حكاية نصره

موضوع: حكاية نصره الثلاثاء أغسطس 24, 2010 6:28 pm

ياابنى حا احكيلك حكايه

كان زمان أيام صبايا

لما كان يلعب معايا

كل صبيان الصينيه

كنّا مش شايلين همومها

لو حا تقسى مين يلومها ؟

عمرى ما انسى كنّا يومها

عضمه لسّه يادوب طريّه

وإلتقيت الدنيا والعه

شفت أبويا ف عينه دمعه

والودان عالراديو سامعه

للإذاعه الأجنبيه

وإنكسر جوايا كونى

وإتخطف م الوش لونى

ألف إيد بيزلزلونى

لما قالوا النكسه ديّه

قالوا مصر دى مالها قومه

جيشها مين ؟؟ حايروح فى نومه

والحدود تمسحها جومه

فى الأيادى الصهيونيه

وإنطفى النجم ف سمانا

وإتصبغ لونها بدمانا

يومها حسيت المهانه

والدموع واقفه ف عنيّه

ميت سؤال ف عيونى حاير

رغم عمرى الدم فاير

تانى حا تدور الدواير

والشباب همّا الضحيّه

والبيوت قلعت ف توبها

والسواد يكسى ف دروبها

ناس كتير نطقت قلوبها

آهه جامده وكات قويّه

مرت الأيام تقيله

والثوانى المستحيله

قلنا ما باليد حيله

أرضنا هيّه القضيّه

وإنقضت سته بعددها

م السنين كِملت عدادها

مصر قامت { وبساداتها }

قومة السبع العفيّه

وإتحفظ أمر القياده

نصرنا إمّا الشهاده

لجل ما تعود السياده

مصر ليها دين عليّه

والنسور فردت جناحها

بعد ماخفت جراحها

والأسود شايله ف سلاحها

عارفه حجم المسئوليّه

والولد بانت شهامته

والعدو إتردت إهانته

حى لسّه وشاف قيامته

من نيران المدفعيّه

إتشوت بالنار جلودهم

والنسور عدت حدودهم

وفّعوا نجمة داوودهم

طفّوا رمز العدوانيّه

ربع يوم حدد مصيرهم

نص يوم جيشنا محاصرهم

تانى يوم عظّم أسيرهم

للقياده المصراويّه

البلاد شهدت ولينا

الف حق يردوا سينا

والمبادره اللى ف إيدينا

والمفاجأه العسكريه

هيّه دى مصر يا ابنى

إيد تحارب .. إيد بتبنى

تارى عمره ف يوم ماسابنى

مصر يا ابنى مش هفيّه

والتمن يا ابنى دا غالى

دافعه إخواتى وعيالى

دا ابن عمى وإبن خالى

مدفونين فى الأرض ديّه

مصر يا ابنى زين شبابها

مدفونين تحت ف ترابها

هيّه نصره ودول صحابها

إدّوا مصر أكبر عيديّه

من ديوان شيال الهموم

الصادر فى عام 2000

بمناسبة اليوبيل الفضى لإنتصارات أكتوبر

3 / 10 / 1998

ثبتت بواسطتى

قبل ماحد يثبتها

د /صلاح طاهر كتب:

ثبتت بواسطتى

قبل ماحد يثبتها

هههههههههههههههه

ماشى يادكتور

احنا فينا من كدا

حضرتك كدا ثبتنى انا

مش قصيدة استاذ عادل

عموما استاذ عادل عارف

اننا كلنا بنتسابق على حبه

دمتما بخير وحب

اما عن القصيده

استاذى الرائع جراح الحرف

عادل عوض سند

طبعا مافيش اختلاف على الجمال والابداع الحقيقى اللى كلنا بنتعلم منه

صراحتا ماعنديش كلام يوفيك حقك ايها الرائع حامل هموم الوطن

ولذلك اقول

الصمت فى حرم الجمال جمالا

دمت بحب وخير وسلام

عمي واستاذي الحبيب عادل عوض سند .. كانت نصرة قوية فعلا سارت كما اراد لها الله .. لاننا هذة المرة كانت الصرخة الله أكبر .. سري مفعولها كالسحر ..تدعم الابطال ..وتخذل الانذال .. ولو اراد الله وعرفنا كيف نستثمر ماحدث في 10 رمضان من دفعة معنوية بطولية لتغيرت اشياء واشياء .. لكن على اي حال ..خلينا في قصيدتك الرائعة الخلابة نتذكر هؤلاء اللذين صدقوا الله فصدقهم بعيدا عن الساسة ومرادهم ... نتذكر شهدائنا الابرار ..ومن سبقوهم اثناء الاستنزاف ..هؤلاء هم مصر الحقيقة .. هم أخر نقطة ضوء في عصرنا الحديث ... اخي الحبيب والله قصيدة ولا اروع .. أخذتني بجمالها وزرعت في نفسي الامل ان نجد يوما ما 100 عساف ياجوري في أسر ابناء مصر ... تحت راية الله أكبر ... دمت دائما عمي .. دمت دائما كبيرا كما انت .. تقبل كل أعزاز وأجلال وأكبار

مش ( ساداتها )

لأ 00 عبيدها

هما عدوا

وأخدوا إيدها

عم عادل ياسندها

السادات عبا ف صديدها

لم بترولها وحديدها

راح يسالم

ضيع الشوف والمعالم

وطا للنجمه وهودها

الرائع / عادل بك سند

الحروب يخوضها الفقراء

ويجني ثمارها الأغنياء

( مش كدا ولا إيه ؟؟؟ )

تحياتي 00000

هيّه نصره ودول صحابها

إدّوا مصر أكبر عيديّه

أيوه صج ياعم عادل

ادوا مصر اكبر عيديه

اللى صاد الدبابات

من سنة ياصاجبى مات

مات فى مستشفى حكومى

كان بيشحت حتى مات

عمنا (عبدالعاطى)

اللى رافض يوم يطاطى

كان علاجه مش لاقيه

وانت عارفه مش ناسيه

يجى نمرة 2 وراه

كان (محمد واسمه مصرى)

قاله (عساف) الف آآآآه

نفسى اشوف اللى اسمه مصرى

ودوهوله قام وبايسه

قال خسارة وألف آآآآآآآآآه

تحياتى

والف آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

والله ياعادل ياخويا

مات مش لاقى تمن العلاج فى مستشفى منيا القمح المركزى

ما حد عارفه مين ده ..........!!!!!!!!!!

معلهش ياعزوزة سيبيلى مرة واحدة

هو انا لاحق اثبت حاجة منك

انت مش وراكى مطبخ....

ولا مابتسحريش .. الله

هههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههه

د /صلاح طاهر كتب:: معلهش ياعزوزة سيبيلى مرة واحدة

هو انا لاحق اثبت حاجة منك

انت مش وراكى مطبخ....

ولا مابتسحريش .. الله

هههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههه

والله يادكتور صلاح

عندك حق ومنتدى عاطف الجندى

واخد كل الوقت

بس على قلبى زى العسل

يكفى انى بشوف الناس الجميله زى حضرتك كدا

من خلال اعمالهم

وماشى ح ابقى اعطى لك فرصه حاضر من عنيه

بس لاحق وخليك معانا هنا على طول منورنا

دمت بحب وخير وسعاده

الشاعر الجميل المبدع
استاذ عادل
ابيات جميله تعود بنا الى الأمجاد الحقيقيه للجندى المصرى الساعد القوى
الذى انتزع النصر من قلب الهزيمه .. وان كانت هزيمه 67 كسرت الشعب
المصرى لوقت الا ان حروب الأستنزاف اعادت للشعب بعض من كرامته
حتى من الله علينا بالنصر المؤزر فى اكتوبر .. قرأت انه ايام الحرب لم
تسجل اقسام الشرطه محضر واحد .. هذا يدل ان الروح الوطنيه لدى الشعب
المصرى فى ذلك الوقت كانت عاليه وكان على استعداد لفعل اى شئ من اجل
مصر ... اين نحن من هذا الآن ؟؟؟ Very Happy

