عاطف الجندي
أخيرًا هل البدر و أضاءت الدنيا بوجودك فى منتداك
يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب
لنسبح معا فى سماء الإبداع
ننتظر دخولك الآن
عاطف الجندي
أخيرًا هل البدر و أضاءت الدنيا بوجودك فى منتداك
يسعدنا تواجدك معنا يدا بيد و قلبا بقلب
لنسبح معا فى سماء الإبداع
ننتظر دخولك الآن
عاطف الجندي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عاطف الجندي الأدبى يهتم بالأصالة و المعاصرة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
صدر عن دار الجندي بالقاهرة ديوان مكابدات فتى الجوزاء للشاعر عاطف الجندي .. ألف مبروك
أحبائي بكل الحب تعود ندوة المنتدى السبت الأول من كل شهر باتحاد كتاب مصر ويسعدنا دعوتكم السادسة مساء السبت الأول من كل شهر باتحاد الكتاب 11 شارع حسن صبري الزمالك فى ندوة شعرية مفتوحة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» في يوم الاسير الفلسطيني/ د. لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالسبت أبريل 15, 2023 1:27 am من طرف لطفي الياسيني

»  مطولة شعرية الجزء الاول مهداة للاستاذة الشاعرة حنان شاعرة م
لمقام النوى Icon_minitimeالأحد مارس 12, 2023 4:27 pm من طرف لطفي الياسيني

»  عيد الاحزان والاسرى في عتمة الزنزان/ د. لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة مارس 10, 2023 8:49 pm من طرف لطفي الياسيني

» تحية الى المرأة في 8 آذار / د. لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالثلاثاء مارس 07, 2023 7:54 am من طرف لطفي الياسيني

»  ردا على قصيدة الاستاذ الشاعر الفلسطيني الكبير شحده البهبهان
لمقام النوى Icon_minitimeالخميس مارس 02, 2023 9:19 pm من طرف لطفي الياسيني

» الى روح رفيق دربي عمر القاسم/ د. لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالإثنين فبراير 20, 2023 12:07 pm من طرف لطفي الياسيني

»  انا المجاهد في العصور / لشاعر دير ياسين*لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالسبت فبراير 18, 2023 11:51 am من طرف لطفي الياسيني

»  في ذكرى الاسراء والمعراج/ د. لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2023 1:12 pm من طرف لطفي الياسيني

» الى روح شاعر فلسطين الكبير محمود درويش / د. لطفي الياسيني
لمقام النوى Icon_minitimeالخميس يناير 26, 2023 1:11 am من طرف لطفي الياسيني

Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث
منتدى عاطف الجندى الأدبى
Navigation
 البوابة
 فهرس
 قائمة الاعضاء
 الملف الشخصي
 س و ج
 ابحـث

 

 لمقام النوى

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد باقي محمد
أديب
أديب
محمد باقي محمد


الدولة : سوريا
عدد الرسائل : 137 نقاط : 207 تاريخ التسجيل : 26/09/2010
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 5:08 am

