يسأل عني!

!

<P class=MsoNormal dir=rtl style="MARGIN: 0cm 0cm 10pt" align=center>

بلقيس الرائعة
للنثر لديك لغة جميلة و بوح جميل
سعيد بتواجدي فى صفحتك الراقية

أخي إسماعيل رسول :
دائمآ في روعة مرورك ..استيحاء منك لقصائدى ..في مواضيع لقصائد ..ربما أنا سبب ولادتها ..فلماذا لاتترجمها إلي قصائد متكاملة ..المقاطع التي تستوحيها من قصائدى تصلح جدآ لآن تكون موضوعآ متكاملآ ..وبالنسبة لتحليلك دائمآ في مكانه ..أما الجرح العراقي ، فهو دلالة رمزية الإشارة عن مدي الشرخ العميق في الجرح ، ولايشبهه سوي ما أراه في جرح العراق ...شكرآ لهذا المرور البهي ..وربنا ما يحرمنا من تعليقاتك المثير للجدل ودمت ..

أستاذي الرائع عاطف الجندي :
بهاء مرورك عى صفحات قصائدى ..هو الرقي ذاته ...أسأل الله عزَّوجلِّ ألا يحرمنا من إطلالتكم علينا ..ودمت لنا دائمآ بخير وود

المبدعه الاستاذه بلقيس
وكاني ارى به وجع الوطن العربي عامه والوطن الفلسطيني خاصة


مزيجٌ من الضحكات يرنو
إليك ..يدقُ بابَ الآمل ...!
باقة وردٍ ملونةٍ ..أبعثها إلي
صباحاتك المتعبة من المطر
سيل من الكلمات الدافئة .!
وبعضآ من طعم الحرية !!
وفنجان قهوةٍ عربية ..وضعتْ فيه
أمي حبة {هيل} ...لتتذوقَ نكهة الغد
وتستلذُ بطعم العبور ...
وبالرغم من الوجع ...والتعب فان الغد ...امل
وتجديد..وحرية
دمت بخير انت وعراقنا الحبيب

بانتظار جديدك

لغة أسلوب إحساس بناء
كل شئ رائع
أحسنتِ صنعا اختى بلقيس

أستاذي الرائع عادل سند
لكلماتك ...ومرورك قيمة معنوية عالية عندى ..فشكرآ لكل ما تخطه أناملك وربنا ما يحرمنا من وجودك

الشاعره الجميله/ بلقيس

ما هذا الجمال و الروعة

-تتسرب انفاسك الحزينه عبر سطور العمل الادبي و تكسبه كل المصداقية

- وتبعده كل البعد عن ذاك الحزن المصطنع وتجعلنا جميعا نذوب فى هذا الابداع

تحيتى لهذا العمل الرائع

الشاعرة والأديبة الملكة المتوجة في واحة النثر / بلقيس

مررت من هنا كي أسمو بنفسي إلي عالم النقاء وأنا بين سطورك رغم كثرة الجراح

إلا أنني أجد فيها ضالتي .

دام إبداعك

[b]

الرائع محمد الشواف :
شكرآ لمرورك الرائع ..شكرآ لروعة كلماتك ..دمت لنا بودٍ ...مودتي ..مرة أخرى

قد يكون الجرح العراقى شديد الايلام
عند الشاعرولكن ليس عند من يخاطبه
فالتحديد هنا لم يخدم النص
النص بشكل عام رائع
تقبلى اختى بلقيس اعجابى وتقديرى

فيك يا حبيبي شئ مني
كسرٌ ، أو حلمٌ قديمٌ
أو بقايا جرح ....!!
أو ضحكة باهتة ، صفراء
ذهبتْ أدراج ريح التمني !
أن هي إلا تعكرات الوقت
علي ماءك الصافي !
وماعاد إلا يخطو للوراء ..
فستارُ جرحك ...
أكتشفتُ أنَّه ...
لم ينسدلْ !!


يعجبني نثرك لما فيه من فن و إبداع يشي بمبدعة مرهفة المشاعر

دمت بكل خير و جمال