الحنين لقرية مصرية

الحنين لقرية مصرية
مهداة للشاعر / عاطف الجندي عطفا على قصيدته ( أشواق الجازورينا )

أوْْجَعْتني يا عاطفا ً

حين امتطيتَ الذكرياتْ

* * *
في قرية ٍ

عربيّة ٍ

مصريّة ٍ

فيها الأصالة ُ

والعراقة ُ

ليس يعرفها مماتْ

* * *
ذكــّرْتني

بضفافِ نهر ِالنيل ِ

و" الصّفـْصَاف ِ" تحنو أفرع ٌ

مما لديه ِ

تقبـّلُ الماء َالفراتْ

* * *
يا " عاطف الجندي"

يا عربيّ

يا مصريّ

كَمْ سَطعَتْ

حروفُ يراعكَ الممشوق تحكي

في دروب ِالشـّعر ِ

أبيات الهوى

كالفلك تمخُرُ في عباب ِالبحر ِموجا ً

ترتقي

ببحور شِعْر ٍ

في اليراعة ِمُشْرَعاتْ

* * *
واليوم تأتينا

بأقدام ٍ تيمّمَتْ الثرى

قصدت دروبَ المسجد ِالشرقيّ ِ

صَلتْ

ثم دانَ الهامُ منك بسجدة ٍ

ودعوت َفيها : ربنا :

إنا ظلمنا نفسنا

وبذنبها

فاغفر لها

كل الذنوب الماضياتْ

* * *
ومضيتَ ترنوْ

للمقام ببقعة ٍ

شرقيّة ٍ

تتلو من الذكر الحكيم مرتــّلا ً

" ياسين " و " الرحمن "

بعد " الذاريات "

* * *
ورأيت ذكراكَ التي

قد وثقتك

بكلّ ميراث القـُرى

والثـّور يحرثُ

أو يجرّ ُالسـّاقياتْ

* * *
و" الجازورينا "

تعتلى هامَ القصيد ِ

بصورة ٍ

صَوّرتَ فيها الأرضَ

مثلَ عروسة ٍ

هامتْ بزينتها

وعينيها التي

قد كحـّـلتها الذكرياتْ

* * *
وسنابل القمح التي

تعلو الحقول بعصفها

مثل الرؤوس ِالشامخاتْ

* * *
والزارعون ثرى الحقول جناهمُ قمحا ً

سيُجمعُ

ثم يُطحنُ

ثم يُعجنُ

ثم تـَخْبزُهُ النسا

وترى المخابزَ قدْ علتها

من غمام دُخانها

أشباهُ أشرعة السّفين ِالسّارياتْ

* * *
والنـّايُ في وجع ِالقلوب ِيثيرُها

ويثيرُ أشجانَ الهوى

والعاشقون قلوبُهُمْ رقصَتْ

وأرواحٌ لديهمْ هائماتْ

* * *
يا "عاطف الجندي" إنـّي

قد رأيتكَ فارسا ً

قد أنجبتكَ مُحَجـّلا ً

" أم ٌ الـدُ نـَـا "

غذتك من نيل ٍتقلدَ ماؤهُ

حُبّ العروبة ِ

" مِصْرُها " تبقى دواما ً

أمّ ُ أمّ ِ الأمّهاتْ

* * *

مرحبا بك يا شاعرنا الكبير مصلح أبو حسنين فى منتداك و بين أهلك و أخوتك

و مفاجأة سارة جدا بوجودك بيننا فى منتدى عاطف الجندي الأدبى
و قصيدتك الجميلة التى قرأتها فى أكثر من موقع و نالت استحسان الجميع
و شاعرنا الكبير عاطف الجندى يستحق و بالمناسبة له قصيدة كتبها ردا على قصيدتك هذه
هنا فى المنتدى
مرحبا بك و برجاء تثبيت القصيدة
أختك
بنت النيل
( إيمان عبد الله )

قصيدة رائعة و تدل على شاعر كبير
شرف المنتدى و دخول موفق يا شاعرنا الرائع
و تحية من مصر لك و لكل فلسطيني
نورت بيتك

أستاذى الكبير مصلح
لقد تعرفت اليوم على شاعر صاحب قلم حر و أصيل و له
أسلوبه الخاص
أنا سعيدة بمرورى هنا