" لمقام النوى "
قصة : محمد باقي محمد
* صلاة لمقام التشوّف :
من شمال لاهث ومُغبر جاء , ومن سورة النساء في مشرق الجهات انبثقت , وفي مُنتصف المسافة التقيا ذات مُصادفة محض , كان المقعد الخشبيّ - في تلك الزاوية النائية من الحديقة - يشكو التوحّد في ذلك الضحى المُرهق بحرارة صيف قائظ , وكانت بتلات النبات قد أحنت أعناقها من فرط التعرّق , غير عابئة بسقسقة الماء الوانية الضجرة في بحرة المركز , فرح بها , ولم تكن أقلّ منه نعمى !
سأضمّها إلى صدري ! - قال -وأبوح لها بأشواقي !
سأضع رأسي على كتفه !
وسأمسّد على شلال شعرها الحريريّ !
وسأغفو على إيقاع أنفاسه العابقة برائحة تبغه الرخيص !
على قلق انتظرَ ..
ولكنّه هو الرجل , وهو المُطالب بالبوح ! تفكّرت , فيما أنشأ أسى مُبرّح يفرد قلوعه على وجهها المغسول بالشجو والفتنة والغوايات المُلغزة ..
عاتبة كانت ومُوزّعة , فيما كان التردّد والحيرة يشمان حركاته !
همّ بالبوح , ثمّ أحجم تحت ضغط من التربية الزمّيتة , وحالت صورة المرأة في عالم مُخلّف بينها - هي أيضاً - وبين بوح شفيق كان يتخلّق على نحو ما , وعلى نحو ما بدا بعيداً ومهزوماً كراية مُنكسرة ، فيما بدت هي غاضبة ومهيضة ومُهانة !
انتظر وانتظرت ، ولمّا أعياها تفصيل المسألة , وأثقل الانتظار على أعصاب يفثها الحنين واللايُسمّى من الأحاسيس , ولمّا أرهقه الصمت إذْ تسيّد المشهد , نهضت بتثاقل غصن مُثقل ينوء بثمار ناضجة تتشوّف يداً مقتطفة , وتلجلج في جلوسه , من غير أن يسعفه وقوفه المرتبك بمخرج !
كليمة غادرت المكان على انفطار , يعتسفها شجن مُتأبّ على الرحيل , فراحت تداري دمعة حرّى ، أخذت تلوب باحثة لنفسها عن مجرى ! وبدا رهين غضب مُبهظ , لا يعرف له تصريفاً , فمضى وهو يكتم غيظه المُبهم الذي سيظلّ يبحث لنفسه عن مسار !
* فصل الرحيل :
من جنوب منذور للهاجرة والنسيان كان قد جاء ، هناك حيث يعتصر حسّ الإثم الدينيّ وحسّ العيب الاجتماعيّ - الحياة من المعنى والقيمة والمعيار والجدوى , فيما حملتها رياح الفقر والحاجة من مشرق الجهات , غبّ أن غادرت أرمينيا خانة الاتحاد السوفييتي السابق , والتفتت إلى همومها وشجونها ، وكانت باريس مرفأهما الجديد والصارية والمنارة والسفين!
كانت هي قد أقسمت ألاّ تقارب عالم الرجال ، غبّ تجربة زواج مريرة , انتهت إلى طلاق بائن , وخلفتها للوحشة والتوزّع وارتطام الجهات , وكانت الطفلة التي تركتها وراءها في حضانة أمّها هناك ، ريثما تتدّبر أمورها في باريس ، جرحاً راعفاً ينزف صديداً وألماً لمّا يتوقف !
أمّا هو فكان مسكوناً بشوق قديم إلى امرأة مُضوّأة بالمسك والعنبر , امرأة تختصر في سناها سحر النساء وفتنتهنّ التي لا تبارى , امرأة حلم ربّما لأنّ المسألة بمُجملها كانت مُحتكمة إلى كبت مُتوارث ، وهي كانت - كما لبوة جريحة - تتحسّس بغريزتها أنّ دواءها من فصيلة دائها !
كيف غادرها حذرها !؟ هي لم تعد تدري ! وكيف غادره خجله الذي رافقه عمراً كظلّ بسبب من تربيته ال ، هو الآخر لم يعد يدري !
