الشيخ المناضل إلى روح البطل عمر المختار

الشاعر الكبير عاطف الجندى :

قصيدة رائعة كتبت بحس العربى المحب للعروبة

وبقلم شاعر كبير

وأنا لى الشرف أن أكون صاحب التعليق الأول عليها وإكراماً لمنزلتكم لدىّ ولروعة القصيدة

سوف أقدم مساهمة كتبت فى ذكرى الشيخ الشهيد عمر المختار وقد فازت فى مسابقة

صالون الحضيرى منذ ثلاثة أعوام

ملحوظة تبث بواسطتى

أخوك

أميرة البدرى كتب:

الشاعر الرائع والمبدع القدير الاستاذ عاطف الجندى

الله عليك وعلى روعه الكلمات الوطنيه التى كتبت بروعه وابداع واتقان وتميز

فى اروع مثل للشجاعه والبساله البطل عمر المختار

كلمات خرجت من قلبك بمنتهى الصدق والاحساس العالى

فهزت قلوبنا ووصلت بنفس الصدق

حقا لو كنا اولاد هذا الاسد ووراثنا منه الشجاعه

لاختلف الوضع وفعلا لما تواجد اى معتدى او تجرأ علينا

اشكرك على تلك الكلمات الرائعه والمضمون البديع

دمت بكل خير وسعاده

تقبل مرورى المتواضع على متصفحك

الرائعة دائما و الأخت الشاعرة أميرة البدري
شكرا لمرورك الجميل على قصيدتي
و كلماتك أعتز بها جدا
تقبلي خالص المودة
أخوك

جابر الزهيرى كتب:

الشاعر الكبير عاطف الجندى :

قصيدة رائعة كتبت بحس العربى المحب للعروبة

وبقلم شاعر كبير

وأنا لى الشرف أن أكون صاحب التعليق الأول عليها وإكراماً لمنزلتكم لدىّ ولروعة القصيدة

سوف أقدم مساهمة كتبت فى ذكرى الشيخ الشهيد عمر المختار وقد فازت فى مسابقة

صالون الحضيرى منذ ثلاثة أعوام

ملحوظة تبث بواسطتى

أخوك

أخى الغالي جابر الزهيري
أشكرك مرتين
الأولى لمرورك الجميل و السريع على القصيدة
و الثانية على التثبيت
و دائما موفق أيها الكبير و دائما تحصد الجوائز
دمت بخير و ود أخوك

الأخ الكريم والشاعر الفذ القدير ... الاستاذ عاطف الجندي .
موضوع القصيدة في حد ذاتة فيه قيمة التذكير برجالات الامة المجاهدين فما بالك ان يسرده شاعر مبدع قدير مثلك في قصيدة رائعة قوية المعاتي والتصاوير وطنية الحس والتراكيب اخترت الفاظها بعناية وسارت قافيتك متناغمة دون تكلف .. ما أجمل ان تقول :


فالحرُّ يأبى أن يموت َ مقيدًا

و النَّسرُ يشرع للفضاء جَناحا

و النخلُ يرفض أن يكون مهادنا

و يموت رمزًا ، شامخا، وضَّاحا


..ثم تعود تمجد الشيخ المجاهد تحس بذلك الامة للا قتداء بة وهذة اشارة للخائفين المرتعدون من أعدائهم في بلادنا :

بين الحياة ِ بذلها ، قد خيروا

فاختار موتًا لا يشين ُ صباحا

قد حاكموه لأنه حرٌّ و يأ

بى أن ينال من الخنوع ِ وشاحا


ثم تفصح لنا شاعرنا القدير عن ما اردت استخلاصه من سيدك المختار :

