الصديقة نورا
القصيدة كتبت 14/1/2011 وربما كما ترين تنبأت بما آل إليه الأمر الآن وليست قديمة كما تقولين
وواضح جدا طلبي في المقطع الأخير،وهذا لا يعنى
أننى لا أتفق معكِ في قولك
نستحمل الكم شهرالباقين من اجل مصر بلدنا)
أما (يوسف= وزير المالية) فليس المقصود يوسف النبي أبدا،وليس كل من كان اسمه يوسف بنبي
والحقيقة أتعبتنا مصرُُُُ بحبها،وطغى حبها على حبنا لأنفسنا،ويبدو أن ما يحاك لنا من مكائد وفخاخ أكبر من قدراتنا على الصمود والرد،لأن القوة ليست في قوة البدن فقط (رغم أنه ليس سليما) لكن القوة الأكبر تكون في رجاحة العقل
وتدبير الخطط لمواجهة الخصوم والأعداء
سعيد جدا بالتعليق ويكفينى اهتمامك