أرجو الاهتمام لشروعى في عمل ديوان

وطن غريب ربما
هو لم يمارس
ذلك الطقس/ العبادة ليلة
لكنما طقس العبادة
قد يلازمه صباح ومساء
وطن وحيد ساهر
هو لم يضء للطهر شمعاً
بينما
جاءته عذراء الخريف
لكي تضيء له المنابر
والشموع
تعطيه حقاً للرجوع
وتصطفيه من التخاذل
والركوع
وترتجي عيسى الذي
قال السماحة
حين يصفعك العدو
على اليمين
نادته عذراء الجبيـن ألا يسار
ألا يســـــــــار
وإن يعيش الوجه في لهب ونار
ألا تهون
ولا يهون يسارك
ذاك الذي
كان الزمان بكفه
هو ربما
لم يدر ما طعم الوطن
لم يدر ما معنى الدموع
إذا يباغتها الندم
قد عاش دوماًَ
في السقيع
ولم يذق دفئ الوطن
ذاك الذي طفل وعند طفولته
عشق القصائد والقلم
بئس القلم
ذاك المعلق في الجحيم
من السفوح إلى القمم
ذاك المنكس هامتي
من أجل عربيد أثم
وطن غريب ربما
هو لم يمارس
ذلك الطقس/العبادة ليلة
لكنه
عشق القصائد والقلم

الرائعة دعاء العطار
أولا أبارك لك الشروع في عمل ديوان و إن شاء الله نبارك لك عما قريب
و إن شاء الله سيكون إضافة للمكتبة العربية
عملك هنا يتسم باللغة العذبة و وضوح الرؤية
أهم ملاحظاتي على العمل و هي بسيطة و الحمد لله فى قولك
( في السقيع ) طبعا تقصدين الصقيع
و فى قولك ( قد يلازمه صباح ومساء ) صباح هنا ظرف زمان و يكون منصوبا
فنقول : صباحًا و مساء ً و يجوز تسكين مساء فتصبح صباحا و مساءْ
و فى قولك ( ذاك الذي طفل وعند طفولته
عشق القصائد والقلم ) كلمة طفولته هنا ساكنة للوزن و لو حركت لكسر الوزن
فلو قلت مثلا ( طفل و عند طفولة ٍ عشق .........) لكان أصوب
دمت بخير

عاطف الجندى كتب:

الرائعة دعاء العطار
أولا أبارك لك الشروع في عمل ديوان و إن شاء الله نبارك لك عما قريب
و إن شاء الله سيكون إضافة للمكتبة العربية
عملك هنا يتسم باللغة العذبة و وضوح الرؤية
أهم ملاحظاتي على العمل و هي بسيطة و الحمد لله فى قولك
( في السقيع ) طبعا تقصدين الصقيع
و فى قولك ( قد يلازمه صباح ومساء ) صباح هنا ظرف زمان و يكون منصوبا
فنقول : صباحًا و مساء ً و يجوز تسكين مساء فتصبح صباحا و مساءْ
و فى قولك ( ذاك الذي طفل وعند طفولته
عشق القصائد والقلم ) كلمة طفولته هنا ساكنة للوزن و لو حركت لكسر الوزن
فلو قلت مثلا ( طفل و عند طفولة ٍ عشق .........) لكان أصوب
دمت بخير

استاذ عاطف الجندى

شكرا كل الشكر على الاهتمام وارجو تصويب الأخطاء هنا كما سأصوبها انا في ديوانى

تحياتى