((الفرصة)) القصة الفائزة بجائزة المنتدى نوفمبر 2010

((الفرصة))

جلس ينتظر دوره في الدخول لمقابلة الإلتحاق بالوظيفة ، وهو ينظر لجميع المتقدمين للوظيفة معه بحسرة ، وبداخله إحساس بالألم والضيق ، فالتقط نفساً عميقاً يحاول أن يفتح به شرايين قلبه المسدودة ، ثم رفع رأسه لأعلى وأسندها للخلف ، أخذ ينظر لسقف الحجرة وهو يجز على أسنانه ، ثم أغمض عينيه ، فمرت أمامه ذكرياته ، تذكر هدفه الذى طالما تمناه منذ أن كان صغيرا ، أن يكون صحفيا حتى يقول لا ، و يحارب الفساد .

فتح عينيه ونظر للسقف الأبيض اللون وهو يتنهد وسأل نفسه ،

ـ أأنت أبيض اللون حقاً أم أننا نراك كذلك ؟

وأخذ نفساً جعل صدره يعلو ويهبط معه ، وهو يحاول أن يجمع شتات نفسه ،وأغمض عينيه ثانياً ، تذكر أمس حينما خرج عن تعاليم والده وأعلن له عن قبوله الوظيفة بقوله:

ـ بابا .. أنا قررت الذهاب غداً لقبول الوظيفة .

ـ معتز ! أنت تعلم أن تلك الوظيفة ...

ـ أعلم جيداً ومع ذلك أقبلها .

ـ تعلم أنك مع الوقت ستبيع ضميرك ، وتفقد نزاهتك ، وتطأطأ رأسك ، وتزيف الحقائق ، وما إلى ذلك ، أتعرف هذا يا معتز ؟

ـ إنها فرصة يا أبي ، منذ متى وأنا أنتظر شخصاً يتوسط لي في وظيفة ، وها هى قد جاءت الوساطة ، إنها فرصة يا أبي ، دعني أستغلها .

ـ فرصة ؟! آى فرصة هذه التى ستحجر بها على نفسك ، وعلى ضميرك ؟

ـ أنا قررت قبولها لأكون محترم مثل باقى البشر .

ـ آى بشر ؟ أهؤلاء محترمون ؟

ـ أريد أن أكبر .

ـ على حساب من ؟

ـ دعنى أحقق أحلامى .

ـ لا ... بل أنت تهدم جميع أحلامك ، ياخسارة أأنت ثمرة كفاحي ؟ ياخسارة .

عاد معتز يتململ في جلسته ونفسه يختنق ، فبدأ يحاول فك رابطة عنقه في ضيق ، يحاول الهرب من نفسه ومن ذكرياته ، ولكنها أخذت تثور عليه من جديد ، تذكر نفسه عندما كان طالباً جامعياً مليئاً بالحيوية والحماس والشجاعة ، عندما كان ينتظر التخرج بفارغ الصبر ليمارس المهنة التى طالما تمناها .

أحس بحزن عميق يسيطر عليه عندما تذكر الثلاث سنوات التى قضاها في البحث عن الوظيفة بعد تخرجه بلا فائدة .

فضاق بنفسه وهز رأسه يميناً ويساراً في غضب وبداخله ثورة من المشاعر والأحاسيس المشتعلة ، يتقلب بداخله إحساس الحسرة مع الخجل .

و وسط هذه الأحاسيس المضطربة بكيانة وصل لمسامعه صوت السكرتيرة وهى تنادى اسمه فنظر لها فقالت :

ـ تفضل بالدخول .

وقف معتز يبلع ريقه ، مترددا في الدخول ، وضع يده في جيبه وأخرج منه كارت الوساطة ونظر له ملياً ، فعادت ذكرياته تقاتله بقسوة ، رن في أعماقه صوته وهو صغيرٌ ( حتى أقول لا ) ثم صوت أبيه وهو يقول( أنت تهدم جميع أحلامك ... ) ، ثم تذكر الثلاث سنوات التى قضاها في البحث عن الوظيفة بلا فائدة .

