قصيده من ديوان أنا أمك

اخى وصديقى العزيز الشاعر الكبير المتألق والمتميز دائما
الاستاذ عبدالقادر النجيلى

تحياتى وتقديرى وشكرا على امتاعنا بقصيدتك الانسائية الرائعة
وصورة من وجع واقع مجتمعنا

دمت بكل خير ومحبة وسعادة
ودام ابداعك الرائع وتقبل مرورى التواضع وشكرا

قصيدة بها من الوجع الكثير
شاعرنا الكبير
لك خالص التحايا

استاذ : عبد القادر النجيلي
بقصيدتك هذه قد كشفت الستار عن جرح عميق
كشف الجرح قد يؤلم صاحبه ويزيد من اوجاعه
ولكن لابد من كشفه حتى يتمكن الطبيب من مداواته
فشكرا لك على ان اتحت الفرصة للجرح حتى يراه الطبيب

الشاعر الأستاذ/عبد القادر النجيلى

أربع قطط
تحت النجوم اللي انطفت
ضلوا الطريق
بين الخراب
مستنين أيد السما
تبعت لهم ساعة فرج
جميل أن تطرح الحالات التى اقتربت من التعميم
فى زماننا هذا زمن العولمه وعدم الرضا بالمقسوم لأى ظرف كان
حتى لوكان الابناء هم الضحايا !
أحييك بأول مرور لتحذيرات أدبية مؤثرة بالصوت والصورة واللون والحركه استطعت هنا سيدى ان تتقمص الدور الحزين وتضع نفسك مكان القطط الاربعة
- وهنا تنبض شاعريتك النادرة بعدم المرور على مثل تلك المسائل مرور الكرام-
مع الذين يتضرعون مع الاب للسماء حتى تأتى عليهم لحظات فارقة من العناية والحنان
لكن اسمح لى عبارة (ساعة فرج )كوميديه بعض الشئ فلقد جّرتنى لشخص اسمه فرج وساعته التى من ذهب وماس يبيعونها لتيسر لهم الحال!
- طبعاً هذا من باب المزاح ليس أكثر-
لكنك أكثر من رائع فى طرح المشكلة بالشعر ولكن
اريد سؤالك سيدى عبد القادر
هل فى امكان الشاعر طرح الحلول ايضاً أم أنه يكتفى بعرض مشاكل مجتمعه؟
أرجوان تسامحنى للإطاله فنصك جميل ومٌعبر
مودة واحترام

الشاعر / عبدالقادر النجيلي
تحياتي لك ولإبداعك الجميل هنا
وقصيده أقل مايقال عنها أنها رائعه
دمت بكل خير

الأستاذ :- عبد القادر النجيلى

الله على روعة كلماتك .. ومضمون القصيدة

فعلاً المعاناه تدر إبداع صادق كرماح من القلب مصوبة بعمق الى

القلب .. فقد أخرجت الكلمات بإحساس عميق .

فأصعب ألم الأحساس باليتم والأم على قيد الحياة .

سلمت يداك .