أعرفكم بنفسي

تشرفنا يا أستاذ عبد الرحمن وونعم المعرفة تحية لقلمك وما خطه وننتظر باقي c v

اميره بلا وطن كتب:

عشان الأصل مابينسى أصول أهله
بيعرف صح فين وطنه ومين م الدنيا يستاهله
لايرضى يبيع ولا يطاطى
ولو يطلع قصور المجد يطلعها على مهله

كلمات رائعه
لشاعر غنى عن التعريف

أختنا الفاضلة أميرة

عاجز عن الشكر والله

لكن اسم العمل كده

وان كنت انا فعلا فلاح وأتشرف بذلك

جميييييييييييييييييييييييل يا شااااااااااااااااااااعر

د/عطيات أبو العينين كتب:

تشرفنا يا أستاذ عبد الرحمن وونعم المعرفة تحية لقلمك وما خطه وننتظر باقي c v

د / عطيات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سلمت اليد التي خطت تلك الكلمات ، والقلب الذي أملاها

وكما قلت للأخت أميرة " هذا هو اسم العمل "

وأعتذر لأنه ربما يكون نوعا من المزاح ، فعسى الله أن يجعله مقبولا

د/هناء المشرقى كتب:

جميييييييييييييييييييييييل يا شااااااااااااااااااااعر

طلعت خدعه وللا ايه يا د / هناء ؟!!!!!

ياللا معلش

عادل عوض سند كتب:

الاستاذ الشاعر

عبد الرحمن الشاعر

ولانك مرتبط بجذورك . رفض القطار التحرك عند الغيط

او ربما لتلقى عليه نظرتك الاخيره قبل الرحيل .

ولكن لم يمت الحلم وسوف يصل بك القطار الى ما تتمناه .

بطاقة تعريف ولكن ليس كامله . ونحن استنتجنا الباقى من سمو

ودماثة اخلاقك ورفعة قلمك الرائع .

مودتى وتحيتى ...

أستاذنا عادل عوض

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لأنك جميل ترى كل شيء جميلا

أسعد الله أوقاتك

وأعتذر لو كان المزاح من النوع غير المألوف

عبدالرحمن الشاعر
القطر وقف بيك عند اساس الحضاره
عند الكد والتعب
والعطاء والتكال على الله
والرضا بامقسوم
اجمل محطه
واجمل بدايه لكل انواع السعاده
النص مقتضب ومعانيه تحمل معانى
انا من اللى اتمنوا ان القطر وقف بيهم عند
بيت صغير وغيط منور وفرنه نومتها احلى من ريش النعام
ورغيف سخن يجيب النفس الى قتلتها سموم المدينه
تحياتى اخى العزيز

عبدالرحمن الشاعر
القطر وقف بيك عند اساس الحضاره
عند الكد والتعب
والعطاء والتكال على الله
والرضا بامقسوم
اجمل محطه
واجمل بدايه لكل انواع السعاده
النص مقتضب ومعانيه تحمل معانى
انا من اللى اتمنوا ان القطر وقف بيهم عند
بيت صغير وغيط منور وفرنه نومتها احلى من ريش النعام
ورغيف سخن يجيب النفس الى قتلتها سموم المدينه
تحياتى اخى العزيز