فجز على أسنانه في ضيق ، و وضع الكارت في جيبه و ...............

يوليو 2010

للأسف نحن فى زمن التخلى عن ما نؤمن به من قيم ومبادىء

لأجل القدرة على مجرد الجرى خلف قطار الحياة الصعبة

الأستاذة آلاء عثمان

بتألق جعلتى كلماتك تنطق بلسان المُجبر الذى يُراد له أن لا يختار لإنه إن حصل على ما يتمنى سيكون خطر على ما يعيشون على حساب بقاءنا فى بئر العجز والحاجة

تقبلى أرق التحايا على هذه الفرصة

التى أجرت فيضان الألم بداخلنا

الفاضلة المتألقة / آلاء عثمان

هل هى دعوة صريحة للرضوخ ؟ و التحلل من القيم تحت وطأة العوز و الحاجة ؟
لا أنتظر إجابة... لأننى أعلم أنها خيارات ( معتز ) فالشخصية لديك تتصرف من خلال قناعاتها فى الواقع ، لا قناعاتك كمبدعة ... و ذلك مكمن الإجادة لديك ... شخصياتك لا تعمل بـ ( الريموت كنترول ) لكنها تعمل ما تريد و ما يجب أن تفعله دون إملاءات .
حقيقة ... ألمح تميزا يتلبسك منذ فترة اقبضى عليه بيديك و النواجز ...
لا يجب أن أقول إلى الأمام !! و إلا أعطيت إيحاءا بأنك ــ الآن ــ فى الخلف !!
لكن أقول كما أنت ، لا يسبقنك أحد !!
دمت متالقة على الدوام .

حقيقي يا آلاء :
نفس قصصي أهنئك عليه
استمتعت بالقصة لأنها ذات موضوع مهم
الصراع بين مبادئنا وما يجب أن يكون
وبين ما يفرضة علينا آدميتنا المنتهكة وواقعنا المرير
ولكن يمكن أن تتوقف القصة عند حيرت معتز بين الطريقين أيهما يسلك
ولا تجزمى بقبولة الدخول للوظيفة لتتركي للمتلقي
مساحة من التخيل ووضع الحلول النهائية
ولكن القصة في مجملها جميلة

دمت بخير
مودتى

محمد على احمد كتب:: للأسف نحن فى زمن التخلى عن ما نؤمن به من قيم ومبادىء

لأجل القدرة على مجرد الجرى خلف قطار الحياة الصعبة

الأستاذة آلاء عثمان

بتألق جعلتى كلماتك تنطق بلسان المُجبر الذى يُراد له أن لا يختار لإنه إن حصل على ما يتمنى سيكون خطر على ما يعيشون على حساب بقاءنا فى بئر العجز والحاجة

تقبلى أرق التحايا على هذه الفرصة

التى أجرت فيضان الألم بداخلنا

الأستاذ محمد .

شرفني مرورك الواعي هنا .

وسعدت برأيك جداً ،

لا حرمني الله من طلتك الرائعة على اعمالى .

لك منى خالص الشكر والتقدير .

آلاء الجميلة المتألقة دائما
أعتذر عن التأخير ..
بجد انتِ رائعة حقا بكل ماتقدمية

أصبحت الحياة مجرد فرص لا أكثر
ولكن عجبت لأمري لما لا أستغلها
هل مازال الصوت يرن بأذني ويؤثر في

