بين كفيك الحقيقة، هييييييييييييييييه، آخر تعديل

رائعة من روائعك المعروفة والراقية
لاعدمنا تواجدك وحضورك الدائم
تقبل مروري
د. السيد عبد الله سالم
المنوفية – مصر

يغنى معك الوافر
جميل أنت دوما أخى الكريم
شكرا لك

السيد سالم كتب:

رائعة من روائعك المعروفة والراقية
لاعدمنا تواجدك وحضورك الدائم
تقبل مروري
د. السيد عبد الله سالم
المنوفية – مصر

شكرا للرائع الراقي الأستاذ الشاعر الكبير الدكتور السيد سالم

سلمت لنا يمناك

حبيبي وأخي الغالي الأستاذ عماد عنانى عنانى كتب:

يغنى معك الوافر
جميل أنت دوما أخى الكريم
شكرا لك

يغني بين أيديكم

شكرا


عادل نمير

هكذا يكون الشعر أيها المبدع

وهكذا يكون الجمال والتفرد

بوركت وتفضل بقبول

محبتي وعظيم تقديري

الأمير صلاح سالم كتب:

هكذا يكون الشعر أيها المبدع

وهكذا يكون الجمال والتفرد

بوركت وتفضل بقبول

محبتي وعظيم تقديري

بل بوركتَ وبورك حواليْكَ
ما أنا إلا طويلب علم بين ظهرانيكم

شكرا

عادل نمير

بين كفيك الحقـيقة

قصيدة في الرثاء لها مفتتحان، كل مفتتح منهما قصيدة،،،

مفتتح أول، وهو قصيدة

حــلَوْتَ بعيـــن المـــوت، إلا قـــصــائـــدا
وفضلا سيـبقى الموت عن حسـنه.. أعمى
مفتتح ثان، وهو قصيدة

محمد محسن

القصيدة
تـُبـصَّـرُ ضـوءَ عينكَ حـين تـُعمَى،
وتـُخـفـَـى بيـن كـفــيــكَ الحــقـيقة

ويـدعــــوكَ الجــــمـال ولا تـــراه،
إذا ما اعـــتـاد مـمــشاكَ الحـديـقة

كــذا لا يُشــعـَــرُ الأحـــباب، حــتى
يقاسي القــلبُ، منفــردا، طــريقـَهْ

غدا دمـع القـــريض وطــرف كُمي
شقـيــقا تسـتـغـيـث بــه شــقــيــقة

أمـا بــدمي حيـيــتَ؟ وبَـرعمَـتـْـني
جفـونُـــك؟ هــكــذا بــدء الخليـقــة

وأنت نصـــبتَ زَنْــدكَ تحت ضعفي
تكاعيـبا، فــشـَبَّ عــلــى الطريقــة

وأنـت قـتــلتـني، وتقــــول عـــذرا،
وكيـف وأنــت نيــــرانٌ صـــديقـة؟

فيا حِضـــني، على كَــتِــفَيَّ لَمْــسٌ

كطعم الكــون... في لمـح الدقيـــقة

ويا نصفي، يـَـكِــلّ الجــذبُ، تبـكــي
بيــأس الليــل أفـــراخٌ عـــشــيـقـةْ

ويا كُـلـّي، رحلــتَ فـــضعــتُ كلّي،
وخـلــوة يوسـفٍ في الجـُب ضِيقة

ويا نــوري، إذا أخـرجــتُ قــلبــي
من الظـــلـــمات لــم أُدرك بــَريقـَهْ

ويا سندي، وقد زحزحت، مـن لـي
بملء سواعــدي هـِمما صـــدوقة؟

ويــا عـــمـري، وقـد أفرغتَ، أنـَّى
أصالح فـــيك عمـــري كي أطيقـَهْ؟

عجبتُ، الجِذرُ تحت الأرض يمضي،
فيحــيا هـــاربا، ويُــمِـيــتُ سُوقــَهْ!

أيــــــا أبـــــتــــــي، ورُبَّ أب وأم
بـــلا نـُـطــَـف بأبـعـــاد سحــيــقـة!

أمن فـــرط السعــــادة ما قـــرأنا
بِعادكَ حـــين أمضــــينا الوثيــــقة؟

ويأبـَـــى سـبـقـُـــك الشـعـراءَ إلا
سبقـْــتَ فـغِبـتَ، يا شهـبا طليقة!

