عِتاب

أخى الشاعر الجميل
عبد الرحمن
قصيدة جميلة و قافية رائعة
أحييك عليها أيها النبيل
دمت بخير

اخي الشاعر عبدالرحمن الطويل
لم ار هنا الا الابداع بعينه اسيرا لديك في هذه القصيدة
فرجاء حاول اطلاق سراحه حتى يستطيع غيرك الانتفاع به

تقبل مروري ايها المبدع
دمت بخير

أخي عبد الرحمن الطويل

أتتبع مشاركاتك في المنتدى لأؤكد لنفسي شيئا

هو أنك الشاعر الشاعر، أدوات ولفظا وسُرًى

لكن اسمح لي بهمسة هي من أخ (قد) يكون الأكبر سنا لكنه- بلا شك- الأقل مقاما وعلما، ذلك أن القصيدة- وفيها ما فيها من جمال وزخرف- فيها أبيات تعتبر (كومبارس)، لا سيما البيت الأول، بعيدا عن أنه الافتتاح الذي يمهد لباقي معناها، لكني هنا أتكلم على مستوى الصورة والمتانة التي عودتنا إياها، فأرجو منك أن تعتبر القصيدة تلك، وسائر أعمالك نسيجا واحدا ذا خامة واحدة من حيث المتانة، فإن شئت أن تنسج الثياب الرقاق الشافة الواصفة فلك ذلك، لكن لا تخلطها مع الفرو الطبيعي، ولا تخلط أحدهما مع فضلة يغني عنها ويبزها غيرها كثيرا

هذا رأيي، أرجو تقبله بصدر رحب


كما أرجو منك تغيير اسم القصيدة من (عتاب)، العنوان المكرر في قصائد لغيرك، وأقترح عليك أن يكون (لعلك أن ترضى)

هو المعنى نفسه، لكن فيه مسحة من التجديد

الفقير إلى الله، عادل نمير

أخي عبد الرحمن
القافية صعبة ورغم ذلك أبدعت
دمت بخير أخي الحبيب.

الرائع والمتألق

عبد الرحمن الطويل

لقد أسهب أساتذي في مدح هذه القصيدة

ولهم الحق كل الحق في ذلك

فهي قصيدة غاية في الروعة والجمال

وقافية صعبة أجدت الكتابة عليها بلا شك

راقت لي كثيراً أخي الكريم

مودتي وتقديري

نص جميل

اسجل مروري واعجابي

واحيي د.عادل نمير لانه زاد القصيدة جمالا بنقده البناء

الذي بالتأكيد نستفيد منه جميعا وليس كاتب النص فقط

مودتي

نجم في طبق- مجنون أمنية كتب:

أخي عبد الرحمن الطويل

أتتبع مشاركاتك في المنتدى لأؤكد لنفسي شيئا

هو أنك الشاعر الشاعر، أدوات ولفظا وسُرًى

لكن اسمح لي بهمسة هي من أخ (قد) يكون الأكبر سنا لكنه- بلا شك- الأقل مقاما وعلما، ذلك أن القصيدة- وفيها ما فيها من جمال وزخرف- فيها أبيات تعتبر (كومبارس)، لا سيما البيت الأول، بعيدا عن أنه الافتتاح الذي يمهد لباقي معناها، لكني هنا أتكلم على مستوى الصورة والمتانة التي عودتنا إياها، فأرجو منك أن تعتبر القصيدة تلك، وسائر أعمالك نسيجا واحدا ذا خامة واحدة من حيث المتانة، فإن شئت أن تنسج الثياب الرقاق الشافة الواصفة فلك ذلك، لكن لا تخلطها مع الفرو الطبيعي، ولا تخلط أحدهما مع فضلة يغني عنها ويبزها غيرها كثيرا

هذا رأيي، أرجو تقبله بصدر رحب


كما أرجو منك تغيير اسم القصيدة من (عتاب)، العنوان المكرر في قصائد لغيرك، وأقترح عليك أن يكون (لعلك أن ترضى)

هو المعنى نفسه، لكن فيه مسحة من التجديد

الفقير إلى الله، عادل نمير

أوافقُك و بخاصة في النقطة الأخيرة .
لك كل الشكر .
و خالص المودة .

أخي وأستاذي عبد الرحمن الطويل

دمت أديبا أريبا

أحمد إليك الله الذي لم يخيِّب في حِلمك وعِلمك رجائي

شكرا لسعة صدرك،
والسلام



عادل نمير

الأخ الكريم عبد الرحمن
قصيدة لما قرأتها حزنت أنى قد تأخرت عليها فى القراءة
فقد فاتتنى تلك الروعة طيلة هذه الأيام الماضية
تحية لك
دمت بكل خير