هناك على ضفاف السين غيبتهما الأشجار الظليلة في عبّها ، كانت كنيسة القلب المُقدّس الناهضة على ربض من حيّ ” مونمارتر ” شاهداً على حبّهما ، وحول المُربّع الذي يضمّ رسّامي الرصيف ، وثقَ فنان يابانيّ علاقتهما في لوحة حيّة خالدة , ولأنّه لم يعتد التعبير عمّا يجيش في الحنايا من أحاسيس ، انتظر إلى أن غيّبتهما غابة بولونيا في كثيف ظلالها ، ليطبع على شفتيها قبلته الأولى , ولأنّها ابنة ثقافة أخرى علّمته - ذات ليلة صيف لا تتكرّر - كيف يُعبّر الجسد عن جذاذاته وبراكينه الكامنة ، وكانت الرحلة التي ضمّتهما على سفينة مكشوفة تهادت على صفحة السين تجربة لا تنسى بالنسبة لهما ، أمّا منظر باريس الساحرة من أعلى برج إيفل فسيظلّ مطبوعاً في مدخل قلبيهما كما وشم ، وكان من الطبيعيّ أن يباهى بـ ” التبولة ” اللبنانية التي قدّمها لها في الـ ” سان ميشيل ” !
لكنّ الدمعة الحرّى كانت جاهزة ، لأن تتلمّس طريقها عبر وجنتها نحو الذقن ، فلقد انتهت إجازته ، وحان موعد عودته إلى الوطن ، صامتيْن وعاجزََيْن عن النظر في عيني بعضهما وقفا في أرض المطار ، كانت نظراتهما تمرّان بالأشياء من غير أن ترياها !
هل سيُقيّض لها أن تراه ثانية !؟ هجستْ ..
ولأنّ الجواب أعياه - هو الآخر - صمت ..
وعندما أزفت لحظة الوداع مُمتقعة وحيرى - كما دجاجة تفاجأت بظلّ طير فوق مُتناثر فراخها - بدت ، فهل أخذت الطائرة - إذاك - قلبها معها إلى الأبد !؟
أمّا اليوم فإنّ الباريسيّين ما يزالون يتساءلون عن سرّ دمعة مُقيمة استوطنت عيني امرأة ، كانت قد قدمت من مشرق الجهات ذات هبّة ريح ربّما ، وما يزالون يهزّون رؤوسهم بأسى ، آنَ تقع أعينهم عليها ، وهي ما تنفكّ تتردّد على الأمكنة والمعالم والزوايا التي لمّتهما في أمس القريب راح ينأى !
* لذاكرة الوجع :
عندما وقعت عيناه عليها ، أحمر وجهه حتى الأذنين ، وارتفع وجيب صاخب في الوتين ، فيما عرى وهن مُفاجىء الركبتين ، كانت صفرة شاحبة قد علت ملامحه البليدة ، تماماً كما حدث له حينما رآها في المرّة الأولى ، كان ذاك قبل أربعين عاماً ونيّف على وجه التقريب !
كان هو قد قصد سوق الخضار بهدف التسوّق ، وهي مهمّة أسندها لنفسه ، لا لشيء إلاّ ليشعر بأنّه حيّ ما يزال ، وهناك عند القفص الصدريّ نحو اليسار شعر بالوخزة ذاتها ، تلك التي ترافقت برؤيته لها للمرّة الأولى ، إذاك هتف هاتف مُبهم بأنّها هي .. ! هي من يبحث عنها ، لتندغم بفقرات العمر كصنو للروح أو - ربّما - كوشم!
وداخله حرج من نوع ما كما في أيام الشباب تلك ، ذلك أنّ عكازاً مقيتاً كان قد انضاف إلى ” كاركتره ” بعد آخر لقاء لهما ، لقاء وقع في مكان ما .. في زمان ما ، لكنّه لم يعد يتذكّره ، ناهيك عن ألم ألمّ بالمفاصل ، واشماً مشيته ببطء لافت !
وهشّت هي الأخرى لمرآه ، فتدوّر الوجه الذاهل ، ليُفصح عن ابتسامة ناحلة ، وشت بجمال راح يُغرّب تحت فأس السنين الظالمة المُتصرّمة لا تلوي على شيء !
