الموت

البكاءوالنحيب
لا يرجع الحبيب
فالحبيب قد ضاعَ
والرسول مهمته الشفاعة
فإذا مات شهيدًا
إذن فهو فى الجنة سعيدًا
لا ينفعه إلا الدعاء الكثير
فى ظلمة القبر الكبير
ادع الدعاء
والله يتقبل الرجاء
فاليوم حانت لحظة الفراق
الذى جعلنى المرار أذاق
فكأس المرار مر المذاق
حانت لحظة البكاء
على مفارقة الإحباء
أتمنى بالبكاء أن يستفيق
فبالبكاء إذا لم يستفيق
وحدى سأكمل الطريق
أتمنى أن تستفيق
لتطفئ فى قلبى الحريق
فبدونك سأضل الطريق
سأشوش يا من كنت لى أقرب صديق
أفق ولو دقيقة
هل هذه حقيقة
الحياة بعدك ليس لها قيمة
وليست الدموع هى الحلول السليمة
فالدنيا ليست كريمة
تأخذ الأحباء لنبدأ بالبكاء
ولتبدأ حياة الشقاء
فالفرح مزيف لا يدوم
فبعد البسمة لا تأتى إلا الهموم
فكلنا إلى الموت قادمون
حتى تسيل الدموع
وتبكى علينا الجموع
ونفارق الأحباب
ونتوارى إلى التراب
لنبدأ بالحساب
ولتلسعنا الحيات
على كل السيئات
أو لنرى النعيم
فالرحمن كريم
على المؤمنين
ففى القبر سنسأل عن الدين
وسنسأل عن الرحمن الكريم
وسنسأل عن الرسول الأمين
وفى الآخرة سيعذب الكافرين
على عدم إتباع الأمين
الذى هدى العالمين
رسولنا الكريم
فالغنى لا ينفعه المال
فسيرى فى الآخرة سوء الحال
إذا كان إعتماده على المال

كل كلمات الفرح لا تصف مدى سعادتى لأن أستاذى الكبير علق لى على قصيدتى وأتمنى منك متابعة مواضيعى وإرشادى ولك منى جزيل الشكر

ماشاء الله عليك مصطفى
رائع ما قدمت ووعظت
تذكرتك غالية
تسلم الايادى

أستاذى هل البدر فأشرقت الأنوار شكرًا لك على التعليق الجميل

أستاذتى تفتحت الورود بمرورك العطر شكرًا على الرد الجميل

أستاذتى عمت الفرحة قلبى بمرورك الجميل شكرًا لك