[size=18] - عمرو عبدالرؤوف كتب:
- عاطف الجندى كتب:
- r=red]29]الله عليك أخى عمر
شعر متميز
و قصيدة رائعة
مودتى
اشكرك استاذ عاطف على مرورك الدائم ومرورك الجميل مثلك
فانا من انصار تجديد الخطاب الادبى حتى مع الوطن حين يضعنا ب "دايره مقفوله"
تقبل خالص محبتى وتقديرى
red]مودتى[/quote]
اشكرك استاذ عاطف على مرورك الدائم ومرورك الجميل مثلك
فانا من انصار تجديد الخطاب الادبى حتى مع الوطن حين يضعنا ب "دايره مقفوله"
تقبل خالص محبتى وتقديرى[/quote]
عمرو صديقى ماذا تقول ؟
كيف تقوم بالتلميح لموضوع النص لمجرد عدم وجود تأويل صائب من الأراء تجاه ماقصدت ؟
حبيبى أنت تعلم اكثر منى أن القصدية لك أنت وحدك وأن القأرى عندما يجدك تكتب بحرية
فهو الأخر يضع تأويله بحرية أيضاً .
أنت هنا صرحت بأن الوطن هو (الديرة المقفولة ) من خلال ردك على أستاذى عاطف
ولكن أنا ألتمس لك العذر والسبب هو أن النص نفسه مقفول التنسيق بمعنى أن النص كان بحاجة إلى تنسيق على مستول الشكل بإسلوب أكثر من هذا وهذا لأن القصيدة فى الأصل قصيدة (منطوقة ) وأنا شخصياً عندما سمعتها منك من قبل فى نادى الأدب وصلنى المراد منها بسرعة أو على الأقل كانت مباشرة قليلاً وهذا لأن عنصر النطق بالجمل الشعرية يعطى فرصة أكثر للفهم والتواصل لذا كان من الواجب عليك أن تحمل جهد التحويل من الأصل المنطوق ذات الصبغة الإيقاعية إلى الشكل الأخر (القراءة ) وذلك غن طريق تنسيق الجمل بشكل أدبى
وضع لمسات جمالية خاصة بشكيل المساحات الفراغية على الورق.
هذا ما عليك فعله فقط .... أما إذا عدنا للأصل الأدبى فالقأرى عليه أن يقرأ ويستوعب مايكتب ويقوم بتأويله حسب وجهة نظره المرتبط بالنص .
* للإضافة النص واضح جداً فالوطن يبدو لنا كما لو كان فتاة جميلة سايبة الضفاير للعيال يلعبوا بيها ويفسدوه ..................إلخ .
نص واضح وجميل يعبر عن الأغتراب داخل الوطن ,, بشكل ما غير مستهلك بل بشكل تم صياغته من جديد ففكرة أن الوطن بنت جميلة يمكن أن ،تغزل فيها ونرى من يفسدها و.....................إلخ ليست جديدة لكن الأسلوب الذى شكل به عمرو نصه هو المبهر فلقد رأينا فكرة الوطن الفتاة مئات المرات أخرها كان للراحل محمد عبد المعطى فى بنت ماولدتهاش ولادة وغيره ..... أنا أيضاً لى نص متواضع جداً يحمل نفس الحالة (العذراء السلمى ) ولكن الفكرة فى وجود الفتاة لدى عمرو فى النص ذات طابع أفضل والسبب أن الفتاة صاحبة (مأساءة مفتعلة) فهى (الى سابت العيال يلعبوا فشعرها وهى اللى مش راضية تحس ) مما عكس هذا على البناذء الأدبى للنص فجعلنا فى (دايرة مقفولة ) أما سلمى فهى (ماساءة قدرية ) صنعها المؤلف والتاريخ . لتكون حدث أساسى فى نص بسيط .
شكراً عمرو لتواجدك معنا
أخيك : شريف سيد صلاح[/size][/color][/size][/size]