عن الأحوال سألها وعن الأولاد والأحفاد ، فأنّت كقطة ركلتها قدم ، وهزّت كتفيها بارتباك أخفق في التعبير عن اللامُبالاة ، وكم بدت - إذاك - فاتنة وغرّيرة ، لتذكّره بماضيات الأيام الجميلة ، وما كان أقلّ منها ارتباكاً وخيبة في أجوبته اللاهثة المُتقطعة ، التي راحت تشكو قطعاً في السياق المُبهظ بالذكرى والإخفاق والتعثر ، ناهيك عن أثر الأعوام العاصفة ، أعوام ضنّينة باللقاء .. مُقفرة من الأمل - على إبهامه - في ذواكر أضناها الفراق والإحساس بالكبر!
وتمنّى وتمنّت ، أن تطول لحظة اللقاء كانت تلك مُنتهى الأمنيات ، بيد أنّ التسويف والتباطؤ والإرجاء والمُماطلة لم تنجح جميعها في تأخير الفراق إلاّ بحدود !
يا قلب دع عنك المُكابرة ، والحق بها ، فأنت تعرف بأنّها ليست مُجرّد امرأة فحسب ، بل إنّها امرأة وحقبة وعمر ! قال ، لكنّ قدميه - ولسبب عجز عن تأويله - لم تستجيبا له في يبس ..
إلى أين أيتها الحمقاء !؟ عودي إليه .. إلى قلبك ، فالعمر انسرب كثيره على نحو مُخاتل ، ولم يبق لك إلاّ التشوّف الجارح ومظلة من الحنين والوجع والحزن والخيبة ، ناهيك عن الإخفاق في الإمساك بالزمان الهارب المتأبّي على الاصطياد !؟
ضمّد أحاسيسك في حضنها الدافىء يا رجل ، فالقادم لم يعد يُوازي الذي ولّى وانقضى ، ضمّد أحاسيسك ، إذْ ماذا يساوي عمر من الانتظار المُدوّي والحسرة ، الحسرة التي محضتك حزناً رهيفاً وكاشفاً !؟ قال بهمس ..
اندسّي في عبّه كقطة مُبتلة ، فإذا لم يُقيّض لكما أن تتعانقا كجدولين زماناً ، فلا تكوني كرماد بارد غادره ناره والسمّار ، وخلّفوه للتوزّع ، وهلمّي لمُعانفته عناق ذئبة جائعة !
املأ الفجوة بين الانتظار وكهف التدرّن بها ، ولا تتحرّج من الاعتذار ، وإلاّ فكيف لك أن تشبع ما بك من جوع إليها !؟ جوع صار يُقاس بما خلّفه في الروح من هتك وتلف !
انزعي عنك قناع الكهانة ، وتطاولي نحوه كسحابة أو كمزنة أو - حتى - كنقطة ماء تدلف نحو جرن حجريّ ، فنقطة الماء وجدت لنفسها طريقاً في الصخر الأصمّ ، ولا تستسلمي لخلوّك المُؤلم منه !
ولأنّه لم يعد ثمّة ما يُقال في لجّة المقام تناءت على مهل وانكسار ، ولأنّه لم يعد ثمّة ما يُقال وقف في مُنتصف المسافة كحصان أشهب أجرب وعجوز ، وعلى نحو ما بدت أكثر انحناءً وهرماً وحزناً ، وعلى نحو ما بدا عارياً كشجرة مُستوحشة فاجأها الخريف في مُنتصف المسافة !
الآن ستلتفت .. قال .. ستلتفت قبل أن تبلغ المُنعطف ! الآن سيلحق بي .. قالت .. ولن يتركني للوحدة والألم المُبرّح في غيابه ! الآن .. قال ! الآن .. قالت ! وعندما غيّبها المُنعطف ذابلة مقهورة لا تلوي على شيء ، تماماً عندما غيبّها المُنعطف خلف زواريبه، استشعر على نحو مُبهم وأكيد بأنّ يومه لن يلاقي غدها ، فأثقل عليه الشجن ، وعلى نحو ما بدا العالم أكثر وحشة ، وعلى نحو مفاجىء ترنّح مُتهاوياً ، فيما كانت شمس وانية تميل جهات الغروب مُؤسّسة لوداع ما !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت النيل
عضو مجلس الإدارة
عضو مجلس الإدارة
بنت النيل


