الحرون .. شعر / محمود عبد الحليم

الحرون

رغم انتمائك ..
للتجاهل .. والانا ..
بتقيد شرارة وعينا...
وتهزنا .. يسقط رطب من قلبنا ..
وبرغم حرصك .. ع الوقوف فى وشنا ..
الفضل لك .. فى زرعنا ..
***
رغم اندهاشك ..!! وافتقارك للثبات ..
حين ظهور الفجر ف عيون الولاد..
طلعتنا .. من قمقم الابعاد .. شداد ..
حفزتنا .. نثبت وجودنا و الطريق .. مفتوح لنا ..
فجرتنا .. طوفان مشاعر منتشر..
سلمتنا السكة اللي كانت مفرده..
ومسيرنا نأخذ حقنا ..
رغم انتمائك .. للتجاهل والانا ..!!

لا تندهش ..
فالمنع مفتاح العطاء..
والمنتمي .. للرفض حتما..
يبقي للإيجاب سبب..
حتي اعتراضك .. همنا .. ويهمنا ..
والهمه أول شرط فى بداية الطريق ..

يا ايها الفرس الحرون ..
قبلك التاريخ مسجل .. ناس كتير ..
هما الاساس فى فننا ..
ابن النديم .. ووراه بديع..
بيرم بفنه .. لساه بيعشق مصرنا..
ونقول كمان .. عمك فؤاد ..
بحر الاصاله ف شعرنا ..
و ف قلبه عاش حلم الجميع..
آية تنور دربنا ..
وبشعره وبفنه العظيم..
صار له الرياده ف عصرنا..
ومعاه صلاح .. شعلة كفاح..
شايل ملامح ارضنا ..
وصحيح جاهين .. حارس أمين ..
علي كل نقطة ف دمنا ..
وكتير.. كتير .. أهل العطاء..
لا كبرياء .. ولا انحناء..
ولا حد فيهم كان سبب لمنعنا .. أو قلعنا ..

يا أيها الفرس الحرون ..
لا تندهش ..
أهل العطاء اللي مضوا .. ليهم وجود ..
وكتير لهم .. افضال عليك ..
لولا فؤاد .. لولا صلاح ..
ما حد كان اهتم بيك ..
ولا شعر كان لك .. أوغنا..
وان كان فى خاطرك .. أي كلمة لمها ..
حاذر تفضفض بالكلام المعترض ..
لا جلن تكون الصهوه وإحنا بنعتليك ..
زي ما أعتليت ناس قبلنا ..
قلبك معاند ..
والحقيقة المضنية ..
إن احنا لازم نعتلي .. فرس العناد ..
ونلجمه .. ونحجمه ..
نجتاز .. نحطم ..
كل وهم بترسمه .. فى دربنا ..!!

يا أيها الوجه العبوس المشراب..
لو يحتويك الفجر يوم ويغلفك..
بغلاف سماوي ومضته ..
حلم الجميع ..
لا تندهش ..
حين يحتويك الفجر
لازم ينتهي ..
ليلنا المخضب بالسواد .. المكتئب..
وتهل شمس الامنية ..
عناقيد عنب ..
وورود علي خد البنات ..
وتعود لنا الضحكة البريئة الطيبة ..
بدل التحفز .. والتكالب .. ع الوجود ..
أصل الوجود ..
اللى انت فاكره حكر ليك ..
جيكون لنا ..

***
لا تندهش
فجر الأمانى الطيبة .. والابتهاج ..
شأشأ على كل القلوب الملهمة ..
عصافير تزقزق ع الشجر ..
بتحب حتى الرفرفة .. والشأشأة ..
وتقول حرام الحقد يقتل حلمنا ..
فى قلبنا ..

***

بيتك ياعبد الله زجاج ..
واللي ابتدا بالرمي
أصله منتمي.. للإعوجاج ..
واللي إنتمي .. للتجاهل .. والانا ..
مالهوش وجود .. فى قلبنا ..

