يامادة التاريخ عفوا

انا لا أجيد الشعر حتى ..
انا لا أكون بدون انت ولا تكون بدونها ..إنا لها
دوما تشاطرنا البلاد لكى نبوح لروحها
إما نكون فتنتشي أجراسها
أو أن نواري ضعفنا في صمتها
تلك المعادلة الأخيرة إن تريد لقاءها
سحقا لمن هدم الحياة بأرض مريم
سحقا لمن ذبح النبي
ومزق الأوتار حتى نزفها ملأ السفوح
لا تعتقد أن البلطولة في الكتب
يا مادة التاريخ عفوا
أنا لا أريد مساحة خضراء منك
أنا لا أريد الضوء والتصفيق والحلم الحلال
إنى تمردت الحياة
وسرت وحدى ارتجى منها الحياة
لا أنتمى للجيش والصلبان واليوم العصيب
لكننى أخشى الأسى
ينساب منى سواد جلبابٍ يلطخه العزاء
أنا لا أريد كنائس عذراء
أنا لا أريد بناء مسجدى الذي هدموه قهرا
منذ عصر بائد
يخشى كتاب الله
يكفيننى طهر و عمر دافئ
جدران بيتى تحتوينى
إن أردت عبادة
من دون حزن جارم
يطويننى بالموت
ينتزع الإله من الصدور
ويرفع الآيات من قلبي
وينتهك الصلاة
يا مادة التاريخ عفوا
إننى أنا لا أريد مساحة خضراء منك
ولا أريد سوى الحياة

الرائعة دعاء
مرور أولى و لى عودة نقدية
إن شاء الله
تقبلي خالص ودي

إنى تمردت الحياة

التمرد يكون على الشيء لا الشيء ذاته

أنا لا أريد كنائس عذراء

راجعي الوزن

يكفيننى طهر و عمر دافئ
جدران بيتى تحتوينى
إن أردت عبادة
من دون حزن جارم
يطويننى بالموت

على أي ضمير يعود الفعل هنا ؟؟

يكفي هذا الآن ولنا عودة لجمال النص

عاطف الجندى كتب:: الرائعة دعاء
مرور أولى و لى عودة نقدية
إن شاء الله
تقبلي خالص ودي

مرور رقيق شرفت به وفي انتظار عودة سيادتكم استاذى الفاضل

عاطف عاشور كتب:: إنى تمردت الحياة

التمرد يكون على الشيء لا الشيء ذاته

أنا لا أريد كنائس عذراء

راجعي الوزن

يكفيننى طهر و عمر دافئ
جدران بيتى تحتوينى
إن أردت عبادة
من دون حزن جارم
يطويننى بالموت

على أي ضمير يعود الفعل هنا ؟؟

يكفي هذا الآن ولنا عودة لجمال النص

تحياتى أستاذى

وشكرا جزيلا لمرورك الرقيق واهتمامك بالنص الذي اشتقت له كثيرا

دمت بكل الخير استاذي الغالى

الرائعة دعاء العطار
شكرا لك فدوما تأتين بالجميل
أما عن النقاش فقد كفانى ما قاله أخى عاطف وما دار من نقاش معه
شكرا لك

عماد عنانى عنانى كتب:: الرائعة دعاء العطار
شكرا لك فدوما تأتين بالجميل
أما عن النقاش فقد كفانى ما قاله أخى عاطف وما دار من نقاش معه
شكرا لك

سلمت بنقد أستاذي ليقينى بمدى اخلاصه لى

ولتراجع مستواى الشعري الذي أعغترف به ف الآونة الأخيرة

تحياتى أستاذي

أختي الشاعرة دعاء العطار

أحسست بعد قراءتي
وكأن تيار الأحاسيس الجارف ..
أسهم بتسرب الوزن من بين أصابعك قليلا .
وبرغم ذلك ..
كان التعبير رائعا .

فائق اعتزازي

سعد علي مهدي كتب:: أختي الشاعرة دعاء العطار

أحسست بعد قراءتي
وكأن تيار الأحاسيس الجارف ..
أسهم بتسرب الوزن من بين أصابعك قليلا .
وبرغم ذلك ..
كان التعبير رائعا .

فائق اعتزازي

أستاذى سعد على مهدى مرور طيب على درجة سامية من الذوق والرقه

أتفق مع سيادتكم سيدى

وها انا ذا أحاول تصحيح أخطائي

» عفـــوا !!
» عفوا لست انت
» عفوا .. لن أحبك ...!
» عفوا سيدي
» (عفوا سوريا)