أخي الحبيب عدولة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تعلم أن عندي مبدأ عدم التعليق على أعمال كبار الشعراء إلا إذا إضطريت.. لسبب وهو إحساسي أني مش حاضيف حاجة ليهم بتعليقي المتواضع.. وهما اللي بيضيفوا لي..
ولكن وجدتني هذه المرة متحمساً جداً للتعليق.. لأهم حقبة عاصرناها.. من 67 إلى 73 إلى أن أكرمنا الله في عام 73 بالنصر..رغم تواضع الإمكانيات.. ورغم أننا تحولنا إلى الحرب مع أمريكا..
لن تجد معارض للسادات أكبر مني.. وأجده سبباً في تبديد الكثير من مكاسب الثورة في تحقيق العدالة الإجتماعية.. ولكن ماأقدرش أنكر بصمته في 6 أكتوبر.. وتحمله مسئولية القرار.. بعد أن أخفق فيه مرتين في عامي 71 و 72 لدرجة أن طلعت عليه نكتة.. غلطة تالته وتاخد 75 قرش على غرار برنامج الغلط فين ( علي فايق زغلول) ولكنه لم يخطأها.. وحارب في 73..
بعد أن عشنا عار النكسة..
عمل كبير وجميل جداً.. وأثر في جداً.. تصدق من فرحتي بحرب 6 أكتوبر جبت قميص ساعتها مزين بالطيارات والأسلحة وعبارة 6 أكتوبر وصممت أحضر بيه فرح أختي ولم أستجيب لنصيحة كل الناس بأنه مش مناسب لفرح.. أيام

أخوك

طارق منيب

أبي الحبيب
الشاعر الجميل
عادل عوض سند
...
قصيدة رائعة كسابقاتها وهذا عهدك
شاعر يعشق تراب هذا البلد
ويكتب له الدواوين والمعلقات
حقيقة معجب جدا بكل قصائدك الوارفة
واعذرني إن كنت مقل في فترتي السابقة
محبتي لا تنضب ولا تبور
أحمد

د /صلاح طاهر كتب:: ثبتت بواسطتى

قبل ماحد يثبتها

ههههههههههههههههههههه

اللى يلحق .

ثبتك الله اخى صلاح

واشكرك على سرعة التثبيت ...

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

د /صلاح طاهر كتب:

ثبتت بواسطتى

قبل ماحد يثبتها

هههههههههههههههه

ماشى يادكتور

احنا فينا من كدا

حضرتك كدا ثبتنى انا

مش قصيدة استاذ عادل

عموما استاذ عادل عارف

اننا كلنا بنتسابق على حبه

دمتما بخير وحب

معلش يا عزه . مرّه من نفسه

دا مش عارف يا عينى يثبت نص

من ساعة ما اصبح مشرف

هههههههههههههههههههههههههههه

كل الشكر يا عزه وانا عارف مقدار معزتك لى

كل التحية والتقدير ...

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:: اما عن القصيده

استاذى الرائع جراح الحرف

عادل عوض سند

طبعا مافيش اختلاف على الجمال والابداع الحقيقى اللى كلنا بنتعلم منه

صراحتا ماعنديش كلام يوفيك حقك ايها الرائع حامل هموم الوطن

ولذلك اقول

الصمت فى حرم الجمال جمالا

دمت بحب وخير وسلام

اكرر شكرى وتقديرى لمرورك البهى

وقد تشرفت به على متصفحى المتواضع

كل الشكر على كلماتك اختى عزه

وكل عام وانتى بخير ...

سبع ثوانى يابية

دانا مالحقتش اختارنوع الخط

سيبته زى ماهوه اهو يتقرى والسلام

انامش حفتح بقي في السياسة تاني .. بس أؤيد بشدة أستاذي المهندس عطية شواش .. الحرب يخوضها الفقراء .. ويسرق نتائجها الساسه .. ويغتني منها تجار الازمات

