جحود /حسن حجازي /مصر

ومضة قصصية جيدة

على فكرة هي كذلك دائما .... تدير ظهرها للأحباب !!

قال شوقي أمير الشعراء :

أحرام على بلابله الدوح .... حلال للطير من كل جنس ِ

تقبل تحياتي

الله عليك وعلى أمير الشعراء
كتبت لها
الملكة والحرافيش
وبقيا طبعا الحرافيش
شكرا اخي عاطف

حسن حجازى كتب:

جحود!
حسن حجازي

//////
أحبها , هام في ترابها , شَعَرَ بأوجاعها , حمل روحه على كفه , ثار في وجه فرعونها , وعندما أشرق عليها نورُ الصباح , أدارت لهُ ولرفاقهِ ... ظهرها !!
////
ههيا في 10 سبتمبر 2012م

*********************
الأخ المبدع المتألق .. حسن حجازي .. تحية طيبة ..
ومضة جميلة بلغت حدها من التكثيف اللغوي بعدما جاءت الجمل السردية متراصة ، متشابكة في معانيها ومتداخلة في تأويلاتها ..
ربما لم يكن هذا الحب في موضعه لذلك لم تقدره ولم تعرف قيمته .. من يدري قد تكون قبلت بهذا الحب وتظاهرت بصدقه لمصلحة خاصة .. بطلة عرفت كيف تسقطه في حبائلها ، ولما أحست بضعفه أمامها ، ركبت رأسها وأخذتها عزتها وأنانيتها ، بل لؤمها وخبثها .. فاستغلت الفرصة فكشفت عن فرعونها الداخلي الذي كان يختبئ وراء نبضات قلبها ..
بطلة كانت في محنة ، تعيش في الظلام وتتستر على نيتها و أفعالها وسلوكها ، ولما أحست أنها أصبحت تعيش في الأمان ، اطمأنت على مسيرة حياتها دون سند من أحد .. أدارت ظهرها له ولرفاقه الذين كانوا يعارضونه في قرار حبه .. ففرقت بينه وبين أصحابه ،خسر حبه الوهمي وخسر رفاقه فبقي معزولا يعيش لنفسه وذاته ..
جميل ما كتبت وأبدعت ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الذي يعاتب محبوبته ليس بمحب

فالمحب لا يري فى من يحب اى نقص

عليك وعلى الرفاق الذين ذكرتهم ان تراجعوا حبكم هذا

لأنه بالتأكيد حب مزعوم

اسمع قول المحبين

فلا تبعد فانك نور عينى **اذا ماغبت لم تظفر بنورى

اذا ماكنت مسرور لهجرى **فانى من سرورك فى سرورى

هذا هو الحب

تقبل مروري واعتراضي

مودتي

الفرحان بوعزة كتب:

حسن حجازى كتب:

جحود!
حسن حجازي

//////
أحبها , هام في ترابها , شَعَرَ بأوجاعها , حمل روحه على كفه , ثار في وجه فرعونها , وعندما أشرق عليها نورُ الصباح , أدارت لهُ ولرفاقهِ ... ظهرها !!
////
ههيا في 10 سبتمبر 2012م

*********************
الأخ المبدع المتألق .. حسن حجازي .. تحية طيبة ..
ومضة جميلة بلغت حدها من التكثيف اللغوي بعدما جاءت الجمل السردية متراصة ، متشابكة في معانيها ومتداخلة في تأويلاتها ..
ربما لم يكن هذا الحب في موضعه لذلك لم تقدره ولم تعرف قيمته .. من يدري قد تكون قبلت بهذا الحب وتظاهرت بصدقه لمصلحة خاصة .. بطلة عرفت كيف تسقطه في حبائلها ، ولما أحست بضعفه أمامها ، ركبت رأسها وأخذتها عزتها وأنانيتها ، بل لؤمها وخبثها .. فاستغلت الفرصة فكشفت عن فرعونها الداخلي الذي كان يختبئ وراء نبضات قلبها ..
بطلة كانت في محنة ، تعيش في الظلام وتتستر على نيتها و أفعالها وسلوكها ، ولما أحست أنها أصبحت تعيش في الأمان ، اطمأنت على مسيرة حياتها دون سند من أحد .. أدارت ظهرها له ولرفاقه الذين كانوا يعارضونه في قرار حبه .. ففرقت بينه وبين أصحابه ،خسر حبه الوهمي وخسر رفاقه فبقي معزولا يعيش لنفسه وذاته ..
جميل ما كتبت وأبدعت ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

اخي الحبيب قراءة واعية بليغة أضافت للنص بعدا جديدا
لكنها الحبيبة التي فتنتنا جميعا
وأدارت لنا ظهرها للأسف
خالص اود والمحبة

حسن حجازي

فلا تبعد فانك نور عينى **اذا ماغبت لم تظفر بنورى

اذا ماكنت مسرور لهجرى **فانى من سرورك فى سرورى

الله يا له من حب رائع
ماذا نفعل والأحبة في هواها كثر
وهي بعدما عرفت دربها
أعطت ظهرها

حسن حجازي