الدولة : مصر
السمك الفأر
عدد الرسائل : 3733 52
نقاط : 2683 تاريخ التسجيل : 03/05/2007

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 6:04 am

أحسنت مبدعنا القدير
تقبل تحيتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ممدوح عزت موسي
أديب
أديب
ممدوح عزت موسي


الدولة : مصر
عدد الرسائل : 1081 نقاط : 1248 تاريخ التسجيل : 23/03/2009
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 7:47 am

الاديب الكبير محمد باقر محمد
تحياتي
يسعدني ان اكون اول المستمتعين بقصتك الرائعه لمقام النوي وبالحوار الراقي المفعم باهات الهوي
وايضا استمتعت بمفردات كلماتك الفصيحه والتي تمكنت من اخضاعها للحوار الراقي والتعبير الدقيق عما تجيش به المشاعر الفياضه للمحبين.
ارحب بك عضوا متميزا بالمنتدي.
ممدوح عزت موسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mamdouhmousa.ahlamontada.net
محمد باقي محمد
أديب
أديب
محمد باقي محمد


الدولة : سوريا
عدد الرسائل : 137 نقاط : 207 تاريخ التسجيل : 26/09/2010
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 3:43 pm

العزيزة بنت النيل .. بنت ارض الكنانة العزيزة على قلوبنا أبداً..
شاكر لك تقريضك للنصّ ، وأتمنى أن أظل دوماً عند حسن ظن الزملاء والأصدقاء ، أمنياتي بالتوفيق !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد باقي محمد
أديب
أديب
محمد باقي محمد


الدولة : سوريا
عدد الرسائل : 137 نقاط : 207 تاريخ التسجيل : 26/09/2010
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 3:50 pm

الأستاذ ممدوح عزت موسى المحترم
سلاما
أخجلتني يا رجل ، إلاّ إذا كنت تقصد " الكبير " في السن ، شاكر لك وقوفك المتأني بالمادة ، ومسرور لأنّها أعجبتك ، بالتأكيد هذا يلقي على كاهلي مسؤولية أن أحافظ على هذه السوية ، إن لم أطوّرها ، وسأكون عند حسن ظن الأصدقاء بمصر الحبيبة .. أرض الكنانة ، بقي أن أصحح معلومة خاطئة راحت تتكرّر ، لا لشيء ، وإنما فقط للإقرار بالحقيقة ، فلقد ورد بإزاء اسمي صفة كاتب وأديب عراقي ، والحقيقة هي أنني من سورية الحبيبة ، وبالتحديد من محافظة الحسكة ، التي تقع في الزاوية الشمالية الشرقية منها ، أي عند المثلث السوري التركي العراقي ، ما اقتضى التنويه ، شيء آخر ، فأنا جديد بينكم ، ويسرني أن تقبل أنت والعزيزة بنت النيل أن أتشرف بصداقتكما ، كلّ أمنياتي بالتوفيق !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد باقي محمد
أديب
أديب
محمد باقي محمد


الدولة : سوريا
عدد الرسائل : 137 نقاط : 207 تاريخ التسجيل : 26/09/2010
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 3:55 pm

الأستاذ ممدوح عزت موسى المحترم
سلاما
أخجلتني يا رجل ، إلاّ إذا كنت تقصد " الكبير " في السن ، شاكر لك وقوفك المتأني بالمادة ، ومسرور لأنّها أعجبتك ، بالتأكيد هذا يلقي على كاهلي مسؤولية أن أحافظ على هذه السوية ، إن لم أطوّرها ، وسأكون عند حسن ظن الأصدقاء بمصر الحبيبة .. أرض الكنانة ، بقي أن أصحح معلومة خاطئة راحت تتكرّر ، لا لشيء ، وإنما فقط للإقرار بالحقيقة ، فلقد ورد بإزاء اسمي صفة كاتب وأديب عراقي ، والحقيقة هي أنني من سورية الحبيبة ، وبالتحديد من محافظة الحسكة ، التي تقع في الزاوية الشمالية الشرقية منها ، أي عند المثلث السوري التركي العراقي ، ما اقتضى التنويه ، شيء آخر ، فأنا جديد بينكم ، ويسرني أن تقبل أنت والعزيزة بنت النيل أن أتشرف بصداقتكما ، كلّ أمنياتي بالتوفيق !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد عبد الغفار صيام
قاص
قاص



