المقعد الخالى

المقعد الخالى

مضى كالغروب الحزينِ

وخلَّف لى مقعدًا خاليا

وطيفًا جميلاً عليه

ورائحة التبغ تحتل أنفاسيا

وومضة بسمتهِ البالية

ولمعة نظرته الحانية

مضى ...

لم يقل لى كلامًا

عن الحب والشعر

عن لون أثوابىّ القانيةْ

مضى ...

لم يطلب الرقص منى

ولم يستبن شوق عينى

وحزنى

مضى كالغروبِ الحزينِ

ولم يستبنى

وخلَّف لى مقعدًا

كصاحبه هادئًا رائعًا

خاليا

مضى بالمكانِ

مضى بالزمانِ

ولم يُبق لى غير أحزانيا ...

و كم انت رائع
و شعرك رائع
استاذ احمد
مرحبا بك فى المنتدى
المقعد الخالى 172313

لا بل أنت الأروع ياأستاذ محمد
شكرًا جَزِل لك على كلماتك التى نالت منى
يُشرفنى مرورك الذى هو الأول

[b]

أخى الشاعر الرائع أحمد علام
مرحبا بوجودك المميز فى المنتدى
و بطلتك البهية
هنا بيتك و منتداك و الكل أخوة و أصدقاء لك
و ستشعر بذلك و نتمنى ان تتفاعل مع الجميع
و ثانيا قصيدتك رائعة و تدل على شاعر يمتلك أدواته
و له خطوات سابقه فى درب الإبداع
تحيتي و تقديري أيها البهي
أخوك

لن أقول _ولستُ فى محل اختيار_ إلا شكرًا ياأستاذ عاطف على مرورك الذى_ودون مبالغة_ شرفنى جدًاوأسعدنى جدًا جدًا
شكرًا

أخي الشاعر الكبير " أحمد علام "
مرحبا بك شاعرا قويا مدعوما بروافد الشعر ودعائمه الحقيقية
تفعيلة المتقارب جميلة تعطي الإحساس بوقع حوافر الفرس في خطوته المعتدة مما عكس علينا تلك الحالة النفسية التي تخطو في إعجاب وزهو
مرحبا بك بين إخوتك
اسمع لي برفعها لحائط التثبيت لما تحمله قصيدتك من روعة وجلال

نعتنى (أبو القوافى) بالشاعر الكبير ... إذن اسمحو لى بالغرور قليلاً
أو بالغرور كثيرًا
فبعد نعته لى بلغته الراقية أصبح من حقى أن أغتر ...
شرفنى جدًا مرورك الياسمينى.
شكرًا.

قصيدة جميلة أخى الشاعر الجميل
مرحبا بابن دمنهور الجميلة

مرحبًا بك يا أستاذة صفاء
وشكرًا على مرورك الجميل

احمد علام قصيدة رائعة جدا كيف تحر منا من هذه النصوص في ندوة الاربعاء ، هنا احمد علام بمذاق مختلف ورائع واتمنى أن اقرأ لك هنا ما دمت تؤثر المنتدى بروائعك تقبل مودتي

شكرًا على مرورك ... يا أستاذ محمد
لكنى مازلت اقول أن قصيدة الأربعاء السابق ظُلِمت بشكل واضح
وقوبلت بشكل غير لائق بالمرة ناهيك عن أسئلة الخبث
على أيةِ حالِ شكرًا

أحيي هذه الشاعرية الجميلة
يا استاذ احمد
تقبل مرور تلميذة شعر
Cool

شكرًا على مرورك الجميل
أيتها الأستاذة المتواضعة.

((متقاربة)) بديعة حكتها بمهارة الشاعر القدير الواثق والثابت
دمت بقوة أيها الهادر الجميل ابن دمنهور أسوق لك التحايا من كفر الشيخ
على هذا الجمال والإبداع ... دمت بشعر

أهلاً بك وأهلاً بكفر الشيخ
أسعدنى مرورك الجميل أيها المبدع الأجمل
شكرًا لك.

الشاعر المبدع / أحمد علام

جميل أن يسطر الشاعر تجربة شعورية صادقة بكل بساطة مع التمكن من أدواته الشعرية

وهكذا فعلتها بحكمة البارع الواثق من ترتيب الأفكار وترابطها

وملائمة الألفاظ لما جـُلبت له وقد استخدمت الأساليب الخبرية لتقرير الحزن والأسى

والوحدة بين غروبٍ حزينٍ ومقعدٍ خالٍ من نديم تركك ترثى ذاك الحال وحدك

وبرغم الحزن المسيطر على تلك الكلمات إلا أنك رسمت لنا لوحة فنية رائعة

لو وُفـِق رسامٌ عبقري ورسمها ما أبدع في إكمال عناصرالصورة الكلية

( صوت ولون وحركة )

الصوت في ( لم يقل لى كلامًا عن الحب والشعر)

واللون في ( عن لون أثوابىّ القانيةْ ) ( وومضة بسمتهِ البالية ) (ولمعة نظرته الحانية)

والحركة في (لم يطلب الرقص منى ) و ( مضى كالغروبِ الحزينِ )

فاكتملت تلك اللوحة بتلك العناصر الثلاثة التي تقوم عليها الصورة الكلية في النص

ما أبدعك في رسمها بالكلمات

لك جم الشكر على الطرح المميز

كن بخير

:
:

كلام جميل وكلام معقول

مقدرش اقول حاجه عنه

غير انه شعر فصيح على حق

وجمال فى سرد وابداع فى الصياغه

والمفردات والمعانى

دمت ودامت روعتك

دمت بكل حب

الأستاذة الرائعة الشاعرة /فوزية شاهين
أشكر لك هذه الكلمات المبدعة كصاحبتها
والتى أظن _وبعض الظن فضيلة_ إننى لاأستحقها

ماكنت أعرف أن قصيدتى جميلة هكذا إلا بمرورك الأجمل
شكرًا جزيلاً لكِ ...

لكنى أوضح شيئًا أن القصيدة هذه هى على لسان امرأة لا على لسانى أنا
فأتمنى أن أكون قد عبرت عن المرأة بمنطقها الرشيق الحريرى

لا أو د أن أنهى الرد فكلى شكٌ أننى نقصتك حقك ...
لكن ليس بوسعى إلا أن أعود لأقول:
شكرًا جزيلاً لكِ أستاذة (فوزية)

دمتِ شاعرةً ... شاعرةً.

الشاعرة الجميلة ذات الطلة الجميلة (عزة الزرقانى)
شكرًا لك على مرورك
ودمتِ أنت الأروع

لقد سعت بمرورى فى دوحك وظلالك
دمت مبدعا

رائع أستاذ أحمد علام

هذه النزارية النارية

أستاذ طاهرالسنباطى
إذا كنت قد سعدت بمرورك فى دوحى وظلالى
فأنا بهذا المرور أسعد.
شكرًا.

شكرًا على مرورك أستاذ محمد القبيصى
وبالنسبة لصفة النزارية ... كان من الممكن أن أرحب بها ترحيبًا
لولا التعب الذى لاقيته منها ولولا الجهد الذى بذلته لأنفضها عنى
شكرًا على مروروك.

هكذا تبينت لى الخيوط جميعها
خصوصا فى ردك للحناطى ( أسئلة الخبث )
فأنت كما توقعته
عموما أهلا بك فى منتداك

أهلا بك أستاذ عادل
لكن أسئلة الخبث تلك ليست لها علاقة بآرائى فى قصيدة النثر.
تحياتى.

» هنا شاعرة النيلين ( روضة الحاج)