فـلـولا كـعـــبةٌ شُــرِعتْ لســالت
بزمــزمِ فيــكَ أرواحٌ مـَــشـُـــوقـة

وطـــاف بتــبرك الأدبــاء، لبـَّــوْا
أذانك مـــن فِجـــاجهــم العمـــيقة

أطـَــــلَّ الحـــُزن للدنـــيا وحيدا،
فعانقـــني، وأدخلـــــــني عروقـَهْ

لأجهــلَ منزل الأحـــباب مهــما
يقاسِ القلبُ، منـفــردا، طـــريقـَهْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم الشاعر /عادل نمير
إبداع
هكذا يكتب الشعر
وهكذا تنطق المشاعر
في انتظار جديدك أخي

أستاذي عماد

خجلني كلامك

وجديدي في انتظار تقويمك له

شكرا

أستاذنا

من القراء من يقرأون منتجاتي المتواضعة فيتضوعون، فإذا حروفي المِسك

شكرا لك

دائما أحس معك بشياكة الجملة الشعرية و أناقتها
و أتصورك تشدو بهذه الروائع
أحسنت د عادل
لا فض فوك

أخي وأستاذي عاطف الجندي،

شرف لي أن تعلق بأقل من ذلك علي


شكرا

جعلني الله عند حسن ظنكم

تعدييييييييل
بين كفيك الحقـيقة

قصيدة في الرثاء لها مفتتحان، كل مفتتح منهما قصيدة،،،

مفتتح أول، وهو قصيدة:

حــلَوْتَ بعيـــن المـــوت، إلا قـــصــائـــدا
وفضلا سيـبقى الموت عن حسـنه.. أعمى
مفتتح ثان، وهو قصيدة:

محمد محسن

القصيدة
تـُبـصَّـرُ ضـوءَ عينكَ حـين تـُعمَى،
وتـُخـفـَـى بيـن كـفــيــكَ الحــقـيقة

ويـدعــــوكَ الجــــمـال ولا تـــراه،
إذا ما اعـــتـاد مـمــشاكَ الحـديـقة

كــذا لا يُشــعـَــرُ الأحـــباب، حــتى
يقاسي القــلبُ، منفــردا، طــريقـَهْ

دموعَ الشعـــــر زيــديني، فــــإنا
شقـيــق تسـتـغـيـث بــه شــقــيــقة

أمـا بــدمي حيـيــتَ؟ وبَـرعمَـتـْـني
جفـونُـــك؟ هــكــذا بــدء الخليـقــة

وأنت نصـــبتَ زَنْــدكَ تحت ضعفي
تكاعيـبا، فــشـَبَّ عــلــى الطريقــة

وأنـت قـتــلتـني، وتقــــول عـــذرا،
وكيـف وأنــت نيــــرانٌ صـــديقـة؟

فيا حِضـــني، على كَــتِــفَيَّ لَمْــسٌ
كطعم الكــون... في لمـح الدقيـــقة

ويا نصفي، يـَـكِــلّ الجــذبُ، تبـكــي
بيــأس الليــل أفـــراخٌ عـــشــيـقـةْ

ويا كُـلـّي، رحلــتَ فـــضعــتُ كلّي،
ويوســـــفُ عاد للجُــــب العميقـــة

ويا نــوري، إذا أخـرجــتُ قــلبــي
من الظـــلـــمات لــم أُدرك بــَريقـَهْ

ويا سندي، وقد زحزحت، مـن لـي
بملء سواعــدي هـِمما صـــدوقة؟

ويــا عـــمـري، وقـد أفرغتَ، أنـَّى
أصالح فـــيك عمـــري كي أطيقـَهْ؟

عجبتُ، الجِذرُ تحت الأرض يمضي،
فيحــيا هـــاربا، ويُــمِـيــتُ سُوقــَهْ!

أيــــــا أبـــــتــــــي، ورُبَّ أب وأم
بـــلا نـُـطــَـف بأبـعـــاد سحــيــقـة!

أيأبـَـــى سـبـقـُـــك الشـعـــــراءَ إلا
سبقـْــتَ فـغِبـتَ، يا شهـبا طليقة!

أمن فـــرط السعــــادة ما قـــرأنا
بِعادكَ حـــين أمضــــينا الوثيــــقة؟

أطـَــــلَّ الحـــُزن للدنـــيا وحيدا،
فعانقـــني، وأدخلـــــــني عروقـَهْ

لأجهــلَ منزل الأحـــباب مهــما
يقاسِ القلبُ، منـفــردا، طـــريقـَهْ

حذفت البيت: دموع الشعر زيديني