الدولة : غير معرف
الميزان الفأر
عدد الرسائل : 304 52
نقاط : 387 تاريخ التسجيل : 20/07/2010
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالسبت أكتوبر 02, 2010 7:35 am

أستاذنا الأكبر أدبا و إبداعا / محمد باقى محمد.

عزفت سيمفونية حب فريد ، على أوتار أرواحنا الظمأى لمثل مقطوعات ابداعك الفريدة ، أعتقد أن ما قرأت الآن لك ؛ نكأ فى قلبى وشما أبديا يبقى ما بقيت أهرامات بلادى .
عظيمة هى سوريا المناضلة عندما تهدينا قامات تترى ليس أولها محمد باقى محمد و حتما لن يكون الأخير لكنى لا أشك أنه الأعظم .
سيدى ..قد تتباين أفكارنا.. رؤانا .. منطلقاتنا الإبداعية ! لكن ما لا أقبل فيه تباينا أنك " مبدع كبير " !
الحمد لله الذى منحنا أمثالك .. ليكونوا نبراسا لأمثالنا .


ملحوظة ..لو أن لى حيلة ..أو أوتيت القوة ؛ لثبّت سفرك الجميل !






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد باقي محمد
أديب
أديب
محمد باقي محمد


الدولة : سوريا
عدد الرسائل : 137 نقاط : 207 تاريخ التسجيل : 26/09/2010
بطاقة الشخصية
مرئى للجميع:

لمقام النوى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمقام النوى   لمقام النوى Icon_minitimeالسبت أكتوبر 02, 2010 8:24 am

أخي محمد عبد الغفار صيام
سلاما لروحك النبيلة
ولكن ها أنت الآخر مُميّز لهذا الشهر ، وإن شاء الله ستكون مُميزاً أبداً ودائماً ، ثمّ أنني لست فريد زماني ، ولذلك فأنا شديد الإيمان بمقولة كانت الراحلة شارلوت برونتي قد قالتها في حفل تكريم لها ، أي وهي في قمة المجد ، أن ليس ثمة أحد ضروري ضرورة مُطلقة بحيث لا يُمكن الاستغناء عنه ، ونحن في طريقنا إلى القمة يجب أن نعي بأنّ نجماً شاباً يروم القمة ذاتها ، وعلينا أن نفسح له المجال ليتربّع عليها ! هذا لا يعني بأنني لست أكثر من سعيد بتقريض الزملاء الإيجابي للنصّ ، وأنّني لست مُنتشياً برأيك ، ليس هذا فحسب ، بل أنّه يلقي على كاهلي عبء المُحافظة على ثقتك وثقة الزملاء والقراء ! وإذا كان في سورية قامات ، فلا تنس بأنّ مصر هي قلب الأمة ، ألم تعطنا نجيب محفوظ يوماً ، ومن بعده د . يوسف ادريس .. والقائمة تطول !؟ إذن هي راية وأدوار تكتمل بنا جميعاً ، ومن حق الأصغر منّا ، إن لم يكن واجباً عليه ، أن يتكىء على تجارب الذين سبقوه ، ليُؤسّس للتجاوز ، هذه هي سنة الحياة يا صديقي ، فشكراً لك ، ودمت مُبدعاً مُتميّزاً، لقاؤنا القادم سيكون عند نصّ لك بإذنه تعالى !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لمقام النوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عاطف الجندي :: منتدى الإبداع الأدبى :: ابداع قصصى-
انتقل الى: