الشعوب العربية .. وظاهرة ..البحث عن هوية ؟!!!

الشعوب العربيـــــة .. وظاهرة .. البحث عن .. هوية ؟!!!
***
بقلــــــم / نجاح القطــــــان
***
في تكالب مذعور ..
انتشرت في الآونة الأخيرة ..
حركات .. واتجاهات كثيرة .. فى معظم الدول العربية .. للبحث عن هوية ..
رغبة حقيقية .. في تنحية .. الهوية العربية .. المهزومة .. فى هذا العصر ؟!!
وعلي سبيل المثال .. لا الحصر
نري في العراق ..
الكــــــرد .. و التركمان .. و الأشوريين
وفى السودان ..
الأفارقــــــــــة .. من غير العرب
وفى لبنان ..
الــــــــــــدروز .. و غيرهم
و فى الجزائر ..
البربــــــــــــــــــر
..
و هكذا تكاد لا تخلو دولة عربية .. من وجود جماعات .. تحلم بالإنفصال
وتفضل هويتها .. الغير عربية
و لاشك أن السبب الكامن وراء هذه المحاولات هو :
إعتقاد هؤلاء جميعاً .. أن سبب ( تخلفهم ) ــ من وجهة نظرهم ــ
يرجع إلي .. ارتباطهم .. بالهوية العربية .. التى ( يرون أنها ) تنحدر
من سلالة .. الحفاة .. البدو الرحل .. الهمج !!!
و يجدون فى ( أصولهم الأولى ) .. ملاذا ومأوي .. يلجأون إليه .. سعياً وراء
نفي .. ( الهوية العربية المزدراة ) كي .. تحترمهم الأجناس الأخرى !!!
...
وعلي سبيل المثال ..
وبمناسبة أحداث العدوان ( الجزائري ) الغاشم على الجمهور المصرى الأعزل
فى واقعة .. السودان ( الأخيرة ) .. ليلة الأربعاء 18 نوفمبر 2009 .
تجد أن طائفة / البربــــــــــــر .. أو ما يسمون أنفسهم ( الأمازيـــــج ) ..
ومعناها ( الأحــــــــرار ) يحتفلون يوم 12 يناير من كل عام بعيد رأس السنة الأمازيجية
وهى بمناسبة انتصارالملك الأمازيغي ( شاشناق ) على الفراعنة في معركة وقعت
على ضفاف النيل سنة 950 قبل الميلاد
و يبدو أن الجزائريين البربــــــــر ( الأمازيج ) .. أرادوا .. أن يستشعروا لذة الإنتصار
علي المصريين .. الذين .. يتشدقون .. بأنهم .. هزموهم منذ ثلاثة الاف سنة
فقاموا .. بهذه المحاولة .. البربرية ..
ولكن للأسف .. ضد جمهــــور ( أعزل / مسالم ) .. مما يجعل إنتصارهم
في حد ذاته .. فضيحة .. يتندي لها ..
( جبين الإنسانية )
!!!
...
والعجيب ..
أن يكون مثل .. هؤلاء
هم من ( يترفعون ) عن الهوية العربية ؟!
ويفاخرون ..
ببربريتهم .. و يتهكمون .. على كل ما هو عربى ..
و يفضلون ..
التحدث .. والكتابة .. والنشر بالفرنسية .. عن العربية ..
و يطالبون ..
باللغة الأمازيجية .. لغة رسمية .. الى جانب الفرنسية .. بالجزائر
و نبذ .. اللغة العربية ..
التى ( يرون ) أنها ..كانت سببا فى تخلفهم !!!
اوالأعجب ..
أن منهم .. من يطالب بترحيل .. كل من هو من أصل عربى من الجزائر
ليرجع .. الى اهله الحفاة العراة .. فى موطنه الأصلي ..
شبه جزيرة العرب
!!!
***
نجاح القطـــــان

