( رحلة مع عصفور وطفل ) الفائزة بجائزة أكتوبر 2010

( رحلة مع عصفور وطفل )

كعادته خرج مبكرا ليصطاد ببندقيته (الخرطوش)، وسط الأشجار والطرق المنحنية ، في لحظة نظرته إلى السماء همس إليه أبنه البالغ أربعة سنوات بصوت منخفض ، وهو يشير بأصابعه إلى عصفور هبط فجأة إلى شط البحيرة القريبة منهما، ليروي عطشه وجفاف فمه منها، فنظر إلى ابنه وهو يبتسم ثم صوب عينه اليمنى... إلى ( سن نملة الدبانة ) ووجه ماسورة بندقيته إلى رأس العصفور ثم أطلق رصاصته فقضى عليه ، وذهب مسرعا نحوه ليجده جثة هامدة ، وقد اختلطت قطرات المياه التي عادت من فمه المفتوح بنزيف رأسه الدامي، فحمله من أرجله ، وعاد إلى أبنه لكي يرى براعته في الصيد ! ، فوجده ملقي على الأرض جثة مقطوعة النفس بعد أن خرج من فمه بقايا مجاجه المدمم !!" .

أحمد محمد أحمد مليجي

أخى أحمد
حقيقة قصة قصيرة جدا مدهشة
و سعدت بتكثيف الحدث و هذه النهاية الفاجعة
لقد استطعت ان تحيلنا للمقارنة بين العصفور و ابنه الصغير و كلاهما لم يرتكب ذنبا ليقتل
هوقتل ابنه عندما قتل العصفور
أحييك أيها الرائع

الإدارة كتب:: أخى أحمد
حقيقة قصة قصيرة جدا مدهشة
و سعدت بتكثيف الحدث و هذه النهاية الفاجعة
لقد استطعت ان تحيلنا للمقارنة بين العصفور و ابنه الصغير و كلاهما لم يرتكب ذنبا ليقتل
هوقتل ابنه عندما قتل العصفور
أحييك أيها الرائع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا على مروركم الطيب وعلى تشجيعكم الامحدود

جزاكم الله عنا كل خير

تحياتي وتقديري لكم جميعا

الاديب الكبير احمد محمد مليجي
تحياتي
الله عليك يا اخ احمد اوجزت فأبدعت وكانت الحكمه البالغه
ممدوح عزت موسي

أحمد محمد مليجي كتب:: ( رحلة مع عصفور وطفل )

كعادته خرج مبكرا ليصطاد ببندقيته (الخرطوش)، وسط الأشجار والطرق المنحنية ، في لحظة نظرته إلى السماء همس إليه أبنه البالغ أربعة سنوات بصوت منخفض ، وهو يشير بأصابعه إلى عصفور هبط فجأة إلى شط البحيرة القريبة منهما، ليروي عطشه وجفاف فمه منها، فنظر إلى ابنه وهو يبتسم ثم صوب عينه اليمنى... إلى ( سن نملة الدبانة ) ووجه ماسورة بندقيته إلى رأس العصفور ثم أطلق رصاصته فقضى عليه ، وذهب مسرعا نحوه ليجده جثة هامدة ، وقد اختلطت قطرات المياه التي عادت من فمه المفتوح بنزيف رأسه الدامي، فحمله من أرجله ، وعاد إلى أبنه لكي يرى براعته في الصيد ! ، فوجده ملقي على الأرض جثة مقطوعة النفس بعد أن خرج من فمه بقايا ( ريالته ) .

أحمد محمد أحمد مليجي

أخى المبدع / محمد مليجى..

لقطة مدهشة بحق ... كلماتك معبرة ...حبذا لو استبدلت بـ " ريالته " " مجاجه المدمم "
فتصبح النهاية : " ، فوجده ملقي على الأرض جثة مقطوعة النفس بعد أن خرج من فمه بقايا مجاجه المدمم !!"

وجهة نظر لا تنال من روعة قصتك بالطبع ...

دمت مبدعا .

++

ممدوح عزت موسي كتب:: الاديب الكبير احمد محمد مليجي
تحياتي
الله عليك يا اخ احمد اوجزت فأبدعت وكانت الحكمه البالغه
ممدوح عزت موسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل الأديب الرائع ممدوح عزت موسى

اشكرك شكرا جزيلا يا أستاذي الكريم على هذه الاشادة الجميلة

جزاك الله عنا كل خير

محمد عبد الغفار صيام كتب:

أحمد محمد مليجي كتب:: ( رحلة مع عصفور وطفل )

كعادته خرج مبكرا ليصطاد ببندقيته (الخرطوش)، وسط الأشجار والطرق المنحنية ، في لحظة نظرته إلى السماء همس إليه أبنه البالغ أربعة سنوات بصوت منخفض ، وهو يشير بأصابعه إلى عصفور هبط فجأة إلى شط البحيرة القريبة منهما، ليروي عطشه وجفاف فمه منها، فنظر إلى ابنه وهو يبتسم ثم صوب عينه اليمنى... إلى ( سن نملة الدبانة ) ووجه ماسورة بندقيته إلى رأس العصفور ثم أطلق رصاصته فقضى عليه ، وذهب مسرعا نحوه ليجده جثة هامدة ، وقد اختلطت قطرات المياه التي عادت من فمه المفتوح بنزيف رأسه الدامي، فحمله من أرجله ، وعاد إلى أبنه لكي يرى براعته في الصيد ! ، فوجده ملقي على الأرض جثة مقطوعة النفس بعد أن خرج من فمه بقايا ( ريالته ) .

