السبحة والجلابية

بيقولوا قال مش...............عايزينها إسلامية

ونازلين هجوم ع..............السبحة والجلابية

مرة خايفين علي...............الإبداع والعلمانية

ومرة ع المواطنة..............يا سلام ع الحنية

واشتراكية ورأسما.............لية ومرة ليبرالية

هي دي همومكم و.............هي دي كل القضية

متغاظين م السبحة..............محروقين م الجلابية

عملتوا أيه من سنين............بمعتقداتكم اليسارية

الإسلام لا لحية ولا..............سبحة ولا جلابية

الإسلام منهج حياة................مش فلسفة سياسية

واللي ربي خير ملي...............أشتري فاهمها ديه

فما بالك باللي خلق.................مش أعلم بالبشرية

ماهر حامد كتب:

بجد أحيك لاني ح اطق بجد
لان في هجمة شرسة على الأسلام
بحجة الدقن والجلباب وكمان الحجاب
وهذا الرجل المأجور اللي طلع يقول
حسني مبارك أمير المؤمنين
وأنا مرشح للرئاسة

سبحان الله

كل الود والتحية

أستاذ أحمد

اشكرك اخي الحبيب ماهر حامد

على مرورك العطر

وكلماتك التي زادت النص جمالا

دمت بخير

يا احمد يا ابني كلامــك فــــوق
تاج ع الراس وف غاية الذوق
سيبهم يا ابني يمـوتوا بغيظهــم
دا الإسـلام في الأرض شروق
****
مع خالص تحياتي لك أيها المبدع الجميل

لا أعقتد أن أحدا سليم الفترة يريد خير البلاد والعباد، يكره الاسلام وشريعتة إلا أن يكون أحد ثلاثة ... 1 -رجل يريد اتباع الشهوات ولا يريد قيودا وضعها الشرع لحماية المجتمع منه ، أو 2- رجل يكره فهم فئة معينة للدين بطريقة خاطئة وهذا موجود ولا نستطيع للأسف أن ننكره ، 3- رجل ضيق الفهم يريد عزل الدين عن الدولة بشكل انفصامي لا يأخذ منها ولا يعطى لها ...
وفي النهاية يجب أن نركز على أمر هام .. نختلف في الرؤى .. ولكن لابد أن نبقي أناسي نتعامل باحترام الآدمية بيننا .. دون تجريح ولا قدح ولا تخوين .. وفي النهاية علينا السمع والطاعة ولو تأمر علينا عبد حبشي أتت به الجماعة بالمشورة التى لا نراها إلا في صورة الانتخابات وليطبق كل منا دينه قد الامكان في نفسه وبيته ومجتمعه الصغير حتى نهزم ضعفنا وما يراد لنا من سوء الفكر وتشتت الصف .. فالخلافات في الراي موجودة منذ فجر الاسلام واختلف الصحابة حتى عندما كان ينزل عليهم الوحي ولكن الاختلاف لم يفقدهم احترامهم بعضهم لبعض لأن الجميع كان صالح النية كل همة أن يصل للحق .. لا أن يدعى لنفسه امتلاك الحقيقة المطلقة.. رحم الله الشافعى عندما قال " ما ناظرت أحدا إلا وتمنيت أن يجري الله الحق على لسانه "

الابن البار@ضياء الادريسي كتب:

نعم

اصبح العمل المفضل لدي الاعلام

هو الهجوم علي اهل الدين

والاحزاب السياسية الاسلامية

وكأننا محظورون عن العمل السياسي

رغم ان القائد الاعلي للقوات المسلحة الاسلامية والعربية علي مر التاريخ
هو رسول رب العالمين (محمد) ونحن نقتدي به

دائما مبدع اسجل اعجابي بحرفك

المشكلة ان كل واحد فينا يا ايها الحبيب فينا

بيدعي الفهم ويرمي الاخر بالخيانة والجهل

واري ان هناك متسع للجميع لو صادقين فعلا

وبما فيهم ممثلي تيار الاسلام السياسي للعمل لمصلحة

مصر لو بنحب البلد فعلا ولكن اري الجميع انشغل بالهجوم

على الاخر وكأن نجاتنا جميعا فى ان يتخلص هذا من ذاك

دمت بخير

محمد البهنساوي كتب:

يا احمد يا ابني كلامــك فــــوق
تاج ع الراس وف غاية الذوق
سيبهم يا ابني يمـوتوا بغيظهــم
دا الإسـلام في الأرض شروق
****
مع خالص تحياتي لك أيها المبدع الجميل

مرور شاعر كبير مثل محمد البهنساوي

شرف كبير لمتصفحي يزيد الصفحة بهاءاً

اشكرك شاعرنا الكبير

دمت بخير

محمود جمعة كتب:

أخي الشاعر الاستاذ أحمد معيط

نعم أخي ليس الاسلام مناورات سياسية ولا كراسي ولا مراكز ..

الكرسي البرلماني او الوزراي او حتي الرئاسي ليس في ذاتة غاية

أنما هو وسيلة نعلي بها كلمة الله .. ونطبق بها منهجه الذي أرتضاه للناس

ولكن الله يا سيدي وهو العليم الخبير قال ( ولكن أكثر الناس لا يعلمون )

أحييك علي ما كتبت غيرة علي دينك وتطبيق شرعنا الحنيف

اللهم أقدر لنا أمر رشد يعز فيه اولياؤك ويذل فيه أعدائك

خالص التقدير أخي الكريم

اشكر مرورك

وتعليقك الذي زاد النص جمالا

دام الود

عاطف عاشور كتب:

لا أعقتد أن أحدا سليم الفترة يريد خير البلاد والعباد، يكره الاسلام وشريعتة إلا أن يكون أحد ثلاثة ... 1 -رجل يريد اتباع الشهوات ولا يريد قيودا وضعها الشرع لحماية المجتمع منه ، أو 2- رجل يكره فهم فئة معينة للدين بطريقة خاطئة وهذا موجود ولا نستطيع للأسف أن ننكره ، 3- رجل ضيق الفهم يريد عزل الدين عن الدولة بشكل انفصامي لا يأخذ منها ولا يعطى لها ...
وفي النهاية يجب أن نركز على أمر هام .. نختلف في الرؤى .. ولكن لابد أن نبقي أناسي نتعامل باحترام الآدمية بيننا .. دون تجريح ولا قدح ولا تخوين .. وفي النهاية علينا السمع والطاعة ولو تأمر علينا عبد حبشي أتت به الجماعة بالمشورة التى لا نراها إلا في صورة الانتخابات وليطبق كل منا دينه قد الامكان في نفسه وبيته ومجتمعه الصغير حتى نهزم ضعفنا وما يراد لنا من سوء الفكر وتشتت الصف .. فالخلافات في الراي موجودة منذ فجر الاسلام واختلف الصحابة حتى عندما كان ينزل عليهم الوحي ولكن الاختلاف لم يفقدهم احترامهم بعضهم لبعض لأن الجميع كان صالح النية كل همة أن يصل للحق .. لا أن يدعى لنفسه امتلاك الحقيقة المطلقة.. رحم الله الشافعى عندما قال " ما ناظرت أحدا إلا وتمنيت أن يجري الله الحق على لسانه "

كلماتك الجميلة العميقة اضافت على النص جمالا

اشكرك اخي الحبيب

دمت بخير