دام ابداع قلمك المميز
كوني بخير وصحة وسعادة

محمد عبد الغفار صيام كتب:: الفاضلة المتألقة / آلاء عثمان

هل هى دعوة صريحة للرضوخ ؟ و التحلل من القيم تحت وطأة العوز و الحاجة ؟
لا أنتظر إجابة... لأننى أعلم أنها خيارات ( معتز ) فالشخصية لديك تتصرف من خلال قناعاتها فى الواقع ، لا قناعاتك كمبدعة ... و ذلك مكمن الإجادة لديك ... شخصياتك لا تعمل بـ ( الريموت كنترول ) لكنها تعمل ما تريد و ما يجب أن تفعله دون إملاءات .
حقيقة ... ألمح تميزا يتلبسك منذ فترة اقبضى عليه بيديك و النواجز ...
لا يجب أن أقول إلى الأمام !! و إلا أعطيت إيحاءا بأنك ــ الآن ــ فى الخلف !!
لكن أقول كما أنت ، لا يسبقنك أحد !!
دمت متالقة على الدوام .

الأستاذ محمد عبد الغفار .

اشكرك جزيل الشكر لمرورك العطر على قصتي المتواضعة ،

وقرآتك المتأنية ، وتشجيعك وتحفيزك لي ، الذى على قدر ما يعطيني ثقة ،

على قدر ماأخاف منه ، فأسأل الله أن أكون عند حسن الظن دائماً .

خالص إحترامي وتقديري .

استاذتي الاء
حقا تستحقين لقب الاستاذه لتميز طروحك واهميتهابشكل قصصي سلسل وقيم
ونحن هنا امام صراع بين المبدا (الشموخ) والوساطه(الانحناء)
فالحاجة ولقمة العيش ..تقودفي كثير من الاحيان البعض الى اجهاض مبادئهم ودفنها على ارض الواقع
فيسميه البعض من اجل لقمة العيش.......واخرون لبناء المستقبل ..وال....

كل هذا من اجل اقناع انفسهم بصواب خطاهم المهزوزه المضطربهالتي تقودهم الى الهاويه ( سيكلوجياواخلاقيا)
والسؤال هو من المسؤول الحقيقي ؟؟؟؟ومن سيقاضيه ؟؟
واذا كانت الصحافه تلك المهنة التي تقوم على جمع وتحليل الأخبار والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور وهي السلطه الرابعه التي وها دور مؤثر في تشكيل الرأي، وتوجيه الرأي العام، والإفصاح عن المعلومات، وخلق القضايا، وتمثيل الحكومة لدى الشعب، وتمثيل الشعب لدى الحكومة، وتمثيل الأمم لدى بعضها البعض

واذا فقدت مصداقية هذه السلطه ..........
واشترى اللصوص الاقلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبيعت الضمائر بارخص الاثمان ولا ننسى (الرقابه)
فماذا تبقى لنا ؟؟؟؟

الرائعه الاء
اراك اديبه وقاصة متمكنه من ادواتها

دائما بانتظار جديدك
تقبلي مروري واحترامي

شرين

عاطف عاشور كتب:: حقيقي يا آلاء :
نفس قصصي أهنئك عليه
استمتعت بالقصة لأنها ذات موضوع مهم
الصراع بين مبادئنا وما يجب أن يكون
وبين ما يفرضة علينا آدميتنا المنتهكة وواقعنا المرير
ولكن يمكن أن تتوقف القصة عند حيرت معتز بين الطريقين أيهما يسلك
ولا تجزمى بقبولة الدخول للوظيفة لتتركي للمتلقي
مساحة من التخيل ووضع الحلول النهائية
ولكن القصة في مجملها جميلة

دمت بخير
مودتى

الأستاذ / عاطف عاشور .

بشكرك جداً على مرورك البهىّ ،

وشرف لي أن قصتي المتواضعة تنال جزءً من اعجابك ،

وبخصوص النهاية سأنظر فيها من جديد .

تقبل خالص إحترامي وتقديرى .

اسماء عبدالعزيز كتب:: آلاء الجميلة المتألقة دائما
أعتذر عن التأخير ..
بجد انتِ رائعة حقا بكل ماتقدمية

أصبحت الحياة مجرد فرص لا أكثر
ولكن عجبت لأمري لما لا أستغلها
هل مازال الصوت يرن بأذني ويؤثر في

دام ابداع قلمك المميز
كوني بخير وصحة وسعادة

عزيزتي الغالية .