لو أننا كنا النمور ّ بأرضنا
ما كنت تسمع للكلاب ِ نباحا

يا أمة الإسلام ِ هبِّي و انزعي
طوق الخنا و لتنشدي الإصباحا

انه نهج عبقري ورائع استحضار سيرة الافذاذ استنهاضا للامة واعلاءا للهمم

الاخ الشاعر القدير انها حقا قصيدة أكثر من رائعة..سعدت بقراءتها وأفخر ان علقت عليها ..
تقبل مروري وخالص اعجابي بأبداعكم الشاعري الراقي

دمت شاعرا عبقريا فذا ...خالص المودة والتقدير والاحترام

تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك

قصيده ما اروع معانيها ومغزاها

سلمت لنا شاعرنا القدير\عاطف الجندى
تقبل احترامى الدائم

الشاعر القدير عاطف الجندى
الشعر منك لابد ان يأتي بجديد
و قصيدتك الجميلة عن احد رموز المقاومة و الصمود العربي
هى كذلك
باركك الله و سدد خطاك
تلميذك و أخيك الصغير

عاطف الجندى كتب:

الشيخ ُ المناضل
***

أطلق نشيدَك في الفضاء كفاحا

و ارم التخاذلَ كي تُبين َ صَباحا
***
يا أيها العربيُّ ودِّع جرحَنا

و استقبل التغريد َ و الأفراحا
***
فالحرُّ يأبى أن يموت َ مقيدًا

و النَّسرُ يشرع للفضاء جَناحا
***
و النخلُ يرفض أن يكون مهادنا

و يموت رمزًا ، شامخا، وضَّاحا
***
هلا رأيت َ من الشيوخ ِ مناضلا ً

أدمى الأعادي َ جيئة ً و رواحا
***
من برقة ِ الأبطال ِ كان كفاحُه

أسدًا يثور ، ممزقًا أتراحا
***
ما همَّه من مدفع ٍ وله ٍ به

أو خاف من جيش ٍ يثيرُ جراحا
***
سبعونَ مرَّتْ و الكفاحُ كفاحُه

و الصبرُ يدني للهصور ِ نجاحا
***
ما كلَّ يوما و انثنى عزم ٌ له

أو نامَ عن حرب ٍ تقودُ كفاحا
***
سَلْ قادة َ الطليان ِ عن ضرباته ِ

في ( درنة ٍ ) و العزمُ فاقَ سلاحا
***
أو( بو شمال ِ) بحربه ِ ، حَصَدَ الرقا

بَ من الطغاة ِ و أزهقَ الأرواحا
***
سبعون عاما .. لم تزد في عزمه

غير َ الثبات ِ، مفرِّقا أشباحا
***
حتى أتاهَُ مع الوغى أسرُ الأسو

د ِ و موجة ٌُما حطمت ملاحا
***
بين الحياة ِ بذلها ، قد خيروا

فاختار موتًا لا يشين ُ صباحا
***
قد حاكموه لأنه حرٌّ و يأ

بى أن ينال من الخنوع ِ وشاحا
***
نال الشهادة َ كي يعيش منعمًا

في جنة الرحمن ِ، يلق َ سماحا
***
يا سيدي المختار َ يا رمز َ الفدا

يا شمسَ يعربَ زينت أقحاحا
***
هبنا قليلا من ثباتك علنا

ندع الخنوع َ و نكسرُ الأقداحا
***
فالداء في أوطاننا بلغ الزبى

و الجرح ُ أنَّ و يشتهي الجرَّاحا
***
قد عشت رمزًا شامخًا في فخرنا

و تعيش دومًا خالدا وضَّاحا
***
لو أننا أشبال هذا الليث في

صد ِّ الغزاة ِ ، فلن نصير رياحا
***
لو أننا كنا النمور ّ بأرضنا
ما كنت تسمع للكلاب ِ نباحا
***
يا أمة الإسلام ِ هبِّي و انزعي
طوق الخنا و لتنشدي الإصباحا
***
فالخير في نهج ِ الحبيب ِ و حزبه
و النصر ُ آت ٍ و الضحى قد لاحا
***
* من ديوان ( سِفر التحريض ) سلسلة أصوات أدبية