المفكر المصري / نجاح القطان
يقولون :
علي البادي .. تدور الداوئر
...
وهاهم الذين .. تنصلوا منــّا .. دائمـــــــــاً وأبـــــــــــداً
بدعوي ..
أننــــــــــــــا
( فراعنـة )
ولسنا
( عــــــــــــــرب )
يبحثون اليوم ..
عن ( هويـــــــــــــة ) .. يتخفون خلف ستارها
لتمسح عنهم ..
نظرة الإزدراء .. لكونهم
( عرب )
!!!
***
قم .. ياطارق بن زيـــــــــــــــــاد
قم .. ياخالد بن الوليــــــــــــــــــد
قم .. ياعمرو بن العــــــــــــــاص
قم .. ياعقبة بن نافــــــــــــــــــــع
قوموا جميعاً .. ياقادة الفتوحــــات
لتشهدوا ..
قم .. ياكتاب الله .. يامن أنزلك الله
( قراءنــــــــــــــاً عربيـــــــــا )
لتشهد ..
قم .. يارســـول الله .. ياحبيب الله
يامن صلي الله عليك وعلـــــي آلك
وصحبك وسلم ..
ياعربيـــــــــــــــــــاً .. قرشيــــاً
قم ..
لتشهد ..
علي من أضاعوا .. أمتـــــــــــك
كي .. تحرمهم
( شفاعتـــــــــــــــــــــــــــــك )
فهي .. حق
( للمؤمنين الأقوياء الشرفـــــاء )
وحرام علي ..
( المتخاذلين المستضعفين الجبناء )
...
وااااااااه ..
إسلامـــــــــــــــاه
واااااااه ..
عروبتـــــــــــــــاه
واااااااه ..
محمـــــــــــــــــدا
...
(( لا إله إلا الله محمد رسول الله ))
...
زينات القليوبي
[b]

و الله يا أستاذ نجاح
خروجهم من العرب أفيد ألف مرة
فهذا شعب متعصب الى أبعد الحدود
و كاره حتى لنفسه

الأستاذة زينات القليوبى
أقدر الغضب الذى إجتاح المصريين تجاه الأحداث التى صاحبت مباراة كرة القدم بين مصر و الجزائر
و لكن و يال الأسف المشكلة لها جذور و فخاخ يقع فيها العرب و لا يتعلمون

المشكلة أنهم وقعوا مثل غيرهم فى بعض الدول العربية الأخرى فى الفخ الذى نصبته الولايات المتحدة الأمريكية و بعض الدول الغربية بإثارة النزعات العرقية حتى تكون ميررا لإعادة تقسيم الدول العربية و المنطقة إلى دويلات عرقية مما يؤدى إلى صنع شرق أوسط مكون من جماعات عرقية ودينية مختلفة ، تتحول إلى 'كانتونات' عرقية وطائفية تغرق كل دولة فى مشاكلها الداخلية بعيدا عن الطموحات و التوجهات القومية و الإسلامية و هكذا يسمح بقبول الكيان الإسرائيلي فيما يسمى بالشرق الأوسط الجديد
إننى أطالب جميع الأنظمة العربية أن تعى جيدا هذه المخططات و تدرسها لجميع الأجيال
فى المدارس و الجامعات و النوادى و المنتديات و جميع وسائل التثقيف حتى يكون الجميع على بينة من المصير المرسوم من قبل الغرب و أمريكا لدول المنطقة و شعوبها و الذى لن ينجو منه أحد و إنما لكل دوره و موعده
لابد من نشر الوعى بما يحاك لأمتنا و ما يراد لها ربما يتيقن الجميع أنه جزء فى اللعبة و نفكر جديا فى كيفية تجنب الوقوع فى الفخ
اللهم أنصر أمتنا و رد كيد المتآمرين إلى كيدهم
نجاح القطان

