ندوة شهر سبتمبر

هوا 3 سبتمبر
موافق كام أغسطس
أصلي مش فاضي في بؤنة
بس جايلك .. حاتروح منى فيييين
ههههههههههههههه
اتأخرت في الرد يعنى ؟؟
مستنيك
انت عارف العنوان

أخي عادل
كل عام و أنت بخير
و عيد سعيد لجميع الأحبة
نلتقى على خير إن شاء الله
مع خالص ودي

محمود جمعة كتب:

عمنا الكبير وآستاذي الكريم عادل عوض

يشرفني الحضور بأذن الواحد الأحد ... جعلها الله ندوة موفقة بأذنه تعالي

كل عام وأنتم بألف خير

طارق منيب كتب:

يشرفني الحضور

سأصل مصر يوم 26 رمضان إن شاء الله

واحشني جداً كلكم

عاطف عاشور كتب:

هوا 3 سبتمبر
موافق كام أغسطس
أصلي مش فاضي في بؤنة
بس جايلك .. حاتروح منى فيييين
ههههههههههههههه
اتأخرت في الرد يعنى ؟؟
مستنيك
انت عارف العنوان

عاطف الجندى كتب:

أخي عادل
كل عام و أنت بخير
و عيد سعيد لجميع الأحبة
نلتقى على خير إن شاء الله
مع خالص ودي

م/عطية شواش كتب:

كلكم حتحضروا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ايه الحلاوه دي ... طب حنكفيكم كوافيل منين ياشباب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

استنوووووووووووووووووووني

أخي الفاضل عطية شواش
أنت أكبر من رد كهذا و حقيقة بالرغم من أنى أعرف بأنك تقصد الهزار فهو لا يليق بك و لا بشباب شعراء المنتدى و ردك هذا أحزن البعض و اتصل بى البعض يعلنون حزنهم لردك و ان يصل الأمر لمثل هذا الكلام على صفحات المنتدى حتى و لو كان بالهزار

السلام عليكم :

نتمنى من الله التوفيق دائما لمنتدى عاطف الجندي

ولندواته العامرة برواده المبدعين من أدباء وشعراء

وأهل الثقافة والفكر والنقد البناء الهادف

كل عام وأنتم بخير جميعاً

اللــــــــــــــــــه بابا عادل وبابا عطية وبابا محمود والاستاذ عاطف عاشور والاستاذ عاطف الجندى والاستاذ طارق منيب موجودين

ده انا هعمل قرده واجى لازم اخد العدية منكوا واحد واحد وتتعرفو على جوزى طبعا وتوصوه عليا عشان يعرف ان ليا اهل برضو

ولا ايـــــــــــــــــــه ؟

أحمد محمد مليجي كتب:

السلام عليكم :

نتمنى من الله التوفيق دائما لمنتدى عاطف الجندي

ولندواته العامرة برواده المبدعين من أدباء وشعراء

وأهل الثقافة والفكر والنقد البناء الهادف

كل عام وأنتم بخير جميعاً

دعاء العطــار كتب:

اللــــــــــــــــــه بابا عادل وبابا عطية وبابا محمود والاستاذ عاطف عاشور والاستاذ عاطف الجندى والاستاذ طارق منيب موجودين

ده انا هعمل قرده واجى لازم اخد العدية منكوا واحد واحد وتتعرفو على جوزى طبعا وتوصوه عليا عشان يعرف ان ليا اهل برضو

ولا ايـــــــــــــــــــه ؟

تشرفي يا دعاء و الله وحشتينا
و منتظرين زوجك الكريم أيضا
هتشرفونا
و بعدين أنت عارفة عيدية الشعراء
موجودة متقلقيش

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمني من الله التوفيق دائما للمنتدي ولندوته واتمني ان استطيع الحضور من طنطا والتعرف علي الاخوه عن قرب فهذا سيكون جُل سعادتي

أستاذي و ابي عادل كل عام و حضرتك بكل صحة و عافية و اسمحلي اكون اول الحضور بإذن الله حتى أنولين شرف لقائكم

