إخوانية إخوانية هنخليها إخوانية

الاخت العزيزة الشاعرة المتميزة
دعاء العطار

تحياتى وتقديرى وشكرا على تلك القصيدة المعبرة .ولكن لا اخوان ولا فلول نظام قديم ولا حتى هوجة عرابى ولا العفريت الازرق ح يقدروا يطفئوا شعلة هذا الوطن العظيم ولكن انتماء المخلصين لهذا الوطن بالحب والصبر والعمل سوف ينهض هذا الوطن باذن الله .

ودمت بكل خير ومحبة وسعادة ودام ابداعك الرائع .

[quote="فوزي الشربيني"]

الاخت العزيزة الشاعرة المتميزة
دعاء العطار

تحياتى وتقديرى وشكرا على تلك القصيدة المعبرة .ولكن لا اخوان ولا فلول نظام قديم ولا حتى هوجة عرابى ولا العفريت الازرق ح يقدروا يطفئوا شعلة هذا الوطن العظيم ولكن انتماء المخلصين لهذا الوطن بالحب والصبر والعمل سوف ينهض هذا الوطن باذن الله .

ودمت بكل خير ومحبة وسعادة ودام ابداعك الرائع

أستاذى المبدع الكبير فوزى الشربينى مرور طيب شرفت به

ولكن للأسف فرائحة مصر في جمعها وشعلة هذا الوطن العظيم تكمن في لم شمل أبنائه وهذا ما ضاع هباءا في عهد حكم الإخوان وصراع اللبراليين على السلطه

فالجميع أصبح يحلم بنهش جزء من بلادي

تحياتى أستاذى

محمود جمعة كتب:

الابنة الشاعرة دعاء العطار

العمل الادبي كقصيدة رائع فأنت شاعرة ماهرة وتعرفين كيف تكتبين

قصيدة جميلة وتعرفين ايضا أعجابي بشعرك من زمن ...

وإن كنت أختلف مع المضمون جملة وتفصيلا لكن هذا لا يغير من رأيي

في القصيدة فأنا أسألك كيف لمن يضع صورة عبد الناصر ان يتحدث

عن ديكتاتورية مرسي .. أصدقك القول هذا ودون الدخول في جدال

هذا أمر يحتاج الي أعادة نظر ليس في مرسي ( فهذا حقك ان تعارضيه )

ولكن في صاحب الصورة ولتبحثي فقط في النتائج ..فالعظماء يناقشون

الافكار والنتائج وليس الاشخاص

أعود الي القصيدة وأشكرك عليها فقد أكتملت كل ادواتها

أما العنوان فأقول لك هذا حق من يفوز في الديمقراطية .. فلا أحد يسأل

من فاز في الغرب عن الحزب الجمهوري لما تأتي بجمهوريين

هو لديه أفكار فاز بها ومن حقه أختيار من يراه صالحا لتنفيذ افكاره

ومن حق الشعب ايضا ان يسقطه في الصناديق ( فقط في الصناديق )

اذا فشل في أختياراته وساءت نتائجه

هذة لعبة الديمقراطية التي ارتضيناها يا سيدتي

لك خالص التقدير

استاذ محمود جمعه أنت بالنسبة لي أكبر من مرور ومن تعليق ومن أي قصيدة أنت بالنسبة لى أب ومعلم وموجه لي ولفكري وهذا ما يحزننى أن أراك تنظر إلى الأمر من جهة واحدة فقط وتصرف نظرك عن باقي جوانب حياتنا لست انت هذا الرجل يا سيدى

أما بالنسة لعبد الناصر فأبدا لم يكن قدوتى فهو منشيء القمع والديكتاتوريه في مصر

ولكن ما قام به مرسي لم يقم به أى إنسان في مصر حتى الآن فقد فرق هذا الشخص بين المرء وزوجه بين الإبن وأبيه وبين الإخوة

وقسم المصريين ما بين مؤيد لشرع الله ورافض لشرع الله

وحول المصريين الى كفار ومنافقين

هو أول رئيس يا سيدى يستخدم اسم الله في قتل خلق الله وسفك دمائهم وتكفيرهم وسبهم والخوض في أعراضهم