مرورك هنا لم ينر صفحتي فحسب ،

بل انار قلبي أيضاً ، فلم يستطع قلبي إخفاء سعادته ،

فإذا بي ابتسم ابتسامة عريضة تحمل الحب لكِ .

وإذا كان الصوت مازال يرن في أعماقك فاقبضى عليه بيدك ،

وأشنقيه في أول حبل يقابلك ، وأبحثي عن فرصتك ،

فالفرصة لا يمكن تعويضها هههههههههههه .

شرين مصاروه كتب:: استاذتي الاء
حقا تستحقين لقب الاستاذه لتميز طروحك واهميتهابشكل قصصي سلسل وقيم
ونحن هنا امام صراع بين المبدا (الشموخ) والوساطه(الانحناء)
فالحاجة ولقمة العيش ..تقودفي كثير من الاحيان البعض الى اجهاض مبادئهم ودفنها على ارض الواقع
فيسميه البعض من اجل لقمة العيش.......واخرون لبناء المستقبل ..وال....

كل هذا من اجل اقناع انفسهم بصواب خطاهم المهزوزه المضطربهالتي تقودهم الى الهاويه ( سيكلوجياواخلاقيا)
والسؤال هو من المسؤول الحقيقي ؟؟؟؟ومن سيقاضيه ؟؟
واذا كانت الصحافه تلك المهنة التي تقوم على جمع وتحليل الأخبار والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور وهي السلطه الرابعه التي وها دور مؤثر في تشكيل الرأي، وتوجيه الرأي العام، والإفصاح عن المعلومات، وخلق القضايا، وتمثيل الحكومة لدى الشعب، وتمثيل الشعب لدى الحكومة، وتمثيل الأمم لدى بعضها البعض

واذا فقدت مصداقية هذه السلطه ..........
واشترى اللصوص الاقلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبيعت الضمائر بارخص الاثمان ولا ننسى (الرقابه)
فماذا تبقى لنا ؟؟؟؟

الرائعه الاء
اراك اديبه وقاصة متمكنه من ادواتها

دائما بانتظار جديدك
تقبلي مروري واحترامي

شرين

اختي شرين ، أخجلتي تواضعي والله ،

اشكرك ، ولكن عفواً عفواً ، فأنا مازلت في مرحلة التلمذة والتعلم ،

وسأظل في مرحلة التلمذة والتعلم أنهل من بحر العلم والأدب .

أشكرك على مرورك الكريم ، وقراءتك الواعية ، المتفهمة لما أقصده .

دامت لي طلتك البهية ، ولا يحرمني الله منها .

تحياتي .

بلا أدنى شك أن من يملك الموهبه يملك كل شىء فى سماء الابداع ومن يملك الابداع والنظرة المتفحصه الثاقبه التى تعى وتدرك ما حولها من مواقف تعج بها الحياه وترصدها فى شكل درامى مصور على السطور فتتدخل حيانا وحينا اخر تترك للشخصية العنان للتعبير عن النفس وعن الغير......
ألاء عثمان قاصه واعده تثبت من حين لأخر أنها على الطريق الصحيح بقفزات واضحة وخطى ثابته تميزت بلغه واضحه واسلوب بيّن لا يشوبه التشويش فهى تدرك ما تفعل .....
قصة الفرصه
رصد واقعى لحالة تكاد تكون قد عمت المجتمع فى الاونة الاخيره رصدت فيها القاصه الصراع ما بين المثل والقيم والمبادىء وما يفرض علينا حاليا فى زمن العولمه (شيلنى واشيلك)
(وان جالك الضيم حط ولدك تحت رجليك) هكذا ما آل اليه الحال ، وهذه هى رسالة الابداع الحقيقه وهى كشف المستور وإظهار هذه النماذج دون وضع حلول فالادب لا يضع حلولا
اختى الغاليه استمتعت كثيرا بما قدمت وتقدمين مع أرق الامنيات بدوام التألق

