عرافتي وقطر المطر

توسدت ...........
في زيها الغجري

وشعرها المنثور
قد ترنحت فيه
ملايين الالوان الثملة
وفي عينيها ترقب
اقداح
قهوتي المتهالكه
حيث اطلالها المهشمة
وبنها المحترق
ورائحتها المعتقة ....

وفي الاجواء الخمرية
دخان .......ضباب
اطياف...........
وغضب ....
نظرت وتلت
خطوط انفاسي
فهذه شهقة الم متعرجة
وتلك انفاس الاشتياق
وتمردت مثلوجة الامي السكرى بين يديها
انين صمت وثورة وجع

.
.
.
ما عهدتك ايتها الغجرية
قارئة غيب
تتبعثرين كالدخان
كالضباب
وتحتضنين كل السرابات والاضواء
وتلملمين
ظلال وانعكاسات
مغفرتي وعصياني
ونزلت من زفير السماء قطرات مطر
قانية...........
لتمتزج بعبراتي المكبوتة
وصرخي الصامت
أي وجع ناداك يا قطر
اهو المي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام جرحك النازف
.
.
.
.
.
.
يا وطن

عادل عوض سند كتب:

عندما تمتزج المشاعر بالخيال

وتثور وتصل الى سحب الفكر . نستشعر رشرشات الطيب .

مررت بروضك لاتعطر واقتطف بعض زهورك .

الاستاذه الشاعره

شرين مصاروه

فهل سمحتِ لى ؟؟؟

شُرفت بمعانقة حرفك وبهاء خاطرتك .

خالص تحياتى وتقديرى ...

هرم مصر الاستاذ عادل عوض سند

ما كل هذا التواضع ؟؟؟؟؟؟
لا يمكن ان تفوح رائحة الازهار الا اذا لامستها يداك

وما انا الا نقطة من يمك
دمت بكل ود

عادل عوض سند كتب:

للتثبيت بواسطتى

تقديراّ للحرف والشاعره ..

هرم مصر
الاستاذ المبدع عادل عوض سند
اشكر تقديرك لكلماتي وتثبيت الخاطره
دمت بكل خير

رنت للسماء وهى
فى طوق الحصار
رفعت هامتها
ومعها من أشار
وعيون تحت
حاجب الانكسار
يقولون ما بغيتها
فتاة الأقداح
والأسرار
أما يكفيها
من رحلوا
ومن بقيد
الأحتضار
كانوا يفترشون
الدمار
ومعهم صحبة
السمار
كانت تنتظر
بين سحب
الغيم
نذير سحابات
الثوار
صيحات لعنات
القرار
هواء توحد الانفاس
بعد لهث
الفرار
عادت ترنو واقفة
صوب الجنوب
هناك عند
الحدود
تسبقها صحبة
السمار
الأمل فى شمس
الشرق
تخترق الأنفاق
هاهو شعب
قد افاق
عبر الحواجز
وحطم الأسوار
ياشعب الملاجىء
ياشعب
الحصار
من بطولاتكم
من تضحياتكم
نغار
الشعوب وحدها
دون حكامها
بركان الغضب
وفوهة
الشرار
تفور وتثور
لتمحق الأشرار
ثم تبنى
الأستقرار
المجد لنا
قد نزهو يوماً
بثوب من
فخار
يافلسطين
إما الجنة
أو بؤس
المرار


لك يا أديبة فلسطين الرائعة
فالأمل يراودنى أن أحتسى معك
القهوة العربية فى القدس إن شاء الله

الأديبة الرائعة شرين مصاروه

جئت لأرتوى من نهر إبداعك العذب من جديد

ولتسجيل الإعجاب الشديد بهذه الرائعة

حمدى البابلى كتب:

رنت للسماء وهى
فى طوق الحصار
رفعت هامتها
ومعها من أشار
وعيون تحت
حاجب الانكسار
يقولون ما بغيتها
فتاة الأقداح
والأسرار
أما يكفيها
من رحلوا
ومن بقيد
الأحتضار
كانوا يفترشون
الدمار
ومعهم صحبة
السمار
كانت تنتظر
بين سحب
الغيم
نذير سحابات
الثوار
صيحات لعنات
القرار
هواء توحد الانفاس
بعد لهث
الفرار
عادت ترنو واقفة
صوب الجنوب
هناك عند
الحدود
تسبقها صحبة
السمار
الأمل فى شمس
الشرق
تخترق الأنفاق
هاهو شعب
قد افاق
عبر الحواجز
وحطم الأسوار
ياشعب الملاجىء
ياشعب
الحصار
من بطولاتكم
من تضحياتكم
نغار
الشعوب وحدها
دون حكامها
بركان الغضب
وفوهة
الشرار
تفور وتثور
لتمحق الأشرار
ثم تبنى
الأستقرار
المجد لنا
قد نزهو يوماً
بثوب
الفخار
يافلسطين
إما الجنة
أو بئس
القرار


لك يا اديبة فلسطين الرائعة
فلأمل يراودنى أن أحتسى معك
القهوة العربية فى القدس إن شاء الله

الاستاذ المبدع دائما حمدي البابلي
شرف لي مرورك في متصفحي
واعتقد ان رائعتك هذه اكبر من ان تكون( رد)


دمت بكل خير
والى لقاء قريب في القدس العربية

محمد على احمد كتب:

الأديبة الرائعة شرين مصاروه

جئت لأرتوى من نهر إبداعك العذب من جديد

ولتسجيل الإعجاب الشديد بهذه الرائعة

الاستاذ محمد علي احمد
اشكر مرورك الكريم في متصفحي
دمت بكل خير


اختك شرين