* بوشمال و درنة معركتان انتصر فيهما على الطليان

أقتبس هذه الرائعة بكاملها
فهى جديرة بذلك
شاعرنا الكبير

محمود جمعة كتب:

الأخ الكريم والشاعر الفذ القدير ... الاستاذ عاطف الجندي .
موضوع القصيدة في حد ذاتة فيه قيمة التذكير برجالات الامة المجاهدين فما بالك ان يسرده شاعر مبدع قدير مثلك في قصيدة رائعة قوية المعاتي والتصاوير وطنية الحس والتراكيب اخترت الفاظها بعناية وسارت قافيتك متناغمة دون تكلف .. ما أجمل ان تقول :


فالحرُّ يأبى أن يموت َ مقيدًا

و النَّسرُ يشرع للفضاء جَناحا

و النخلُ يرفض أن يكون مهادنا

و يموت رمزًا ، شامخا، وضَّاحا


..ثم تعود تمجد الشيخ المجاهد تحس بذلك الامة للا قتداء بة وهذة اشارة للخائفين المرتعدون من أعدائهم في بلادنا :

بين الحياة ِ بذلها ، قد خيروا

فاختار موتًا لا يشين ُ صباحا

قد حاكموه لأنه حرٌّ و يأ

بى أن ينال من الخنوع ِ وشاحا


ثم تفصح لنا شاعرنا القدير عن ما اردت استخلاصه من سيدك المختار :

لو أننا كنا النمور ّ بأرضنا
ما كنت تسمع للكلاب ِ نباحا

يا أمة الإسلام ِ هبِّي و انزعي
طوق الخنا و لتنشدي الإصباحا

انه نهج عبقري ورائع استحضار سيرة الافذاذ استنهاضا للامة واعلاءا للهمم

الاخ الشاعر القدير انها حقا قصيدة أكثر من رائعة..سعدت بقراءتها وأفخر ان علقت عليها ..
تقبل مروري وخالص اعجابي بأبداعكم الشاعري الراقي

دمت شاعرا عبقريا فذا ...خالص المودة والتقدير والاحترام

أخى محمود
شكرا لمروك الجميل و الذى بعث النسيم
إلى صدرى
دمت بهذا الجمال
صبحك شعر
أخوك

عاطف الجندى كتب:

الشيخ ُ المناضل
***

لو أننا أشبال هذا الليث في

صد ِّ الغزاة ِ ، فلن نصير رياحا
***
لو أننا كنا النمور ّ بأرضنا
ما كنت تسمع للكلاب ِ نباحا
***
يا أمة الإسلام ِ هبِّي و انزعي
طوق الخنا و لتنشدي الإصباحا
***
فالخير في نهج ِ الحبيب ِ و حزبه
و النصر ُ آت ٍ و الضحى قد لاحا
***
* من ديوان ( سِفر التحريض ) سلسلة أصوات أدبية

* بوشمال و درنة معركتان انتصر فيهما على الطليان

كم كنت أحبك أخي عاطف الجندي قبل سماع هذه القصيدة لما أراك عليه من هدوء وحسن خلق ونبل مقصد
ولكن للأسف الشديد اكتشفت بعد قراءة هذه القصيدة أن كل هذا الحب الذي أكنه لك لم يكن في محله لأنه لم يكن بالقدر الكافي الذي تستحقه
فأنت أخي الحبيب تستحق من قلبي أضعاف أضعاف هذا الحب وأكثر
أفهل تقبل محبتي ؟

هبنا قليلا من ثباتك علنا

ندع الخنوع َ و نكسرُ الأقداحا
***
فالداء في أوطاننا بلغ الزبى

و الجرح ُ أنَّ و يشتهي الجرَّاحا
***
قد عشت رمزًا شامخًا في فخرنا

و تعيش دومًا خالدا وضَّاحا
***
لو أننا أشبال هذا الليث في

صد ِّ الغزاة ِ ، فلن نصير رياحا
***
لو أننا كنا النمور ّ بأرضنا
ما كنت تسمع للكلاب ِ نباحا
***
يا أمة الإسلام ِ هبِّي و انزعي
طوق الخنا و لتنشدي الإصباحا
***
فالخير في نهج ِ الحبيب ِ و حزبه
و النصر ُ آت ٍ و الضحى قد لاحا