زمان واحنا صغيرين انا واخواتى اتخانقت مع اختى الصغيره وضربنا بعض أبويا لما جه من الشغل وعرف اللى حصل مكلمش ولا واحده فينا خدنا في حضنه وطبطب علينا وقالنا كده غلط يا ولاد وربنا يزعل منكم

لكن اللوم اللى وجهه لوالدتى كان شديد ومن ساعتها فهمت ان الكبير هو اللى متعلق في رقبته كل حاجه واللى مش هيتحمل ده ولا يقدر عليه يتخلى عن مكانه لغيره لأن دماء الاتحادية هتسلسله يوم القيامه في رقبته هو مش رقبة حد تانى

شكرا استاذى

عادل عوض سند كتب:

الابنه الشاعره الجميله

دعاء العطار

صدقينى الوضع الخطأ لن يستمر طويلاّ .

والمشوار الذى يبدأ بالفشل والكذب ينتهى سريعاّ .

فمصر ليست بعزبه دار من خلال اشخاص مرضى ولا من افراد

فكرهم مريض . ولكنها فترة قدر لمصر ان تعيشها حتى ينكشف

الغث من الثمين . نصك موجه ويحمل بصمتك التى لن تتكرر .

تحياتى وتقديرى ...

استاذ عادل سامحنى كل مره كلامك بينور قلبي بس خلاص مبقاش يفيد الكلام

مصر ملعونه ليوم الدين

من أول كليوباترا اللي نهبت ثروة مصر عشان أنطونيو
مرورا بالخلافه العثمانية وحالة التكفير اللي بيقلدوها الاخوان دلوقتى لحد عبد الناصر والقمع والدكتاتورية والسادات بايع دم الشهدا لليهود وحسنى مبارك القلب الجاحد قاتل المصريين مسرطن الأطفال واخيرا وليس آخرا مرسي وتشتيت شمل المصريين وخلق روح العداء بين جميل الناس

وحسبي الله ونعم الوكيل
أستاذ عادل ما عاد للفرسان أوسمة ففضل الجميع أن يكونوا كلاب

الرائعة دعاء
وجدت قصيدة جميلة ليس من المهم أتفق معها أو أعارضها
و لكن يجب أن نقف على أسلوب دعاء فى القصيدة العامية التى ربما أخذتك من الفصحى أخشى أن نخسرك كشاعرة فصحى كنت أنتظر منها تألقا لافتا
عموما العامية هى الأقرب للشارع المصري و أنت قدمت قصيدة من وجهة نظرك أحييك عليها
أتفق مع كلام أخى محمود جمعة و أيضا مع كلامك فى ردك عليه حتى و إن جعلت الكل مدان من أيام الخلافة العثمانية مرورا بالجميع حتى مرسي
ليس ببعيد عنا ندوتنا الأخيرة فى حزب التجمع و اشتعال الموقف أكثر من مرة بين معارض و مؤيد فى السياسة
نعم اختلفنا من أجل مصر و لكننا جميعا نتفق على حبها
دمت شاعرة متألقة و دامت لغة الحوار أكثر تحضرا

بقي شيء واحد سوف اسامحك عليه وهو أتهامك لي بأني أأخذ الامور

من ناحية واحدة لا ياأبتي ربما لأنك تعرفينني عبر الانترنت والمواقع

والقصائد ولكن من يعرفني عن قرب يقول لك لست أنا ،،،

لا أتخذ موقفا سياسيا قبل ان أقتله بحثا وقراءة ودراسة وتحليلا ..لسبب

واحد أننا اليوم في الدنيا وغدا سنلقي الله ليحاسبنا علي أمانه الكلمة

((ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ))

قبل ان أتخذ رأيا في عبد الناصر ( الذي عشته طفلا فقط )

او السادات( الذي عايشته شابا) او مبارك الذي عاينت عصره كله ..