أستاذنا القدير محمود عبد الحليم
لحروفك روعة و بهاء
لا حدود له
تقبل مرورى المتواضع

عماد فتحى كتب:: أستاذنا القدير محمود عبد الحليم
لحروفك روعة و بهاء
لا حدود له
تقبل مرورى المتواضع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعر الجميل عماد فتحى
اسعدنى تعليقك الرائع
وتواصلك معنى يعنى بالنسبه لى الكثير
دام تواصلنا واتمنى ان اقرأ اعمالك فى القريب العاجل
محمود عبد الحليم

محمود عبد الحليم كتب:: الحرون

رغم انتمائك ..
للتجاهل .. والانا ..
بتقيد شرارة وعينا...
وتهزنا .. يسقط رطب من قلبنا ..
وبرغم حرصك .. ع الوقوف فى وشنا ..
الفضل لك .. فى زرعنا ..
***
رغم اندهاشك ..!! وافتقارك للثبات ..
حين ظهور الفجر ف عيون الولاد..
طلعتنا .. من قمقم الابعاد .. شداد ..
حفزتنا .. نثبت وجودنا و الطريق .. مفتوح لنا ..
فجرتنا .. طوفان مشاعر منتشر..
سلمتنا السكة اللي كانت مفرده..
ومسيرنا نأخذ حقنا ..
رغم انتمائك .. للتجاهل والانا ..!!

لا تندهش ..
فالمنع مفتاح العطاء..
والمنتمي .. للرفض حتما..
يبقي للإيجاب سبب..
حتي اعتراضك .. همنا .. ويهمنا ..
والهمه أول شرط فى بداية الطريق ..

يا ايها الفرس الحرون ..
قبلك التاريخ مسجل .. ناس كتير ..
هما الاساس فى فننا ..
ابن النديم .. ووراه بديع..
بيرم بفنه .. لساه بيعشق مصرنا..
ونقول كمان .. عمك فؤاد ..
بحر الاصاله ف شعرنا ..
و ف قلبه عاش حلم الجميع..
آية تنور دربنا ..
وبشعره وبفنه العظيم..
صار له الرياده ف عصرنا..
ومعاه صلاح .. شعلة كفاح..
شايل ملامح ارضنا ..
وصحيح جاهين .. حارس أمين ..
علي كل نقطة ف دمنا ..
وكتير.. كتير .. أهل العطاء..
لا كبرياء .. ولا انحناء..
ولا حد فيهم كان سبب لمنعنا .. أو قلعنا ..

يا أيها الفرس الحرون ..
لا تندهش ..
أهل العطاء اللي مضوا .. ليهم وجود ..
وكتير لهم .. افضال عليك ..
لولا فؤاد .. لولا صلاح ..
ما حد كان اهتم بيك ..
ولا شعر كان لك .. أوغنا..
وان كان فى خاطرك .. أي كلمة لمها ..
حاذر تفضفض بالكلام المعترض ..
لا جلن تكون الصهوه وإحنا بنعتليك ..
زي ما أعتليت ناس قبلنا ..
قلبك معاند ..
والحقيقة المضنية ..
إن احنا لازم نعتلي .. فرس العناد ..
ونلجمه .. ونحجمه ..
نجتاز .. نحطم ..
كل وهم بترسمه .. فى دربنا ..!!

يا أيها الوجه العبوس المشراب..
لو يحتويك الفجر يوم ويغلفك..
بغلاف سماوي ومضته ..
حلم الجميع ..
لا تندهش ..
حين يحتويك الفجر
لازم ينتهي ..
ليلنا المخضب بالسواد .. المكتئب..
وتهل شمس الامنية ..
عناقيد عنب ..
وورود علي خد البنات ..
وتعود لنا الضحكة البريئة الطيبة ..
بدل التحفز .. والتكالب .. ع الوجود ..
أصل الوجود ..
اللى انت فاكره حكر ليك ..
جيكون لنا ..

***
لا تندهش
فجر الأمانى الطيبة .. والابتهاج ..
شأشأ على كل القلوب الملهمة ..
عصافير تزقزق ع الشجر ..
بتحب حتى الرفرفة .. والشأشأة ..
وتقول حرام الحقد يقتل حلمنا ..
فى قلبنا ..

***

بيتك ياعبد الله زجاج ..
واللي ابتدا بالرمي
أصله منتمي.. للإعوجاج ..
واللي إنتمي .. للتجاهل .. والانا ..
مالهوش وجود .. فى قلبنا ..

