خيبة أمل للمرة الألف

الاستاذة الشاعرة/دعاء العطار
استمتعت بذلك المشهد الرويتنى اليومى الذى يجتاح سكينة الأسرة ،فهذا الجدار القائم ،قد تم بناؤه طوبة على طوبة على مدار الزمن ،قد لايفطن أحد طرفى العلاقة إلى إرتفاع الجدار المطرد ،وتبقى مسافة فاصلة بين الفهم النوعى والجبرى ،قد ينضح الإناء يوما" بما فيه ،وتنشب ساحة نقاش تغلبها العصبية ويكسوها الغضب ،بسؤال وحيد ،من السبب؟؟...قد تغفر لمن لايحسنون استغلال مواهبهم ،او من تعوقهم قدراتهم الذهنية على إقتحام الجدار وهدمه،لكن من يعرفون كيف هى المشكلة ،ثم يتدارسونها بدافع الحل ،حتما" سيجدون الحلول البديلة ، فليس بفنجال القهوة ،والإبتسامة العذبة تعود الحياة كما ينبغى ، لكن الغوص فى أعماق النفس البشرية هو مفتاح الحل ،ماهو سر الابتعاد بالساعات الطويلة ؟؟؟إنه الهروب من واقع تسرب الى العقل الباطن بصورة سلبية ،انه اعتراف بعدم جدوى الحل أو أن يفهمه أحد دون أن ينطق بحرف ، ربما تكةن هذه هى المشكلة ،ربما هو اهمال أو عدم فهم من أحد الطرفين لخصوصية لايكون مجالها ساحة النقاش ، قد تكون اشياء تافهة بسيطة هى جوهر الحل للطرف الصامت الذى فضل الهروب على النقاش ،ومن قرائتى المتعددة فى مواضيع مشابهة ،كان المفتاح رائحة عطر مميزة ،أو ثوب انيق مبهج ،أو قراءة واعية لنظرة ذات معنى لكنها كانت بلغة الصمت الذة يستنطق الفؤاد ،قد تكون رائحة ذكية فى محيط جدران اربع ،كلها طقوس صامتة لكنها تقول كل مالا يقال ، جدران الصمت التى تذاد طولا" فى محيط السكينة ،هى أخطر ما أفرزته التكنولوجيا الحديثة التى تلتهم الوقت دون ان ندرى ،ولن يقتحم خلوتها ويدمر هيكلها حتى ولو ساعات من زمن الهروب ،سوى ان تتغلغل إلى حواس الادراك منبهات الذاكرة لعطر ارتبط معها بصورة لا تفارق الخيال .
اشكرك على هذا النص الذى يحاكى واقعا"بصدق.

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

والله بدون مبالغه دعاء

رائعه بلا حدود

فاليست مجرد قصه

ولكنها مشهد كامل الاركان والجوانب أستطاعت كاميرة تصويرك ترصدها

كم انتى رائعه غاليتى

دمتى مبدعه راقيه

دمتى بحب

الاستاذه الشاعره والناقدة الرائعه عزة الزرقاني لان هذه القصه هي أولى أعمالى القصصية والتي كنت انتوى ان تكون الأخيره لعدم درايتى بعوامل نجاح القصه القصيرة
ولكن ربما بعد مرورك الطيب هذا أتعلم أكثر عن هذا اللون علنى أنجح فيه


دمت بخير مشجعتى

حمدى البابلى كتب:

الاستاذة الشاعرة/دعاء العطار
استمتعت بذلك المشهد الرويتنى اليومى الذى يجتاح سكينة الأسرة ،فهذا الجدار القائم ،قد تم بناؤه طوبة على طوبة على مدار الزمن ،قد لايفطن أحد طرفى العلاقة إلى إرتفاع الجدار المطرد ،وتبقى مسافة فاصلة بين الفهم النوعى والجبرى ،قد ينضح الإناء يوما" بما فيه ،وتنشب ساحة نقاش تغلبها العصبية ويكسوها الغضب ،بسؤال وحيد ،من السبب؟؟...قد تغفر لمن لايحسنون استغلال مواهبهم ،او من تعوقهم قدراتهم الذهنية على إقتحام الجدار وهدمه،لكن من يعرفون كيف هى المشكلة ،ثم يتدارسونها بدافع الحل ،حتما" سيجدون الحلول البديلة ، فليس بفنجال القهوة ،والإبتسامة العذبة تعود الحياة كما ينبغى ، لكن الغوص فى أعماق النفس البشرية هو مفتاح الحل ،ماهو سر الابتعاد بالساعات الطويلة ؟؟؟إنه الهروب من واقع تسرب الى العقل الباطن بصورة سلبية ،انه اعتراف بعدم جدوى الحل أو أن يفهمه أحد دون أن ينطق بحرف ، ربما تكةن هذه هى المشكلة ،ربما هو اهمال أو عدم فهم من أحد الطرفين لخصوصية لايكون مجالها ساحة النقاش ، قد تكون اشياء تافهة بسيطة هى جوهر الحل للطرف الصامت الذى فضل الهروب على النقاش ،ومن قرائتى المتعددة فى مواضيع مشابهة ،كان المفتاح رائحة عطر مميزة ،أو ثوب انيق مبهج ،أو قراءة واعية لنظرة ذات معنى لكنها كانت بلغة الصمت الذة يستنطق الفؤاد ،قد تكون رائحة ذكية فى محيط جدران اربع ،كلها طقوس صامتة لكنها تقول كل مالا يقال ، جدران الصمت التى تذاد طولا" فى محيط السكينة ،هى أخطر ما أفرزته التكنولوجيا الحديثة التى تلتهم الوقت دون ان ندرى ،ولن يقتحم خلوتها ويدمر هيكلها حتى ولو ساعات من زمن الهروب ،سوى ان تتغلغل إلى حواس الادراك منبهات الذاكرة لعطر ارتبط معها بصورة لا تفارق الخيال .
اشكرك على هذا النص الذى يحاكى واقعا"بصدق.

الاستاذ حمدى البابلي شاعرا وقاصا صاحب ذو نظرة فلسفية ورؤية متعمقة لبواطن الأمور
ربما كانت محاولاتى ف القصة غيرة أدبية منك علنى أصل إلى مستواك الراقي جدا هذا
دمت بكل الخير

خالدنور كتب:

الشاعرة والمبدعه الرائعة دعاء العطار
هذه الحالة الحياتية الحقيقة كثيرة الحدوث فى مجتمعنا المصرى لكثرتها اصبحت شيئا عاديا
ولكن هنا تتجلى روح الابداع والاحساس والرومانسيه اذ ان المبدع يرى بقلبه وروحه قبل ناظريه
هى حالة الم نفسى شديدة التأثير وجاءت نهاية القصة باحترافيه بالغة
الشاعرة المبدعة دعاء العطار
لا حرمنا الله منك ولا من ابداعك الحى
دمت اختى بكل خير

الاستاذ خالد نور تشجيع رقيق سعدت به ملأنى حماسا لأكمل ذلك الطريق الذي اعتقد انى بدأته وسط فحول القصة القصيرة
دمت أخى بكل الخير

الاستاذة الشاعرة القديرة والقاصة المبدعة/دعاء العطار
حين نتفاعل مع نص مكتوب ،فأنما هو شهادة للنص من حيث الفكرة والمضمون ،وما كتب هنا هو صورة واقعية تجسد مشاعر الألم بحرفية واقتدار،كانت براعة المصور فى إبراز الخلفيات القاتمة لتسترعى الانتباه قبل جسد الصورة،لهذا لاتنتقصى من قدر مواهبك الدفينة،فكلنا هواة على درب القلم،نحاول أن نطرح مشاعرنا ليشاركنا فيها الآخرون .
أكتبى لنا المزيد ،فنحن نستسيغ حروفك ،وننتظر تشابكها فى كلمات.
ونشكر لك كلماتك التى لا نستحقها،فمازلنا معك فى منتصف الطريق.
تحياتى وتقديرى

دعاء العطــار كتب:

هو حائط.... كل ما يفصلنى عنه حائط
الساعه الثامنة والنصف مساء الجمعه موعد برنامجه المفضل مع " عمرو أديب " هل هذا هو الوقت المناسب لأداوي حالة الملل والرتابة فيما بيننابكوبين من القهوة المفاجئة ودعوة للاستمتاع بالبرنامج سوياً
لا...يجب ان تاتى هذه الخطوة منه..لا بل منى انا .. لا بل منه هو , فأنا من تلطف الأجواء دوماً حتى سئمت ذلك
ولكنه.. ولكنه الحياة...نعم هو الحياة بما فيها وتلك الحياة تستحق العناء
دون ان اشعر أجد كوبين القهوة ف يداي متجهة بابتسامة عريضة إلى الغرفة الأخرى متخطية ذلك الحائط الذي حال بيننا , عازمة على فعل أي شيء حتى لا أتركه وحيداً حزينا بدونى ...
ياه ... كم كنت مغفلة عندما أسقطت أكواب القهوة من يدى مبدية ضعفى وحسرتى أمامه الآن ولكن ليس بيدي حيلة ..لم أستطع تمالك نفسي وأنا أراه أمام " اللابتوب" مستمتعا بوقته مع أخبار الثورة متجاهلنى .. متجاهل وحدتى ..وألمى واشتياقي له .
كالعادة ها أنا قد عدت إلى غرفتى تصاحبنى دموعي .. تكاد تخنقني حتى أغيب عن وعيي في نعاس.... في سبات..أرجو أن يـــــــــــــــدوم.

أستاذتى / دعاء العطار

التكثيف لا يعنى بالضرورة الإختزال من المساحة الأدبيه دون الإخلال
بالفكرة فقط , على قدر ما هو الإحكام
التكثيف = الإحكام
مشهد رائع
لى عودة لطرح تفاصيل رؤيتى

حمدى البابلى كتب:

الاستاذة الشاعرة القديرة والقاصة المبدعة/دعاء العطار
حين نتفاعل مع نص مكتوب ،فأنما هو شهادة للنص من حيث الفكرة والمضمون ،وما كتب هنا هو صورة واقعية تجسد مشاعر الألم بحرفية واقتدار،كانت براعة المصور فى إبراز الخلفيات القاتمة لتسترعى الانتباه قبل جسد الصورة،لهذا لاتنتقصى من قدر مواهبك الدفينة،فكلنا هواة على درب القلم،نحاول أن نطرح مشاعرنا ليشاركنا فيها الآخرون .
أكتبى لنا المزيد ،فنحن نستسيغ حروفك ،وننتظر تشابكها فى كلمات.
ونشكر لك كلماتك التى لا نستحقها،فمازلنا معك فى منتصف الطريق.
تحياتى وتقديرى

تحياتى استاذي الكبير الصغير على كلمك الرائع وتشجيعك المستمر

دمت بكل الخير

شريف سيد صلاح كتب:

دعاء العطــار كتب:

هو حائط.... كل ما يفصلنى عنه حائط
الساعه الثامنة والنصف مساء الجمعه موعد برنامجه المفضل مع " عمرو أديب " هل هذا هو الوقت المناسب لأداوي حالة الملل والرتابة فيما بيننابكوبين من القهوة المفاجئة ودعوة للاستمتاع بالبرنامج سوياً
لا...يجب ان تاتى هذه الخطوة منه..لا بل منى انا .. لا بل منه هو , فأنا من تلطف الأجواء دوماً حتى سئمت ذلك
ولكنه.. ولكنه الحياة...نعم هو الحياة بما فيها وتلك الحياة تستحق العناء
دون ان اشعر أجد كوبين القهوة ف يداي متجهة بابتسامة عريضة إلى الغرفة الأخرى متخطية ذلك الحائط الذي حال بيننا , عازمة على فعل أي شيء حتى لا أتركه وحيداً حزينا بدونى ...
ياه ... كم كنت مغفلة عندما أسقطت أكواب القهوة من يدى مبدية ضعفى وحسرتى أمامه الآن ولكن ليس بيدي حيلة ..لم أستطع تمالك نفسي وأنا أراه أمام " اللابتوب" مستمتعا بوقته مع أخبار الثورة متجاهلنى .. متجاهل وحدتى ..وألمى واشتياقي له .
كالعادة ها أنا قد عدت إلى غرفتى تصاحبنى دموعي .. تكاد تخنقني حتى أغيب عن وعيي في نعاس.... في سبات..أرجو أن يـــــــــــــــدوم.

