مصرى أنا وفارس

الورد عطر الجناين

واللون ده لون دمى

أغلى الهدايا عشانك

ف العيد على نعشى

كان نفسى يبقى العيد

والفرح وياكى

لكن عشان خاطرك

ضحيت أنا بنبضى

ولقيت كمان جنبى

رجالة يتسابقوا

لجل الوصول أعلى

من حب كان حلمى

يوم الغضب جمعة

ع المأذنة يدن

صوته كما القيثار

للحق يطربنى

جمع الحشود ثايرة

ع الظلم وجنوده

رفعوا الأدين شبكوا

مسلم معاه قبطى

بالود كان النشيد

والموت وصل عندى

لكن خلاص روحى كشفت

جمال أصلى

مصرى أنا وفارس

م البادية تعرفنى

غيضان دا باب الوفى

والعلم شربنى

أرض الميدان جنحت

للسلم ودعانا

قالت أنا نيلكم

قلنا ودا منانا

فتحت أدين ودها

دخل الولاد يجروا

لمست دفا حضنهم

واتهنوا بتربها

يوم الجمل كنا

بنموت بأحزانا

فجأة الميدان اتقلب

أسطبل حكامنا

خرجوا على حلمنا

بسيوف وخيالة

وقلوب بغير رحمة

متباعة بجهالة

ظنوا الميدان مضمار

وهما بيتسابقوا

فوق الجثث عدوا

لكن لأوهامهم

للفجر دارت هنا

بينا وبين باطل

أحنا بفضل الله

وهو جاب عاطل

قبض الفلوس شغلته

على قدها اتحامل

م قدرش يصمد لنا

والنصر كان واصل



مرتجلة من ذكريات التحرير والثورة

هناء سعيد كتب:

الشاعر الرائع المميز

دام حرفك النابض

ودامت ذكرياتك الحرة عن الثورة وايامها الحلوة

مودتى ووردتى

الشاعرة الراقية هناء سعيد

مرورك زاد القصيدة نورا وبهاء

دام مرورك

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

الشاعر القدير منصور غيضان

رائعه هى ثورتك

و رائع ماخطه قلمك

تحيتى لروعة حروفك

دمت بحب وخير وسعاده

شكرا أستاذة عزة على المرور

والتقدير

وبوركت ثورتى وثورة هذا الشعب

الذى علمنى كل شئ فى الميدان

فكأنى لم أتعلم من قبل شيئا

شكرا لكى

عادل عوض سند كتب:

الاستاذ الشاعر الحبيب

منصور غيضان

ارتجاليه جميله تتحدث عن لسان الشهيد .

واصبحت الموقعه المسماه بالجمل من رموز الثوره .

احييك على نبضك الرائع وتفاعلك الجميل ..

مودتى وتحيتى ...

عمى العزيز عاشق المحروسة

عادل عوض سند

دائما ئانتظر مرورك لتشاركنى الثورة والفكرة

والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم

دمت أخا حبيبا

محمد البسيونى كتب:

الشاعر المحترم منصور غيضان

تحياتى لسياتكم .. إزى صحتك

أدعو الله أن يعطيك الصحه


ربك كريم .. خذله

وخاب رجا .. أملـه

ولا نفعه ياصاحبى

حصانه .. أو جمله

الأستاذ الجليل محمد البسيونى

دائما تعبر عن نفس راضية وكلمة طيبة

أصلها ثابت وفرعها فى السماء

دام فكرك وكلمتك

الشاعر محمود قطب كتب:

منصور غيضان كتب:

الورد عطر الجناين

واللون ده لون دمى

أغلى الهدايا عشانك

ف العيد على نعشى

كان نفسى يبقى العيد

والفرح وياكى

لكن عشان خاطرك

ضحيت أنا بنبضى

ولقيت كمان جنبى

رجالة يتسابقوا

لجل الوصول أعلى

من حب كان حلمى

يوم الغضب جمعة

ع المأذنة يدن

صوته كما القيثار

للحق يطربنى

جمع الحشود ثايرة

ع الظلم وجنوده

رفعوا الأدين شبكوا

مسلم معاه قبطى

بالود كان النشيد

والموت وصل عندى

لكن خلاص روحى كشفت

جمال أصلى

مصرى أنا وفارس

م البادية تعرفنى

غيضان دا باب الوفى

والعلم شربنى

أرض الميدان جنحت

للسلم ودعانا

قالت أنا نيلكم

قلنا ودا منانا

فتحت أدين ودها

دخل الولاد يجروا

لمست دفا حضنهم

واتهنوا بتربها

يوم الجمل كنا

بنموت بأحزانا

فجأة الميدان اتقلب

أسطبل حكامنا

خرجوا على حلمنا

بسيوف وخيالة

وقلوب بغير رحمة

متباعة بجهالة

ظنوا الميدان مضمار

وهما بيتسابقوا

فوق الجثث عدوا

لكن لأوهامهم

للفجر دارت هنا

بينا وبين باطل

أحنا بفضل الله

وهو جاب عاطل

قبض الفلوس شغلته

على قدها اتحامل

م قدرش يصمد لنا

والنصر كان واصل



مرتجلة من ذكريات التحرير والثورة

الشاعر الرائع
منصور غيضان
تقبل يا استاذى مرورى المتواضع
برحابك الرائع
دمت استاذنا ودام ابداعك
مشكوووور

الرائع محمود قطب

دائما يسعدنى مرورك الموجز الجميل

بل ويزيدنى أحساس بجمال العمل

زادك الله أخوة