بل بقي كل شيء

الأستاذ الشاعر / سفر الأحزان

معارضة ٌ بارعة ٌ .

ولكن هناك استفسارٌ ، في البيت الأول

ما كان بذرٌ غائرًٌا إلا نما
لم يبقَ ليلٌ سرمدًا بزمان

علي ما استوعبت من الشطر َ الأول من البيت

أنه ليس هناك بذرًا غائرًا إلا سينمو

وعلي ذلك ( غائر )ٌ هنا نعتٌ ( للبذرة )

وعلي ذلك وجب الرفع علي النصب

في مفردة ( غائر )

أم كنت تقصد أن الذي كان بذرَا غائرًا سينمو

وعلي ذلك فتنصب مفردة ( بذر ) علي أنها خبر

كان وتتبعها مفردة ( غائر) حيث أنها نعتٌ لها

ولكن هنا ستقف أداة الاستثناءُ ولن يكون لها

محلٌ في معني الجملة

فأرجو توضيح المعني

ولك جزيل الشكر والتقدير

محمد السيد عبد الفتاح

الشاعر المتألق سفرالأحزان، قصيدة بلون الجمال الأخاذ ونبرة الرومانسية الغنائية المثيرة، مشاعر حالمة ومتفائلة تحاول أن تنفض عنها الحزن والأسى واليأس.، وتستشرف زمنا آخر للحب والأمل والحياة. أبدعت أخي وأطربت.
مودتي الخالصة.

عاطف الجندى كتب:

أخى سفر الأحزان
شكرا لهذا البوح الجميل
و هذه المشاعر الطيبة
تفاعل جميل مع قصيدة الأخت الشاعرة
زهرة البنفسج
دمت بكل خير

أخي الأستاذ/ عاطف الجندي
أشكرك من كل قلبي على مرورك الأول الكريم على تفاعلي المتواضع
و تحيتك العطرة

دمت بكل ود

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:

ما أروعك سفر الاحزان

سعدت لأننى هنا

فى واحتك الثريه والمليئه بعطر الزهور

دمت بحب

بل أنا من سعدت لإشراقك البهي الذي زاد بستاني ألقا و وهب أزهاره عطورها

دمت بكل ود

زهرة البنفسج كتب:

تاه حرفى و تشتت القلم فى أرجاء الكون و عجزت عن التعبير وتوقفت يداي إنبهارا و إجلالا لهذا التفاعل الذى غمرنى بسعادة بالغة لم اكن أتصورها

أخى سفر الأحزان.. كلمات الشكر و التقدير قليلة فهل تأذن لى أن أحتفظ بردك الرائع فى حاسوبي؟

خالص تقديري و إحترامي لشخصك الكريم

أختي الفاضلة / زهرة البنفسج

سعدت لسعادتك و طربت لما أوليتني إياه من شكر و تقدير على تفاعلي المتواضع الذي كان حزن نظمك هو مصدر إلهامه فلك الشكر أنت

و قد أخبرتك أن ردي الذي جاء أقل مما تستحقين هو ملك لك فافعلي به ما تشائين

دمت بكل سعادة

محمد السيد عبد الفتاح كتب:

الأستاذ الشاعر / سفر الأحزان

معارضة ٌ بارعة ٌ .

ولكن هناك استفسارٌ ، في البيت الأول

ما كان بذرٌ غائرًٌا إلا نما
لم يبقَ ليلٌ سرمدًا بزمان

علي ما استوعبت من الشطر َ الأول من البيت

أنه ليس هناك بذرًا غائرًا إلا سينمو

وعلي ذلك ( غائر )ٌ هنا نعتٌ ( للبذرة )

وعلي ذلك وجب الرفع علي النصب

في مفردة ( غائر )

أم كنت تقصد أن الذي كان بذرَا غائرًا سينمو

وعلي ذلك فتنصب مفردة ( بذر ) علي أنها خبر

كان وتتبعها مفردة ( غائر) حيث أنها نعتٌ لها

ولكن هنا ستقف أداة الاستثناءُ ولن يكون لها

محلٌ في معني الجملة

فأرجو توضيح المعني

ولك جزيل الشكر والتقدير

محمد السيد عبد الفتاح

أستاذنا العزيز / محمد
ما شاء الله عليك
لا تفوتك شاردة و لا واردة في الشعر أو النحو و الصرف
و أكون غير صادق إن قلت أنني كنت أقصد هذه أو تلك
بل وقعت في خطإنحوي
و اتباعا لإرشادك فأنا أختار الأولى

لا حرمنا الله من توجيهاتك القيمة

تقبل فائق احترامي

أخى العزيز الشاعر الراقى/سفر الأحزان

رررررائعه تلك المعارضه

كنت أود التعليق على سحرها فى صفحة زهرة البنفسج ولكن سبتقنى ونشرتها

أنت شاعر له من الأدوات ما يغبط عليها أيها الفنان

دامت ريشتك ترسم لنا أروع القصائد



تقبل إعجابى الشديد

[b]

المدني بورحيس كتب:

الشاعر المتألق سفرالأحزان، قصيدة بلون الجمال الأخاذ ونبرة الرومانسية الغنائية المثيرة، مشاعر حالمة ومتفائلة تحاول أن تنفض عنها الحزن والأسى واليأس.، وتستشرف زمنا آخر للحب والأمل والحياة. أبدعت أخي وأطربت.
مودتي الخالصة.

أخي العزيز / المدني
نحلتني و قصيدتي صفات هي لك و لكلماتك الراقية
تأصلت فيك حتى فاضت و نثرت عطرها على من حولها فنالني من عبقه ما كتبت

تقبل مودتي

د/هناء المشرقى كتب:

أخى العزيز الشاعر الراقى/سفر الأحزان

رررررائعه تلك المعارضه

كنت أود التعليق على سحرها فى صفحة زهرة البنفسج ولكن سبتقنى ونشرتها

أنت شاعر له من الأدوات ما يغبط عليها أيها الفنان

دامت ريشتك ترسم لنا أروع القصائد



تقبل إعجابى الشديد

[b]

الأخت الفاضلة الأكثر من راقية / د. هناء

لا أستطيع أن أعبر عن مدى سعادتي بتعليقك الرائع
فقد وصفت ما كتبت ببعض ما يتصف به نظمك
فأنا أسعد جدا بقراءة أشعارك كما أسعد بتعليقك على ما أكتب
و بدون مبالغة فقد صرت ممن أنتظر تعليقاتهم على ما أكتب لأستمد من نور آرائهم وضوح مسيرتي

فلا تحرمينا من مرورك الكريم

تقبلي شكري و امتناني

الشاعر المتألق / سفر الأحزان
احترامى لما يخط يمنك
أو يسارك ( إذا كنت أعسرا) ههههههههههه
شعرك ذو نكهة خاصة يا سيدي
مودتى

عاطف عاشور كتب:

الشاعر المتألق / سفر الأحزان
احترامى لما يخط يمنك
أو يسارك ( إذا كنت أعسرا) ههههههههههه
شعرك ذو نكهة خاصة يا سيدي
مودتى

أستاذي / عاطف عاشور
إن قراءتك لأعمالي و من ثم تعليقك عليها يزيدني فخرا بها

مرورُك عندي و مدحُك قولي
فخاري و منه اعتزازي نما
يميني يساري فما باح قلبي
كان بحبي لكم مُلْهَما
فماذا تقول إذا كان شعري
يداي تَخُطُّه كلتاهما

ههههههههههههه

تقبل ودي و احترامي