الأستاذة / آلاء عثمان
تحياتى ايتها القاصة الواعدة
فكرة جميلة و سرد شيق
احترامى و تقديرى
ارجو ان تتقبلى مرورى

خالدنور كتب:: بلا أدنى شك أن من يملك الموهبه يملك كل شىء فى سماء الابداع ومن يملك الابداع والنظرة المتفحصه الثاقبه التى تعى وتدرك ما حولها من مواقف تعج بها الحياه وترصدها فى شكل درامى مصور على السطور فتتدخل حيانا وحينا اخر تترك للشخصية العنان للتعبير عن النفس وعن الغير......
ألاء عثمان قاصه واعده تثبت من حين لأخر أنها على الطريق الصحيح بقفزات واضحة وخطى ثابته تميزت بلغه واضحه واسلوب بيّن لا يشوبه التشويش فهى تدرك ما تفعل .....
قصة الفرصه
رصد واقعى لحالة تكاد تكون قد عمت المجتمع فى الاونة الاخيره رصدت فيها القاصه الصراع ما بين المثل والقيم والمبادىء وما يفرض علينا حاليا فى زمن العولمه (شيلنى واشيلك)
(وان جالك الضيم حط ولدك تحت رجليك) هكذا ما آل اليه الحال ، وهذه هى رسالة الابداع الحقيقه وهى كشف المستور وإظهار هذه النماذج دون وضع حلول فالادب لا يضع حلولا
اختى الغاليه استمتعت كثيرا بما قدمت وتقدمين مع أرق الامنيات بدوام التألق

الأستاذ خالد نور .

لمرورك هنا رونق مختلف يعطر متصفحي ،

لا أدرى ماذا أقول بعد ما قلت ،

فكلامك جعلني أشعر بالخجل حقيقة .

الحمد لله أن كل شئ أصبح على مايرام ،

وأدعو الله ألا يغيب عطرك عن متصفحي ابداً .

وأتمني مرورك على قصتي عمى ألوان في قسم تحت المجهر ،

وتعقيبك ورأيك فيها ، إذا لم أكن أثقل عليك .

كل عام وأنت بخير ، عيد سعيد إن شاء الله .

تحياتي موصولة بالإحترام والتقدير والود .

عاشقة الشعر كتب:: الأستاذة / آلاء عثمان
تحياتى ايتها القاصة الواعدة
فكرة جميلة و سرد شيق
احترامى و تقديرى
ارجو ان تتقبلى مرورى

جميلة القلب والروح عاشقة الشعر .

أشكرك جزيل الشكر لمرورك هنا ، ومتابعتك لي .

لكِ كل التقدير والمحبة .

وكل عام وانت بخير .

أرأيتى ؟؟ كم نحن قبلنا بالحال الأعوج

الابنه ألاء عثمان

رغم صغر سنك إلا انم قلمك كبير بالفعل .

تقبلى تقديرى لرجاحة العقل وجمال قصتك ..

عادل عوض سند كتب:: أرأيتى ؟؟ كم نحن قبلنا بالحال الأعوج

الابنه ألاء عثمان

رغم صغر سنك إلا انم قلمك كبير بالفعل .

تقبلى تقديرى لرجاحة العقل وجمال قصتك ..

الأستاذ عادل عوض سند .

شرف لي مرورك هنا ،

لا يحرمني الله من طلتك الجميلة ،

وسعيدة جداً حقيقي بان قصتي المتواضعة أعجبتك .

كل عام وحضرتك بخير وصحة وسلام .

رائعة هذه القصة وتحكي واقع اليم نعيشه جميعنا لكي نلتحق بوظيفة يجب ان نتخلي ا عن مبادئنا
يجب ان نواكب العصر ونتابع خطوط الموضوة الجديدة في عالم الوسطة وعلى رأي المثل اللي ليه ظهر........
برااااافو ياالاء اعجبت بها جدا

d]وأسفاه

ألاء أنت كاتبة جيدة وواقعية

دمت مبدعة

تحياتي وتقديري

Very Happy

[/center] enter]

مريم كتب:: رائعة هذه القصة وتحكي واقع اليم نعيشه جميعنا لكي نلتحق بوظيفة يجب ان نتخلي ا عن مبادئنا
يجب ان نواكب العصر ونتابع خطوط الموضوة الجديدة في عالم الوسطة وعلى رأي المثل اللي ليه ظهر........
برااااافو ياالاء اعجبت بها جدا

استاذة مريم .

سعيدة جداُ بمرورك على قصتي البسيطة .

وأتمنى ان اكون عند حسن ظنك دائماً .

تقبلي خالص تحياتي .

نادية كيلاني كتب:: d]وأسفاه

ألاء أنت كاتبة جيدة وواقعية

دمت مبدعة

تحياتي وتقديري

[/center] enter]

استاذة نادية .

تحياتي وتقديرى لكِ أنت على روعة مرورك الذى زاد متصفحى شرفاً .

أشكرك جداً على تواصلك ومرورك هنا

.

الرائعة آلاء
قصة تبين الصراع النفسي الذى يدور بين المثل العليا و غيرها من امور الوساطة و المحسوبية
و كنت أتمنى تركك للموضوع مفتوح النهاية عندما نادته الفتاة فتقولى مثلا فأطرق برهة ثم .....
و هنا تضعين القاريء بين دلالات مفتوحة يا إما الدخول أو الخروج و لكنك قفلت النهاية
قصة جيدة ماعدا هذه الملاحظة
دمت بخير

كم هى روعتك حبيبتى ألاء

والحقيقه لا اعرف كيف فاتتنى رائعتك هذه

دمتى ودام ابداعك المميز ياقمر

دمتى بحب

عاطف الجندى كتب:: الرائعة آلاء
قصة تبين الصراع النفسي الذى يدور بين المثل العليا و غيرها من امور الوساطة و المحسوبية
و كنت أتمنى تركك للموضوع مفتوح النهاية عندما نادته الفتاة فتقولى مثلا فأطرق برهة ثم .....
و هنا تضعين القاريء بين دلالات مفتوحة يا إما الدخول أو الخروج و لكنك قفلت النهاية
قصة جيدة ماعدا هذه الملاحظة
دمت بخير

أستاذ عاطف الجندى .

شكراً جداً لطلتك الجميلة على القصة ،

وشكراً مرة ثانية على التعديلات والتثبيت ،

وبشأن النهاية مؤكد وأني سأغيرها في ورقي لتخرج بالشكل الأفضل الذى رأيته حضرتك لأن ايقونات تعديل القصة عندى معطلة ،

ولا شك أنى هنا أتعلم من منبعكم الوفير .

دام الله عليك الإبداع والعطاء .

تحياتي .

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:: كم هى روعتك حبيبتى ألاء

والحقيقه لا اعرف كيف فاتتنى رائعتك هذه

دمتى ودام ابداعك المميز ياقمر

دمتى بحب

الأستاذة عزة .

من فينا الرائع يا أفندم ، كفاية تواضع ،

فإذا بحثنا عن مترادفات لكلمة روعة سنجد كلمة واحدة هى استاذة عزة .

ومرورك على قصصى يزيدني شرفاً .

تقبلي خالص تحياتي واحترامي .

» نحو الإنسان- الفائزة بجائزة نوفمبر 2010
» عاشقة الحروف الفائزة بجائزة نوفمبر 2010
» لن أعود القصة الفائزة بجائزة يوليو 2010
» إنني راحل الفائزة بجائزة الفصحى نوفمبر 2010
» نخيل الوجد الفائزة بجائزة المنتدى لشهر مارس 2010