قبل ان أفعل ذلك كان لابد من قراءة مستفيضة لتاريخ مصر الحديث

والوصول الي كل ما كتب من المؤيدين والمعارضين والمحايدين بل لدي

كتب عن عبد الناصر كتب من اشد الناصريين ومن اليهود ايضا

حتي اذا قلت كلمة لا أنطقها صغيرا وقد شوهتها ثم يحاسبني الله

عليها .. لست من يأخذ الامور من السطح او ينحاز دون تعمق يا دعاء

لا أقول هذا لوما ولا غضبا لا والله .. مجرد تشريح لفكري الذي

لا تعرفيه ،، يعرف الجميع عني أنني مشيت التيارات السياسية من

أقصي اليسار الي أقصي اليمين .. عشتها وعاينتها وعلمتها وعملت

عن قرب مع معظمعا ،، ولكني لم الان موقفي الشخصي ورأيي الخاص

نعم اري التيارالاسلامي هو الاقدر الان علي قيادة هذا البلد

وأؤمن بعودة الاسلام حاكما شرعا وخلقا وتطبيقا هذة ادلوجيتي وليس

هذا رأيي وحدي هو رأي الشعب المصري في كل مرة خرج فيها

الي الصناديق .. ولكن ليس هذا انحيازا أعمي فليس لأحد علي طاعة

الا الله ورسوله ولكنه قراءة سياسية لكل ما هو موجود علي الارض ..

كوني دائما بكل خير

محمود جمعة كتب:

أبنتي الغالية دعاء

أشكرك علي مقدمتك الجميلة

ولكن أقول بكل صدق لقد حملت الرئيس ما لا يطيق ،،

يا دعاء كلامك يكون صحيحا تماما في الاحوال العادية ..

أما في أيام عقب ثورة شعبية عارمة خرجت فيها الشرطة

المعادلة وكف الجيش يده خوفا من التورط في صدام مع

الشعب وصاغ الاعلام كل ما هو مشوه وسيء وبالغ في بث

الفرقة وخافت الكنيسة علي وضعها فأنحازت ضد النظام

وأرتكب بعض القضاة وضع محظورا هو العمل السياسي

ففقد بعضهم مصداقيته في ذات الوقت التي أنشق فيه

الصف السياسي بين اقصي اليسار وأقصي اليمين ..

وأستغل اذاب النظام السابق الموقف فأستخدموا اموالهم

القذرة ورجالهم المشبوهون في القتل والتدمير

لابد أيتها الابنة الغالية

أن يأخذ الامر وقتا لأعادة المسار الي طبيعته .. خاصة

والمتربصون ببث الفرقة وعدم الاستقرار في مصر كثيرون

وقادرون ولديهم ادواتهم واشخاصهم داخليا وخارجيا ..

أقسم لك بالله لا أقول هذا تجاوزا في الدفاع عنه ولكن

عنك أنت .. لا نريد ان نلقي الله وقد اسأنا الظن وساعدنا

في نشر الفرقة ورميناه بما لا يطيق

يا أبنتي .. الانقسام السياسي والفكري والايدلوجي شيء

عادي جدا في الديمقراطيات ولكن المشكلة أننا في سنة

اولي سياسة جميعا وأعتدنا ان نلتف حول شخصية محورية

هي الديكتاتور من 60 سنة فجأة ،، أصبح الجميع حرا

فلا أمن دولة نهابه ،، ولا شرطة تمنعنا ،،ولا ديكتاتور نخافه ..

ولم نكن نعتاد علي ذلك .. ولكن العادي جدا ان يتجمع

الجميع في مسار واحد للأطاحة بالديكتاتورية ثم يعاود

كل منا ممارسة فكرة السياسي والايدولوجي وهنا

فشلنا .. ونحتاج الي وقت للأستشفاء والنقاهة

لك كل التقدير لك شخصيا ولشعرك الجميل

أستاذى راجع ما كتبت في هذا الرد وفكر للحظة " فلول .قضاء غير عادل . إعلام فاسد . جيش تخلى . وشرطه ابتعدت . ولبراليين يسعون وراء السلطه . وشعب جاهل سياسيا لسه في اولى سياسه . مؤامرات مؤامرات مؤامرات"

فكرة المؤامرات مرفوضه في مصر ولا يقبل بها أى مصري نحن لا ننفي وجود من يريدون إفساد ثورتنا ولكن من هم ؟ هل كل فئات الشعب المصري خونة باستثناء الإخوان؟

ثانيا الرئيس مرسي وجماعته ارتكبوا خطأ فادح بتصدير اسم الله والشرع لكل أفعالهم ليجعلوا بذلك المنقسمين على مرسي منقسمين على الله ورافضين مرسي هم رافضون لشرع الله

وهذا ما لا نقبله ولا يقبله الله

الإدارة كتب:

الرائعة دعاء
وجدت قصيدة جميلة ليس من المهم أتفق معها أو أعارضها
و لكن يجب أن نقف على أسلوب دعاء فى القصيدة العامية التى ربما أخذتك من الفصحى أخشى أن نخسرك كشاعرة فصحى كنت أنتظر منها تألقا لافتا
عموما العامية هى الأقرب للشارع المصري و أنت قدمت قصيدة من وجهة نظرك أحييك عليها
أتفق مع كلام أخى محمود جمعة و أيضا مع كلامك فى ردك عليه حتى و إن جعلت الكل مدان من أيام الخلافة العثمانية مرورا بالجميع حتى مرسي
ليس ببعيد عنا ندوتنا الأخيرة فى حزب التجمع و اشتعال الموقف أكثر من مرة بين معارض و مؤيد فى السياسة
نعم اختلفنا من أجل مصر و لكننا جميعا نتفق على حبها
دمت شاعرة متألقة و دامت لغة الحوار أكثر تحضرا

كم يشرفنى مرور الادارة على قصيدتى وافتقادكم لي في الفصحى التى سوف أفاجئكم فيها بعمل يرضيكم ان شاء الله

تحياتى

محمود جمعة كتب:

نعم اري التيارالاسلامي هو الاقدر الان علي قيادة هذا البلد

وأؤمن بعودة الاسلام حاكما شرعا وخلقا وتطبيقا هذة ادلوجيتي وليس

هذا رأيي وحدي هو رأي الشعب المصري في كل مرة خرج فيها

الي الصناديق .. ولكن ليس هذا انحيازا أعمي فليس لأحد علي طاعة

الا الله ورسوله ولكنه قراءة سياسية لكل ما هو موجود علي الارض ..

كوني دائما بكل خير

هذه تحديدا نقطة الخلاف استاذى بل دعنى أقول أنهم 3 نقاط الأولى
الحكم الإسلامي والتى تعنى ان الحكم السابق كان حكما بوذيا أو ماجوسيا بل كان حكما اسلاميا وان كنت تعنى سيادتك تطبيق حدود الجلد وقطع اليد ومثل تلك الحدود فلا أجد منها في دستور مرسي شيئا بل ما وجدته هو مادة إهانة رموز الدوله ومهاترات باسم الدين هي بعيده كل البعد عنه

بالنسبة للشعب المصري والصناديق فالشعب المصري هو أحمد حرارة وكل من فقد عنه وثكل ولده في ثورتنا الشعب المصري هو والدة خالد سعيد واخوته الرافضين لمرسي وجماعته الشعب المصري هو امى وزوجى وجيرانى واصدقائي الرافضون لحكم الخوان وليس حكم الاسلام ولكننا غير مؤهلين لجمع الحشود وملئ الأوتوبيسات كما يفعل خالى الإخوانى الذي يجمع أهل قريته بالعطايا والهدايا وباسم الدين لمناصرة فكره

وأخيرا الدراسة السياسية

تشهد التاريخ على كل من استخدم الدين بالفشل المحقق منذ عهد الدولة العثمانية وتكفيرهم لعرابي المنقسم على السلطان العثمانى خليفة الرسل في الأرض وتصديق الشعب المغيب لهم بالرغم من معرفتهم بعرابي ومطالبه
ووصولا الى السودان وانقسامها وتفتتها وأخيرا مصر وما يحدث فيها من ازدراء الأخ لأخته باسم الدين وقطع الأرحام باسم الدين
وقذف الشيوخ للمحصنات الغائبات باسم الدين
وتطاول كل مؤيد على كل معارض باسم الدين

استاذى لقد نظرت سيادتك لأفضلية حكم الاخوان التى لا أنكرها أنا شخصيا وتناسيت تلاعبهم باسم الدين

والله احاول مجاراتك
ولكن روعه الكلمات اخجل معها ان افشل في مجاراتك
دامت كلماتك الرائعه ودمتى متميزه

محمود جمعة كتب:

دعاء العطــار كتب:

محمود جمعة كتب:

نعم اري التيارالاسلامي هو الاقدر الان علي قيادة هذا البلد

وأؤمن بعودة الاسلام حاكما شرعا وخلقا وتطبيقا هذة ادلوجيتي وليس

هذا رأيي وحدي هو رأي الشعب المصري في كل مرة خرج فيها

الي الصناديق .. ولكن ليس هذا انحيازا أعمي فليس لأحد علي طاعة

الا الله ورسوله ولكنه قراءة سياسية لكل ما هو موجود علي الارض ..