الاستاذ الشاعر /عبد الرحمن الشاعر
نص عرفت نفسك فيه دون تكلف
فى المنطقة الوسطى أنت بين الأصالة والحداثة ، بين الجديد والقديم ،فلاح بالوراثة ،رأى الخير والبساطة والقناعة وهو طفل صغير ،لمة الاسرة وتكاتف العائلة ،المروءة والشهامة وإغاثة الملهوف ، الكلمة التى تشبه حد السيف فلا مرد لكبير ،جماعية العمل والتعاون داخل الحقل ، الفرحة بالحصاد وصوامع الغلال الطينية البسيطة على أسطح المنازل ، أقراص الوقود من فضلات الحيوان ، لمة النسوة أمام الفرن ، خزين الألبان والقشدة والجبن المشرش فى الحصير ، حظيرة الدواب ومداودها التى تغوص فيها رؤوس الدواب ، الجميزة العتيقة وتختيم ثمارها بفص الثوم ، الصفصافة وأفرعها المدلاة فى الترعة الصغيرة والسنارة والطعم أمام الحقول ، الساقية بفانوسها الحديدى والناف والماشية تدور بنا مع الزمن ،سوق القرية والجمالون الحديدى وأرغفة العيش الطازة والطعمية وأكواب الشاى والنراجيل التى يهتز فى أوانيها الماء ، المغرب وساعة التفكه والرواح لشباب القرية على السور الحديدى للجنابية ،المصاطب الطينية التى إفترشها الكبار وأمامهم التبن المشتعل كى يهرب الناموس فى ليالى الصيف ،المنادى الذى كان يجوب القرية سيراً على القدم ليصيح فى الناس عن المتوفى أو فقدان عنزة ، كل هذه الصور كانت عنوان القرية فيما مضى ، لكنك ربما تتحسر على ذلك الزمن الجميل ، فلا أنت بعراقة فلاحه ولا أنت أخذت من المدنية ماتتمنى ، المنطقة الوسطى فى صراع التأمل والمقارنة ، القرية التى دهمتها المدنية بأعمدة مبانيها الخرسانية ، وإستجلاب تكنولوجيا العصر فيها ، سهر الفلاحون حتى الثلث الأخير من الليل أمام الشاشة يلهثون وراء الفضائيات من كل بقاع الارض ، فبدلاً من صوامع الغلال إنتشرت أطباق الدش ، وبدلاً من الفرن الطينى فى صحن الدار ، وقف فى طابور الخبز أمام الطابونة ، تكاسل حتى أصبح المستهلك الأول بشراهة، فزرع العنب والكانتالوب والفراولة واهمل القمح والذرة والفول والعدس واللوبيا ، جرى المال فى يديه من زراعة سهلة بفعل السياسة الحرة الجديدة للزراعة المصرية ، كان القطن هو مصدر ثراء الفلاح الوحيد ايام عصره ومجده ، ومن أجله كنا فى قبضة الأستعمار لتدور الآلة الغربية من حصاد الحقول المصرية.
اراك انا هكذا فى المنطقة الوسطى بين الأصالة والمعاصرة ، لكن حمداً لله على توقف قطارك أمام حقلك ، فللأصالة سحر الأقدمين ، تأخذ الناس المدن ببريقها وزيفها وصخبها وضجيجها ، لكنهم فى نهاية المطاف إلى مسقط الرؤوس يعودون ، هكذا هو الواقع وهذا هو الحال ، وإطمئن أخى سنعود لاصالتنا وجذورنا قريباً جداً ، فنحن فى مرحلة تصحيح المسار ، سنعود بكل قوة حتى ولو تفتت ملكية الآباء وتصارع عليها الابناء .
شكراً لك على هذا التعارف

تأمليه عاميه ذاتيه بين الاستفسارات والنتائج
أني فلاح بنطق لهجة الفلاحين
ومش فلاح باللهجه العاديه
فالشاعر انصهر بين الفلاحين وغيرهم ويعلم هؤلاء وهؤلاء

بلاقي ايدي مربوطه في ايد الفاس
مربوطه وليست ماسكه فالشاعر لم يهوى الفلاحه يوما ليس هروبا من جذوره ولكن لحبه للاقلام والاوراق في التعليم منذ الصغر حتي اصبح مدرسا وشاعرا ولكن لم ينسى اصله ايضا فوجد نفسه حائرا
حينما قال
ولا خشنه ولا ناعمه
ما بين الاصل والاختيار المحبب يقف متسائلا بين اصله الذي لا ينكره ويحبه وبين اختيار مجاله الذي عشقه واختاره بنفسه
وحينما قرر الانحياز لليد الناعمه وحدها وركب قطار احلامه وجد نفسه في محطته الاولى دون ان يدرى دليل علي الاصاله التي منعته دون ان يدري من التخلي عن جذوره وبقى في النهايه واقفا بين الجذور والفروع التي اختارها واحبها

مجرد محاوله للغوص في هذا النص التاملي الجميل وان افلحت او لم تفلح فتبقي التحيه واجبه لهذا النص الماتع
تحيتي شاعرنا الجميل ا/ عبد الرحمن الشاعر

محمود جمعة كتب:

اخي الشاعر الجميل عبد الرحمن الشاعر

هذا الحلم الذي تملك كثيرا من القرويين من الانفار عمال الزراعة والحقول

حلم الجنة التي سوف يفتحها القطار اذا توقف في محطة مصر .. كان دائما

مثالا

ابداعيا يلهم الشعراء .. تذكرت كلمات أغنية قديمة لمنير اسمها (( قالوا لينا ع

المدينه )) الا أنك ابدعت ابداعا فريدا اذ رفض القطار الحركة وأنتهي المطاف

بالعودة الي الارض ...وهي رمزية غاية في الجمال

أعجبني جدا وضع الانسان الان ..بين كونه فلاح مازالت يده مربوطة بالفاس

ولكنه ايضا متعلم يده بين القلم والكراس فأصبحت يده لا هي بخشونة الانفار

ولا هي بنعومة الافندية

وهذا تعبير مذهل عن المنطقة الوسطي الذي وقع فيها .. ومن هنا احساسه بعدم

آكتمال الحلم بل وموتة ..

