الطارق الفائزة بجائزة يونيو 2011

بعد عشر سنوات عاد يحمله الحنين إليها .. وألف مشهد للقاء يتراقص أمام مخيلته .. كان يبدو كفارس دونكيشوتي يحارب طواحين الهواء في محاولة الاقتراب من مسكنها الذي حفظ الطريق إليه عن ظهر قلب .. تخطو قدمه خطوة .. يخطو قلبه عشرة .. نعم هو نفس الطريق وإن كانت معالم كثيرة تغيرت فيه ..

ها هو أخيراً أمام بابها

سبقه إليه قلبه وطرقه

ها هي قابعة خلف الباب

تسمع الطرقات

تفتح

تتطلع إليه….

يسأل بلهفة: أين هي؟

أجابت ببـرود: من أنت؟

فاتن محمود

الله على الايجاز والانجاز

الاستاذه القاصه

فاتن محمود

هنا قاصه جديره وتعرف جيداّ كيف تكثف وتفسر

دون المساس بمضمون القصه .

وبراعتك فى احداث الدهشه فى الخاتمه الاكثر من رائعه ..

تقبلى مرورى وخالص تقديرى ...

اولا ارجو تقبل نقدى وان كنت ليس اهلا له ولكن رأيى وهو مجرد رأى لك تقبله ان شأتى
هذه وان كانت قصه اى اذا ادرجت فى هذا القسم فتعلو اذا اخذنا فى الاعتبار كيفيه التكثيف للمضمون
وتدنو اذا اخذنا فى الاعتبار قصرها
فهى قصه ليست قصيره بل (قزمه)
اعذرينى ان لم تتقبلى نقدى
ولكن هى فى النهايه محاوله جيده للكتابه القصصيه
واتنبأ لكى بمستقبل رائع Very Happy

عادل عوض سند كتب:: الله على الايجاز والانجاز

الاستاذه القاصه

فاتن محمود

هنا قاصه جديره وتعرف جيداّ كيف تكثف وتفسر

دون المساس بمضمون القصه .

وبراعتك فى احداث الدهشه فى الخاتمه الاكثر من رائعه ..

تقبلى مرورى وخالص تقديرى ...

أستاذي الرقيق عادل عوض
أراك كالنهر أثنيت على حرفي هناك بعذب حديثك
وهنا فاض نهرك فمنحتني شهادة سأعتز بها ما بقي القلم يعربد بين أناملي.
شكرا يتقازم أمام كرمك.

عمرو فرحات كتب:: اولا ارجو تقبل نقدى وان كنت ليس اهلا له ولكن رأيى وهو مجرد رأى لك تقبله ان شأتى
هذه وان كانت قصه اى اذا ادرجت فى هذا القسم فتعلو اذا اخذنا فى الاعتبار كيفيه التكثيف للمضمون
وتدنو اذا اخذنا فى الاعتبار قصرها
فهى قصه ليست قصيره بل (قزمه)
اعذرينى ان لم تتقبلى نقدى
ولكن هى فى النهايه محاوله جيده للكتابه القصصيه
واتنبأ لكى بمستقبل رائع

الفاضل أ. عمرو
بداية أنا ممتنة لك أن منحتني دقيقة من وقتك كي تقرأ (قزمتي) التي لم أقل أنها قصة ولا حتى أقصوصة إنما هي ومضة قصصية ترتكز على تكثيف الحدث وخصوصية النهاية وهو جنس أدبي آخذ في الظهور والازدهار يتماشى مع طبيعة عصرنا حثيث الخطى .. وإن كنت قررت طرحها هنا فلأني لم أجد التصنيف المناسب لها.. وعامة القصة لا تقاس بطولها وعدد ما تستوعبه من أوراق ولكن بحجم الدهشة التي تصافح عقلك بعد صدمة النهاية غير المتوقعة.. لا تعتقد أني أدافع عن (قزمتي) ولكني أعبر عن بعض قناعاتي الشخصية .. وأخيرا ثق أنني أتقبل النقد سواء يمم وجهه شطري أو أشاح به عني. وأشكر كل من يتكرم على نصي ولو بمجرد المرور.
مع خالص تقديري واحترامي

همسة: (شأتي) كلمة وردت في تعليقك أعتقد أن بها خطأ مطبعي برجاء تعديلها.