كوني دائما بكل خير

هذه تحديدا نقطة الخلاف استاذى بل دعنى أقول أنهم 3 نقاط الأولى
الحكم الإسلامي والتى تعنى ان الحكم السابق كان حكما بوذيا أو ماجوسيا بل كان حكما اسلاميا وان كنت تعنى سيادتك تطبيق حدود الجلد وقطع اليد ومثل تلك الحدود فلا أجد منها في دستور مرسي شيئا بل ما وجدته هو مادة إهانة رموز الدوله ومهاترات باسم الدين هي بعيده كل البعد عنه

بالنسبة للشعب المصري والصناديق فالشعب المصري هو أحمد حرارة وكل من فقد عنه وثكل ولده في ثورتنا الشعب المصري هو والدة خالد سعيد واخوته الرافضين لمرسي وجماعته الشعب المصري هو امى وزوجى وجيرانى واصدقائي الرافضون لحكم الخوان وليس حكم الاسلام ولكننا غير مؤهلين لجمع الحشود وملئ الأوتوبيسات كما يفعل خالى الإخوانى الذي يجمع أهل قريته بالعطايا والهدايا وباسم الدين لمناصرة فكره

وأخيرا الدراسة السياسية

تشهد التاريخ على كل من استخدم الدين بالفشل المحقق منذ عهد الدولة العثمانية وتكفيرهم لعرابي المنقسم على السلطان العثمانى خليفة الرسل في الأرض وتصديق الشعب المغيب لهم بالرغم من معرفتهم بعرابي ومطالبه
ووصولا الى السودان وانقسامها وتفتتها وأخيرا مصر وما يحدث فيها من ازدراء الأخ لأخته باسم الدين وقطع الأرحام باسم الدين
وقذف الشيوخ للمحصنات الغائبات باسم الدين
وتطاول كل مؤيد على كل معارض باسم الدين

استاذى لقد نظرت سيادتك لأفضلية حكم الاخوان التى لا أنكرها أنا شخصيا وتناسيت تلاعبهم باسم الدين

للأسف أبنتي لن ينتهي هذا الحوار بهذة الطريقة

لذلك سيكون هذا آخر تعليق لي ،، ولكني الوم الاعلام دائما

علي أجتز اء جزء من حوار مطول وافراغه من محتواه والتركيز

علي جزئية يراد لفت النظر اليها

أقول لك ولتسامحيني علي ذلك مجمل كلامك متأثر تماما

بالدعاية السلبية التي يديرها اعداء هذا الدين من مراكز

عدة بعضها داخلي ومعظمها خارجي أستعين بالله وأقول

- حينما يقول أحد نريد حكم الشرع يسارع كل اعلامي مصر

وليبراليها وعلمانيها (( هو أحنا يعني كنا في حكم كافر .. ولا انتو

عايزين قطع اليد ورجم الزاني ،،،))

--لا يا سيدتي لم نكن في حكم كافر ،، كنا في حكم يفصل الدين

عن الدولة ويكرس لمبدأ لا يصلح لطبيعة الدين الاسلامي ولو

صلح لغيره ،، الاسلام دين ودولة ولا فرق ابدا

-- الدين ليس الحدود بل أنها أخر ما يمكن أن يطالب به مسلم

في ظل ظروفنا هذة لان هناك من الظروف الاقتصادية

والمعيشية بل والسياسية الواجب العمل عليها وتطبيقها

أولا ،، فالاصل ليس البحث عن مرتكب المعصية لنعاقبه ولكن

في منع وقع المعصية بتوفير أجواء صالحة للمجتمع المسلم

-- الدين ايضا ليس العبادات فقط فالعبادات هي العلاقة

الخاصة القلبية بين العبد وربه وهو الذي يعلم وحده صدقه

فيها من عدمه لأنه وحده عالم بالنويا

-- أما الدين الكامل فمنهاج الحياة الذي يحيا به المجتمع

بأعلاء قيمة الانسان التي اهدرها الحكام المتعاقبون خاصة

في السنوات الستين الاخيرة .. الدين هو المنهاج الذي يقتص

من الحاكم للمحكوم ( أقتص مني يا سواد )

