سؤال هل انتهى عصر الرومانسية

السؤال دة بقالة فترة كبيرة جدااا يراودنى بشدة هل الرومانسية انتهت فعلا ام انها متواجدة بشكل دورى ؟
انا عندما اسمع فيروز اقول لا هى موجودة ولكن لما بنزل الشارع واشوف ال بيحصل اضحك واقول اين هى فعلا لابد ان نسال انفسنا نفس السؤال اين نحن من عصر الرومانسية
فعلا اجمل شى فى الوجود انك تحب وتتحب بجد
يارب احب من جديد

عندما تنتهى حالة الحزن التى تلازمنى

سوف اجيب عن سؤالك اخى محمد ...

عادل عوض سند كتب:

عندما تنتهى حالة الحزن التى تلازمنى

سوف اجيب عن سؤالك اخى محمد ...

أخي الحبيب عمي واستاذي عادل عوض سند

هون عليك يارجل ...ملازمة الحزن لا تقدم ولا تؤخر ...

والله الحياة لقصيرة حتي انها لا تحتمل ان نفقد ثوانيها محزونين

وسواء كان الهم خاصا ..او عاما يخص احداث الاسكندرية

انفض عنك الحزن وهيا للعمل

دعنا نرسل صوتنا عاليا لكل من نستطيع حتي ندفن هذا الشر المستطير

والذي اصبح على اعتاب بلادنا

لا حرمني الله من ابتسامتك الجميلة وروحك المرحه واقبالك على الحياة

( أعتذر لاخي محمد زكي ان استخدمت متصفحه للرد على حبيبي عادل )

محمد زكى كتب:

السؤال دة بقالة فترة كبيرة جدااا يراودنى بشدة هل الرومانسية انتهت فعلا ام انها متواجدة بشكل دورى ؟
انا عندما اسمع فيروز اقول لا هى موجودة ولكن لما بنزل الشارع واشوف ال بيحصل اضحك واقول اين هى فعلا لابد ان نسال انفسنا نفس السؤال اين نحن من عصر الرومانسية
فعلا اجمل شى فى الوجود انك تحب وتتحب بجد
يارب احب من جديد

أخي الحبيب محمد زكي

الاجابة نعم ..والاجابة ايضا لا

الحقيقة ان الرومانسية خفت نورها مع تسارع عجلة التكنولوجيا وثورة الاله الاليكترونية والاتصالات وضغط الاقتصاد
فقد طغت المادية على الحياة بمعانيها المباشرة وغير المباشرة ..وارتفعت اسهم الفردية والانانية وحب الذات ..وتفككت الترابطات الاجتماعية التي كانت تدفع الى هذا المفهوم
وأضرب لك مثلا لهذا التفكك : كنا لكي نستمتع باللعب ونحن اطفالا صغارا لابد وان نشارك غيرنا ..اخوتنا او اقربائنا او اصدقائنا ..فنشأنا علي احتياج الاخر والتعاون معه والتواصل العاطفي معهم من حب وشوق وارتياح .. بوصول الالعاب الاليكترونية واتقدمها المذهل اصبح ابني يستمتع تماما وهو في غلافتة وقد اغلق علية الباب لا يحتاج ولا يريد أحدنا ان يزعجة ...هذا ينمي عند الاولاد مباشرة شعور الفردية والانا ..ويقلل تماما من الاحساس الرومانسي الحالم لديهم حيث العاب العنف والقتل والتدمير اضافة للفردية في ممارسة اللعبة ذاتها

عند الكبار ضغطت الحياة الاقتصادية الناس وتسارعت عجلة الزمن فلم يعد عند الناس ما كان لديهم من اوقات للتأمل والخيال والجلوس الى الطبيعة الخلابة ..او الاستماع الى قصائد الشعر الطويلة والاغاني الهادئة والقراءة ..تبدل الامر واصبح كل شيء حتي المشاعر ( تيك اواي ) ..وظهرت المصلحة وكل شيء بكام وحستفيد اية ..