السلام عليكم
الشاعر الكبير القدير
عادل عوض سند
كل عام وانتم بخير
ان شاء الله نحضر الندوة لنراكم ونعيد عليكم وتعيدو علينا

في السادسة من مساء السبت القادم 3 سبتمبر 2011 و في مسرح اتحاد كتاب مصر 11 ش حسن صبري بالزمالك / القاهرة يستضيف و يكرم منتدى عاطف الجندي الأدبي في ندوته الشهرية ( السبت الأول من كل شهر ) الشاعرين د جمال مرسي و شرقاوي حافظ لتعرف على تجربتهما الإبداعية و الاستماع إلى جديد كل منهما فى الشعر كما يكرم الفائزين بجوائز المنتدى الشهرية عن شهر أغسطس 2011 وهم :
فى الشعر الفصيح
- قصيدة ( أصافح بعضي ) للشاعر خالد قاسم
فى العامية
قصيدة ( قلقتينى ) للشاعر ماجد كمال أبادير
فى القصة
قصة ( أسراب الهموم و رحيل الروح ) للقاصة أمل الشريف
و فى النثر
قصيدة ( أتقيؤ بمحاذاة النهر ) للشاعر شريف سيد صلاح
كما يستمع و يستمتع الحضور بأشعار نخبة من كبار شعراء مصر منهم محمد البهنساوي و عماد على قطري و محمد يونس و على محسب و فوزية شاهين و وداد الهواري و عاطف عاشور و عماد عناني و محمود عبد الحليم و عطية شواش و رشا فؤاد و محمد فايد عثمان و محمود جمعة و طارق منيب و حسام خليل و شريف العجوز و محمد سرور و جابر الزهيرى و عصام سالمان و طاهر الصوفاني و محمد زكي و غيرهم و يدير الاحتفالية الشاعر عادل عوض سند

الأستاذ الشاعرالكبير عاطف الجندي
ذكرت أسماء الشعراء والذين سوف نستمتع بقصائدهم فماذا عن بقية الشعراء الحضور.
دمت بخير شاعنا العزيز.