محمود جمعة كتب:: عمي واستاذي الحبيب عادل عوض سند .. كانت نصرة قوية فعلا سارت كما اراد لها الله .. لاننا هذة المرة كانت الصرخة الله أكبر .. سري مفعولها كالسحر ..تدعم الابطال ..وتخذل الانذال .. ولو اراد الله وعرفنا كيف نستثمر ماحدث في 10 رمضان من دفعة معنوية بطولية لتغيرت اشياء واشياء .. لكن على اي حال ..خلينا في قصيدتك الرائعة الخلابة نتذكر هؤلاء اللذين صدقوا الله فصدقهم بعيدا عن الساسة ومرادهم ... نتذكر شهدائنا الابرار ..ومن سبقوهم اثناء الاستنزاف ..هؤلاء هم مصر الحقيقة .. هم أخر نقطة ضوء في عصرنا الحديث ... اخي الحبيب والله قصيدة ولا اروع .. أخذتني بجمالها وزرعت في نفسي الامل ان نجد يوما ما 100 عساف ياجوري في أسر ابناء مصر ... تحت راية الله أكبر ... دمت دائما عمي .. دمت دائما كبيرا كما انت .. تقبل كل أعزاز وأجلال وأكبار

اخى الحبيب الشاعر الجميل

محمود جمعه

صدقنى لو قلت ان النصر كنا نستشعره بعد سويعات

قليله من قيام المعركه . فضل رمضان والله اكبر قاتلنا

لنصرة دين الحق ولأننا اصحاب حق كان الله معنا .

الحمد لله استردينا كرامتنا التى هُدرت فى مباحثات

الكيلو 101 لو تتذكر عندما بكى المشير الجمسى

وقال للسادات لن أمضى على تلك الشروط المهينه

فقال له السادات إمضى يا جمسى .

انا لا أنسى تلك الايام الجميله والتى تكاتف كل الشعب

لإنجاح هذا الإنتصار .

شرفت بحضورك الواعى وكلماتك الصائبه

كل الشكر والتقدير على هذا الحضور المشرف ..

وبعدين بقى ياعم محمود

ماتمشيش ورا المهندس عطية

دا صاحبى وانا عارفه

هايغرقك وهوه عنده مركب

اللهم بلغت

تحياتى

م/عطية شواش كتب:: مش ( ساداتها )

لأ 00 عبيدها

هما عدوا

وأخدوا إيدها

عم عادل ياسندها

السادات عبا ف صديدها

لم بترولها وحديدها

راح يسالم

ضيع الشوف والمعالم

وطا للنجمه وهودها

الرائع / عادل بك سند

الحروب يخوضها الفقراء

ويجني ثمارها الأغنياء

( مش كدا ولا إيه ؟؟؟ )

تحياتي 00000

الاخ الحبيب الشاعر

م / عطيه شواش

احببتك لأشياء عده . لوعيك التام بالقضايا

وخصوصاّ السياسيه . تقارب السن رغم الفارق

الكبير بيننا فأنا قاربت على الستين وانت ما زلت فى عز الشباب

واسلوبك الممتع فى التعليقات . خفة الروح النادره التى تمتاز بها

وهذا الذى ربطنى بك { عقده وشنيطه }

اعجز عن تقديرك واقول ادام الله ما بيننا من حب وود .

وادامك الله كبيراّ وأخاّ اعتز به ما حييت .

شكرى وتقدير اخى عطيه ...

عادل بك سند

حبايبك كتيييييييييييييييييييييييييير

مش عارف يعينى ترد على مين الأول ولا التانى

فرصة :

انزل انتخابات مجلس الشعب

وتبقى رئيس لجنة الشعر فى المجلس الموقر

ههههههههههههههههههه

هههههههههههه

ولا مالهاش لجنة دى

د /صلاح طاهر كتب:: هيّه نصره ودول صحابها

إدّوا مصر أكبر عيديّه

أيوه صج ياعم عادل

ادوا مصر اكبر عيديه

اللى صاد الدبابات

من سنة ياصاجبى مات

مات فى مستشفى حكومى

كان بيشحت حتى مات

عمنا (عبدالعاطى)

اللى رافض يوم يطاطى

كان علاجه مش لاقيه

وانت عارفه مش ناسيه

يجى نمرة 2 وراه

كان (محمد واسمه مصرى)

قاله (عساف) الف آآآآه

نفسى اشوف اللى اسمه مصرى

ودوهوله قام وبايسه

قال خسارة وألف آآآآآآآآآه

تحياتى

والف آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

والله ياعادل ياخويا

مات مش لاقى تمن العلاج فى مستشفى منيا القمح المركزى

ما حد عارفه مين ده ..........!!!!!!!!!!

