لا

لا
***
لا يا رب 00 لا
أنا أذنبت 00 آه
لكن كده الإ نسان
بيدور ع الأمان
وقليل
لو يوم لقاه
صحيح أذنبت 00 لكن
حبك فى قلبى ساكن
ضاقت بىَّ الأماكن
ولآجىء لك
فى صلاه
***
ندمان وكُلِّى حيرة
ذنوب 00 صحيح كتيرة
لكن ياربى
جنبى
مليان بالشوق وقلبى
مخلص لك فى دعاه
***
لا ياربى عبدك
ضعيف
وسرُّه عندك
والرحمه ملك يدَّك
بلغه ف يوم مناه
يارب بفضلك حاسب
والمرَّه الجايه
هحاسب
لو ترضى هبقى الكاسب
وتنور لى الحياة

عادل عوض سند كتب:

والله العظيم اعمالك فى منتهى الرقه والجمال
يا إيمــــــــــــــــــان يا عبدالله
يا بنت النيل
{ بتردى على تعليقات الاصدقاء بعد سنتين يا إيمان . يا نهار ابيض !! }
بس برافو عليكى والله انت امتعتينا بهذه الروائع
وياريت لو فيه حاجه ناسياها رجعيها علشان نستمتع بيها
نشكرك على اعادة هذه الروائع وتقبلى تقديرى ...

ههههههههههههههههه
و الله ردك فى منتهى الظرف يا أستاذ عادل
و فعلا بعد سنتين كنت بقلب فى المواضيع القديمة لقيتها
لكن سعيدة لأن بكده انت مريت على القصيدة
اللى تشرفت بمرورك
شكرا
خالص التقدير

المبدعة إيمان
تحيتى لك
أعجبتنى موسيقى القصيدة
وجوها،والاعتراف بالمعاصى
وطلب المغفرة بهذا الأدب
وأرى أن أداة النفى التى عنونتى بها النص
وكذلك فى البيت الأول منه
وكذلك فى بداية المقطع الأخير
ليست فى صالح النص
والأفضل منها القبول بقول(آه)بدلا من لا
فالقبول أولى وأجمل شكلا وموضوعا
فما ألذ المعاناة من أجل من نحب!!
وكذلك حتى لا يتضمن المعنى أى التباس أو سوء فهم لدى المتلقى
كما أن (لا) وإن كانت لاتعنى الاعتراض أو الرفض موضوعاوأتفهم غرضك منها
لكنها أحدثت ارتباكا لاتقصده القصيدة
أعجبنى جدا هذا التعبير الفطرى الرقيق من عبد لمولاه
وكان الجناس به (حاسب_هحاسب)موفقا
يارب بفضلك حاسب
والمرَّه الجايه
هحاسب
ـــــــــــــــــــــــ
اللهم إنى لا أبغى إلا رضاك ما استطعت إلى ذلك سبيلا
السيد جلال