صدمات حمار

من موضوع صدمات حمار
والذي يروي فيه الحمار صدماته

فى هذا اليوم زارني أحد أصدقائى الحمير بعد أن أنها عمله

مع عم زنهم العربجي طبعاً كنت فى منتهي السعادة فزيارته لى

قليلة جداً لأن عم زنهم العربجي راجل معندوش رحمة

بالمرة ,وأقل ما يقال عنه أنه إنسان ,فهو لا يترك صديقى

الحمار إلا بعد أن يراه قد نام واقفاً

المهم أخذت صديقي بالأحضان وتبادلنا رفسات الفرح

وقلت له أهلاً يا بن الناس , وتبعتها مسرعاً بقولى يا أبن

الناس الحمير , فصديقى هذا يغضب كل الغضب إذا سبه أحد وقال

له يا إنسان أو ما يشابها

جلسنا بضع دقائق فى البيت نتسامر وشرب صديقى عصير البرسيم

الذي أعدته له , فأنا دائماً ما أجعل شىء من ذلك العصير فى

البيت للضيوفي وإن كنت لا أشربة

ثم طلب صديقي بعدها أن نخرج لنتمشى معاً داخل المدينة فهو

يعلم جيداً أن اليوم عم زنهم لن يثقل علية فى العمل فهو الآن

يسكر مع بعض البشريين فى غرزت الحج بطرس

قلت له فكره والله ياصديقي وخرجنا من المنزل وما أن قطعنا

الشارع الذي فى منزلى إلا وقد أصبحنا على الطريق العام

فالبيت بشارع متفرع منه , وبعد أن مضينا فى سيرنا بضعة

أمتار

إذا بعسكرى مرور يعترض طريقنا أنا وصاحبى وقال لي إنت يا

أستاذ يا حمار لا تسير فى الطريق العام هذا مكان السيارات,

نظر صديقى بأيمن منه ثم بأيسر منه بنظرات تعجبيه ونظرت انا

كذلك حتى نرى غير هذا الطريق فلم نجد إلا طريق واحد هو الذى

مررنا فيه وطبعاً لم يكن هناك كبارى ولا أنفاق فأنا أعلم

جيداً طرق المدينة , قلت لعسكرى المرور طيب نمشى فين يا

حضرة الظابط , أخذته نفشة فى صدرة ولان لنا الكلام وتلطف

معنا وقال ممكن تكملوا طريقكم هذه المرة ولا تعودا للسير فى

هذا الطريق مرة أخى , حمدنا الله ومضينا فى طريقنا وبعد

دقائق قال صديقى الحمار لو سمحت أنتظرنى دقيقة هاهنا فإنى

أريد أن أقضى حاجتى , ثم توجه إلى دورة مياة عمومية كانت

قريبة من المكان

وما أن دخلها إلا وقد عاد إلىّ مسرعاً وقال لى صديقى العزيز

أنت تحسن الكتابة هل لك أن تكتب لافتة تنبه فيها من

يستخدمون الحمام لضرورة تنظيف مكان أستخدامهم فالمكان فعلاً

قذر

قلت لصديقى سأفعل وتوجهت إلى الحمامات وما إن قربت منها

حتى أزكمتنى ..........حقاً إنها رائحة ..............تحملت

كل هذا من أجل إكمال مهمتى عسى أن تؤثر فى مستخدمي تلك

المراحيض

أنتظرت بعض الوقت بخارج الدوراة فكانت المراحيض كلها

مشغولة من بنى البشر وما إن فرغ إحداها حتي دخلته على مضض,

ولما رأيت المنظر حمدت الله فى نفسى أنى ما زلت أرى لأنى خشيت

أن أصاب بالعمى من الرائحة

وكان المنظر داعياً لتساؤلات كثيرة , أهمها هل أني رأيت أحد

قد خرج من هذا الحمام قبل قليل أم كان ذلك وهم ؟

لا أنا متأكد أنه ليس بالوهم فقد رأيت شخصاً فعلا ً

تحملت الموقف وبدأت أمسك بالقلم لأكتب لافتة على ورقة كانت

معى لألصقها داخل الحمام وإذا بى أرى أمراً عجيباً أخر.....