الاستاذ الشاعر الكبير

د / صلاح طاهر

والله رغم نشرى لتلك القصيده إلا اننى احاول ان اتناسى

ما حدث لأبطال العبور . اعرف صديق لى وهو الذى يظهر

فى الأغانى يحمل السلم الحبل على ظهره . اثناء صعود على جرف

خط بارليف صديق قديم وزميل دراسه .

هذا الرجل بعد انتهاء الحرب طلب من المحافظ كشك على احدى

محطات القطار لبيع الجرايد وخلافه . وبالفعل اعطاه كشك يليق ببطل

من ابطال حرب اكتوبر . الآن هدموا له الكشك ويعانى من ضيق الرزق

لانه ليس له مورد للحياة غيره . هكذا نكافيء ابطال اكتوبر .

وغيره وغيره . مساعد { صول } عبر خلف خطوط العدو سبعة وعشرون

مره وحاصل على وسام نجمة سينا . توفى وخرج بجنازته عدد لايتعدى

العشرون . هكذا نكافيء ابطال العبور .

عموماّ اخى اشكرك على فتح الجرح مرة اخرى .

شكرى وتقديرى اخى صلاح ...

د /صلاح طاهر كتب:: معلهش ياعزوزة سيبيلى مرة واحدة

هو انا لاحق اثبت حاجة منك

انت مش وراكى مطبخ....

ولا مابتسحريش .. الله

هههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههههههه

لأ ده قر بقى

معلش يا عزه

اديله فرصه . ولو واحده على السحور حتى

ههههههههههههههههههههههههههه

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

د /صلاح طاهر كتب:: معلهش ياعزوزة سيبيلى مرة واحدة

هو انا لاحق اثبت حاجة منك

انت مش وراكى مطبخ....

ولا مابتسحريش .. الله

هههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههه

والله يادكتور صلاح

عندك حق ومنتدى عاطف الجندى

واخد كل الوقت

بس على قلبى زى العسل

يكفى انى بشوف الناس الجميله زى حضرتك كدا

من خلال اعمالهم

وماشى ح ابقى اعطى لك فرصه حاضر من عنيه

بس لاحق وخليك معانا هنا على طول منورنا

دمت بحب وخير وسعاده

شفت بقى الوساطه حلوه

بس على الله يتمر

هههههههههههههههههههههههههه

فاطمة حمزة كتب:: الشاعر الجميل المبدع
استاذ عادل
ابيات جميله تعود بنا الى الأمجاد الحقيقيه للجندى المصرى الساعد القوى
الذى انتزع النصر من قلب الهزيمه .. وان كانت هزيمه 67 كسرت الشعب
المصرى لوقت الا ان حروب الأستنزاف اعادت للشعب بعض من كرامته
حتى من الله علينا بالنصر المؤزر فى اكتوبر .. قرأت انه ايام الحرب لم
تسجل اقسام الشرطه محضر واحد .. هذا يدل ان الروح الوطنيه لدى الشعب
المصرى فى ذلك الوقت كانت عاليه وكان على استعداد لفعل اى شئ من اجل
مصر ... اين نحن من هذا الآن ؟؟؟

الاستاذه الفاضله

فاطمه حمزه

نحن شعب لايظهر معدنه الحقيقى إلا وقت الأزمات

حقيقى شعب نادر ووطنيته هى السيء الوحيد الذى لايختلف

عليه اثنان . كالذهب لايظهر لمعانه إلا عند الإنصهار .

اشكرك ايتها الغاليه على مرورك الكريم وكلماتك الرائعه

كل الشكر والتقدير وتقبلى تحيتى ...

» تعالى يا حكاية احكيلك حكاية
» حكاية نص قرن
» حكاية وطن
» حِـكـــايـة مَـصــــــــر...!(للطبيب الشاعر/ د.محمد رزق)
» حكاية امه