.. ومن الشريف للضعيف ( أضرب ابن الاكرمين ) ويساوي

بين الناس كل الناس ( الناس سواسية كأسنان المشط )

ويطلق الحريات العامة ( متي استعبدتم الناس )

ويمنع الاستغلال المالي ( لا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة )

وينبذ القتال الطائفي ( وإن طائفتان من المؤمنين أقتتلوا )

ويرفع الضمير والخشية من الله فيرفض الغش ( ويل للمطففين )

ويحترم غير المسلمين ( من آذي ذميا ) وينظم الحياة الاجتماعية

ويكرس حقوق المرأة ( ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا )

ويحث الجيش علي الحفاظ علي البلاد ( مالكم اذا قيل لكم إنفروا)

ويحث علي العلم والتقدم ( هل يستوي اللذين يعلمون )

ويطالب بالبحث العلمي ( أنظروا كيف بدأ الخلق )

والبحث الطبي ( وفي أنفسكم افلا تبصرون ) ..وبنشر الفضيلة

ويرفض الرذيلة ( ولا تكرهوا فتياتكم )

ويرفض الرشوة ( لعن الله الراشي ...)

وما كل هذا الا أمثلة والا فالدين يضع اطارا كاملا متكاملا

للحياة في المجتمع المسلم ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي

ومماتي لله رب العالمين ) هذا ما نريده يا أبنتي منهج الله

وليس منهج جماعة او حزبا منهج الله الذي يعلي مراقبة الله

في الافعال والاقوال حتي يعمل الموظف كل جهده وهو يعلم

ان الله يراقبه ويتقن الصانع صنعته وهو يرجو الله وثوابه

ويتقدم العالم في علومه وهو يبتعي وجهه الكريم ورفعة المسلمين

-- أما حديثك عن الخلافة العثمانية فهو حديث مغلوط ومنقوص

فالدولة العثمانية في مجملها من أنصع صفحات التاريخ

الاسلامي شرفا وعزة ورفعة بل وعلما وعسكرية وصناعة

ولكن لانهم منعوا اليهود من دخول فلسطين فقد قام المؤرخون

والمستشرقون بتشويههم والتركيز علي سنوات الاندحار وليس

الانتصار ،، ولو تحدث معك عن تاريخ هذة الدولة الناصع

لكتبت الالاف

-- الاسلام يا أبنتي وتطبيقه ليس مسئولا عن النماذج المشوهه

في التطبيق بل يسأل عنها من أخطأوا التطبيق وإذا اردت

أن تعرفي تاريخ حضارة فأدرسي سنوات الانتصار والرفعة

والعزة فيها وأسبابها وليس سنوات الاندحار وتسلط اعدائها

وايام ضعفها

وقد لخصها عمر ( لقد أعزنا الله بهذا الدين فإن أبتغينا العزة

في غيره أذلنا الله )

-- الشعب يا أبنتي في الحياة السياسية الديمقواطية ليس

فردا ولو كان بطلا ،، وليس اتجاها ولو كان حقا ،،وليس

حادثا ولو كان ثورة .. الشعب هو مجموع من يخرجون

الي الصناديق ليقولوا رأيهم بحرية وهذا الرأي فوق كل

رأي مادام حرا ..والصندوق هو وحده الذي له الحق بأن

يقول أنا الشعب ،، ما دون ذلك لا يختصر احدا الشعب

في حزبا او جماعة او تيارا او افرادا او رئيسا او وزيرا

الصندوق الحر فقط هو المعبر عن رأي الشعب


أطلت عليك جدا سامحيني ولكنه ردي الاخير أرجو ان يكون

أضاف شيـئا ،، وأقسم بالله ما كتبته جدلا ولا مراءا وإنما

لوجه ربي لعله يحتوي شيئا ذا قيمة

دمت وسلمت

أبي العزيز أسفت لقولك انه ردك الأخير لأنى كنت أبحث عمن يناقشنى في هذا الأمر لأن الانقسام عندما يكون حول الوطن لابد وان ينتهى وتتوحد الأفكار وكنت اتمنى أن أجد فيك من يغير رأيي