الأخت الفاضلة والمبدعة فاتن محمود
هذه أول مره اتشرف فيها بالقراءة لك
ويتضح من القصة الجيده جدا وما حوت من مشهد اغترابى غاية فى جمال التصوير والادهاش حيث اللقاء والغربة
ما اجمل ما ان يحترم المبدع عقلية المتلقى ويظن فيه الذكاء كما فعلت فلا فائدة ترجى من نص قصصى صريح مكشوف تقريرى
قصه جيدة وفى انتظار المزيد
نقبلى خالص تحيتى وودى واحترامى

خالدنور كتب:: الأخت الفاضلة والمبدعة فاتن محمود
هذه أول مره اتشرف فيها بالقراءة لك
ويتضح من القصة الجيده جدا وما حوت من مشهد اغترابى غاية فى جمال التصوير والادهاش حيث اللقاء والغربة
ما اجمل ما ان يحترم المبدع عقلية المتلقى ويظن فيه الذكاء كما فعلت فلا فائدة ترجى من نص قصصى صريح مكشوف تقريرى
قصه جيدة وفى انتظار المزيد
نقبلى خالص تحيتى وودى واحترامى

الأستاذ الكريم خالد نور

وأنا لي الشرف أن تتكرم بقراءة نصوصي وأعتز برأيك ..أما عن احترام عقلية المتلقي فهذا واجب على الكاتب لأن النص حينما يفارق ذات الكاتب ويطرح أمام المتلقي يصبح المتلقي هو المالك الأصلي للنص ويؤول إليه الحق في نقده كيفما شاء شريطة ألا يكون نقدا من أجل النقد فقط والحرص قدر المستطاع ألا يكون هداما أو جارحا والأهم من ذلك أن يتفاعل معه ويضفي عليه من ذاته من خلال قراءة واعية كقراءتك التي حرصت من خلالها على قراءة ما بين السطور فكنت متلقيا مبدعا لأن الإبداع يا أخي لا يقتصر على الكاتب فقط وإنما يمتد أيضاإلى المتلقي حينما يقرأ بوعي وذكاء .
تقبل خالص التقدير وعاطر التحايا.

السلام عليكم ..

شكرا لرقيك ورقي قلمك المبدع أختي الرائعة .. فهكذا يكون الابداع أو لا يكون ..

ـ في العام الماضي كان لي الشرف أن كنت من بين الحضور في ملتقى للقصة في تونس ولقد كان تركيز الملتقى على ما يسمى بالقصة الومضة والقصة القصيرة جدا .. ولقد استمعت في ذلك لقاصين أبدعوا أيما إبداع في قصص قرؤوها امام الجميع والكل كان منبهرا بما يسمع .. وتكونت لدى الحضور نظرة أخرى تلامس الأفق الراقي للأسلوب والابداع القصصي .... دمت ودام تألقك في سماء المبدعين .... أختك في الله الشاعرة الجزائرية ابتسام حرير Very Happy

السلام عليكم

قصة جميلة جدا

اتمنى لحضرتك التوفيق دائما إن شاء الله

الرائعة فاتن
أحييك و أرحب بك فى بيتك و منتداك
أيتها البهية
قصة كما أشار الزملاء رائعة بها لغة مكثفة
تدعونا لقراءة ما بين السطور
دمت بخير

الاستاذه الاديبه

فاتن محمود

الف مبروك فوزك المستحق لرائعتك الادبيه

الطارق والذى يستحق عن جداره .

نهنئك ونهنيء انفسنا بهذا الفوز .

الف مبروك ...

الرائعة الاخت الفاضلة الاستاذه
فاتن محمود
الف مبروك الفوز ومن نجاح الى اخر ان شاء الرحمن
تقبلى خالص تقديرى واحترامى

ابتسام حرير كتب:: السلام عليكم ..

شكرا لرقيك ورقي قلمك المبدع أختي الرائعة .. فهكذا يكون الابداع أو لا يكون ..