ملك الكتابة لا شيطانها يوحى إلىّ ،،
لذا فالشهية لها طيبة مفتوحة ،،
وهو عذر أقدمه بين يدى القاريء الكريم للبسط والإطناب ،،
بالأمس [ السبت 3 / 9 / 2011 م ] قضيت أمسية من أمتع الأمسيات الأدبية ،،
وفيها ،، سعدت وسررت وشرفت بحضور ندوة شعرية فى مسرح إتحاد الكتاب بالزمالك ،،
كانت الحلبة زاخرة بالفرسان ،،
ومع أننى لست من الشعراء ،،
ولهذا فإن النفس الأمارة هتفت فى الأعماق ( ليس هذا عشك فادرجى )
إلا أن غربتى كانت لحظة خاطفة ،،
سرعان ما تلاشت ،،
والسبب ،،
وما أدراك ما السبب ،
عناصره متعددة ،،،،،،،
وجوه طيبة وجميلة ، تبعث آحادها رسائل الحميمية ،
فما تنظر لعينين ،، إلا وكأنهما لصديق مخلص ،
ثم ،،
تتابع القصائد على ألسنة أصحابها ،، عامية وفصحى ،،
لاتقل إن الألسنة هى التى تسمعك ،،
بل قل إن القلوب هى التى تتكلم ،
حقا ،، كانت القلوب والأفئدة وسائل الإرسال ،، وكانت القلوب والأفئدة وسائل الإستقبال ،،
إبداعات ،،، قل أن تسمعها فى حياتك الآن إلا على سبيل الإستثناء .
لو حاولت أن أذكر كل الأسماء أكون من المقصرين ،،
لكن ،، وللحق ،،
يجب على أن أذكر الأستاذ الأديب الشاعر المضياف الأستاذ / عاطف الجندى
كان أول من قابلنى ( مصادفة ) فرحب بى بلا سابق معرفة ، وكأنه يعرفنى من سنين طوال . ومن كرمه وطيب أصله ومنبته احتضننى ،
استمعت إلى قصيدته وكأننى بمفردى ، أستقبل كلماته المنظومة بمهارة ، أقرب إلى السليقة . بل هى بعينها ،، فحق له أن يكرم فى هذا المساء ،، بل وفى كل مساء .
كان إلقاؤه نبضا يتكلم فيسمعه الآخرون ، وكانت كلماته وكأنها خطوط فرشاة تتناسق فى انسيابية سهلة ممتنعة ، يحركها فنان عبقرى موهوب ، لتتكامل شيئا فشيئا حتى تنتهى من ذلك ، مكونة لوحة فنية تكاد تنطق ،، بل هى ناطقة بالفعل ،
ومع أنه صاحب العرس ، إلا أنه لم يقدم إلا هذه الوجبة فقط ،، ومع أنها دسمة جدا ، إلا أنه آثر إخوانه وأحباءه بفرص من الوقت أكثر مما كان مقررا له ،، ولا شك مطلقا أنها أخلاق الكبار .
الدكتور / جمال مرسى ،،
كنت أظنه رجلا مسنا ،، فإذا به ما شاء الله ،، تبارك الله ،، فى مقتبل الشباب فى عينى ،،
كرر هذا الأديب الشاعر الإحتضان ،، بحرارة وحميمية ،، نفتقدها فى أيامنا هذه بشكل كبير ،،
وألقى أكثر من قصيدة ، تتراقص فيها الكلمات نغما وانسجاما وبلاغة وإبداعا ، ولولا الملام وسوء الظن بى لهتفت بأعلى صوت ،،، اللـــــــــــه حتى ليسمعها من فى آخر الشارع ،،
أستاذ دكتور / توفيق ابراهيم حلمى ، يقول إنه تعاطى الشعر قريبا ، مع أن نثره شعر،،
ولعمرى إن للوراثة عنده شأن عظيم ،، ولم لا ،، ووالده رحمة الله عليه كتب الشعر بما يفوق كثير من فحول الشعراء ؟
ولقد أهدانى مشكورا مأجورا إحدى قصائد والده رحمة الله عليه المطبوعة ،، وعنوانها ( ملحمة النيل ) ،، لايسع القاريء إلا أن يكرر قراءتها مرات ومرات ،، ليكتشف فى كل مرة معنى جديدا ، وكفاها أنها تؤرخ لمصر ونيل مصر عبر العصور والدهور على قافية واحدة وعلى بحر واحد ، وليترحم على هذا الجيل الذى لن يتكرر مهما سطعت نجوم وأفلت نجوم .
وسأكون مقصرا أيما تقصير إن لم أنقل كلمات الغلاف تعريفا بهذه القصيدة الغراء ( ملحمة النيل )
كتب على الغلاف :
تطل علينا ملحمة النيل درة من درر الشعر فى مصر والنيل ، تسطع منها أضواء اللغة برصانتها ، والفكر بتراثه ، والتاريخ بزخمه ، والحكمة بوقارها ، والقريض بسلاسته وبهائه . آهـ