أخي مصلح

برجاء الدخول هنا
https://elgendy.ahladalil.com/montada-f6/topic-t2892.htm

مصلح أبو حسنين كتب:: الحنين لقرية مصرية
مهداة للشاعر / عاطف الجندي عطفا على قصيدته ( أشواق الجازورينا )

أوْْجَعْتني يا عاطفا ً

حين امتطيتَ الذكرياتْ

* * *
في قرية ٍ

عربيّة ٍ

مصريّة ٍ

فيها الأصالة ُ

والعراقة ُ

ليس يعرفها مماتْ

* * *
ذكــّرْتني

بضفافِ نهر ِالنيل ِ

و" الصّفـْصَاف ِ" تحنو أفرع ٌ

مما لديه ِ

تقبـّلُ الماء َالفراتْ

* * *
يا " عاطف الجندي"

يا عربيّ

يا مصريّ

كَمْ سَطعَتْ

حروفُ يراعكَ الممشوق تحكي

في دروب ِالشـّعر ِ

أبيات الهوى

كالفلك تمخُرُ في عباب ِالبحر ِموجا ً

ترتقي

ببحور شِعْر ٍ

في اليراعة ِمُشْرَعاتْ

* * *
واليوم تأتينا

بأقدام ٍ تيمّمَتْ الثرى

قصدت دروبَ المسجد ِالشرقيّ ِ

صَلتْ

ثم دانَ الهامُ منك بسجدة ٍ

ودعوت َفيها : ربنا :

إنا ظلمنا نفسنا

وبذنبها

فاغفر لها

كل الذنوب الماضياتْ

* * *
ومضيتَ ترنوْ

للمقام ببقعة ٍ

شرقيّة ٍ

تتلو من الذكر الحكيم مرتــّلا ً

" ياسين " و " الرحمن "

بعد " الذاريات "

* * *
ورأيت ذكراكَ التي

قد وثقتك

بكلّ ميراث القـُرى

والثـّور يحرثُ

أو يجرّ ُالسـّاقياتْ

* * *
و" الجازورينا "

تعتلى هامَ القصيد ِ

بصورة ٍ

صَوّرتَ فيها الأرضَ

مثلَ عروسة ٍ

هامتْ بزينتها

وعينيها التي

قد كحـّـلتها الذكرياتْ

* * *
وسنابل القمح التي

تعلو الحقول بعصفها

مثل الرؤوس ِالشامخاتْ

* * *
والزارعون ثرى الحقول جناهمُ قمحا ً

سيُجمعُ

ثم يُطحنُ

ثم يُعجنُ

ثم تـَخْبزُهُ النسا

وترى المخابزَ قدْ علتها

من غمام دُخانها

أشباهُ أشرعة السّفين ِالسّارياتْ

* * *
والنـّايُ في وجع ِالقلوب ِيثيرُها

ويثيرُ أشجانَ الهوى

والعاشقون قلوبُهُمْ رقصَتْ

وأرواحٌ لديهمْ هائماتْ

* * *
يا "عاطف الجندي" إنـّي

قد رأيتكَ فارسا ً

قد أنجبتكَ مُحَجـّلا ً

" أم ٌ الـدُ نـَـا "

غذتك من نيل ٍتقلدَ ماؤهُ

حُبّ العروبة ِ

" مِصْرُها " تبقى دواما ً

أمّ ُ أمّ ِ الأمّهاتْ

* * *

أخي الحبيب مصلح أبو حسنين
نورت بيتك و أشرقت بنورك جنبات المنتدى
و يبدو أن الأخت الفاضلة إيمان عبد الله ( بنت النيل ) قد سبقتني بالكثير و لكن لا بأس فهى أخت فاضلة و مشرفة
رائعة و الأهم شاعرة و ناقدة متميزة
و شكرا لقصيدتك التي قلدتني إياها و هى بحق ميدالية تفوق أعتز بها فى مشواري الأدبي
فشكرا لك يا أخي على روعة ما قدمت
تحية حب لك و للتراب الفلسطيني العزيز الذى هو شرف لكل عربى
و القصيدة للتثبيت ( بعد إذن مشرفة القسم الأخت الشاعرة آمال مصطفي ) حبا و تقديرا
تقبل مودتي