الشاعر الكبير و الوطنى الثائر
لكل قصيدة لديك تفجر شلالا جديدا
فى ميدان شعر العامية
و هنا الوطن يبدو جليا فى ثنايا إبداعك
الذى يظهر متفردا
و القصيدة يمكن أن تكون لفرد أيضا و الفرد هنا مواز ٍ للوكن
تقبل مرورى

اجمل لحظات الحياة
حينما تشعرين أنه لاوطن سواك
فمصرنا تولد مع ميلاد كل مصرى
ويعيش بمصريته ليخدمها وينميها
ويحيا من اجلها ويضحى من اجلها
وفى النهايه
يشعر أنه كان يواجه طواحين الهواء
الوطن هو ذاتى الفاعله وهو التجلى الحقيقى فى لحظات كتابتى
ولذلك مع كل لحظة ابداع جديده
أولد من جديد مع وطن اتنفسه منذ نعومة اظافرى
ودم يجرى فى عروقى
تحياتى للوطن الجميل ايمان عبد الله
محمود عبد الحليم

قصيدة تتمسك بالماضى و تدافع عنه
و تنظر للجديد و القادم
أحسنت أخى الشاعر

الاستاذة نورا الشرقاوى
ان لم يكن هناك قاعدة ثابته ينطلق من خلالها الأجيال
فلنقل على الدنيا السلام
فالثوابت هم من سبقونا والاساتذة الذين ننهل من بحار علومهم
واذا حاول البعض ايقاف التقدم الطبيعى للزمن
وظهور أجيال جديده ترفع اللواء من اجل استمرار الحياة
فيكون هذا وأدا لكل نبت جديد
ومن هنا فلا يجب على أى مبدع أن ينكر تاريخ من سبقوه
حتى لاينكر من يأتى بعده تاريخه
هى اضاءة قل من يدرك ابعادها كقصيدة وصياغه
وسعادتى لاتقدر بادراكك للب والمعنى ولك تحياتى
محمود عبد الحليم

بارك الله فيك يا من تكتب على الجرح
يا عم محمود يا شاعر يا جميل
من ابن النديم لبيرم و فؤاد حداد و صلاح جاهين

كلهم اعلام

الصديق أمين عثمان
أسعدنى تعليقك ومرورك الكريم
ولولا الاساتذة ماكان لو وجود
فهم مصابيح التنوير فى أدبنا المعاصر
محمود عبد الحليم

الورد اجمل تعبير عن المشاعر والاحاسيس
ومن سرها ان الحبيب عندما يهدى وردة لحبيبه
فهذا يغنى عن كلام كثير
والوردة الحمراء
تعنى بالنسبه لى التوهج والذوبان فى حالة من الوجد العظيم بنص
قد يكون لامس الكثير من افكارك
وهذا شىء عظيم بالنسبة لى
فتوهج الوردة الحجمراء
هو الحياة فى سماء نص الحرون
محمود عبد الحليم

قصيدة تكشف عن جمال
فى شخص ما يبدو أنه يقف عقبة فى سبيل تحقيق الأحلام
و مع ذلك تستخرج منه الرائع و المجيد
تقبل مرورى المتواضع
أخى محمود

الحرون .!!
اسم يثير العديد من التساؤلات وعلامات التعجب والاستفهام .!!
ولكن بمجرد قراءة النص تفك جميع الرموز والطلاسم حول نص يتعرض وبشكل مباشر لكل اديب يظن أنه المبدع الأوحد ويحاول أن يطمس تاريخ كل من سبقوه ولايقف عند هذا الحد فحسب ولكنه يقف أيضا حجر عثرة فى وجه كل ابداع جديد ..
-------------
شاعرنا الجميل ماأروعك وقلمك فى يدك كالمبضع فى يد الجراح
يستأصل الداء ويسلط الضوء على عيوبنا وواقعنا الذى يعيشه
جل ما أخشاه أن يتعرض نص الحرون لنفس ماتعرض له نص
أم سحلول . فالذائقة اختلفت والأذواق ساءت . وكفاك الله شر
من يفهمونك خطأ لأنك بصدق شاعر مشكلة .
وليد عبد الرحمن
محرر صحفى وناقد ادبى

الشاعر محمود عبد الحليم
أهنئك على هذه القصيدة الجميلة
التى تحتوى على نقد واع و قلم يعرف كيف يكتب
جميل ما سطر يراعك
تقبل تحيتى