أما عن الأستاذة الدكتورة الشاعرة الأديبة الروائية / زينب أبو سنة ،، فحدث عنها خيرا ولا حرج ، وإنها لما لها من بداهة شعرية جبلّية ، لو أرادت أن يكون كل كلامها شعرا لفعلت ،،
ولم لا ،، وهى التى فى وقت وجيز جدا شرفت فيه بسماعها ، نثرت إلىّ درا من نظم القول وبليغ المعنى ، لايزال صداه يتردد بين تلافيف العقل ومهجة الفؤاد ، اللذين يتنازعان،،،، أيهما أحق بهذه الكلمات والمعانى ،،
ولن أكون مبالغا إذا قلت إنها أول سيدة أسمع منها شعرا عربيا رصينا ، بإلقاء متقن متمكن ، ولعل الأمل يتحقق فى أن نقرأ لها عشرة دواوين مطبوعة منشورة فى ربوع بلاد الضاد ، على اتساعها وحاجتها إلى مثل هذا النتاج العبقري النادر .
ولم لا ،، وهى الآن فى مصر بين أهلها وأحبابها ، باعتبارها فرصة للراغبين فى تنظيف آذانهم وأفئدتهم من غث القول وردىء الكلام .
على أن روايتها ( مملكة الجوارح ) لم تدع النقاد إلا وقد سال مداد أقلامهم يقر بالإبداع فيها ، حتى إن الأستاذ / أحمد محمد عبده الباحث بمعهد البحوث والدراسات الإفريقية جامعة القاهرة ، صف ــ فى إحدى مقالاته القيمة ــ رواية ( مملكة الجوارح ) جنبا إلى جنب بجوار الروايات الشهيرة من مثل ( الزيني بركات ) للأستاذ الأديب الروائى / جمال الغيطاني ، و (السائرون نياما ) للأستاذ الأديب الروائى / سعد مكاوي و(المملوك العاشق ) للأستاذ الأديب الروائى / ‏ محمد عطافي ، وكذا ( سيرة الظاهر بيبرس ) ،
لذا أنادى ،،، هلموا أصحاب دورالطباعة و النشر قبل أن تعود الأستاذة الدكتورة الشاعرة الأديبة/ زينب أبو سنة إلى أوربا ، حيث عملها عميدة لإحدى الكليات المنوطة بعلم الكيميــــــــــــــــــــــــــاء ،، وهذا من عجيب الغرائب وغريب الأعاجيب ،
هلموا قبل أن تترككم لتعود إلى عملها ووظيفتها ، فيؤجل لكم كيل الدر إلى حين زيارتها القادمة بسلامة الله تعالى .
فى هذه الأمسية الماتعة ،، قضيت بين هذه الكوكبة من الشعراء وقتا مر كأنه ومضة برق ،
وهكذا تكون دائما كل الأوقات السعيدة ضيفا عجولا ، وإن شئت قلت برقا تلغرافيا .
وأما عن الأديب الشاعر الكبير الأستاذ / عادل عوض سند ، فقد أثرى اللقاء بحضوره اللبيب ، وبحمله مسئولية تقديم آحاد كوكبة اللقاء الكريم .
قد يفاجأ القاريء الكريم أننى كنت فى هذا اللقاء لاأعرف أحدا ، ولا يعرفنى أحد ،، ولأول مرة التقى بهم .
وقد عاتبنى بدماثة خلقه الدكتور / جمال مرسى ،، لماذا لم أقدم له نفسى فور حضورى ، فيقدمنى إلى أعضاء هذه الجلسة الكريمة ،
والأمر فى موجزه أننى أشرف بالعضوية فى قناديل الفكر والأدب ، وقرأت فى القناديل دعوة عامة لحضور تكريم د / جمال مرسى والأستاذ شرقاوى حافظ ،
فكتبت إلى د . جمال ربان سفينة القناديل ما معناه أنه يشرفنى حضور هذه الندوة فى إتحاد الكتاب زائرا ، وكم كنت أتمنى أن لو كنت عضوا فى الإتحاد ، لا ضيفا عليه ،،،،
وبخاصة أن لى من المؤلفات والمصنفات مايزيد على السبعين منها ،،
وإذا به يسهل الأمر وييسره بأن عملا واحدا مطبوعا يعطينى عضوية مؤقتة ،، وعملين اثنين يعطيانى عضوية دائمة ،،
وشجعنى على الحضور للمقابلة ( والتعارف ) ،،
وقد حصل وتشرفت بالجميع ،،
أظن أننى أطلت ، بل وأسرفت فى الإطالة ، مع أنى لم أوف الباقين حقهم من الذكر الجميل وهم له أهل ، ونعم الأهل ، فعذرا وعفوا ،،
وعلى أمل اللقاء بهذه الكوكبة التى تكاد تكون متفردة فى الهدف والمعنى والتفاعل فى هذه الظروف التى تمر بها بلدنا مصر ( أم الدنيا ) ،
صلاح جاد سلام