وَعْدِ الخَؤونِ

لها ألفٌ من العشَّاق تُحْصَى
وتحلفُ أنَّني الحبُّ الوحيدُ

تقولُ وأدمعُ التِّمْسَاحِ تَجري
على الوجناتِ تَحترقُ الورودُ

أُريدكَ في الحياةِ شريكَ عمرٍ
وإنِّي اليومُ أعلمُ ما أريدُ

وقدْ لَحَنَتْ لهذا الحبِّ نفسي
وعيناي الحوادثُ والشهودُ

صَرَخْتُ،وفي مسامعها تنحِّي
وهلْ يروي من العطشِ الصديدُ!!؟

ومنْ يَبنِي على وَعْدِ الخَؤونِ
ستَهْدمُ ما يعمِّره الوعودُ

الأستاذ الشاعر حسن قانصو
مرحبا بك وتحية لك بالقصيدة الرقيقة ذات المعانى المعبرة حقا
شكرا لك
تثبت القصيدة تقديرا وترحيبا

الأستاذ

عماد عناني عناني

شكراً على الترحيب والتثبيت

شكراً لك

أخي الشاعر حسن قانصو

سررت بالقراءة لك ..
ومع أمنياتي بقراءة المزيد ..
أرجو قبول فائق اعتزازي

الأستاذ المبدع سعد علي مهدي

وسامٌ على صدري وجودك والإشادة

لقد قرئت لك رائعة : رفقاً بنهر النار ... كنت رائع ...

أرجو منك توجيهي وإرشادي

شكراً لك

أخى حسن
أحسنت أيها الراقي
قصيدة و لا أحلى
دمت بكل خير
أخوك

الإستاذ والشاعر عاطف الجندي

أفتخر بهذه الشهادة الجميلة

كل الشكر لك ولحضورك في متصفحي

شكراً لك

قصيدة جميلة حقا

تقبل مروري