ولكن بعد هذا الرد أكدت لي حضرتك فكرتى "أدخلت المؤرخين أيضا ضمن قائمة المتآمرين يعنى تخوين الناس وتقسيم الممجتمع لفئات صالحه وأخرى طالحة

اتهمتنى بتأثري بإعلام مضل يزدري الحكم الإسلامى فبالتالى أصبح أنا وهذا الاعلام الذي هو ضد الحاكم ضد الاسلام وهذا ما أراده الإخوان منذ البداية بتصدير اسم الدين والاسلام في دعايتهم

أما عن الآيات الكريمة التى ذكرتها فلا يريد الإخوان تطبيقها بل ولا يريد أتباعهم هذا أيضا فإن كان الناس جميعا كأسنان المشط فإن الحكم الذي حكم على الشيخ الذى سب الإنسانه الهام شهين هو حكم عادل ولكنى رأيت سيادتك وأنصار الإخوان يرفضون ذلك لأنها كذا وكذا .. حكم حسنى كان ينصر رجال الأعمال الفاسدين على الشعب وأنتم تريدون نصرة الملتحين الفاسدين على الشعب واسمحلى لن أقول شيوخ فالشيخ قدوة ومعلم عندما يتبع هواه ويطيع الشيطان في المعاصي يصبح عاصي في عينى ولا ثقة فيه

وبمناسبة الصناديق فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أخذت الأصوات في دعوته أول ما نزلت عليه الدعوة ما كان ليأخذ في مكة أربعة أصوات كاملة فلا يغرنكم الصندوق المعبأ بأكياس السكر وأنابيب الغاز وبالله عليك لا تقل أن هذه إشاعات " فخالى شقيق أمى هو من يفعل هذا ويجمع الناس به من اجل حكمكم الاسلامى القائم على الرشوة وشراء أصوات الناس
أوليس هذا ضد الإسلام أيها المسلمون؟

استاذى دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة ونحن ننتظر كشف العباءة عن هذا الحكم الفاشي بإذن الله

كنت محقا حينما قلت هذا آخر ردي لأننا دخلنا الي نفق الجدل لا النقاش

الباحث عن الحق :

- لم أتحدث بكلمة عن الاخوان فلا يهمني من يطبق الاسلام كل من يحمل

الفكرة فأنا معه ولا أعرف لماذا أقحمت الموضوع ثم ذهبت

الي النوايا وهم يريدون هذا ولا يريدون هذا والنوايا علم الله وحده

- الاعلام التي تتحدثين عنه هو نفسه الذي صنع ديكتاتورية مبارك وقبله

السادات وعبد الناصر والان أصبح من وجهة نظرك اعلاما صادقا مع

أنهم نفس الشخوص والافكار

- تتبرئين من التأثر بحملات الاعلام ثم ترددين نفس ما يرددون عن الزيت

والسكر والذي كان وما يزال في نظري دليل افلاس هذا الاعلام والنخب

السياسية المزعومة التي لم تجد سببا لعدم وجود شعبية لها علي الارض

الا إتهام لشعب خرج بالملايين ليسقط طاغية ولكن الملايين عادت تبيع

اصواتها من وجهة نظرهم ..

- أخذت كلمة المورخين وتركت كلمة المستشرقين مع إن الهدف من الكلمتين

واحد وكل مثقف منصف راجع هذا الامر يعرف ان معظم أو كثير من هؤلاء

ظلم الدولة الاسلامية والتاريخ الاسلامي كله والدولة العثمانية خاصة ولو

تحدثت في الامر لطال الكلام اياما

- قارنت دون وجه حق بين الشيوخ وبين رجال اعمال الفساد ..وهذا والله

لأمر عجيب .. فالداعية مهما أختلفت مع قال وما أفتي ..هو رجل أجتهد

فأخطأ ( اذا اعتبرنا ما فعله خطأ ) .. وليس شخص باع آخرته بدنياه

فنهب وسرق وظلم وأضاع البلاد والعباد ،، هؤلاء ركبوا علي نظام ظالم

فاسد عاونوه وعاونهم .. وهؤلاء قالوا كلمة حق عند سلطان جائر فكان

جزائهم سنوات من السجن والاضطهاد والقتل والمصادرات ولو باعوا

مثلما باع غيرهم لكانوا في سدة الحكم منذ زمن معاونيين للطواغيت

وآكلين علي موائدهم ..