الأستاذة / إيمان عبد الله
المشكلة أن الطائفية و الشعوبية انتشرت فى الكثير من الدول العربية . و هى لا تخدم مصالح الأمة بل تخدم مصالح الأعداء
يخطط الغرب لرسم المنطقة كما يحلو له . و نحن نساعده بعشوائية التصرفات و الإنفعالات
ما رأيك فى تقسيم العراق إلى ثلاث دويلات : شيعة و سنة و أكراد و تقسيم اليمن و تقسيم السودان إلى ثلاثة دويلات و لبنان و سورية و المغرب العربى على أساس عرقى ليغرق الجميع فى المستنقع و تعيش إسرائيل عيشة طبيعية ككيان اثنى يهودى على أرض فلسطين السليبة
ما يحدث يبعث على الحزن و الأسى . يجب أن يحترم كل عرقية الأخرى و لنا فى رسول الله أسوة حسنة : أيها الناس لا فضل لعربى على أعجمى إلا بالتقوى ، إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، لن تؤمنوا حتى تحابوا
و لنا فى أمريكا نفسها عظة
من كم جنسية يتكون النسيج السكانى للولايات المتحدة الأمريكية
لماذا حلال عندهم و حرام عندنا ؟
نريد أن تعى الدول العربية و الشعوب العربية و الإسلامية حقيقة اللعبة و لا نساعد أعدائنا على تحقيق أهدافه فينا
أرجو أن يحفظ الجميع كرامة الأخرين و تعلو التصرفات عن الصغائر
نتصرف بأسلوب حضارى و اسلامى إذا اختلفنا
و الله من وراء القصد
نجاح القطان

اولا انا ضد تلك المهازل العربية والسبب فيها الحكومات بمعنى اننا فى مصر ولله الحمد مفيش غير مصرى فقط ام غير ذلك فمش موجود ام الدول الاخرى فالسبب فى ذلك حقدهم نحو بعضهم البعض

[
الأستاذ الفاضل / محمد زكى
أولا : كل سنة و انت و العائلة الكريمة بخير
ثانيا : صدقنى لن تنجو دولة من المخطط المرسوم
الدول التي تحويها القائمة الأمريكية في هذا المجال هي الدول الأكثر تنوعاً و امتزاجاً مثل : العراق, أفغانستان, السودان, الجزائر, لبنان.، السعودية ، الأردن ، مصر ، تركيا و سوريا و باكستان الخ و ذلك من أجل إعادة صياغة الواقع العرقي و الطائفي و القومي وفق تركيبة تناسب المخططات الأمريكية التي تهدف إلى تحقيق عدة أهداف منها:
أولاً : إضعاف الدولة القوميّة لأنها بشكلها الحالي لديها حساسية كبيرة بطبيعة الحال تجاه التدخلات الخارجية في شؤونها ، و هوالأمر الذى سيسهّل عملية الاختراق الأمريكية للدول التي تأبى الانصياع لما تريده أو التي ترفض التغيير بحسب الوصفة المقدّمة على الطريقة الأمريكيّة.
ثانياً : ضمان عدم التحام هذه الأقليات و الطوائف و الأعراق , و ضمان عدم ذوبانها أو على الأقل عدم انسجامها مع الأغلبية في أي بلد من بلدان الشرق الأوسط لضمان أنها ستكون بحاجة إلى مساعدة خارجية , و كل ذلك من أجل أن تبقى هذه الأقليات برميل بارود يمكن تفجيره في الوقت الذي تراه القوى الغربية مناسباً، و بالتالي أمريكا ستكون جاهزة للتدخل في أي مكان و زمان تراه مناسباً في أي بلد من هذه البلدان إذا رأت أنّ ذلك لمصلحتها , و بحجّة الحماية بطبيعة الحال
ثالثا : اشغال العرب و المسلمين بمشاكلهم عن وجود اسرائيل فى فلسطين المحتلة
و نجن فى مصر حتى الأن لم تنجح المحاولات التى تريد الفرقة بين المسلمين و المسيحيين
الذين يصرون على تسميتهم الأقباط و كأن المسلميين ليسوا أقباطا أى ليسو من أهل مصر الأصليين ( الأقباط)

