شعراء منتدى عاطف الجندى و الاحتفال بنجاح الثورة

بعد تنحى مبارك بميدان طلعت حرب
الشعراء عاطف الجندى و شريف العجوز و علاء جمال و على الشاعر و صدفة
فى ميدان طلعت حرب و على صوتك بالغنا
https://www.youtube.com/watch?v=GUUWU6ibdXo

من أمام كنتاكي أُعلنت صريحة
مش حنمشي هو يمشي
تحية لك أستاذ عاطف الجندي
ولمجموعتك في الميدان
وإلي كل الثوار في كل شبر وزنقه في مصر
صورتك وأنت رافع العلم
في هذه البقعة الغالية من أرض مصر
في تلك الأيام المشهودة لاتقدر بثمن
هنيئاً لكم تلك اللحظة
وهنيئاً لنا بكم

drfahmyalattar كتب:

من أمام كنتاكي أُعلنت صريحة
مش حنمشي هو يمشي
تحية لك أستاذ عاطف الجندي
ولمجموعتك في الميدان
وإلي كل الثوار في كل شبر وزنقه في مصر
صورتك وأنت رافع العلم
في هذه البقعة الغالية من أرض مصر
في تلك الأيام المشهودة لاتقدر بثمن
هنيئاً لكم تلك اللحظة
وهنيئاً لنا بكم

أخي د فهمي
بارك الله فيك
و شكرا لمرورك الرائع
تقبل ود أخيك

عادل عوض سند كتب:

من اجمل لحظات الثوره

الساعه السادسه من مساء يوم 11 / 2 / 2011

لحظة تنحى هذا الطاغيه . واقسم بالله انا صرخت من الفرحه

وازعجت من فى المنزل فور سماعى خبر التنحى والذى اُجبر عليه

وليس حقناّ للدماء كما اُشيع . ولكن فضل من اولاّ ثم نصيحة المجلس

العسكرى له بعد ان تجاوز ابنه المدلل جمال كل الخطوط الحمراء .

بوركتم اخوتى وكلل الله مجهودكم بكل نجاح .

مودتى وتحيتى ..

أخي عادل
نعم هو يوم خالد فى الذاكرة
و مصر كلها كانت فى عيد
شكرا لك أيها الحبيب

طارق منيب كتب:

كانت أسعد لحظة في حياتي هي عقد قران ابنتي وزفافها في 2 اكتوبر 2010م

ولكن لحظة تنحي هذا الـ........... (كل واحد يحط اللي هو عايزه) فاقتها بكثير..

كنت في الرياض وليس القاهرة.. ومر على عودتي من أجازتي في القاهرة يومان

فقط

وصرخت الله أكبر.. بطريقة أثرت على أحبال صوتي (أعلى صوت تتخيلوه)

ثم انتابتني حالة بكاء هيسترية (أبكي اثناء كتابة هذه السطور) وأنا أقول دم

الشهداء ماراحش هدر.. وأكررها.. ثم تذكرت الوسيم الأنيق خالد سعيد

رحمه الله اللي أي واحد فنيا كان يتمنى يكون له ابن زيه.. ولا زلنا نتمنى..

وأكرر ودم خالد سعيد ماراحش هدر.. دخل من الباب جاري يهنئني وهو في حالة

ذهول من منظري وعلق بعد كده وقال أنا عمري ماشفتك بالحالة دي.. وعلقت

ولن تراني بها لأني متأكد أنه لن يحكمنا مبارك آخر إن شاء الله

نعم أخى طارق
و الله لهو يوم سعيد جدا
نزلنا و احتفلنا بالتحرير و مصر خرجت كلها فى شتى البقاع
حقيقة شعور رائع جدا
و أول يوم بدون مبارك كان جميلا حقا

حقيقة الأمر لم أكن موجود منذ اليوم الأول بالتحرير لأني كنت ساعتها تحت النار ف الأربعين ف السويس ضمن قوات التأمين لكن كان قلبي ديما معاهم هناك و كان قلبي بيرفرف مع الناس ف التحرير وكنت نفسي اقفز عبر شاشة التليفاز أرحلهم و عشان كلنا كنا متحمسين و نفسنا نشم نفسنا قولولنا مسلسلات كتير يخوفونا منها و لتأثري بيها حاولت احذر ناس كتير منهم أستاذي عاطف إنما إكتشف كدبها بعد كده خوفا علينا و عشان كان ديما بدلتي بتقيدني عشان كده كنت لازم انزل التحرير ف اول أجازة ليا و اللي صادفة جمعة الإحتفال بالتنحي عاوز اقولكم إننا فور سمعنا خبر التنحي سجدنا شكر لله و جرينا في الساحات نستنشق الهواء الجديد و نملاء صدورنا منه