محمود عبد الحليم كتب:: الحرون

رغم انتمائك ..
للتجاهل .. والانا ..
بتقيد شرارة وعينا...
وتهزنا .. يسقط رطب من قلبنا ..
وبرغم حرصك .. ع الوقوف فى وشنا ..
الفضل لك .. فى زرعنا ..
***
رغم اندهاشك ..!! وافتقارك للثبات ..
حين ظهور الفجر ف عيون الولاد..
طلعتنا .. من قمقم الابعاد .. شداد ..
حفزتنا .. نثبت وجودنا و الطريق .. مفتوح لنا ..
فجرتنا .. طوفان مشاعر منتشر..
سلمتنا السكة اللي كانت مفرده..
ومسيرنا نأخذ حقنا ..
رغم انتمائك .. للتجاهل والانا ..!!

لا تندهش ..
فالمنع مفتاح العطاء..
والمنتمي .. للرفض حتما..
يبقي للإيجاب سبب..
حتي اعتراضك .. همنا .. ويهمنا ..
والهمه أول شرط فى بداية الطريق ..

يا ايها الفرس الحرون ..
قبلك التاريخ مسجل .. ناس كتير ..
هما الاساس فى فننا ..
ابن النديم .. ووراه بديع..
بيرم بفنه .. لساه بيعشق مصرنا..
ونقول كمان .. عمك فؤاد ..
بحر الاصاله ف شعرنا ..
و ف قلبه عاش حلم الجميع..
آية تنور دربنا ..
وبشعره وبفنه العظيم..
صار له الرياده ف عصرنا..
ومعاه صلاح .. شعلة كفاح..
شايل ملامح ارضنا ..
وصحيح جاهين .. حارس أمين ..
علي كل نقطة ف دمنا ..
وكتير.. كتير .. أهل العطاء..
لا كبرياء .. ولا انحناء..
ولا حد فيهم كان سبب لمنعنا .. أو قلعنا ..

يا أيها الفرس الحرون ..
لا تندهش ..
أهل العطاء اللي مضوا .. ليهم وجود ..
وكتير لهم .. افضال عليك ..
لولا فؤاد .. لولا صلاح ..
ما حد كان اهتم بيك ..
ولا شعر كان لك .. أوغنا..
وان كان فى خاطرك .. أي كلمة لمها ..
حاذر تفضفض بالكلام المعترض ..
لا جلن تكون الصهوه وإحنا بنعتليك ..
زي ما أعتليت ناس قبلنا ..
قلبك معاند ..
والحقيقة المضنية ..
إن احنا لازم نعتلي .. فرس العناد ..
ونلجمه .. ونحجمه ..
نجتاز .. نحطم ..
كل وهم بترسمه .. فى دربنا ..!!

يا أيها الوجه العبوس المشراب..
لو يحتويك الفجر يوم ويغلفك..
بغلاف سماوي ومضته ..
حلم الجميع ..
لا تندهش ..
حين يحتويك الفجر
لازم ينتهي ..
ليلنا المخضب بالسواد .. المكتئب..
وتهل شمس الامنية ..
عناقيد عنب ..
وورود علي خد البنات ..
وتعود لنا الضحكة البريئة الطيبة ..
بدل التحفز .. والتكالب .. ع الوجود ..
أصل الوجود ..
اللى انت فاكره حكر ليك ..
جيكون لنا ..

***
لا تندهش
فجر الأمانى الطيبة .. والابتهاج ..
شأشأ على كل القلوب الملهمة ..
عصافير تزقزق ع الشجر ..
بتحب حتى الرفرفة .. والشأشأة ..
وتقول حرام الحقد يقتل حلمنا ..
فى قلبنا ..

***

بيتك ياعبد الله زجاج ..
واللي ابتدا بالرمي
أصله منتمي.. للإعوجاج ..
واللي إنتمي .. للتجاهل .. والانا ..
مالهوش وجود .. فى قلبنا ..