أخى الفاضل الذى أتشرف به لأول مرة

رائعة قصيدتك
و لا تحرمنا من جديدك دائما

مصلح أبو حسنين كتب:: الحنين لقرية مصرية
مهداة للشاعر / عاطف الجندي عطفا على قصيدته ( أشواق الجازورينا )

أوْْجَعْتني يا عاطفا ً

حين امتطيتَ الذكرياتْ

* * *
في قرية ٍ

عربيّة ٍ

مصريّة ٍ

فيها الأصالة ُ

والعراقة ُ

ليس يعرفها مماتْ

* * *
ذكــّرْتني

بضفافِ نهر ِالنيل ِ

و" الصّفـْصَاف ِ" تحنو أفرع ٌ

مما لديه ِ

تقبـّلُ الماء َالفراتْ

* * *
يا " عاطف الجندي"

يا عربيّ

يا مصريّ

كَمْ سَطعَتْ

حروفُ يراعكَ الممشوق تحكي

في دروب ِالشـّعر ِ

أبيات الهوى

كالفلك تمخُرُ في عباب ِالبحر ِموجا ً

ترتقي

ببحور شِعْر ٍ

في اليراعة ِمُشْرَعاتْ

* * *
واليوم تأتينا

بأقدام ٍ تيمّمَتْ الثرى

قصدت دروبَ المسجد ِالشرقيّ ِ

صَلتْ

ثم دانَ الهامُ منك بسجدة ٍ

ودعوت َفيها : ربنا :

إنا ظلمنا نفسنا

وبذنبها

فاغفر لها

كل الذنوب الماضياتْ

* * *
ومضيتَ ترنوْ

للمقام ببقعة ٍ

شرقيّة ٍ

تتلو من الذكر الحكيم مرتــّلا ً

" ياسين " و " الرحمن "

بعد " الذاريات "

* * *
ورأيت ذكراكَ التي

قد وثقتك

بكلّ ميراث القـُرى

والثـّور يحرثُ

أو يجرّ ُالسـّاقياتْ

* * *
و" الجازورينا "

تعتلى هامَ القصيد ِ

بصورة ٍ

صَوّرتَ فيها الأرضَ

مثلَ عروسة ٍ

هامتْ بزينتها

وعينيها التي

قد كحـّـلتها الذكرياتْ

* * *
وسنابل القمح التي

تعلو الحقول بعصفها

مثل الرؤوس ِالشامخاتْ

* * *
والزارعون ثرى الحقول جناهمُ قمحا ً

سيُجمعُ

ثم يُطحنُ

ثم يُعجنُ

ثم تـَخْبزُهُ النسا

وترى المخابزَ قدْ علتها

من غمام دُخانها

أشباهُ أشرعة السّفين ِالسّارياتْ

* * *
والنـّايُ في وجع ِالقلوب ِيثيرُها

ويثيرُ أشجانَ الهوى

والعاشقون قلوبُهُمْ رقصَتْ

وأرواحٌ لديهمْ هائماتْ

* * *
يا "عاطف الجندي" إنـّي

قد رأيتكَ فارسا ً

قد أنجبتكَ مُحَجـّلا ً

" أم ٌ الـدُ نـَـا "

غذتك من نيل ٍتقلدَ ماؤهُ

حُبّ العروبة ِ

" مِصْرُها " تبقى دواما ً

أمّ ُ أمّ ِ الأمّهاتْ

* * *

الشاعر القدير مصلح أبو حسنين
بدايتا فقد شرفنا تواجدك الرائع فى صرحنا الجميل منتدى عاطف الجندى الأدبى
وأسعدنا أن تكون فردا من أفراد الأسرة الكبيرة
وتسعد بنا كما كان حلولك علينا كهطول قطرات المطر فى ليلة صيف فأنعشتها

شاعرنا الكبير
الحنين لقرية مصرية قصيدة أتسمت بجمال فى المعنى والأسلوب والموسيقى الشعرية
حيث تضمنت كل ماهو جميل فى القرية المصرية وكل ماتتسم به من صفاء ونقاء وفطرة
فالشكر موصول لك أنت وشاعرنا الكبير عاطف الجندى على هذه الدرة التى أثرت منتدانا