أحمد محمد أحمد مليجي

أخى المبدع / محمد مليجى..

لقطة مدهشة بحق ... كلماتك معبرة ...حبذا لو استبدلت بـ " ريالته " " مجاجه المدمم "
فتصبح النهاية : " ، فوجده ملقي على الأرض جثة مقطوعة النفس بعد أن خرج من فمه بقايا مجاجه المدمم !!"

وجهة نظر لا تنال من روعة قصتك بالطبع ...

دمت مبدعا .

++

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الفاضل الأديب : محمد عبد الغفار صيام

عملت بنصيحتك وقمت بتعديل الجملة جزاك الله كل خير فنحن هنا لنتعلم من حضرتك ومن أمثالك كبار الأدباء والمفكرين الذين اشرف بوجودي معكم جميعا وفي هذا المنتدى الأدبي الرائع

بارك الله فيك

كاميرا رائعة تلك التى إلتقطت هذه الصوره الفريده

القاص الجميل

احمد محمد مليجى

انت قاص رائع واستطعت بإمكانياتك ان تضع خاتمه

فاجعه ونادره . اعجبت كل من مر عليها .

احييك على براعة خيالك المبهر .

تحيتى وتقديرى ...

لفاضل أحمد محمد مليجي

فحمله من أرجله ، وعاد إلى ابنه لكي يرى براعته في الصيد !

حتى الجملة السابقة وأنا أقول لنفسي ما مغزى هذه القصة؟!!

ولكنك أحدثت لي صدمة بتلك النهاية المفاجأة..

وأحسن القص هو ما يدهشك

سلمت على هذه القصة

Very Happy

الأخ الفاضل أحمد
باسم إدارة المنتدى نبارك لك فوزك و نتمنى لك خالص التوفيق
و ننتظرك بندوتنا القادمة السبت 6 نوفمبر باتحاد كتاب مصر 11 ش حسن صبرى / الزمالك
lol!

رائعه قصتك محمد وجديرة بالفوز

الف مليون مبروك

مبروووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك

الجميل القدير/محمد مليجى
نبارك ونهنئ فوزكم المشرف بجائزة المنتدى
مليون مبروك حبيب قلبى
والى دوام الرقى والتقدم
وتستحق مائة جائزه
( رحلة مع عصفور وطفل ) الفائزة بجائزة أكتوبر 2010 798642

( رحلة مع عصفور وطفل ) الفائزة بجائزة أكتوبر 2010 798642

( رحلة مع عصفور وطفل ) الفائزة بجائزة أكتوبر 2010 4590

عصام

الاستاذ محمد احمد مليجى .

اهنئك على الفوز الكريم .

الف مبرووووووووووووك ،

القصة جميلة وتستحق الفوز .

Razz

الاخ العزيز بلدياتي محمد احمد المليجي
تحياتي
مبروك الفوز بجائزة الابداع والتميز لشهر اكتوبر ولقد نلتها باستحقاق وجداره والي مزيد من حصد الجوائز ان شاء الله
ممدوح عزت موسي

الاستاذ القاص

محمد المليجى

الف مبروك الفوز لقصتك الاكثر من رائعه

ونتمنى لك دوام التوفيق .

الف مبروك لهذا الفوز المستحق ...

أحمد محمد مليجي كتب:: ( رحلة مع عصفور وطفل )

كعادته خرج مبكرا ليصطاد ببندقيته (الخرطوش)، وسط الأشجار والطرق المنحنية ، في لحظة نظرته إلى السماء همس إليه أبنه البالغ أربعة سنوات بصوت منخفض ، وهو يشير بأصابعه إلى عصفور هبط فجأة إلى شط البحيرة القريبة منهما، ليروي عطشه وجفاف فمه منها، فنظر إلى ابنه وهو يبتسم ثم صوب عينه اليمنى... إلى ( سن نملة الدبانة ) ووجه ماسورة بندقيته إلى رأس العصفور ثم أطلق رصاصته فقضى عليه ، وذهب مسرعا نحوه ليجده جثة هامدة ، وقد اختلطت قطرات المياه التي عادت من فمه المفتوح بنزيف رأسه الدامي، فحمله من أرجله ، وعاد إلى أبنه لكي يرى براعته في الصيد ! ، فوجده ملقي على الأرض جثة مقطوعة النفس بعد أن خرج من فمه بقايا مجاجه المدمم !!" .

أحمد محمد أحمد مليجي

مبروك لك هذا الفوز يا أخي أحمد مليجي مع مزيد من العطاء و التألق.مبروووووووووك Shocked

أرجو أن تسمح لي بهذه الملاحظة:فحمله من رجليه وليس أرجله لأنه ليس للعصفور سوى رجلين اثنين .أما قصتك فهي رائعة خاصة تلك الخاتمة المفاجئة.لك مودتي

القاص المميز محمد مليجي
قصة جميلة صور معبرة
تحستحق هذا التميزألف مبروك

خالص ودي

» شهـقــة الجــرح ( الفائزة بجائزة أكتوبر 2010 )
» ميت م الخوف عليكى ( الفائزة بجائزة أكتوبر 2010 )
» أين ألقى حبيبتي؟ ( الفائزة بجائزة أكتوبر 2011 )
» أنشــودة النــور( الفائزة بجائزة أكتوبر 2011 )
» الساعة (صفر ) الفائزة بجائزة أكتوبر 2011