الصهيونية في أدب باكثير جديد خالد جودة

صدر للأديب خالد جودة و الفائز بجائز القصة بمنتدى عاطف الجندي الأدبي عن شهر نوفمبر 2011 كتاب نقدي عن الصهيونية فى أدب على أحمد باكثير و يتناول أيضا حياة الكاتب الراحل و يجيب عن عدة أسئلة مهمة مثل :
من هو ؟
رحلة حياته من ( 1910 - 1969 )
أخلاقه
باكثير و لجنة النشر للجامعيين
إنتاج باكثير الأدبي
باكثير و المسرح
اللغة و الأداء الفني عند باكثير
باكثير الأديب المظلوم
و يتحدث أيضا عن اهتمام باكثير بالقضية الفلسطينية
و غيرها من قضايا في ست من جوانب البحث الشيقة
كتاب يستحق القراءة
و هو صادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب

مبروك للأخ خالد
شكرا أستاذ عاطف

شكرا جزيلا شاعرنا الكريم عاطف الجندي علي تفضلكم بالتنويه علي الكتاب، وأتمني ان يجد من يطالعه فائدة وتبصرة بخطورة الصهيونية، وكذلك عظمة اديبنا الراحل باكثير صاحب اكبر إنجاز أدبي في الكم والكيف عن خطورة الصهيونية، دمتم لنا ذخرا

شكرا جزيلا للأستاذ الفاضل الاخطل الصغير

عطرت الصفحة بمرورك الكريم أستاذ بدوي، دمت بخير

مبروك ...و إلى مزيد من التألق و الإبداع بإذن الله

فعلا لقد قرات مسرحية لعلي أحمد باكثير منذ سنوات كانت تحكي عن الصهيونية و عن مشكلة فلسطين ( أعتقد عنوانها : شيلوك الجديد ..)

تحياتي

شاعرنا الكريم محمود جمعه، عطرت الصفحة بمرورك الكريم، وسوف احضر لكم نسخة من الكتاب هدية بسيطة ارجو ان تفبلوها مني يوم السبت الموافق 14-1-2012 بندوة المنتدي باتحاد الكتاب بمشيئة الله
وشرفنا بك أستاذنا

الكاتب والناقدالكريم الستاذ عاطف الحناوي سعدنا بمرورك، وبالفعل مسرحية شيلوك الجديد هى اكبر الاعمال الأدبية التي تنبأت بمأساة فلسطين وقدمت الحل في آن واحد، وصفها الناقد سيد قطب حينها أنها اكبر عمل تصدى لقضية فلسطين من نشاتها حتي اليوم (تاريخ المقال 21-1-1949 بالرسالة) وأجد أنها صالحة حتي اليوم حيث قدمت سبل المجاهدة الشعبية من خلال المقاطعة الاقتصادية، ولنا ان نتخيل ان اديبنا باكثير كتب تلك الرؤية افبداعية للمشكلة والحل قبل تأسيس دولة العدوان عام 1948 بثلاث سنوات.
دمت لنا اخى الكريم، وتفضل بقبول خالص تقديري ومودتي

الأديب الكريم محمود جمعه
تحية طيبة لشخصكم الكريم
أعتذر لسيادتكم لعدم حضوري الملتقي السبت الماضي لظروف اضطرارية، ونحن علي موعدنا باللقاء الشهر القادمبمشيئة الله تعالي ونسخة من الكتاب الذي أشرف بتقديمه لكم تكون معي، ولكم خالص التحية والتقدير

الأديبة الفاضلة وداد الهواري
شكرا جزيلا لتفضلكم بالتعليق والتأييد، واللمحة التي تفضلتم بذكرها حول رواد الأدب العربي من الآباء الأوائل (آباء الستينيات بتعبير الروائي والكاتب محمد جبريل)، وكان لهم وما زال دورا رائعا وبانيا لمن اراد ان ينهل من إبداعهم وعلمهم كى يرتقي دائما في سلم الإبداع والفكر.
شكرا جزيلا مرة أخري وتفضلوا بقبول خالص التحية