كما أشكر الشاعر عاطف الجندى على تثبيت القصيدة لأنشغالى بظروف خاصة وعدم تمكنى من الدخول الدائم
والبيت بيتك ياعاطف وجميعنا نتعلم منك

أتمنى من الشاعر الجميل مصلح أبو حسنين أن يسعدنا دائما بتواجده وقصائده وألا يبخل علينا
بإثراء المنتدى بدرره الثمينة

تحية وتقدير
آمال مصطفى

بنت النيل كتب:: مرحبا بك يا شاعرنا الكبير مصلح أبو حسنين فى منتداك و بين أهلك و أخوتك

و مفاجأة سارة جدا بوجودك بيننا فى منتدى عاطف الجندي الأدبى
و قصيدتك الجميلة التى قرأتها فى أكثر من موقع و نالت استحسان الجميع
و شاعرنا الكبير عاطف الجندى يستحق و بالمناسبة له قصيدة كتبها ردا على قصيدتك هذه
هنا فى المنتدى
مرحبا بك و برجاء تثبيت القصيدة
أختك
بنت النيل
( إيمان عبد الله )

___________________________

الرائعة بنت النيل

سرني عاطر مروركم بالجوار

أشكر هذا الترحيب الجم

تحياتي ومودتي

تامر حسنى كتب:: قصيدة رائعة و تدل على شاعر كبير
شرف المنتدى و دخول موفق يا شاعرنا الرائع
و تحية من مصر لك و لكل فلسطيني
نورت بيتك

______________________

الجميل تامر حسني

شكرا لهذا الترحاب

وعاطر زيارتكم سرنا

وتحية لك ولكل مصري من بلدك الثاني فلسطين

تحياتي أيها الجميل

أرحب بك أستاذى العزيز مصلح و لقد قرأت لك فى أكثر من منتدى

و أعجبت بشعرك
و قصيدتك جميلة جدا لأخ نعتز به جدا
لك التحية

الأخت الفاضلة / دودي

سرنا مروركم بالجوار

وأسعدنا ما خط اليراع

وأدهشنا الترحيب

فألف شكر لطيبكم

أخي وحبيبي عاطف

لكم أنا سعيد بوجودي هنا

أحس بنبضكم وكأنكم معي فعلا

لقد أدهشنا أعضاء أسرتك البهية بالترحاب

وأغرقونا بالمشاعر الفياضة

دمت لهم وداموا لك

وألف ألف شكر على هذه الروعة

وهذا الجمال

قبلاتي الحرى على جبينك الوضاء

أخي الفاضل / طائر الليل الحزين

سررنا جدا بمعرفتكم

وبترحابكم اللافت

لك مني التحية والاحترام

ودمت في الخير كله

سيدتي الفاضلة / آمال مصطفى

لطفا سيدتي

فقد أغدقتم علينا من الترحاب مالم نكن نتوقعه

إلا من أناس مثلكم في الأصالة مبدعين

وقد أدهشنا هذا الحضور

وهذه المودة الكبيرة

فلله دركم من أسرة رائعة

أدام الله تواصلنا بالمودة والخير

جزيل الشكر والامتنان

الأخ الفاضل / أمين عثمان

لقد تشرفنا بالتعرف إليكم

وسرنا جدا تواصلكم معنا

أتحفتنا أقلامكم بكل ما هو رائع

جزيل الشكر والامتنان

أيتها السارة ( بتشديد الراء )

جعل الله أيامك كلها سرور ومسرة

أتحفتنا زيارتكم

وعمنا عبير تواصلكم وترحابكم

فالشكر الجزيل لكم على ما أبديتموه

الحنين لقرية مصرية
ما اجمل الأسم و الشعر الجميل و الأهداء
أخي الشاعر مصلح
تشرفت بالتعرف بك

الأخت الفاضلة / الشيماء

تحية لك

وشكرا لمروركم بجوارنا

سعداء بكم جميعا

أدامكم الله

نعم المهدى و المهدى له
قصيدتك رائعة
لا فض فوك أخي الشاعر المحترم
مصلح أبو حسنين

لروعة ما كتبت أستاذى الفاضل

مصلح أبو حسنين كتب:: الحنين لقرية مصرية
مهداة للشاعر / عاطف الجندي عطفا على قصيدته ( أشواق الجازورينا )