شي أخر هو الاختلاط الشديد بين الشباب والفتيات ..والرجال والنساء ..في المدرسة والجامعة والعمل ..واندثار القيم ..ادي اللى نزول الصورة المثلي للمحبوبة ..ومناجاتها ..وشطحات الخيال ..والعذرية العاطفية ..وما الى ذلك

ولكن هل الرومانسية مازالت موجودة اقول نعم ...لماذا ؟؟
دائما لكل فعل رد فعل .. هجوم غول المادية والفردية والانانية والسرعة والحروب والضغط الاقتصادي وسيطرة الاله على البشر ..ادي اللى نزعة متنامية من الحنين الى عصر الرومانسية ..ولجوء تيارات فكرية عديدة في العالم للعودة الى الانسان والبحث عن رومانسيتة ومشاعرة واحاسيسه التي خنقتها عصور ما بعد الثورة الصناعية

أحييك أخي الكريم ..ولي عودة

محمود جمعة كتب:

عادل عوض سند كتب:

عندما تنتهى حالة الحزن التى تلازمنى

سوف اجيب عن سؤالك اخى محمد ...

أخي الحبيب عمي واستاذي عادل عوض سند

هون عليك يارجل ...ملازمة الحزن لا تقدم ولا تؤخر ...

والله الحياة لقصيرة حتي انها لا تحتمل ان نفقد ثوانيها محزونين

وسواء كان الهم خاصا ..او عاما يخص احداث الاسكندرية

انفض عنك الحزن وهيا للعمل

دعنا نرسل صوتنا عاليا لكل من نستطيع حتي ندفن هذا الشر المستطير

والذي اصبح على اعتاب بلادنا

لا حرمني الله من ابتسامتك الجميلة وروحك المرحه واقبالك على الحياة

( أعتذر لاخي محمد زكي ان استخدمت متصفحه للرد على حبيبي عادل )

اخى الحبيب الشاعر

محمود جمعه

اقسم بالله انا حزين لدرجة البكاء .

فقد ظليت بالامس ابكى بعد الاطلاع على نتائج الحادث

وكأنى لم ابكى من قبل .

وكان والداى قد توفيا الآن .

اللهم صبرنا وصن مصر يارب .

اللهم اعيننا على تجاوز تلك المحنه .

اللهم آمين ..

عادل عوض سند كتب:: عندما تنتهى حالة الحزن التى تلازمنى

سوف اجيب عن سؤالك اخى محمد ...

كلنا فى عزاء بسبب دة استاذى واخى الاكبر استاذ عادل لكن لابد من وضع حل بجد لتلك المشاكل اعان الله اهلنا فى الاسكندرية واعاننا الله على تلك الحادثة الاليمة التى قسمت ضهورنا جميعا

محمود جمعة كتب:

محمد زكى كتب:

السؤال دة بقالة فترة كبيرة جدااا يراودنى بشدة هل الرومانسية انتهت فعلا ام انها متواجدة بشكل دورى ؟
انا عندما اسمع فيروز اقول لا هى موجودة ولكن لما بنزل الشارع واشوف ال بيحصل اضحك واقول اين هى فعلا لابد ان نسال انفسنا نفس السؤال اين نحن من عصر الرومانسية
فعلا اجمل شى فى الوجود انك تحب وتتحب بجد
يارب احب من جديد

