لــحـظــة حـنـيـن ....!!

شكراً لردك أستاذي عادل عوض سند ولكني أستعجلت هذة القصيدة لأني أود
إستطلاع الأراء فيها
لأني سوف أشترك بها في مسابقة جامعة القاهرة الصيفية ...
وشكراً لتعليقك الرائع

الأستاذة الشاعرة الرقيقة أميرة البدري
اشكراً علي كلامك
وإن شاء الله الرحمن القادم أفضل ..

جميل يا محمد منك هذا الإبداع
قصيدة تشع حنينا إلى ذكريات الماضي الجميل
بارك الله قلمك الرائع ونبضك الشاعر
وإلى الأمام دائما

أستاذي الجميل
حسام خليل
بشكر حضرتك علي الكلام الجلو ده
ويا رب دايماً تكون القصايد تنال إعجابك ياا رب

شكراً ليكي يا سارة
ده بس من ذوقك
ويا رب تكون القصيدة حلوة فعلاً ....

شكراً لمرورك وردك
أيتها الشاعرة الجميلة

شكراً لردك أستاذي الكبير عاطف
وكلامك هذا وسام علي صدري
جاء في وقت قد خابت فيه امالي واقلامي
وشكراً لمرورك العزيز ...

في الركن ده ومن كام سنه
كان فيه عيال عايشين هنا
بالحب عاشوا إتنططوا
لا إتعاركو مره ولا إشتكوا
عاشوا حياتم بالهنا
في الركن ده ومن كام سنه

القلب يبات فرحان وسعيد
والحلم ساعتها مكانش بعيد
إننا نكبر ونصير شبان
ونعيش أجمل أيامنا فـ عيد

جرية أيامنا بدون ما نحس
وفـ قلبي الحلم معادش له حس
والحلم إترمي جوه الإنعاش
لو ينطق يوم علي طول يخرَّص

في الركن ده ومن كام سنه
عيشنا حياتنا وفرحنا
وبقول يا ريتني أعود انا
وأصغر كمان عشرين سنه
وأرجع لبيتنا فـ حينا

والعب معه صحابي الصغار
يطلع علينا ميت نهار
ناخد عديه من الكبار
نفرح ونزعل إكمننا
لسه ساعتها عيال صُغار

نفسي البراءة تعود لنا
والفرحة تملي قلبنا
نكسر همومنا وحزننا
وأرجع لركن كان إتنسي
فوتة انا من كام سنه

نفسي أزور جارنا اللي فوق
علي صوتة انا بصحي وبفوق
والعب معه إبنه الواد فاروق
في الحوش نناكف بعضنا
نفسي يا دنيا أعود انا
وأصغر كمان عشرين سنه
وأرجع لبيتنا وحينا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مشكور استاذ طلعت على القصيده ولا تحرمنا من جديدك.

شكراً لمرورك أختي شرين ...
وإن شاء الله أكون عند حظن ظنك