و ربما يجدون فى بدو سيناء أو النوبيين فى الجنوب هدفا فى هذا الإطار
المهم أنه لم تنجح محاولاتهم فى مصر مادام الشعب واع لهذه الأمور و يحافظ على نسيجه الديموجرافى
حفظ الله مصر و شعبنا العربى وأمتنا الإسلامية
و كل عام و حضرتك و جميع أعضاء المنتدى بخير
نجاح القطان
[/center]

أزمة مباراة
كرهتنا فى شعب كامل
حرام و الله ما حدث و ما سيحدث
ربنا يكرم و يصلح ما أفسدته الكرة

الأستاذ الكريم / نجاح القطان

أرجو أن تتريث في دعوتك تلك فالأستاذ عادل عوض يقول :إن من يقول بما تقول به
ذو خيالٍ مريض .
يمكنكم مراجعة صفحة
( باللغة العربية الفصحى مبروك كأس العالم على الجزائر ) على منتدى عاطف الجندي

الأستاذ المفكر الكبير
نجاح القطّان
الواضح أن الأخ / مالك يمارس هوايته معنا الآن والتى نشأ عليها ألا وهى الوقيعة
والواضح أيضاّ أنه لم يعى من مقالتك شيئاّ .
حيث انه قال :
لابد أن تستسمح الجزائريون وندعوا لهم بالفوز فى مباريات كأس العالم ربما احد الأطفال
يسأل : ماهذا الذى على علم الجزائر يا أماه . فتقول له هلال . فيقول وما الهلال ؟ فتقول
شعار المسلمون . فيقول . وما المسلمون ؟ فتقول أصحاب كتاب يسمى القرآن . فيقول .
أريده يا أمى .. أرأيت سيدى ؟ { الواضح انه يكتب مسرحيات للأطفال }
هذه العقلية تدس مرضها لتنشره بيننا هذا بالإضافة الى العداءات التى اصطنعها على صفحات المنتدى . فلا تصغ له وكن كما انت بمفهومك الراقى نهتدى بك .

مقالك جميل أستاذ نجاح
و كلامك معقول
و لكن فى النهاية هى مصر
الأكبر و الأغلى من أى شيء
شكرا لموضوعك

الأستاذة الفاضلة / البنوتة المصرية
أولا: كل سنة و أنتى طيبة بمناسبة عيد الأضحى المبارك
ثانيا : و أدعو معك اللهم اصلح ما أفسدته الكرة و ألف بين قلوب شعوبنا . , أن يبعد الكره و البغض عنا .
كما أتفق معك أن ما يحدث و ما سيحدث حرام فعلا .
لا نتعلم مما يحدث ، فكيف سنتقى شر ما سيحدث ؟
ما حدث للعراق و قد تمّ عزله و محاصرته و قصفه و تدميره و تحجيم نفوذه إلى أن وصل إلى ما هو عليه الآن من خراب و دمار و انهيار . ثم تنفيذ خطط تقسيمه إلى ثلاث دويلات على أساس عرقى : كردي في الشمال , شيعي في الجنوب و سني في الوسط,إذ إنّ الدولة المدمّرة أو المفتّتة أو التي يتم إضعافها عبر ورقة الأقليات سيكون من السهل على أمريكا و إسرائيل اختراقها . و ها هو الوضع يتكرر فى جنوب السودان . و فى الصحراء المغربية و فى الجزائر و اليمن و لبنان و غيرها و العرب يقعون فى نفس الأخطاء و لا يتعلمون و يشغلون شعوبهم بقضايا أخرى تبعدهم و تفتت من قوتهم و تحقق أهداف أعداء الأمة
و هكذا تسير الدول العربية إلى المصير المرسوم فى خطة الهيمنة الأمريكية الإسرائيلية
و لذا أردد معك :
حرام و الله ما حدث و ما سيحدث
اللهم أهد حكامنا إلى ما فيه خير أمتنا