أحييك علي فكرة النص الرائع .. آمتعني وتمنيت لو يطول لا ستمتع آكثر

خالص التقدير والاعجاب

شاعرنا الكبير محمود جمعة

والله إن تعليقكم هذا لهو أغلى من كل أوسمة العالم

وأنا لا أدعي أني كنت أعلم عند كتابتها أنها تمس كثيرا من الأدباء ،

ومع ذلك لم أفاجأ أن عرفت فيما بعد أن كثيرا منا هو ذلك الرجل

سيدي : كلماتك أثـلجت صدري

فرواك ربك من الكوثر بيد رسوله صلى الله عليه وسلم

أحمد عبد الرازق كتب:

تأمليه عاميه ذاتيه بين الاستفسارات والنتائج
أني فلاح بنطق لهجة الفلاحين
ومش فلاح باللهجه العاديه
فالشاعر انصهر بين الفلاحين وغيرهم ويعلم هؤلاء وهؤلاء

بلاقي ايدي مربوطه في ايد الفاس
مربوطه وليست ماسكه فالشاعر لم يهوى الفلاحه يوما ليس هروبا من جذوره ولكن لحبه للاقلام والاوراق في التعليم منذ الصغر حتي اصبح مدرسا وشاعرا ولكن لم ينسى اصله ايضا فوجد نفسه حائرا
حينما قال
ولا خشنه ولا ناعمه
ما بين الاصل والاختيار المحبب يقف متسائلا بين اصله الذي لا ينكره ويحبه وبين اختيار مجاله الذي عشقه واختاره بنفسه
وحينما قرر الانحياز لليد الناعمه وحدها وركب قطار احلامه وجد نفسه في محطته الاولى دون ان يدرى دليل علي الاصاله التي منعته دون ان يدري من التخلي عن جذوره وبقى في النهايه واقفا بين الجذور والفروع التي اختارها واحبها

مجرد محاوله للغوص في هذا النص التاملي الجميل وان افلحت او لم تفلح فتبقي التحيه واجبه لهذا النص الماتع
تحيتي شاعرنا الجميل ا/ عبد الرحمن الشاعر

أخويا أحمد رفيق الدرب

لقد أصبت الحقيقة بل كبد الحقيقة

وجميل جدا هذا الابحار الهاديء في لاشعوري

سعدت جدا بالله يا أبو احميد من تعليقك الواعي ده

وكما تقول : أصدق الشعر أحزنه

دمت في خير

م/عطية شواش كتب:

الشاعر الأصيل / غبد الرحمن الشاعر

شكرآ .. نورت المحكمه

تحياتي ..........ز[b]

عمنا عطية شواش

حضرتك جبت م الآخر " نورت المحكمة " وكأنك قرأت ما في نفسي

فرأيت أني أعرض نفسي على محكمة المنتدى لأرى ماذا سيكون

الحكم ، والحمد لله أني نورت المحكمة

فنان ، ماقدرش قول غير كده

الشاعر محمود قطب كتب:

انعم واكرم يا استاذنا
كلنا يا جميل
جذورنا راسخه فى ارض الوطن الغالى
فمعظمنا اما صعيدى او فلاح
وان لم ينشاء فى قرية او نجع
فالمصريين طينين بالفطرة
ملحوظة
نحن الشعب الوحيد اللى بيشترى مقبرة
فى العالم لشدة ارتباطنابالارض
حتى ف رحلتنا الاخيرة

الشاعر المهذب محمود قطب

أشكرك بكل ذرة من كياني على مرورك الكريم

وكلماتك والله لاقت أماكنها داخلي ، وكأنك تبصر خبايا ذاتي

أو ربما نكون كلنا ذلك الرجل

أتمنى على الله أن تدوم العلاقة على أفضل صورها

رعاك الله وحفظك