أستاذتى / دعاء العطار

التكثيف لا يعنى بالضرورة الإختزال من المساحة الأدبيه دون الإخلال
بالفكرة فقط , على قدر ما هو الإحكام
التكثيف = الإحكام
مشهد رائع
لى عودة لطرح تفاصيل رؤيتى

اشكرك اخى الشاعر شريف على مرورك الماسي مع تمنياتى بالتواصل الدائم

وها انا ذا بانتظار العودة لطرح تفاصيل رؤيتك المثقفه كعادتك

دمت بكل الخير

إختى العزيزة دعاء العطار تحية طيبة
أولاً أود شكرك على مجاملاتك الرقيقة فى ردودك على تعليقاتى العابرة
ثانياً : فإن ما أكتبه الأن من رأى بسيط وعابر ومتواضع لا يعبر
إلا عن وجهة نظرى أناشخصياً وهو تأكيد على أن النص إبداع حقيقى وليس العكس لكنها ملاحظات بسيطة وعابر
1 / للقصة القصيرة معيار زمنى ومساحة محددة وسيادتكم تعلمون هذا جيداً فلقد إتفق أغلب النقاد على أن المساحة الحقيقة للقصة القصيرة
تبدأ من ثلاث أسطر وتنتهى عند إثنى عشر صفحة ولكن أنا لى وجهة نظر مختلفة إلى حد ما فالقصة القصيرة هى الحكاية التى تعبر عن حدث ما أو موقف ما دون أى حوار داخلى أو على الأدق تعتمد على التوصيف بديلاُ للحوار وتهتم فى إطارها العام بمعيار التكثيف
التكثيف الذى أقصده فى قصة سيادتكم هو الإحكام أى ليس شرطأ أن أقوم بتقليل النص وإختزاله وإسمى هذا تكثيفاً فقط .
لا بالطبع فهناك أشكال إخرى للتكثيف بجوار هذا الشكل أو هناك عناصر يجب توافرها فى التككثيف مثل الإحكام وهو أن تكون القصة القصيرة تسير فى نطاق لغوى جيد وأن تأخذ الحدوته حقها فى الحكى والإسترسال فى نفس الوقت الذى لا يشعر فيه القارئ بالملل
بمعنى أن هناك قصص كثير بها أحداث مركبة أو متسلسلة وكثيرة
لا يصح التعامل معها من منطق التكثيف الإختزال بل من منطق التكثيف الإحكام مثل هذه القصص قصة حضرتكم والتى إعتمدت فى بنيتها على النوعية الإولى من التكثيف ( التكثيف الإختزال ) وهذ لا يصح لأن هناك أحداث داخل القصة :
ا / منها طرح المشكلة وحاولة حلها كبداية دون مقدمات (و حائط.... كل ما يفصلنى عنه حائط
الساعه الثامنة والنصف مساء الجمعه موعد برنامجه المفضل مع " عمرو أديب " هل هذا هو الوقت المناسب لأداوي حالة الملل والرتابة فيما بيننابكوبين من القهوة المفاجئة ودعوة للاستمتاع بالبرنامج سوياً)
ب / الحدث الفعلى (ون ان اشعر أجد كوبين القهوة ف يداي متجهة بابتسامة عريضة إلى الغرفة الأخرى متخطية ذلك الحائط الذي حال بيننا , عازمة على فعل أي شيء حتى لا أتركه وحيداً)
ج / النتيجه والنهاية (كالعادة ها أنا قد عدت إلى غرفتى تصاحبنى دموعي .. تكاد تخنقني حتى أغيب عن وعيي في نعاس.... في سبات..أرجو أن يـــــــــــــــدوم.)
كل ما سبق يؤكد أن هناك مساحات مفقودة وتفاصيل تاهت داخل إحساسك كقاصة تدفقت من خلالهاالكتابة بلا مبرر وتركت هذه النقاط