ـ في العام الماضي كان لي الشرف أن كنت من بين الحضور في ملتقى للقصة في تونس ولقد كان تركيز الملتقى على ما يسمى بالقصة الومضة والقصة القصيرة جدا .. ولقد استمعت في ذلك لقاصين أبدعوا أيما إبداع في قصص قرؤوها امام الجميع والكل كان منبهرا بما يسمع .. وتكونت لدى الحضور نظرة أخرى تلامس الأفق الراقي للأسلوب والابداع القصصي .... دمت ودام تألقك في سماء المبدعين .... أختك في الله الشاعرة الجزائرية ابتسام حرير

الشاعرة الرقيقة ابتسام حرير
تتبدد غربة صاحب الحرف عندما يلتقي من يتقن لغته ويبرع في تهجي مفرداته مثلك شاعرتي الغالية .. أشكر لك اشراقتك البهية في سمائي.

أحمد محمد مليجي كتب:: السلام عليكم

قصة جميلة جدا

اتمنى لحضرتك التوفيق دائما إن شاء الله

الأديب الأريب أ. أحمد محمد مليجي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
والأجمل من قصتي مصافحتك إياها
أشكرك ودام ألقك

عاطف الجندى كتب:: الرائعة فاتن
أحييك و أرحب بك فى بيتك و منتداك
أيتها البهية
قصة كما أشار الزملاء رائعة بها لغة مكثفة
تدعونا لقراءة ما بين السطور
دمت بخير

الشاعر السامق عاطف الجندي
وجودك أروع
ومنتداك أروع وأروع
وابحارك عبر أحرفي وشهادتك لها بالروعة شرف أعتز به
إبحاري معكم يسعدني سعادة تفوق الوصف
بارك الله في جهدك الطيب وزادك الله ألقا.

عادل عوض سند كتب:: الاستاذه الاديبه

فاتن محمود

الف مبروك فوزك المستحق لرائعتك الادبيه

الطارق والذى يستحق عن جداره .

نهنئك ونهنيء انفسنا بهذا الفوز .

الف مبروك ...

أهلا أهلا (وجه الخير) أستاذي الفاضل عادل عوض سند
كنت أول ما استقبلني وأول من صافح (الطارق)
وها أنت أول من يهنئني
بارك الله فيك
ودمت (وجه الخير)

خالدنور كتب:: الرائعة الاخت الفاضلة الاستاذه
فاتن محمود
الف مبروك الفوز ومن نجاح الى اخر ان شاء الرحمن
تقبلى خالص تقديرى واحترامى

مشرفناالقدير أ.خالد نور
بارك الله فيك
يسعدني كثيرا أن تطل بوحهك البشوش على متصفحي
دمت بخير

المبدعة الأستاذة فاتن خاطرة جميلة تستحق التقدير أحيك .. تحياتي

فاتن محمود كتب:: بعد عشر سنوات عاد يحمله الحنين إليها .. وألف مشهد للقاء يتراقص أمام مخيلته .. كان يبدو كفارس دونكيشوتي يحارب طواحين الهواء في محاولة الاقتراب من مسكنها الذي حفظ الطريق إليه عن ظهر قلب .. تخطو قدمه خطوة .. يخطو قلبه عشرة .. نعم هو نفس الطريق وإن كانت معالم كثيرة تغيرت فيه ..

ها هو أخيراً أمام بابها

سبقه إليه قلبه وطرقه

ها هي قابعة خلف الباب

تسمع الطرقات

تفتح

تتطلع إليه….

يسأل بلهفة: أين هي؟

أجابت ببـرود: من أنت؟

فاتن محمود

**********

تغير الزمن وتغيرت معه الوجوه فلم تعد تًعرف !!

يا سيدتى فى قصتك مغزى حديد للحب وهو

" إن الحب كالوقت إن لم تقتله قتلك "

تحياتى

» من يشتري مني الفائزة بجائزة يونيو 2011
» لـؤلـؤتـى الفائزة بجائزة مايو 2011
» قصائد ممطرة الفائزة بجائزة يونيو 2010
» "جيــشُ الخليفـة" الفائزة بجائزة يونيو 2010
» ( قصة ألم ) الفائزة بجائزة إبريل 2011