أخى الشاعر الكبير محمود عبد الحليم

قديما قالوا المصيبة التى لا تميتك تقويك
و أنت هنا أقوى كثيرا و تقف على بناء متين و تاريخ كبير
فى شعر العامية و قصيدتك هنا بها الكثير من الألفاظ الفصحى
مما تسمو بالقصيدة العامية بدون إخلال فى البناء المعمارى للقصيدة
أعجبنى هدوء الشاعر الراصد لكل كبيرة و صغيرة
فى درب العامية المصري
مودتى لروعتك

بنت النيل كتب:: الشاعر محمود عبد الحليم
أهنئك على هذه القصيدة الجميلة
التى تحتوى على نقد واع و قلم يعرف كيف يكتب
جميل ما سطر يراعك
تقبل تحيتى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الشاعرة بنت النيل
سعيد بقراءتك للنص وتعليقك الرائع
الذى يضيف الى الكثير
ولك تحياتى
محمود عبد الحليم

الصديق العزيز والشاعر الكبير عاطف الجندى
أولا أهنئك على منتداك الجميل واعضاؤه والمشاركات الفعاله
ونتمنى له المزيد من الانتشار والفاعليه
واشكرك من أعماق قلبى على هذا التعليق الرائع
فالقوه من عند الله
وانت تعلم بأننى لست من المتاجرين بالام الناس
ولكنى اعبر عن الواقع الذى نعيشه بكل صوره
واتمنى ان نوصل الرساله لمن يقرأ ابداعنا
محمود عبد الحليم

الاستاذ الناقد وليد عبد الرحمن
تحياتى لرجل اتمنى أشرف بالتعرف عليه
لو أن اسمك ليس غريبا على
واسعدنى جدا تعليقك على بعض قصائدى فى هذا الموقع
وسعدت كثيرا لمعرفتك بماهية النقد وكيف تتم التعليقات على النص
بشكل علمى واكاديمى يضيف للنص
ويدعمه
محمود عبد الحليم

استاذنا الشاعر الكبير محمود عبد الحليم
انا معجب قوى بكل اللى بتكتبه واشعارك بنتعلم منها ازاى يكون الشعر
القصيدة دى جامدة قوى وبتعبر عن مشكله الادباء والزجالين اللى بادئين
وان بعض الكبار مش بيهتموا بيهم ..
وفيها احساس جميل بكل الادباء والشعراء الموجودين فى بلدنا
اللى بيعجبنى كمان ان اشعارك فيها مواضيع حقيقيه
ومش بتحتاج مجهود لانها بتوصل القلب على طول
لانك فعلا شاعر من شعراء الزمن الجميل اللى احنا محتاجينهم قوى
وربنا يخليك لينا ونتعلم منك الكتير
--------------------------
سامى على - القاهره
عضو رابطة الزجالين وكتاب الاغانى

قصيدة بها وفاء جميل لرموز شعر العامية

يا عم محمود
و رائع هذا الوفاء بشعراء قدموا صفحات رائعة
فى شعر العامية المصري

الصديق سامى على
شكرا على تعليقك الرائع
وقد سعدت به حقا
محمود عبد الحليم

الشاعر الجميل سامى عباس
مأجمل أن تصافح كلماتك الرائعة
قصيدتى وتضيف الى الكثير
سعدت بمرورك وبتعليقك سعادة بالغة
وارجو ان يدوم تواصلنا
محمود عبد الحليم

عمنا محمود
عندما رأيت قصيدتك الحرون اليوم تكتبها من جديد
أيقنت بأننى رأيتها فى المنتدى من قبل فهى قصيدة لا تنسى
فها انا أعيدها للصفحة الأولى بردى هذا
للتيقن من ذاكرتى
أخوك المحب

الشاعر الكبير عاطف الجندى
انا والله مش فاكر ابدا انى نزلات القصيدة فى المنتدى وانا ماكذبتكس
لكن تنزيلك للقصيد الاولى مش عارف ايه رأيك تشيل القصيدة الاولى وترجعها مكانها وخلى الحالى على ماهو عليه
واللآ انت لسه ناوى على الصيد
محمود عبد الحليم

ياعمنا الموضوع موش مستحق كل ده
و جل من لا يسهو
و بعدين كفاية نحذف الثانية و عذرا لمن رد عليها
مودتى لك

» ما أنا ..!! .. شعر / محمود عبد الحليم
» أنا مش نبى .. شعر / محمود عبد الحليم
» أنا ربك شعر / محمود عبد الحليم
» أى غزة ....؟؟ شعر/ محمود عبد الحليم
» غدر .. شعر / محمود عبد الحليم