سلام الله عليك ايها المغوار المجاهد بالكلمة
هذه قصيدة كحد السيف باترة
ليت كل دواويننا تحريضا
ايها الرائع اخي عاطف الجندي
نعما ما قلت لا فض الله لك فاها
ولتكن كلمتنا شهاهدة بين يدي الآجيال على صدقنا ودفعنا
لك قلبي وحبي
دمت معطاءا زاخرا كالبحر في هدوءه وفورانه

قصيدة روعة تسلم عليها يا استاذ عاطف

لطفي الياسيني كتب:

تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك

شاعرنا الكبير شكرا لبهاء مرورك
أيها الكريم
دمت بخير وود

بسمة الورد كتب:

قصيده ما اروع معانيها ومغزاها

سلمت لنا شاعرنا القدير\عاطف الجندى
تقبل احترامى الدائم

بسمة الرائعة
شكرا لمرورك الجميل
أيتها البهية
خالص ودى
أخوك

الشاعر الألق دوما / عاطف الجندي

والله ما قرأت لك إلا وجدتك نبراسا ونورا

وهذه والله من أبدع ما قرأت لك لهذا المجاهد الرمز

لقد كفيت ووفيت

ففي مثله يجب أن تبدع الأقلام

أحييك أجمل تحية

ولك مني كل الود والتقدير

أخوك

تامر محمود كتب:

الشاعر القدير عاطف الجندى
الشعر منك لابد ان يأتي بجديد
و قصيدتك الجميلة عن احد رموز المقاومة و الصمود العربي
هى كذلك
باركك الله و سدد خطاك
تلميذك و أخيك الصغير

الجميل تامر
شكرا لمرورك الرائع
و الذى بعث العبير الى متصفحي
خالص ودى

محمد القبيصي كتب:

أستاذى عاطف الجندى

تحية عطرة من القلب للقلب

وبعد..فأول ما يقابلنا من هذه الرائعة هو العنوان الجاذب للقارئ ,فهو كالثوب والتاج للقصيدة

ثم المفتتح العبق بأنواع الزهور الجميلة والأناشيد والحرية العربية والنسور الطليقة..

وتأخذنا القصيدة معها فى عالم الرجل المليء بالنضال والمواقع الحربية ضد الطليان وغيرهم

وتجيء الخاتمة بهذه الأمنية والنداء للشعوب العربية بأن نتعلم الدرس ونأخذ العبرة

وبرغم جمال القصيدة الباهر فلى تعليقان حسب ثقافتى المتواضعة:

الأول فى الفعل "تلق" الذى جاء محذوف الياء ولم أر مسوغا لذلك, فأفدنا بذلك يرحمك الله

الثانى رأى ذوقى من حق أى إنسان أن يختلف معى فيه,

وهو أنى لم أجد التحليق فى الصور والخيال كما تعودنا من شاعرنا الذى نتعلم منه التحليق فى ا

لصور والخيال ,وقد تكون الروح الوطنية الغالبة على الشاعر هى سبب ذلك

وبعد فهذا من قبيل التفاعل مع القصيدة وإل فهى من أروع القصائد

أخي الشاعر القدير محمد
شكرا لهذا المرور الواعي و القارئ الجيد لمفردات القصيدة
أحييك و أطالبك أيها العزيز بالمرور الدائم
فأنا فى شوق لمثل هذه الردود و لرؤية صورتك العزيزة
فى متصفحي
دمت بخير
أخوك

نورهان جمال الدين كتب:

أقتبس هذه الرائعة بكاملها
فهى جديرة بذلك
شاعرنا الكبير

شكرا لمرورك الجميل
أخت نورهان
بارك الله فيك

حسام خليل كتب:

كم كنت أحبك أخي عاطف الجندي قبل سماع هذه القصيدة لما أراك عليه من هدوء وحسن خلق ونبل مقصد
ولكن للأسف الشديد اكتشفت بعد قراءة هذه القصيدة أن كل هذا الحب الذي أكنه لك لم يكن في محله لأنه لم يكن بالقدر الكافي الذي تستحقه
فأنت أخي الحبيب تستحق من قلبي أضعاف أضعاف هذا الحب وأكثر[/color][/size]
أفهل تقبل محبتي ؟

يا أخى حسام
و هل تشك لحظة واحدة في حبك لك و تقديري أيها الأخ العزيز
و الذى يتسم بدماثة الخلق و الطيبة الواضحة و الثورية أيضا
فى أشعاره التى لا تهادن
دمت و دام مرورك العذب
أخوك المحب

الطنطاوي الحسيني كتب:

هبنا قليلا من ثباتك علنا

ندع الخنوع َ و نكسرُ الأقداحا
***
فالداء في أوطاننا بلغ الزبى

و الجرح ُ أنَّ و يشتهي الجرَّاحا
***
قد عشت رمزًا شامخًا في فخرنا

و تعيش دومًا خالدا وضَّاحا
***
لو أننا أشبال هذا الليث في

صد ِّ الغزاة ِ ، فلن نصير رياحا
***
لو أننا كنا النمور ّ بأرضنا
ما كنت تسمع للكلاب ِ نباحا
***
يا أمة الإسلام ِ هبِّي و انزعي
طوق الخنا و لتنشدي الإصباحا
***
فالخير في نهج ِ الحبيب ِ و حزبه
و النصر ُ آت ٍ و الضحى قد لاحا

سلام الله عليك ايها المغوار المجاهد بالكلمة
هذه قصيدة كحد السيف باترة
ليت كل دواويننا تحريضا
ايها الرائع اخي عاطف الجندي
نعما ما قلت لا فض الله لك فاها
ولتكن كلمتنا شهاهدة بين يدي الآجيال على صدقنا ودفعنا
لك قلبي وحبي
دمت معطاءا زاخرا كالبحر في هدوءه وفورانه

أخى القدير الطنطاوي
صباحك شعر أيها الرائع و الشاعر الجميل
و الذى يبخل علينا بالحضور فى اتحاد الكتاب
فى ندوة المنتدى و يبخل أيضا بالتواجد فى منتداه
و بيته
شكرا لروعتك أيها القدير
أخوك

ريهام عاطف كتب:

قصيدة روعة تسلم عليها يا استاذ عاطف

الرائعة ريهام
شكرا لمرورك العذب أيتها العزيزة
تحياتى لك و للإسكندرية التى بها كل الأحبة
خالص ودي

مصلح أبو حسنين كتب:

الشاعر الألق دوما / عاطف الجندي

والله ما قرأت لك إلا وجدتك نبراسا ونورا

وهذه والله من أبدع ما قرأت لك لهذا المجاهد الرمز

لقد كفيت ووفيت

ففي مثله يجب أن تبدع الأقلام

أحييك أجمل تحية

ولك مني كل الود والتقدير

أخوك

و الله لأنت غال ٍ على قلبي أيها الحبيب
و لقد أرسلت لك أكثر من مرة و قلت يا صديقى
لقد صدر لى ديوان جديد بعنوان ( أنت القصيدة )
و به قصيدة ( لله درك ) و التى أهديتها إليك
و أريد إرسال نسخة لك
و طلب منك العنوان و للأسف لم ترسله لى
عموما انتظر و لو بعد حين و أتمنى أن أراك بالقاهرة قريبا
و ربك سييسر الأمور إن شاء الله
دمت بخير يا صديقي الكريم
أخوك