(( راجعين المدارس ))

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

ماشى

وياترى بقى ندمانه على التزويغ

ولا لو رجعت الايام ح تزوغى تانى

دمتِ بحب

الاستاذة الجميلة عزة / اشكرك على مرورك الجميل .

وطبعا أنا مش من الناس اللى بتندم والحمد لله عمرى ماندمت على حاجة عملتها .

وبعدين اصل انا كنت بزوغ في اولى وتانية اعدادي بس ، لكن في تالتة قلت بقا التزم وأمرى لله عشان شهادة ، هههههههههههههه .

مرة تانية أشكرك على مرورك وكلامك الجميل .

ههههههههههههههه
يالهوى يالولو تزوغي .. تؤ تؤ
ينفع كدا
طب كنتي قوليلي والنبي كنت ازوغ معاكي ...
بجد انتى جميلة رجعتيني سنين كتير
انا كنت بحب المدرسه اوى ومبحبش البيت ماعرفش ليه .. كنت ماحبش يوم الجمعة لانه اجازة
يمكن عشان كنت وحيدة .. ماعرفش ..
على فكرة انا بحبك جدااااااااا
ربنا يسعدك ياقلبي

فلورا كتب:

ههههههههههههه
جميلة اووى

ومفيش حد مزوغش ،

كلنا بنزوغ مش انتى بس .

جميل يافلورا ، بصرة يعنى .

أشكرك جداً على مرورك الجميل وخفة دمك .

خفايا ابداع كتب:

والله يا آلاء عمرى ما زوغت بس دلوقتى ندمانة على انى مزوغتش ، يعنى أنا من العيال الفاقدة اللى مفيهاش فايدة

ومع ذلك كانت النتيجة ( قاعدة فى البيت ) مش كان التزويغ أفضل بزمتك.

كلماتك جميلة بجد ودمها خفيف

تسلمى ياشاعرةالمستقبل.

ههههههههه جميل والله ضحكتيني ، يعنى اللى مش زوغ ندمان طيب الحمد لله أنى زوغت ،

بس معلش ملحوقة ممكن تنصحى اخواتك الصغيرين او وابناء الجيران ان التزويغ شئ جميل ، وبينشط العقل وبيخليه شغال ، انك تفتضل تفكر هتزوغ ازاى هههههههههههههههههه .

والله انتى عسوله يالولو
هما اتهبلوا في عقلهم
ازاى يسكر مش يصاحبوكي
تؤتؤ بجد انتي خسارة فيهم احسن سيبك منهم
دامافيش غيرى قيمة وسيما ووظيفة ميري

دمت بحب


شفتي مش حرمتك من حاجه خالص
عدي الجمايل بأه
ههههههههههههههههههههه

اسماء عبدالعزيز كتب:

والله انتى عسوله يالولو
هما اتهبلوا في عقلهم
ازاى يسكر مش يصاحبوكي
تؤتؤ بجد انتي خسارة فيهم احسن سيبك منهم
دامافيش غيرى قيمة وسيما ووظيفة ميري

دمت بحب


شفتي مش حرمتك من حاجه خالص
عي الجمايل بأه
ههههههههههههههههههههه

هههههههههههه
طبعا مفيش غيرك ،

وانت جاهزة من مجاميعه تعالى شيلى بقا .

ههههههههههههههههههه

الاخت /آلاء
موضوع يدعو للضحك والابتسام وتذكر الايام الخوالى .
رغم ما انتم فيه الان من رفاهية وتوفر كل مقومات الراحة الا انكم (تزوغون )من المدرسة من اجل اللعب او النوم وخلافه ،وربما كان اتوبيس المدرسة ينقلكم من الباب الى الباب ،بل انتقل مدرسى المواد المختلفة الى المنازل للدروس الخصوصية ،وانتقل معه التعليم من الكيف الى الكم ،واصبح التمايز بين الطلاب على قدر الحفظ فقط كأنه آلة صماء تستنطق وقت الحاجة ،كنا نسير على ايامنا كليومترات عدة ذهابا" وايابا" للمدرسة ،لم نعرف سوى الكتاب المدرسى فقط ،ولم نستعن بأى مدرس خصوصى رحمة بأولياء امورنا ،ولاننا كنا ننظر الى ذلك نظرة الضعيف المحتاج الى تقوية ونظنه عيبا" فى صاحبه ، لذلك كنا نتحاشاه ،كنا نوفر من المصروف الشهرى الذى لايتعدى جنيهات قليلة ،لنشترى مايحلو لنا من ثياب مناسبة استعدادا" للعام الدراسى ،لم تكن فى بيوتنا مكيفات ولا حتى ثلاجات كهربائية ،كان الاشتراك السنوى فى القطار هو وسيلة مواصلاتنا الوحيدة ،بل كان السهر لنا خارج المنزل مع اصدقاء الدراسة ضربا" بالاعراف والتقاليد عرض الحائط من وجهة نظر أولياء امورنا ،وقد حدث معى ذلك شخصيا" وكنت وقتها طالبا" جامعيا" فى سنته الثالثة بكلية الهندسة ،ونزلت صاغرا" لامر أبى رحمه الله ولم أكررها ابدا" فى حياته ،حاولت ذلك مع ابنائى وفشلت الفشل الذريع ،لذلك لانعيب على الجيل الحالى ماهم فيه من عدم اكتراث وتحمل للمسئولية او الاحساس بها بقدر مانعيب على نظام تعليمى انحدر الى الهاوية سلوكا" واداء"ـ بأمور عدة كبلت وغلت ايدى المعلمين عن القيام بدورهم فى وزارة قدمت التربية على التعليم ،رحم الله الزمن الجميل الذى كنا نخشى فيه المعلم ونتحاشى ان نتصادم به حتى ولو على قارعة الطريق .