في "معركة" الانتخابات والدستور تحذير من هزيمة العسكر في مصر

لو هزم المجلس العسكري المصري وتراجع في معركة "الانتخابات أولا أم الدستور" التي تدور في مصر حاليا، فستتوالى الهزائم على البلاد سياسيا واقتصاديا وغيرهما، وستهزم مصر دوليا وسيتشجع أعداؤها الخارجيون ويلتقطون أنفاسهم بعد هزيمتهم في معركة الثورة. وعندها سينتهي الربيع العربي بصقيع عربي سيدوم طويلا.

هذا ما يخلص إليه تحليل لوكالة "أنباء أميركا إن أرابيك" يؤكد أن ما يوصف بمعركة الدستور والاستفتاء في مصر باتت مسألة حياة أو موت لعدة قوى
فالولايات المتحدة أقلقتها نتائج الاستفتاء الشعبي حول التعديلات الدستورية وشعرت بالخوف من نجاح الثورة المصرية والتحام الجيش بالشعب وهزيمة حلفائها في العهد السابق.

ووفق التحليل فإن أولى هذه القوى هي المنظمات الصهيونية واللوبي الإسرائيلي، وثانيتها منظمات ونشطاء أقباط المهجر من المصريين، وثالثتها قوى المحافظين من اليمين الأميركي وحركة (تي بارتي) ومتشددو الحزب الجمهوري.

وبينما تؤيد هذه القوى تأجيل الانتخابات، فإن عددا لا بأس به من قوى اليسار والليبراليين بالولايات المتحدة تؤيد إجراء الانتخابات في موعدها الذي قرره المجلس العسكري.



1- اللوبي الإسرائيلي
أشرس هذه القوى هي منظمات اللوبي الصهيوني الإسرائيلي التي تحب أن ترى المجلس العسكري في حالة من التراجع والرضوخ والتذبذب، فهي لا تنسى أن الجيش المصري هو الذي أذاق إسرائيل "الويل" في حرب 1973.

وقد هال إسرائيل وحلفاؤها بواشنطن الالتحام بين الشعب والجيش في مصر عقب الثورة، وعرفت إسرائيل والحركات الصهيونية أن الجيش المصري ليس خائنا لوطنه، فسعت بالتالي لمحاولة إنهاك قادة المجلس العسكري عن طريق إجباره على التراجع في قرارات سابقة اتخذها. وسخرت عددا من كتاب اللوبي الإسرائيلي وحلفائه في بعض مراكز الأبحاث والصحافة لانتقاد الجيش المصري بشدة والتقاط أخطائه لمحاولة زعزعة الثقة الدولية فيه.

ووفق هذا التحليل فإن اللوبي الإسرائيلي يريد من مصر تغيير المعادلة السياسية بعد الثورة بحيث تتمكن القوى التي ترى فيها إسرائيل امتدادا لحكم الرئيس السابق من جمع قواها، في حين أن الهدف الإستراتيجي الأقل طموحا لإسرائيل هو محاولة منع معارضي إسرائيل من الاقتراب من مؤسسات الحكم مثل البرلمان والرئاسة والمراكز القيادية الأخرى

2-أقباط المهجر
وثانية هذه القوى المعارضة للمسيرة الحضارية في مصر هي قوى أقباط المهجر التي كانت قد نجحت في تليين النظام السابق وتحقيق مكاسب كبيرة على حساب الأغلبية المسلمة. وهي نفس القيادات التي تعمل الآن في مصر بشرعية مطلقة وتقوم بلقاء كبار قيادات الدولة على الرغم من أنها تحالفت في السابق مع المنظمات الصهيونية بالولايات المتحدة، بل وطالب بعضهم بتدخل إسرائيل وأميركا "عسكريا" لحماية أقباط مصر.

ويعتقد هؤلاء أن إجراء الانتخابات في الموعد المقرر من شأنه أن يأتي بالإسلاميين إلى الحكم، وتشير الأحداث الأخيرة إلى أنهم لجؤوا إلى حجة اضطهاد الأقباط من أجل تأجيل الانتخابات وللحصول على تنازلات من حكومة عصام شرف، كما أن أدبياتهم تشير إلى أنهم تخطوا مرحلة المطالبة بحقوق الأقباط إلى مرحلة معاداة دين أغلبية المصريين ومحاولة تقليل مظاهر التدين الإسلامي في البلاد.
ليمين الأميركي
3- أما ثالثة القوى التي ترغب في تأجيل الانتخابات لكسب المزيد من الوقت لمنع القوى الإسلامية والقوى الوطنية فهي اليمين الأميركي الذي تمثله كنائس متطرفة عدة علاوة على حركة المحافظين الجدد وبعض غلاة الجمهوريين ممن تتضخم عندهم عقدة الهيمنة الأميركية ويرون أن النجاح في بلد عربي كبير سيتبعه نجاح في دول اخرى مما يهدد هذه الهيمنة ويصيبها في مقتل، وفق تفكيرهم.

وإذا نجحت هذه القوى في تفعيل اعوانها فى مصر
–وبعضهم مخلص ووطني يظن أنه يعمل حقا لصالح بلاده- من أجل الضغط داخليا على المجلس العسكري وإجباره على التراجع عن الانتخابات.

و معنى ذلك عسكريا أن القوات المسلحة بقياداتها الحالية يمكن أن تتراجع القهقرى في المعارك الحاسمة إذا ما حان وقتها

وتشير القراءة الإستراتيجية في التحليل النهائي إلى أن القوات المسلحة في تلك الحالة ستعطي رسالة مفادها أنها تميل لعدم المواجهة، بل يمكن بسهولة-عن طريق بعض البرامج التلفزيونية الموجهة- دفع قادتها للهروب من المواجهة رغم التفويض الشعبي الذي حصلوا عليه.

ووفقا لهذا التحليل فإن تلك القوى التي لم يجمعها التاريخ من قبل، تتجمع الآن من أجل إلحاق الهزيمة بالجيش المصري سياسيا أملا في هزيمته يوما ما عسكريا.

منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/2BE19317-01A7-4365-B148-26FA22ECAA22.htm?GoogleStatID=9

شوفى انا من الشخصيات ال بتقول اننا فى الجيش لانريد السياسة ولا السلطة وفى غيرى يقول اننا نريدها انا شخصية فى تلك الظروف التى تمر بها البلاد مع الحكم العسكرى المطلق ونحط تحت المطلق نقاط كثيرا لية
اولا لا احد يخفى علية الموامرة التى تدار من الخارج واركانها معروفة لدى الجميع ثانيا الموامرات الداخلية ولا يوجد احزاب حقيقية تقدر ان تحشد الجمهور المصرى لا الاخوان ولا اذيال الحزب الوطنى ولا الوفد ولا غيرهم طب الحل فين
الجيش فا الجيش فا الجيش

اشكرك يا عم عادل وانت تعلم معزتك فى قلبى عاملة ازاى انا ع8اوز يحكم مصر الان رجل عسكرى يكون حازم اكتر من الحزم ودة مش موجود حاليا للاسف

الاستاذة عاشقة الشعر
انا اتفق معاكى لكن هل الحال الان على ما يرام لكى يمسك الحكم رجل مدنى ؟

استفدنا كثيرا من هذا المنقول الذي يكشف لنا ما يدور خلف الكواليس ويحرك بخيوطه تلك العرائس التي تتغنى بالوطنية وحماية الثورة
شكرا لعاشقة الشعر التي دائما ما تتحفنا بالمفيد

الشكر لمن نقلت لنا هذا المقال المهم الزميلة عاشقة الشعر ، وأنا أؤيد كل كلمة فيه ،واطلعت على التعليقات كافة للزملاء الافاضل هنا وإسمحوا لى أن أدلى بدلوى فيما كتب من تعليق .
بالنسبة لما قاله سيادة الرائد /محمد ذكى من تعصبه للحكم العسكرى وأنه هو الأنسب فى تلك الظروف الطارئة التى تمر بالوطن ، فأنا معه فقط فى رجل قوى يتولى سدة الحكم ولكن هذه المرة سياسياً من الطراز الاول ، فقد جربنا الحكم العسكرى منذ ثورة يوليو وحتى ثورة 25يناير ،وقد ثبت فشلها جميعاً فيما عدا الأنجاز الوحيد بأنتصارنا فى حرب اكتوبر وذلك لان ارضنا كانت محتلة ،أما وقد عادت الارض فلا حاجة لنا الآن سوى جيش قوى يأتمر بأمر حاكم قوى ،وأنا هنا لا أشكك فى نزاهة ووطنية واخلاص العسكريون ، بل ارى أن عطائهم سيكون جزيلاً وهم يمارسون إختصاصهم الذى برعوا فيه ،وحتى لا تتحزب الدولة برمتها تحت هيمنة العسكر ونكرر تحزب الدولة فى حزب اوحد ، وحتى لانحب جلادينا مرة اخرى ،دعنا نحب انفسنا فى صورة اشخاص عدة يتبنون افكارنا وعقائدنا المختلفة وهو مايسمى بالتعددية الحزبية ، فنحن نعلم ان الحكم العسكرى هو حكم استبدادى بطبعه وميوله ، وتجربة الجيش الآن تحكى ماتقوله الصورة العامة للاوضاع وما خلص اليه تقرير هذا المقال ، هو ارهاق الجيش لاقصى درجة ممكنة ومحاولة استفزازه كل مرة لينفذ صبره وينقلب على الجميع ،وهنا ستكون النهاية الاكيدة للدولة المصرية بأكتساح حدودها من الجنوب والشرق، وهذا هو المخطط القادم لغزو مصر بعد تقسيم السودان الى كنتونات صغيرة سيصل عددها الى خمسة دول صغيرة ، ثم تقسيم ليبيا فى الغرب الى ثلاث دول صغيرة ، ويتم دفع الفلسطينين بغزة دفعاً إلى سيناء ، بهذا التخطيط المعد له من سنوات مضت ، ستضيع مصر إن لم يتفرغ الجيش لمهامه وواجبه الوطنى ،والسياسيون عليهم تفكيك هذا المخطط بالتواجد المكثف لحل ازمات تلك الدول بحقها فى الحياة الحرة الكريمة تحت قيادة حكيمة وطنية مخلصة ،لهذا انا مع عودة الجيش لثكناته فى اقرب وقت ممكن بعد الاطمئنان على الاوضاع وتسليم القيادة لايدى امينة ،واما الانتخابات او الدستور اولاً ، فتلك خطيئة الحكم العسكرى الانتقالى بعدم وضع دستور جديد للبلاد بدلاً من التعديلات التى استفتى الشعب عليها ، وقد مرت خمسة اشهر كانت كافية لوضع دستور خال من الشوائب والعيوب يضمن للشعب ولاء حكامه له لعقود قادمة ،وثانى الخطايا هو عدم الاسراع فى محاكمة كل الرموز السابقة الفاسدة ، هنا كانت ستكون قبضته قوية على الجميع لانه نفذ مطالب الشعب وبالتالى ينتزع ثقته فيه قبل اعجابه ،وعليه من الآن وقبل يوم الجمعة القادم ان يسرع بترحيل الرئيس السابق الى السجن ، حينها سيشعر الشعب بارتياح عام وستهدأ ثورته .
وانا على ثقة تامة أن الجيش يعلم كل المخططات والمؤمرات فى الداخل والخارج ،وأنه يمتص غضب الجميع المصتنع من البعض لتحقيق مآرب خاصة بتكليف من العملاء بالخارج ، لكنه الصبر الجميل إلى حين .وأما هزيمة العسكر وانكسارهم فذلك امر مستبعد ، فهم يعلمون ما قاله النبى محمد عليه الصلاة والسلام فى جنود مصر وماقاله نابليون وهتلر فى حقهم من اشادة ومدح ، لهذا فليس امامهم إلا الفتن والدسائس وقانا الله اياها ما ظهر منها وما بطن.

صديقى واخى حمدى اولا انا وكل دفعتى او بعضهم لانريد الحكم لنا لانة ليس من تفكرينا ولكن البلد الان بضيع امام الجميع ولا يصلح رجل من اشباة الرجال ال مرشحين انفسهم ينفع لعدة اسباب اولهم انهم لا يريدون حكم البلاد من اجل العباد ولكن من اجل السلطة والجاة والمجد الشخصى ودة الكل شايفة ام من يصلح الان من رجال الجيش فهو شخص واحد ام عمر سليمان او انا ومش بهزر الكل فاكر نفسة افضل شخص ودة ال مخوفنا

اولا كل الشكر للاخت عاشقة الشعر علي فتح هذا الباب الهام جدا للنقاش

بعد قرائتي للموضوع بجميع تعليقاته اتفق تماما مع الاخ حمدي البابلي في كل ما قاله واقول كل خلق لما هو ميسر له والجيش له من المهام في هذا الزمان بالتحديد ما يوازي مهام رئيس الدوله المدني القادم ولا يقل عنها مسئوليه
لذا
فليكن كل في ملعبه ولتحكم الصناديق ولتاتي لنا بما يختاره شعبنا وكفانا تجارب مع حكم العسكر الا يوجد رجل فينا رجل رشيد
يوجد بالطبع الكثير والشعب قادر علي الاختيار والتجربه الحاليه الان تثبت لنا واقع مهم هو عدم قدرة المجلس العسكري علي صياغة الازمه ومعالجتها بالشكل الصائب ولكن وبكل صراحه نلتمس لهم العذر في ظل هذه الظروف والمخططات من الداخل والخارج ولكن اما وان حدثت خطئة الاستفتاء علي دستور ساقط اساسا بشرعية الثوره واما وان بدات البرائات لبعض الرموز السابقين من القضايا المتهمين فيها واما وان طفح الكيل من تأجيل محاكمات ضباط الشرطه الذين تورطوا في قتل الشهداء واهالي الشهداء ما زالوا يعانون الامرين من فقدان ابنائهم وفقدان حقهم وحتي الشخص التي قامت الثوره عليه حتي الان لم تتم محاكمته فبعد كل هذا رجاء من المجلس العسكري بسرعة المحاكمات ووضع الجدول الزمني وطريقة الترشح للانتخابات عشان بالبلدي نعرف راسنا من رجلينا والمرشحين الي لحد دلوقت مش عارفين قايمه ولا فردي يعرفوا واهالي الشهداء تقر اعينهم بسجن القتله وإلا سيثور هذا الشعب مجددا وهو يرى ان ساكنا لم يحرك
ومع كل هذا تحية لشرفاء المجلس العسكري وشرفاء الجيش عموما حتي احدث جندي منضم فهؤلاء هم نحن ونحن هم هؤلاء ولكن البعض يخطئ احيانا
اخيرا ادعوا الله ان يسلم هذا البلد من المخططات التي تحاك لها ويسلم كافة المسلمين من اعداء الدن ويوفق المجلس العسكري في سرعة المحاكمات والنقل السلمي للسطله ويعود لمهامه الجثيمه
وشكرا للاخت عاشقه الشعر مره اخرى

حسام خليل كتب:

استفدنا كثيرا من هذا المنقول الذي يكشف لنا ما يدور خلف الكواليس ويحرك بخيوطه تلك العرائس التي تتغنى بالوطنية وحماية الثورة
شكرا لعاشقة الشعر التي دائما ما تتحفنا بالمفيد

و شكرا على المرور

محمد زكى كتب:

صديقى واخى حمدى اولا انا وكل دفعتى او بعضهم لانريد الحكم لنا لانة ليس من تفكرينا ولكن البلد الان بضيع امام الجميع ولا يصلح رجل من اشباة الرجال ال مرشحين انفسهم ينفع لعدة اسباب اولهم انهم لا يريدون حكم البلاد من اجل العباد ولكن من اجل السلطة والجاة والمجد الشخصى ودة الكل شايفة ام من يصلح الان من رجال الجيش فهو شخص واحد ام عمر سليمان او انا ومش بهزر الكل فاكر نفسة افضل شخص ودة ال مخوفنا

استاذ / محمد زكى

اولا اعترض على تسمية اشباه الرجال هذا خطأ كبير وكل واحد شايف نفسه الاصلح ده طبيعى امال بيرشح نفسه ليه اما عمر سليمان بصراااااااااااااااحة لا اجد ما اقول ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
اى رجل من رجال مصر الاوفياء على الساحة الوطنية له هوية اسلامية أجدر من هذا المخلوووووع الذى كان يقودنا الى الهاوية

اولا انا مش عارف الناس عمالة تقول مخلوع مخلوع هو كان درس العقل مثلا هههه عارفة بيان اللواء الفنجرى التانى شفتى الشارع اتقلب ازاى بجد انا مش فاهم طبيعة الشعب دة بصراحة وعمر سليمان هو الانسب حاليا

كان فيه واحد زمان كاتب جملة على العربية النقل بتاعته
مش عارف ليه نطت في ذهنى دلوقت

عبارة بسيطة لكنها .... تحمل الكثير
العبارة هي :

" محدش فاهم حاجة "

محمد زكى كتب:

اولا انا مش عارف الناس عمالة تقول مخلوع مخلوع هو كان درس العقل مثلا هههه عارفة بيان اللواء الفنجرى التانى شفتى الشارع اتقلب ازاى بجد انا مش فاهم طبيعة الشعب دة بصراحة وعمر سليمان هو الانسب حاليا

هههههههههههههه

يا ريته كان ضرس كان اتخلع من زمان

طبيعة الشعب المصرى الغالبة هى الطيبة و هذا ما نعرفه

لكن كونه يختلف على طريقة اداء اللواء الفنجرى ده شئ عادى لا تتوقع 99.9 % مرة اخرى هذا هو الغريب والغير منطقى

لا يوجد اجماع تام على شخص او على اداء الا فى العهود الديكتاتورية السابقة.

امال بتقولى لية عن الزعيم مبارك الكلام دة مش فعلا صعب الناس تتفق على شخص صح طب لية مش بتبصوا للناس الغلابة الان فى كارثة فى البلد جاية محدش حاسس بها وبدات فى حى العباسية

محمد زكى كتب:

امال بتقولى لية عن الزعيم مبارك الكلام دة مش فعلا صعب الناس تتفق على شخص صح طب لية مش بتبصوا للناس الغلابة الان فى كارثة فى البلد جاية محدش حاسس بها وبدات فى حى العباسية

ايوه طبعا ما حدش بيتفق على حد فى ناس بتأييد وناس بتعارض طالما ما فيش تعارض مع الاسس والمبادئ :
فمثلا
هل يوجد معارض للظلم واخر مؤيد

هل يوجد معارض للفاسد واخر مؤيد

هل يوجد معارض للقتل و اخر مؤيد

بالطبع لا فلا يوجد مؤيد للظلم والفساد سوى ظالم او منتفع

دى قيم ومبادئ وفطرة لا يوجد مؤيد ومعارض فيها

طبعا كلامك صحيح القاتل قاتل ولكن من المقتول علينا ان ننظر الى الاساليب الان المتبعة فى الاعلام وهى اسف فى اللفظ تهييج الشعب على بعضة ودوال انا لو فى قانون جاد فعلا يتم محاكمتهم بتهم قلب نظام الدولة وليس الاشخاص ويكون اعدام او حبس مدى الحياة لكى تترتاح البلد دة بالنسبة لهولاء لكن انا الان احب ان يحكم كل شخص منا ضميرة