لن أقول لك سوي هداني الله وإياك الي نور الحق

ولكن إذا لم ينكشف الغطاء التي تنتظرين أنكشافه ،، او كشف عن اناس

مخلصين لله والوطن ارجو ان تعودي الي الحق الذي سيسألني الله واياك

عليه يوم لا ظل الا ظله

لك يا أبنتي صادق الامنيات والتحية ..

[quote="م/عطية شواش"][/quote]

لأول مرة .. وليسجل التاريخ
باتفق مع الباشمهندس ... ههههههههههههه
كلام جميل.. وأشهد بجماله
برغم أنني الآخر بالنسبة لك

محمد بديوى كتب:

والله احاول مجاراتك
ولكن روعه الكلمات اخجل معها ان افشل في مجاراتك
دامت كلماتك الرائعه ودمتى متميزه

استاذي محمد بديوي أين أنا منك أيها الشاعر

تحياتى لكلماتك الطيبة وثنائك الراقي

تحياتى

أحمد ناجح كتب:

الشاعرة المتألقه/ دعاء العطار

تحية من القلب لك على نص له مذاقه الخاص
نص بنكهة القلوب الحالمة بعبير الحريةالحق
نص يلفه نور العقول التى لاتقبل الذل أوالمهانه
نص يلقى الضوء وبشده على بؤرة السراب التى
يريدون أن ينثروا فى دوامتها تاريخ وحضارة
هذا الشعب العظيم
ولقد قرأت النص أكثر من مرة وفى كل مرة أجد
شيئا جديدا يضرب على أوتار الوجع الكامن فينا
فما أجمل شعورك وجمال تعبيرك شاعرتنا المتألقه
وأنا معك فى كل ماذكرتيه فى ردودك على كل
الإخوة الأفاضل ولست مع من ذهب لعكس ذلك
فنحن لانرفض حكم الإسلام ولكن نرفض حكم الإخوان
ولو جلسنا لنعدد معا كم من الأفكار الهدامة التى يعتنقونها
ويريدون تطبيقها عليناكنا نحتاج لساعات بل لأيام طويلة حتى نستعرضها
وأريد هنا أن أسوق مثل واحد بسيط يتضح منه
ماهو فكر هؤلاء ......
عندما اجتمعت المعارضه يوم الإعتراض على الدستور
قال واحد من الإخوان لابد أن نفكر الأن
ماذا سنفعل مع المجتمعين فى (بيت الندوة)
وأنت تعلمين من كان فى بيت الندوة وأنهم كفار
وأقسم بالله أن هذا حدث وعلى مستوى مسؤولين
من الإخوان لهم وضعهم فى الجماعه
هل رأيتم كيف يفكرون وكيف ينظرون لنا ولغيرنا
فهل من كان فكرهم هكذا نأتمنهم على مستقبلنا؟
الحديث طويل ولاينتهى وليس مكانه هنا ولكنى فقط
أردت التعليق وتحيتك على نص رائع بروعة حروفك
وإحساس كلماتك الذى يضرب على أوتار القلب والعقل
لعلنا نفيق من الوهم والجهل معا
أشكرك شاعرتنا ولك خالص الود والتقد

ير

الشاعر الكبير الاستاذ أحمد ناجح

مرور طيب شرفت به

كلمات موجعة من قلب صادق يحب وطنه

ادع الله يا أخى أن يرفع الغشاوة عن أعين أحبابنا وإخواننا يا رب العالمين

تحياتى أخى الكريم

محمد عبد الواحد كتب:

الشاعرة القديرة دعاء العطار

إستمتعت بقراءة نصك الذي يدل علي شاعرة بحق

لدرجة أنني تمنيت أنك لو كنتي إخوانية لأستمتعنا أكثربإبداعاتك وأنتي تظهرين

الحق

بطريقتك الشعرية الجميلة ولكن قدر لكي ولنا أن نستمتع بكي وأنتي في صف

المعارضة وهذه هي سنة الحياة بل وجمال الإختلاف بين البشر

سلمت يداكي

الشاعر الأستاذ محمد عبد الواحد

ليت كل المتأسلمين في مصر مثلك أستاذى في دماثة خلقك

كنت سأكون أول المؤيدين لهم

تحياتى أستاذى لرقي حرفك