أخي الحبيب محمد زكي

الاجابة نعم ..والاجابة ايضا لا

الحقيقة ان الرومانسية خفت نورها مع تسارع عجلة التكنولوجيا وثورة الاله الاليكترونية والاتصالات وضغط الاقتصاد
فقد طغت المادية على الحياة بمعانيها المباشرة وغير المباشرة ..وارتفعت اسهم الفردية والانانية وحب الذات ..وتفككت الترابطات الاجتماعية التي كانت تدفع الى هذا المفهوم
وأضرب لك مثلا لهذا التفكك : كنا لكي نستمتع باللعب ونحن اطفالا صغارا لابد وان نشارك غيرنا ..اخوتنا او اقربائنا او اصدقائنا ..فنشأنا علي احتياج الاخر والتعاون معه والتواصل العاطفي معهم من حب وشوق وارتياح .. بوصول الالعاب الاليكترونية واتقدمها المذهل اصبح ابني يستمتع تماما وهو في غلافتة وقد اغلق علية الباب لا يحتاج ولا يريد أحدنا ان يزعجة ...هذا ينمي عند الاولاد مباشرة شعور الفردية والانا ..ويقلل تماما من الاحساس الرومانسي الحالم لديهم حيث العاب العنف والقتل والتدمير اضافة للفردية في ممارسة اللعبة ذاتها

عند الكبار ضغطت الحياة الاقتصادية الناس وتسارعت عجلة الزمن فلم يعد عند الناس ما كان لديهم من اوقات للتأمل والخيال والجلوس الى الطبيعة الخلابة ..او الاستماع الى قصائد الشعر الطويلة والاغاني الهادئة والقراءة ..تبدل الامر واصبح كل شيء حتي المشاعر ( تيك اواي ) ..وظهرت المصلحة وكل شيء بكام وحستفيد اية ..

شي أخر هو الاختلاط الشديد بين الشباب والفتيات ..والرجال والنساء ..في المدرسة والجامعة والعمل ..واندثار القيم ..ادي اللى نزول الصورة المثلي للمحبوبة ..ومناجاتها ..وشطحات الخيال ..والعذرية العاطفية ..وما الى ذلك

ولكن هل الرومانسية مازالت موجودة اقول نعم ...لماذا ؟؟
دائما لكل فعل رد فعل .. هجوم غول المادية والفردية والانانية والسرعة والحروب والضغط الاقتصادي وسيطرة الاله على البشر ..ادي اللى نزعة متنامية من الحنين الى عصر الرومانسية ..ولجوء تيارات فكرية عديدة في العالم للعودة الى الانسان والبحث عن رومانسيتة ومشاعرة واحاسيسه التي خنقتها عصور ما بعد الثورة الصناعية

أحييك أخي الكريم ..ولي عودة

اسعدتنى بردك اخى محمود وكم استفد منة استفادة عميقة
فعلا نحن فى مفترق الطرق فى حياتنا العاطفية

الاخ /محمد زكى
صدقنى ان الرومانسية لا تنتهى والا على الدنيا السلام ولكن ما نلاحظه
من لغط وعشوائية فى الحياة ما هى الا بالونات هواء ليس لها وزن ولكن الرومانسية متغلغلة فى النفس اليشرية وبدورها تظهر فى مناحى كثيرة
من جنبات الحياة ، مجرد كتابة سيادتكم عنها وتذكركم لها عين الرومانسية
دمت مبدعا وتقبل موفور التحية

احمد اسماعيل كتب:: الاخ /محمد زكى
صدقنى ان الرومانسية لا تنتهى والا على الدنيا السلام ولكن ما نلاحظه
من لغط وعشوائية فى الحياة ما هى الا بالونات هواء ليس لها وزن ولكن الرومانسية متغلغلة فى النفس اليشرية وبدورها تظهر فى مناحى كثيرة
من جنبات الحياة ، مجرد كتابة سيادتكم عنها وتذكركم لها عين الرومانسية
دمت مبدعا وتقبل موفور التحية

اتفق على ما قلتة استاذ احمد

» زمن المعجزات انتهى
» انتهى مبينا الكلام
» العمر خلاص انتهى محمود الشاعر
» الدرس انتهى لموا الكراريس .. صلاح جاهين
» الدرس انتهى لموا الكراريس- صلاح جاهين