أوْْجَعْتني يا عاطفا ً

حين امتطيتَ الذكرياتْ

* * *
في قرية ٍ

عربيّة ٍ

مصريّة ٍ

فيها الأصالة ُ

والعراقة ُ

ليس يعرفها مماتْ

* * *
ذكــّرْتني

بضفافِ نهر ِالنيل ِ

و" الصّفـْصَاف ِ" تحنو أفرع ٌ

مما لديه ِ

تقبـّلُ الماء َالفراتْ

* * *
يا " عاطف الجندي"

يا عربيّ

يا مصريّ

كَمْ سَطعَتْ

حروفُ يراعكَ الممشوق تحكي

في دروب ِالشـّعر ِ

أبيات الهوى

كالفلك تمخُرُ في عباب ِالبحر ِموجا ً

ترتقي

ببحور شِعْر ٍ

في اليراعة ِمُشْرَعاتْ

* * *
واليوم تأتينا

بأقدام ٍ تيمّمَتْ الثرى

قصدت دروبَ المسجد ِالشرقيّ ِ

صَلتْ

ثم دانَ الهامُ منك بسجدة ٍ

ودعوت َفيها : ربنا :

إنا ظلمنا نفسنا

وبذنبها

فاغفر لها

كل الذنوب الماضياتْ

* * *
ومضيتَ ترنوْ

للمقام ببقعة ٍ

شرقيّة ٍ

تتلو من الذكر الحكيم مرتــّلا ً

" ياسين " و " الرحمن "

بعد " الذاريات "

* * *
ورأيت ذكراكَ التي

قد وثقتك

بكلّ ميراث القـُرى

والثـّور يحرثُ

أو يجرّ ُالسـّاقياتْ

* * *
و" الجازورينا "

تعتلى هامَ القصيد ِ

بصورة ٍ

صَوّرتَ فيها الأرضَ

مثلَ عروسة ٍ

هامتْ بزينتها

وعينيها التي

قد كحـّـلتها الذكرياتْ

* * *
وسنابل القمح التي

تعلو الحقول بعصفها

مثل الرؤوس ِالشامخاتْ

* * *
والزارعون ثرى الحقول جناهمُ قمحا ً

سيُجمعُ

ثم يُطحنُ

ثم يُعجنُ

ثم تـَخْبزُهُ النسا

وترى المخابزَ قدْ علتها

من غمام دُخانها

أشباهُ أشرعة السّفين ِالسّارياتْ

* * *
والنـّايُ في وجع ِالقلوب ِيثيرُها

ويثيرُ أشجانَ الهوى

والعاشقون قلوبُهُمْ رقصَتْ

وأرواحٌ لديهمْ هائماتْ

* * *
يا "عاطف الجندي" إنـّي

قد رأيتكَ فارسا ً

قد أنجبتكَ مُحَجـّلا ً

" أم ٌ الـدُ نـَـا "

غذتك من نيل ٍتقلدَ ماؤهُ

حُبّ العروبة ِ

" مِصْرُها " تبقى دواما ً

أمّ ُ أمّ ِ الأمّهاتْ

* * *

أخى مصلح لكأنى بك تقيم معنا وواحد منا

فمرحى لقصيدتك الجميلة أيها الرائع
تحياتى لك

أبن الأمارات كتب:: نعم المهدى و المهدى له
قصيدتك رائعة
لا فض فوك أخي الشاعر المحترم
مصلح أبو حسنين

____________________________

مرحبا بك يا ابن الإمارات الرائع

ومرحبا بزيارتك وتواصلك العطر

لك حبي وتقديري

وقبلاتي على جبين الإمارات الحبيبة

واسلم أيها الطيب

نهاد معلول كتب:: لروعة ما كتبت أستاذى الفاضل

_____________________

الآنسة الفاضلة / نهاد معلول

شكرا على مروركم بالجوار

وشكرا على عاطر التحية

وروعة الورد

دمت في الخير كله يا أختاه