الأستاذ الكريم و الشاعر الكبير/ مالك صابرين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد سعدت بقراءة بعض أشعارك ، و أحسست أنى أقرأ لشاعر و مبدع كبير و متمكن .
و كما تعلم سيادتك فإن قضايا الرأى يكون الإختلاف فيها إثراءا . و إذا إلتزم أصحاب الأراء المختلفة بأداب الإختلاف لا يتحول إلى خلاف .
و الحمد لله أن حضرتك و الأستاذ عادل و أنا و الجميع من قبلنا متفقون على حب ما فيه مصلحة وطننا مصر و أمتنا العربية وأمتنا الإسلامية . و لا تعارض بين إنتمائنا الإسلامى وإنتمائنا العربى وإنتمائنا المصرى.
فقد كان الرسول الكربم يصف مسقط رأسه مكة أنها أحب البلاد إليه
المهم يا سيدى الكريم ألا نقع فى الفخ الذى يريده أعداء الأمة لنا من الفرقة . فلا نفرط فى كرامة بلدنا و لا نفجر فى الخصام مع إخواننا الذين بغوا علينا . إلى أن يثوبوا إلى رشدهم .
و يدركوا أن مصر الشقيقة الكبرى سندا للجميع و لا يستحق علمها إلا أن يرفرف عاليا شامخا .
كذلك علم الجزائر و أعلام جميع الدول العربية و الإسلامية
دمتم جميعا إخوانا متحابيين و مبدعين متألقين . و أعلاما فى سماء الشعر العربى
و نفع الله بكم الأمة وأزال بكم الغمة .

نجاح القطان

الأستاذ الكبير و الشاعر القدير / عادل عوض سند

تعلم أنى من المعجبين بإبداعتك الشعرية و لقد سعدت بإلقائك فى إتحاد الكتاب فإزداد حبى و إعجابى بكم . اسمح لى أن أقول نفس ما قلته عاليا للأستاذ مالك :
كما تعلم سيادتك فإن قضايا الرأى يكون الإختلاف فيها إثراءا . و إذا إلتزم أصحاب الأراء المختلفة بأداب الإختلاف لا يتحول إلى خلاف .
و الحمد لله أن حضرتك و الأستاذ مالك و أنا و الجميع من قبلنا متفقون على حب ما فيه مصلحة وطننا مصر و أمتنا العربية وأمتنا الإسلامية . و لا تعارض بين إنتمائنا الإسلامى وإنتمائنا العربى وإنتمائنا المصرى.
فقد كان الرسول الكربم يصف مسقط رأسه مكة أنها أحب البلاد إليه
المهم يا سيدى الكريم ألا نقع فى الفخ الذى يريده أعداء الأمة لنا من الفرقة . فلا نفرط فى كرامة بلدنا و لا نفجر فى الخصام مع إخواننا الذين بغوا علينا . إلى أن يثوبوا إلى رشدهم .
و يدركوا أن مصر الشقيقة الكبرى سندا للجميع و لا يستحق علمها إلا أن يرفرف عاليا شامخا .
كذلك علم الجزائر و أعلام جميع الدول العربية و الإسلامية
دمتم جميعا إخوانا متحابيين و مبدعين متألقين . و أعلاما فى سماء الشعر العربى
و نفع الله بكم الأمة وأزال بكم الغمة .

نجاح القطان

الأستاذ الفاضل و الصحفى الكبير / حسن حامد
أسعدتنى قراءاتك للمقال و أتفق معك حول مكانة مصر فى القلوب الأكبر و الأغلى
و هذه المكانة هى التى تحمل مصر مسئوليات جسام تجاه إخوانها و خصوصا الدور التنويرى و التوجيهى تجاه المصلحة العليا للأمة الكبيرة
شكرا لكم
نجاح القطان

» طاعه الله تعالى نور يضىء باطن العبد وظاهرة
» غرائب التحية بين الشعوب
» بطاقة هوية 1
» بطاقة هوية 2
» دون هوية.. وبدون لون