تفجير الاسكندرية

فتنة كبري أخوتي وأخواتي الكرام يحاك لها بليل

على شعب بمصر مسلميه وأقباطه أن ينتبه انه النداء الاخير صدقوني

اعداء هذا البلد في غفلة من أهله امتدت اصابعهم الدنيئة ولعبت في الظلام في العقول

وانبتت نبتا شيطانيا في بعض الادمغة التي تحزب كل منها ضد الاخر

على مسلمي مصر ان يعرفوا أن لغير المسلمين حقوقا كفلها لهم ديننا الحنيف ..وأمرهم

بالتسامح مع أهل الكتاب والنصوص القرانية وسنة النبي الخاتم وفعل السلف الصالح من الصحابة

والائمة لخير دليل على هذة الحقوق وهذا التسامح

وعلى اقباط مصر ان يعلموا أننا شركاء في الوطن لا يتحزب احدنا ضد الاخر ومهما تحاورنا في حقوق

وغبرها ليس هناك فرصة لنجاة هذا البلد مما يحاك له الا بالتسامح والتحاور والاتفاق والوقوف

صفا واحد ضد من يريد ان يوقعنا في بعضنا البعض

على القيادات السياسية والدينية والامنية أخد كافة الاحتياطات والحذر والعمل على تهيئة اجواء

للتعايش والتحاور والمشاركة ..دون ان يمس احدنا بعقيدة الاخر

يا شعب مصر ان تفجير الاسكندرية بالامس لناقوس خطر شديد رغم ان الاصابع خلفه تبدو ليست

من شعبنا وأهلنا ...الا انه جرس الانذار الاخير

اطفئوا النار ..وأخمدوا الفتنه ..فوالله الذي لا اله الا هو ..سنكتوي جميعا بهذة النار ..

وما الاحداث المشابهة في المنطقة عنكم ببعيد

على الاعلاميين في الصحافة والتليفزيون والاذاعة ومواقع الانترنت ان يتقوا الله والا يكيلوا

الاتهامات الجزافية الى اشخاص او هيئات او جماعات دون علم لمجرد محاولة جذب أنظار القاريء

او المشاهد وتحقيق سبق أجوف ..لا تتسرعوا حتي لا توغلوا صدور شركاء الوطن .. ان الفاعل عدو مشترك

سياسية تقسيم المقسم وتجزييء المجزء هي ما عمد الية اللاعبون في الظلام من قوي عالمية

واستعمارية وصهيونية واستخباراتية ..الامر جد خطير ..افيقوا

الا قد بلغت اللهم فأشهد

صدقت أخى محمود
نحن نسيج واحد و ما يحدث لهو اعتداء على مصر كلها
يا سيدى نحن جميعا أقباط مصريون فكلمة قبطي أي مصري باللغة اليونانية القديمة و الأقباط ينقسمون إلى مسلمين و مسيحيين
و السؤال الذى يطرح نفسه هو لمصلحة من هذه الفتنة ؟
لا أستبعد ضلوع الموساد فى أي مشكلة مصرية و هذا ليس من فراغ
و لا إعمالا بنظرية المؤامرة و لكن من قراءات سابقة للتاريخ
حتى تنشغل مصر بهمومها الداخلية
و الأمر يدعو للعقل و استعمال المنطق و يجب على المسلمين و المسيحيين العودة للعقل فسلطة الكنيسة و فرض هيمنتها على كل ما هو مسيحى لهو بمثابة دولة داخل الدولة و لا نجد أن القانون يطبق على المصريين سواسية و أي مشلكة تخص فردا مسيحيا تتصدى لها الكنيسة و هذا خطأ كبير يرتكب و بالنسبة للمسلمين لابد من احتواء الآخر و العمل جنبا إلى جنب لرفعة هذا الوطن
و نحن كمنتدى و كمبدعين ندين هذا الاعتداء على أرواح و دماء أخوتنا المسيحيين و نرفضه تماما
و ندعو الله أن يحفظ مصر من شرور الفتنة
دمت بخير

قولى لى ليه يا اه مابتداويش الاه
بين قلبى فى بلوته واخ زاد فى قساه
اخويا ابن امى ودمه من دمى قولى
لى يا امى ياعايشه فى همى
هو اخويا صحيح والا انتى مش امى

ياخوانا انا صديق عمرى اسمه حزقيال

وكأنه ابن امى وابويا

اللة يخرب بيت الفقر اللى خلانا ناكل فى بعض ومنه لله الى فقرها

ماترد يا م عطية شواش عاجبك اللى احنا فيه ده

ربنا يستر على بلدنا

اخى الشاعر

محمود جمعه

تلك المكائد تحاك منذ زمن . وهذا متوقعينه

وان لم يحدث امس فسوف يحدث اليوم .

ان العدو يكره لنا الاستقرار والوحده الوطنيه

هى الثغره الوحيه التى يلعب عليها العدو .

ولم ولن يفلح بعون الله .

فنصر محروسه ومصانه بأولادها مسلمين ومسيحيين

لن ينالوا ما خططوا له وانهم بإذن الله لخاسرون ...

الاستاذ /محمود
ما حدث ليس بجديد فمصر مستهدفة من زمان وذلك لسبب واضح وهو ان مصر هى الحصن الامين الذى يعتبر الدرع الاول للعرب جميعا سواء رضوا او لم يرضوا ولكن لا ادرى لماذا لا يتفهم العرب ذلك وقد نجد منهم
بعض ما يساعد على تغطية دور مصر واظن بل متاكد ان هذا متعمدا من يعضهم ومع الاسف الارهاب ليس له وطن 0
وايضا شعب مصر عليه الحذر والفطنة من المكائد التى تحاك لهذا الشعب
واقول اصحى يامصر وقد كتبت تحت هذه العنوان فى ركن قضايا سياسية
تقبل تحياتى

أستاذ محمود.

في البداية فإن كلمة قبطى تطلق على المصرى ذاته وليس على المسيحي .

وإن من أراد أن يفشى الفتنة بيننا نسى تاريخينا ، ذلك التاريخ الأسلامى العريق الذى كان اساسه التسامح مع أهل الذمة ،فمن يعود ليراجع التاريخ الاسلامى سيجده عهد تسامح ، وليس به أى اضطهاد سوى حركات فردية نادرة مثل التى كانت في عهد الحاكم بأمر الله الفاطمى وهو رجل أثبت المؤرخون أنه كان يعانى مرض نفسى ، أما غير ذلك فكان المسيحيين في ظل العالم الأسلامى يتمتعون بالرعاية .

إننا شعب واحد، ننتمى لوطن واحد، والمسلم في الواقع ليس مسلم فقط فالمسلم يؤمن بجميع الديانات الإبراهيمية ، يؤمن بالمسيح والعذراء . ولا يجوز لنا ونحن كذلك أن نتبع خطوات الفتنة والكراهية للمسيحيين .

» من الجاني في تفجير الإسكندرية؟؟؟ بقلم أحمدى قاسم
» حرق شاب ليبى فى الاسكندرية...داخل سيارتة امام الشرطة المصرية
» الارهاب وحادثة الاسكندرية الى متى
» اهلا بعاشقة الاسكندرية بعد طول غياب
» نجوم المنتدى على شاشة تليفزيون الاسكندرية