الأعجاز العلمى بالقرآن الكريم .... دعوة لمشاركة

أساتذنا الأفاضل و زملائى الأعزاء ( موضوع للمشاركة و أرجو من كل من يستطع ان يمتعنا بإعجاز جديد أن يشاركنا و هذه نقطة من بحر كبداية فقط )

من أروع اللحظات الإيمانية التي يمر بها المؤمن عندما يرى معجزة من معجزات الله فى خلقه تتجلى فى كتاب الله او فى حديث من احاديث نبينا الخاتم وسيد الخلق صلى الله عليه وسلم، و لا سيما فى عصر العلم الذى يطلعنا كل يوم بإكتشاف من اكتشافات تؤكد صدق القرآن فيزداد الذين آمنوا ايمانا.

فالقرآن الكريم معجزة تخاطب كلّ عصر بما برع فيه أصحابه، فقد نزل بأفصح اللغات بيانا فى عصر برع فيه العرب فى حلو البيان فكان معجزة فى حد ذاته ان يبلغه عن رب العزة نبينا الكريم الذى كان لا يعرف القراءة والكتابة فيمدحه الكافر قبل المسلم " ان له لحلاوة و ان عليه لطلاوة وأن اسفله لمغدق واعلاه لمثمر وما هذا بقول بشر " ولذلك يبقى عطاؤه دائما لا ينقطع، ليجد فيه كلّ جيل حاجته ومحجّته..
وها هى بعض الأحصاءات من القرآن الكريم

1- تذكر كلمة "الدنيا" بعدد "الآخرة" في القرآن الكريم، "الحياة" بعدد "الموت" و يذكر "الرجل" بعدد "المرأة"....

2- يذكر قوله تعالى: {وأقم الصلاة} 5 مرات، بعدد الصلوات المفروضة، و مجموع ما ورد في القرآن للفعل "أقم" و"أقيموا" مقترنا بالصلاة 17 مرة، وهذا يعادل عدد ركعات الصلوات اليومية وهي 17 ركعة
3- يذكر "الشهر" 12 مرة، وأن يذكر "اليوم" 365 مرة.
4-ومن الظواهر العجيبة التي ذكرت في القرآن الكريم أن الشمس والقمر يجتمعان في نفس الوضعية الفلكية كل 19 عاما، يعني هنالك وضعيات فلكية للشمس والقمر يسميها العلماء دورة القمر تتكرر كل 19 عاما، والعجيب أننا نجد أن كلمة الشمس والقمر مقترنتين ببعضهما، هاتين الكلمتين "الشمس والقمر" تجتمعان في القرآن في 19 موضعا. وهذا ماذا يدل على أن الله تبارك وتعالى الذي خلق الشمس والقمر وجعل هذا النظام يتكرر كل 19 عاما، يجتمعان في نفس الوضعية، جمعهما الله في نفس الآية 19 مرة (الشمس والقمر)
. مثلاً يقول تعالى: {وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ} (إبراهيم:33)،
{وَمِنْ آَيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ} (فصلت:37)...

5- يذكر "البحر" 33 مرة، وأن يذكر "البَر" 13 مرة، بمعنى أنّ مجموع البحر + البَر (اليابسة) = 33 + 13 = 46 .

ولو أردنا أن نحسب نسبة البحر من المجموع الكلي للزم أن نقوم بالعملية الحسابية التالية: (33÷46)*100= 71.73% .

ولو أردنا أن نعلم نسبة اليابسة من المجموع الكلي للزم أن نقوم بالعملية الحسابية التالية: (13÷46)*100= 28.26% .

وللتأكد: نسبة اليابسة 28.26% + نسبة البحر 71.73% = 100%.

وهذا ما توصل إليه العلم الحديث مؤخرا، أنّ نسبة المياه من مجمل الكرة الأرضية تساوي 71.73 % ونسبة اليابسة تساوي 28.26 %.

والله إنّ المرء ليقف أمام هذه المعجزة شاخصا ولا يسعه إلا أن يقول:

آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا...
وصدق الله تعالى إذ يقول:
{قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا} (الكهف:109) .

حقّا! فلو كانت بحار الدنيا حبرا ومدادا، وكُتبت به كلمات الله وحِكَمه وعجائب قدرته، لفني ماء البحر على كثرته وانتهى، وكلام الله لا ينفد، لأنّه غير متناهٍ، كعلمه سبحانه وتعالى.

إنّ هذا التناسق يقودنا إلى الاعتقاد بأنه لم يأتِ عن طريق المصادفة، لأننا لو فتشنا في الكتب البشرية لا نجد مثل هذه التناسقات،

وصدق الله تعالى حيث يقول:
{كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ} (هود:1)

الاخت الفاضله

عاشقة الشعر

نشكرك على نشر هذا الإعجاز

والذى بالفعل تحتار فيه العقول

واكم من معجزات لم يكتشفها الإنسان بعد

فى هذا الكتاب الكريم .. وليتعظ كل من له عقل

كل الشكر والتقدير ..

ان الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها
ان السياق هنا يقتضي أن يُقال فما دونها
فما السر الذي من أجله قال الله
فما فوقها؟
الإجابة مؤجلة لحين تلقي الإجابات من حضراتكم

عادل عوض سند كتب:: الاخت الفاضله

عاشقة الشعر

نشكرك على نشر هذا الإعجاز

والذى بالفعل تحتار فيه العقول

واكم من معجزات لم يكتشفها الإنسان بعد

فى هذا الكتاب الكريم .. وليتعظ كل من له عقل

كل الشكر والتقدير ..