إن الحمام توجد به لافتة قديمة مكتوبٌ عليها ( فضلاً أيها

البشر حافظوا على نظافة الحمام) أخذنى سؤال آخر قلت لعل من

يأتون لهذا الحمام لا يقرأون ولا يكتبون لذا فهو قذر , ولكنى

تذكرت صديقى الحمار الذى رأى نفس المنظر وهو لا يقرأ أيضا ً

وقد عافت نفسة دخول ذلك الحمام

أمسكت قلمى وكتبت ( عفواً أيها البشر لقد تأذت الحمير من

صنيعكم ) ثم لصقتها

إلى اللقاء }}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}

محمود بسوني

أخى محمود
لديك حس ساخر في قصصك و لغة جميلة
و قدرة على شد انتباه القارئ
دمت بخير

الاخ العزيز / محمود بسيونى
جميل قلمك اخى فهو يجسد الشخصيات بطريقه رائعه فقد كتب قصه ساخره بطريق رائعه وبها من المعانى الكثير
تحيه وتقدير لشخصك ولقلمك تحياتى ابوداود

محمود بسيوني كتب:

من موضوع صدمات حمار
والذي يروي فيه الحمار صدماته

فى هذا اليوم زارني أحد أصدقائى الحمير بعد أن أنها عمله

مع عم زنهم العربجي طبعاً كنت فى منتهي السعادة فزيارته لى

قليلة جداً لأن عم زنهم العربجي راجل معندوش رحمة

بالمرة ,وأقل ما يقال عنه أنه إنسان ,فهو لا يترك صديقى

الحمار إلا بعد أن يراه قد نام واقفاً

المهم أخذت صديقي بالأحضان وتبادلنا رفسات الفرح

وقلت له أهلاً يا بن الناس , وتبعتها مسرعاً بقولى يا أبن

الناس الحمير , فصديقى هذا يغضب كل الغضب إذا سبه أحد وقال

له يا إنسان أو ما يشابها

جلسنا بضع دقائق فى البيت نتسامر وشرب صديقى عصير البرسيم

الذي أعدته له , فأنا دائماً ما أجعل شىء من ذلك العصير فى

البيت للضيوفي وإن كنت لا أشربة

ثم طلب صديقي بعدها أن نخرج لنتمشى معاً داخل المدينة فهو

يعلم جيداً أن اليوم عم زنهم لن يثقل علية فى العمل فهو الآن

يسكر مع بعض البشريين فى غرزت الحج بطرس

قلت له فكره والله ياصديقي وخرجنا من المنزل وما أن قطعنا

الشارع الذي فى منزلى إلا وقد أصبحنا على الطريق العام

فالبيت بشارع متفرع منه , وبعد أن مضينا فى سيرنا بضعة

أمتار

إذا بعسكرى مرور يعترض طريقنا أنا وصاحبى وقال لي إنت يا

أستاذ يا حمار لا تسير فى الطريق العام هذا مكان السيارات,

نظر صديقى بأيمن منه ثم بأيسر منه بنظرات تعجبيه ونظرت انا

كذلك حتى نرى غير هذا الطريق فلم نجد إلا طريق واحد هو الذى

مررنا فيه وطبعاً لم يكن هناك كبارى ولا أنفاق فأنا أعلم

جيداً طرق المدينة , قلت لعسكرى المرور طيب نمشى فين يا

حضرة الظابط , أخذته نفشة فى صدرة ولان لنا الكلام وتلطف

معنا وقال ممكن تكملوا طريقكم هذه المرة ولا تعودا للسير فى

هذا الطريق مرة أخى , حمدنا الله ومضينا فى طريقنا وبعد

دقائق قال صديقى الحمار لو سمحت أنتظرنى دقيقة هاهنا فإنى

أريد أن أقضى حاجتى , ثم توجه إلى دورة مياة عمومية كانت

قريبة من المكان

وما أن دخلها إلا وقد عاد إلىّ مسرعاً وقال لى صديقى العزيز

أنت تحسن الكتابة هل لك أن تكتب لافتة تنبه فيها من

يستخدمون الحمام لضرورة تنظيف مكان أستخدامهم فالمكان فعلاً

قذر

قلت لصديقى سأفعل وتوجهت إلى الحمامات وما إن قربت منها

حتى أزكمتنى ..........حقاً إنها رائحة ..............تحملت

كل هذا من أجل إكمال مهمتى عسى أن تؤثر فى مستخدمي تلك

المراحيض

أنتظرت بعض الوقت بخارج الدوراة فكانت المراحيض كلها

مشغولة من بنى البشر وما إن فرغ إحداها حتي دخلته على مضض,

ولما رأيت المنظر حمدت الله فى نفسى أنى ما زلت أرى لأنى خشيت

أن أصاب بالعمى من الرائحة

وكان المنظر داعياً لتساؤلات كثيرة , أهمها هل أني رأيت أحد

قد خرج من هذا الحمام قبل قليل أم كان ذلك وهم ؟

لا أنا متأكد أنه ليس بالوهم فقد رأيت شخصاً فعلا ً

تحملت الموقف وبدأت أمسك بالقلم لأكتب لافتة على ورقة كانت

معى لألصقها داخل الحمام وإذا بى أرى أمراً عجيباً أخر.....

إن الحمام توجد به لافتة قديمة مكتوبٌ عليها ( فضلاً أيها

البشر حافظوا على نظافة الحمام) أخذنى سؤال آخر قلت لعل من

يأتون لهذا الحمام لا يقرأون ولا يكتبون لذا فهو قذر , ولكنى

تذكرت صديقى الحمار الذى رأى نفس المنظر وهو لا يقرأ أيضا ً

وقد عافت نفسة دخول ذلك الحمام

أمسكت قلمى وكتبت ( عفواً أيها البشر لقد تأذت الحمير من

صنيعكم ) ثم لصقتها

إلى اللقاء }}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}

محمود بسوني

**************
تحية للاستاذ محمود بسيونى المبدع على هذا القص الممتع
أولا هى مشوقة جدا وبها من الدسامة ما بها
ثانيا رؤية ساخرة لأوضاع باتت مألوفة من كثرة حدوثها وبالرغم من أنها مؤلمة إلا أن البشر جعلتها عادة وقد تناولت نقطة هامة وقوية بشكل بسيط وسلس وجعلت منها قصة ونصيحة فى آن واحد .
ثالثا أنا أوافقك الرأى فى أن الحمير تأذت من فعالنا ..! وأنا ممن يحبون الحمير وحين أرى الحمار أشفق عليه مما به من معاناة شديدة ومعاملة سيئة من بنى البشر .
الحمار حيوان وديع وطيب وهادىء الطبع وحمال قسية من الدرجة الأولى ..لذا أشاركك الدعوة ...أرجوكم ترفقوا بالحمير

عاطف الجندى كتب:

أخى محمود
لديك حس ساخر في قصصك و لغة جميلة
و قدرة على شد انتباه القارئ
دمت بخير

هللت أهلا ونزلت سهلاً أستاذنا المبدع وشاعرنا الكير الأستاذ عاطف الجندي

بصراحة أنتظر مرورك أخي الحبيب

العمل ظل فترة بدون رد حتى أني فكرت فى توثقى عن كتابة الخاطرة أو القصة لعدم تمكني بأمتلاك أدوات

تثري عملي

ولكن بعد الكلام الجميل ده أسمحولى أن أعود لأكمل نفس الموضوع فصدمات حمارى كثيرة

اشكر مرورك الكريم أخي الحبيب

ابو داود كتب:

الاخ العزيز / محمود بسيونى
جميل قلمك اخى فهو يجسد الشخصيات بطريقه رائعه فقد كتب قصه ساخره بطريق رائعه وبها من المعانى الكثير
تحيه وتقدير لشخصك ولقلمك تحياتى ابوداود

أخي العزيز الأديب أو داود

جزاك الله خيراً اخي الحبيب على المرور الكريم , والله كنت أحتاج فعلا المرور من أمثالكم على هذا العمل حتى يتبين لى هل استمر أم لا
أكرر شكرى لك أخى الحبيب الاستاذ ابو داود

**************
تحية للاستاذ محمود بسيونى المبدع على هذا القص الممتع
أولا هى مشوقة جدا وبها من الدسامة ما بها
ثانيا رؤية ساخرة لأوضاع باتت مألوفة من كثرة حدوثها وبالرغم من أنها مؤلمة إلا أن البشر جعلتها عادة وقد تناولت نقطة هامة وقوية بشكل بسيط وسلس وجعلت منها قصة ونصيحة فى آن واحد .
ثالثا أنا أوافقك الرأى فى أن الحمير تأذت من فعالنا ..! وأنا ممن يحبون الحمير وحين أرى الحمار أشفق عليه مما به من معاناة شديدة ومعاملة سيئة من بنى البشر .
الحمار حيوان وديع وطيب وهادىء الطبع وحمال قسية من الدرجة الأولى ..لذا أشاركك الدعوة ...أرجوكم ترفقوا بالحمير[/quote]

الاستاذة القديرة الأديبة ندى إمام

تشرفت بمرورك الكريم أختى الفاضلة

وقد أثريتى عملى برونق الجمال وأجليتى مقاصد العمل بفكر أديب أعطي للعمل أهمية بين سطور الكلمات

اسعدنى جداً مرورك أختى الشاعرة ندى إمام

أعجبني حس الساخر أخي محمد بسيوني.

ما عاب قصتك أخي أنها لم تحتوي على عقدة معينه , أي فقدت لعنصر التشويق وترابط الاحداث .فلم نلاحظ ان هناك بداية ونهاية لمشكلة معينه .

ولكن كتابتك تعد متميزة كـ يوميات حمار ^_^

امتلكت الفكرة الجيدة, أحييك. الحقيقة أنت أثرت لدى سؤال: لماذا دائما نركز فى قصصنا على المثاليين والكلمات البراقة والأحاسيس المرهفة, غالبا من أجل الهروب من الواقع. لماذا لانكتب عن الحيوانات -كما تفضلت- أو حتى السيارات ونناقش قضية التلوث , أو المجرمين.. إلخ, لتكون قصصنا وكتاباتنا عن مشاكلنا الواقعية الملموسة....
نعود إلى قصتك::
فى البدايه كانت مضحكة جدا لكن عندما خرجوا من الدار بدأ الحس الساخر فى التلاشى.
-ملحوظة: أعتقد إنك لو استبدلت الجملة: "وقلت له أهلاً يا بن الناس , وتبعتها مسرعاً بقولى يا أبن
الناس الحمير , فصديقى هذا يغضب كل الغضب إذا سبه أحد وقال
له يا إنسان أو ما يشابها "
بالجملة: "وقلت له أهلاً يا بن الناس, فلاحظت الامتعاض على وجهه, فبادرت مسرعا: أقصد يابن الناس الحمير" أعتقد أنها تبرز الفكاهة أكثر.
لو أن الحماران لم يتكلما إلى الناس لكان الخيال أفضل, كنت تكتفى فقط بإشارت أو نعيق ليفهم العسكرى.
..........
لكن مجملا العمل جيد, أحييك عليه

حمد المخيني كتب:

أعجبني حس الساخر أخي محمد بسيوني.

ما عاب قصتك أخي أنها لم تحتوي على عقدة معينه , أي فقدت لعنصر التشويق وترابط الاحداث .فلم نلاحظ ان هناك بداية ونهاية لمشكلة معينه .

ولكن كتابتك تعد متميزة كـ يوميات حمار ^_^

اخي العزيز حمد المخيني
أشكر مرورك الكريم على عملي المتواضع فجزاك الله خيراً
نعم يا عزيزي أنت محق فيما قلته , فـ العمل جزء من عمل كامل اسمه (صدمت حمار) أقوم بنشرة فى أحد المنتدايات الأخرة لذا لاحظت ما لحظت يا أخي الكريم

محمد الشواف كتب:

امتلكت الفكرة الجيدة, أحييك. الحقيقة أنت أثرت لدى سؤال: لماذا دائما نركز فى قصصنا على المثاليين والكلمات البراقة والأحاسيس المرهفة, غالبا من أجل الهروب من الواقع. لماذا لانكتب عن الحيوانات -كما تفضلت- أو حتى السيارات ونناقش قضية التلوث , أو المجرمين.. إلخ, لتكون قصصنا وكتاباتنا عن مشاكلنا الواقعية الملموسة....
نعود إلى قصتك::
فى البدايه كانت مضحكة جدا لكن عندما خرجوا من الدار بدأ الحس الساخر فى التلاشى.
-ملحوظة: أعتقد إنك لو استبدلت الجملة: "وقلت له أهلاً يا بن الناس , وتبعتها مسرعاً بقولى يا أبن
الناس الحمير , فصديقى هذا يغضب كل الغضب إذا سبه أحد وقال
له يا إنسان أو ما يشابها "
بالجملة: "وقلت له أهلاً يا بن الناس, فلاحظت الامتعاض على وجهه, فبادرت مسرعا: أقصد يابن الناس الحمير" أعتقد أنها تبرز الفكاهة أكثر.
لو أن الحماران لم يتكلما إلى الناس لكان الخيال أفضل, كنت تكتفى فقط بإشارت أو نعيق ليفهم العسكرى.
..........
لكن مجملا العمل جيد, أحييك عليه

أخي الأستاذ الأديب محمد الشواف اسعدنى مرورك جداً ياعزيزى
نعن يا أخي الحبيب ملاحظتك الأولى فى محلها فإستبدال عبارتى المذكورة بعبارتك الجديدة ربما تكون افضل فعلاً ولو اتيحت لى فرصة التعديل على المشاركة لعدلتها إلى ما ذكرته إلا أن التعديل فى المنتدا فقط على الردود
واما الملاحظة الثانية التى تتحدث فيها عن أفضلية عدم كلام الحمار فى القصة
فالموضوع عزيزى مترابط بما قبله وبما بعده
والقصة كلها بطلها الحمار
وما نشر هنا فقط جزء أو فقرة من فقرات تلك القصة الكبيرة التى مازلت أكتب فيها على صفحات أحد المنتدايات الأخرى
بنفس العنوان
لذا كان يجب أن يتفاعل الحمار بالصوت مع أشخاص تلك القصة
وفى النهاية أشكر مرورك الكريم يا عزيزى
وأعتزر كثيراً عن تأخر ردى فسامحنى

استاذ محمود اعجبتنى القصه

ولك منى كل الود

اسماء منصور كتب:

استاذ محمود اعجبتنى القصه

ولك منى كل الود

الأخت العزيزة الأستاذة أسماء منصور

اسعدكى الله كما أدخلتى على السرور

إنه لشرف لي أن تنال القصة أعجابك أختى العزيزة

أشكر مرورك الكريم

تحيتى لهذا القلم الجميل
و القصة التى اعجبتنى
تحياتى

عزة الهلباوى كتب:

تحيتى لهذا القلم الجميل
و القصة التى اعجبتنى
تحياتى

اختى العزيزة الأستاذة عزة الهلباوي

جزاكى الله خيراً أختى الكريمة على المرور الكريم

والله انتم كده هتشجعونى أنشر الموضوع من أوله

أنا كنت متخوف جداً من الردود

ولكن لقد رايتها جميعاً برداً وسلاماً ومشجعة جداً

فجزاكم الله خيراً جميعاً

شكراً لكي أختى الكريمة عزة

أ. محمود مرحبا بك في منتدك و نتمنى ان نرى مشاركاتك و إبداعاتك دائما و جدت هنا إبداع من نوع ما أسجل إعجابي ومروري الاول و لي عودة بقراءة متأنية .. خالص تحياتي .
ملحوظة (( تم إشراكها في المسابقة ))

شريف العجوز كتب:

أ. محمود مرحبا بك في منتدك و نتمنى ان نرى مشاركاتك و إبداعاتك دائما و جدت هنا إبداع من نوع ما أسجل إعجابي ومروري الاول و لي عودة بقراءة متأنية .. خالص تحياتي .
ملحوظة (( تم إشراكها في المسابقة ))

أخي العزيز الأستاذ شريف العجوز

تحية بحجم الكرة الأرضية ليك يا استاذى

ألبستني لباس الشرف ونوط الفخر بمرورك الكريم وترشيحك للعمل يا أخي الحبيب فتقبل منى خالص تحياتي لك أستاذى الفاضل

السرد رائع فيه سخرية لاذعة لا تغيب عنه الفكاهة والمضمون جميل غير اني اقترح عليك تسميها رفسات حمار واخير تقبل مروري ولا يسعني فى النهاية الا ان اقول لك ((بحبك يا حمار)

شكرا على القصه

أحمد رجب معيط كتب:

السرد رائع فيه سخرية لاذعة لا تغيب عنه الفكاهة والمضمون جميل غير اني اقترح عليك تسميها رفسات حمار واخير تقبل مروري ولا يسعني فى النهاية الا ان اقول لك ((بحبك يا حمار)

هههههههههههههه
الأستاذ أحمد رجب ( أوعى تكون انت احمد رجب بتاع مذكرات حمار )
اسعدني مرورك اخي الفاضل
وبخصوص الأسم فالقصة جزء من موضع كامل أسمه صدمات حمار إن شاء الله ساضعها بين أيديكم لاسعد بنقدكم البناء
جزاكم الله خيراً جميعا
شكراً لك على المرور الكريم يا استاذ أحمد
دمت بخير

منى البنا كتب:

شكرا على القصه

شكرا على المرور الكريم الرقيق من الأستاذة مني البنا
دمتى بخير أختى الكريمة

الاستاذ محمود بسيوني

قصة جميلة تتميز بالبساطة والرمزية
تدل على كاتب متمكن من ادواته
دمت بكل خير
بانتظار جديدك

شرين مصاروه كتب:

الاستاذ محمود بسيوني

قصة جميلة تتميز بالبساطة والرمزية
تدل على كاتب متمكن من ادواته
دمت بكل خير
بانتظار جديدك

الأخت العزيزة الأديبة شرين مصاروة

هذا اطاراء كثير منك يا استاذة لا استحقه

كل التقدير لكِ
وشكر على مرورك الكريم الذي اسعدني