معشوقةََ العينِ والأحداقِ

يا معشوقةَ العينِ والأحداقِ
صبراً فإني قد أدمنتُ هواكِ
ملي عيوني بنظرةٍ
تحيا بها الروحُ لحظةً في لقياكِ
لا تبخلي فكريمةٌ أنت ِ منذُ صباكِ
ولا تردي سائلاً جاءَ يطرقُ بابَ رضاكِ
شفهُ الحنينُ إليكِ
وسرهُ أن يموتَ فداكِ
ولواحظُ العينينِ أغلقت أجفانها
وقالت لا أرومُ سواكِ
والروحُ قد ذهبت تحلقُ وتحومُ حولَ حماكِ
والشوقُ يفضحُ مغرماً
وإن سترتهُ عيناهُ عن رؤياكِ
إن تشعريهِ فلا نامت عيناكِ
سهرَ الليالي يبكي ويصدُ ضربَ هواكِ
فلا العيونُ تنامُ ولا البالُ ينساكِ
أعذلاً والحربُ لا تفرقُ بينَ مظلومٍ و ظالم
كل المقاتلينَ سديً ذهبوا في رحاك ِ
فوردةٌ أنتِ وشمعةٌ في الصباحِ وفي المساءِ
ومحفورةٌ أنتِ ومزروعةٌ كالسهمِ في القلبِ وفي الأعماقِ

الابن محمد محمود
سعيدة بتقدمك الهائل فى الشعر
بدون مجاملة جميلة
و عاجبنى مثابرتك جدا

جميل بمعنى الكلمه

دمت رائعا

دمت بكل خير وحب

الاستاذة العزيزة بنت النيل أشكر مرورك الرائع وان كنت تقدمت في الشعر فمنكم ودمتم بخير

شاعرتنا الكريمة عزة الزرقاني اشكر كلماتك الرائعة واتمني من الله انا يفيض علينا وعليكم من انهار الشعر

أخى الحبيب محمد
عمل جميل
و لكن اسمح لى ببعض التعديل
بعيدا عن الوزن
فالعمل غير موزون

تفضل أستاذي العزيز فإن كانت جميلة فقد تعلمت هذا الجمال منك

يبقى الوزن ضرورى أخ محمد
لتكون شاعر جميل
كلماتك جميلة يا اخى

أشكرك أستاذي العزيز وأشكر مرورك الكريم واكيد ف الفترة القادمة انشاء الله سأتعلم البحور
دمت بخير