ا

الأستاذ الفاضل / عادل عوض سند

أشكرك لتواجدك الكريم

جزاك الله خير على حسن المتابعة

لى رجاء لا أعرف كيفية تنزيل صور مع الموضع هل يمكنك مساعدتى فى ذلك ، حيث أننى أود تكملة الموضوع لأنه كما أشرت ملئ بالمعجزات و لا ينتهى و أرغب بنشر كل ما أمتلك من معلومات فيه وادعو الجميع للمشاركة لعله يتقبل منا هذا العمل خالصا لوجه الله تعالى

تحياتى
احترامى
تقديرى

حسام خليل كتب:: ان الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها
ان السياق هنا يقتضي أن يُقال فما دونها
فما السر الذي من أجله قال الله
فما فوقها؟
الإجابة مؤجلة لحين تلقي الإجابات من حضراتكم

الاستاذ الفاضل / حسام خليل
أحترامى أخى الكريم و تحيتى
اولا أشكر لك مشاركتك و هذا ما أوده بالفعل حيث أنه موضوع ثرى للمناقشة و جميعنا مستفيد حتى من يمتلك اجابة سؤالك لذا أرجو أن تسمح لى بالأجابة على سؤالك بما أننى من بدأ الموضوع
الأجابة هى :لأن ما دون البعوضه يحيى فوقها
وهذا ما أثبته العلم الحديث حيث وجد أعلى ظهر بعوضه كائن حى متناهى فى الصغر لا يرى إلا بالميكرسكوب ، فسبحان الله الذى لا أله الا هو عالم الغيب والشهادة
" ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير " الملك (14)

أشكرك كثيراً اختي عاشقة الشعر علي الموضوع الذي وعدتي بفتحه وها انتِ توفين بوعدك فجزاكِ الله خيراً

حسام خليل كتب:: ان الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها
ان السياق هنا يقتضي أن يُقال فما دونها
فما السر الذي من أجله قال الله
فما فوقها؟
الإجابة مؤجلة لحين تلقي الإجابات من حضراتكم

أعتقد أني سمعت السر من قبل في برنامج للشيخ محمد حسان وهو علي ما اتذكر كان يصف البعوضة وصفا دقيقاً ويتحدث عن أحدث اكتشافات العلما في البعوضة وأن هذا المخلوق الصغير جدا لديه أجهزة استشعار وجهاز لفحص الدم حتى يعلم هل يتناسب معه هذه الفصيلة من الدم أم لا وأشياء كثيرة لا اتذكرها
واتضكر ان كلمة ما فوقها تعنى معنيان : ما فوقها يعنى ما يفوقها في الصغر أو ما هو أقل منها وأصغر منها ولا اتذكر المعنى الآخر
والله أعلم

موضوع: جزء (2) الأحد نوفمبر 14, 2010 10:04 am

الطارق

اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!

.
.
.

الكنس

اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص:
1- لا تُرى
2- تجري بسرعات كبيرة
3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها

.
.
.

فلا اقسم بالشفق

الشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].

.
.
.

وجعلنا سراجا وهاجا

في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية

.
.
.

السقف المحفوظ
كوكب الأرض يحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].

.
.
.

نسيج من المجرات

هذا ما اثبتته اكبر عملية حاسوبية بالقرن الواحد والعشرون وهى : ان شكل الكون من مجرات ونجوم تتوضع على خيوط محكمة اى أن السماء ذات نسيج ( حُبُك ) و طبعا هذا مصدقا لقوله تعالى : ( والسماء ذات الحبك )

[color=red][/color]

موضوع: للمتابعة الإثنين ديسمبر 06, 2010 6:11 am

الا بذكر الله تطمئن القلوب
[/b]
[b]
ماذا يحدث لاجسامنا عندما نقول ياالله
توصل باحث هولندى فى جامعة امستردام ان لفظ الجلالة يفرغ شحنات من التوتر والقلق بصورة عملية ويعيد الهدوء والانتظام للنفس البشرية

اكد الباحث انه عمل تجارب على مدى 3 سنوات لحالات كثيرة من ضمانها غير مسلمين

و كانت النتائج مذهلة خاصة للمرضى الذين يعانون من حالات اكتئاب شديدة و القلق والتوتر

واوضح العالم بصورة عملية فائدة النطق بلفظ الجلالة

فحرف الالف يصدر من المنطقة التى تعلو الصدر اى بدايات التنفس و يؤدى تكراره لتنظيم التنفس والاحساس بالارتياح الداخلى

و حرف اللام ياتى نتيجة وضع السان اعلى الفك وملامسته وهذه الحركة تعطى سكون من التنفس لجزء من الثانية مع التكرار السريع و الصمت اللحظى يعطى راحة للتنفس

اما حرف الهاء الذى مهد له حرف اللام بقوة فيؤدى نطقه الى ربط بين الرئتين- عصب ومركز التنفس - و بين القلب ... مما يعمل على انتظام ضربات القلب بصورة طبيعية

d

» العلاج بالقرآن
» المؤتمر العلمى الدولى الثالث فى جامعة الزقازيق
» دعوة
» دعوة أمل
» دعوة فرح