كما أن هناك مناطق صراع داخليه أشبه بالحوار الإحادى هى فى الأصل تسمى مناطق الروعة لكنك قمتى بتكثيفها بمبالغة مثل
1 : (المفاجئة ودعوة للاستمتاع بالبرنامج سوياً
لا...يجب ان تاتى هذه الخطوة منه..لا بل منى انا .. لا بل منه هو , فأنا من تلطف الأجواء دوماً حتى سئمت ذلك
ولكنه.. ولكنه الحياة...نعم هو الحياة بما فيها وتلك الحياة تستحق العناء )
فمثلاً حالة التردد الموجودة هنا بلزمها الإنتقال على مستوى وسيط
فهى فى الأصل مستويين أنا وهو تأتى منى بل تأتى منه .
لكن لو أن هناك مستوى أخر ثالث بينى وبينه ( أنا وهو ) لكانت الإطالة المدعومة بالتكثيف المحكم أفضل فحالة التردد تستوجب أن
يكون هناك مساحة لإظهار نقاط الضعف والقوة لديك كبطلة للحدث
تنتقلين من هذه إالى تلك أى من منطق الضعف ( تأتى منى أنا )
إلى منطق القوة ( تأتى منه ) وعلى سبيل الذكر قصة ( الأرادة )
للمبدع يوسف إدريس كانت البطلة هى الموظفة الوحيدة فى المكتب التى لا تأخذ الرشوة لأنها لا تحب الحرام على الرغم من كونها فى أشد الحاجة لهذه النقود هنا المفارقة الموضوعية ( هى لاتأخذ الرشوة ) منطقة القوة ( لكنها تحتاج هذه النقود لظروفها الصعبة ) منطقة الضعف . فيأتى البطل الذى رفضت منها الرشوة كثيراً ليأخذها من المستوى الثالث وهو الوسط ( التردد ) إلى منطق أو مستوى الضعف . فيقوم برشوة الموظفين حتى يتغيبوا فى يوم ما فتجد الموظفة نفسها بمفردها فى العمل فيدخل هو ويعرض عليها الرشوة ترفض كالعادة وهى مترددة فيسحبها إلى منطقة الضعف عن طريق الإغراء المادى بأنه لن يراها أحد ويلقى بالنقود فى درج المكتب
فتغلق هى الدرج على النقود وهى تختم الورقة المطلوب ختمها فى خوف لينتهى الموقف .... هنا قام يوسف إدريس بطرح هذا الموقف فى مساحة زمنية كبيرة لكنها مُحكمه وهذا هو تكثيف الإحكام ولقد أمتعنى بحق . وهذا ما تمنيت أن أراها لدى سيادتكم
2 : وهذا هو المقطع الثانى الذى كان صغيراً بصورة كبيرة على الرغم من جمالياته ( ... كم كنت مغفلة عندما أسقطت أكواب القهوة من يدى مبدية ضعفى وحسرتى أمامه الآن ولكن ليس بيدي حيلة ..لم أستطع تمالك نفسي وأنا أراه أمام " اللابتوب" مستمتعا بوقته مع أخبار الثورة متجاهلنى .. متجاهل وحدتى ..وألمى واشتياقي له )
فى النهايه هى حالة قصيرة جيده أتمنى أن أرى الأفضل لسيادتكم دائماً .
أخييك شريف سيد صلاح
الرأى دون معاينة

[/b]

فاطمة أحمـد كتب:

ياإلهي .!!
خيبة أمل للمرة الألف.؟!!!
يالطول بال الحبيبة ..
وياللامبالاة الحبيب ..
قصة من واقع حياتنا المعاصرة
المليئة بالمنغصات التي تبعث
علي التعاسة الشديدة والألم..!!

تحياتي ومودتي أستاذة دعاء

الاستاذة فاطمة أحمد

سعيدة باستيعابك لتلك المعاناه التى تعانيها تلك الحبية اليائسة
فهذا ما اردت ان ابديه

مرور طيب شرفت به

دمتى بكل الخير