أربــــع سنيـــــن...

أربع سنيـــن....غُربة وعذابْ..

صابر على الأيام...بحايل في الزمنْ..

وبقول أكيدْ....

الحلم مهما يكون بعيد.....هقدر عليه..

هفرش طريقي بالأملْ..

واصبُر.. لحد مايكتمِلْ..

وارجع بمّهرك....ويّا فستان الفرح..

أربع سنيـــــن..

عايش ما بين حبة صور...على ذكرياات..

أفرح ساااعات..

وساعات بيهزمني الألم..

أندم على العُمر اللّي فاات..

لكن برغم انك بعيدْ..

شايف عينيكي في غُربتي...أهل وسَكنْ..

صوتك....يوّنس وحدتي..

طيفك....بيسمع شكّوتي..

أنا مهما تبعد خطوتي..

مبشوفش غير حُضنك وطنْ..

كان لمّا يغلبني البُكــا..

بدموعي ..بكتبلك جواااب..

وبقول خلاص...فات الكتير...

ما هو كل طير..

مهما يطول بيه السفر..

لازم يعود بعد الغياب..

-وانا قلبي داااب-..

أنا قلبي داب حيرة وسهر...

ولا جاني منك يوم جواب..

يحكيلي عنك عاملة ايه..؟؟..

ويطمّن القلب الحزين..

خدني الحنين.....ورجعتلك..

من شوقي ليكي ولهفتي..

كان قلبي سابق خطوتي..وندهتلك..

وقبل ماانطق بالكـــلام..

شافت عيوني معاكي بنت صُغيّرة..شبهك تمام..

نفس الملامح....لون عيونك..ضحكتك..

حسيت بقلبي..بيتخطف..

والخوف ملاني....

زلّزل كياني وهزّني..

ولقتني...متسمّر مكاني..

أتاريها بنتــك...والحكاية في كلمتين..

انك خلاص...بعتيني من أربع سنيــن..

بقلم....رضا محمود

أرجو من الأخوة المُشرفين التنسيق....وشكراً

القدير رضا محمود

الحقيقه حاولت اكبر الخط معرفتش

ولكنى اعدك بحاوله اخرى

للروجوع لنصك الرائع

ووروعة حروفك

دمت بحب

أخي رضا لقد
كبرت لك الخط و نسقته
و أحييك على القصيدة الجميلة
تقبل تحياتي

الشاعر الجميل

رضا محمود

كلماتك جميله واسمح لى بعوده لها .

لنتحدث برويه عن محتواها .

مودتى وتقديرى ...

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:: القدير رضا محمود

الحقيقه حاولت اكبر الخط معرفتش

ولكنى اعدك بحاوله اخرى

للروجوع لنصك الرائع

ووروعة حروفك

دمت بحب

الشاعرة الرقيقة...الأستاذة عزّة الزُرقاني..
أسعد الله أوقاتك بكل الحب..
شاكراً اهتمامك بالموضوع ومرورك الكريم...
تقبّلي ...تحياااتي..

عاطف الجندى كتب:: أخي رضا لقد
كبرت لك الخط و نسقته
و أحييك على القصيدة الجميلة
تقبل تحياتي

أستاذي الكبير...شاعرنا المُبدع..
الأستاذ/عاطف الجندي..
تحيةً مِلؤها الحب والعرفان لاهتمامكم وتفاعلكم..راجياً ألاّ تحرمني من نقدك وتعليقك الذي يضعنا على الطريق الصحيح وينير لنا الدرب .
تقبل تحياتي وودّي....

عادل عوض سند كتب:: الشاعر الجميل

رضا محمود

كلماتك جميله واسمح لى بعوده لها .

لنتحدث برويه عن محتواها .

مودتى وتقديرى ...

سيدي الشاعر القدير..الأستاذ عادل عوض..
أنتظر عودتك على أحرّمن الجمربشوق الأرض العطشى لحبات المطر
وأرجو أن يتسع وقتك وصدرك لتناول المشاركة بالنقد الوافي فرأيك ياسيدي نبراس لنا نهتدي به..
دُمت بكل الحب والسعادة..

أربع سنين غربه
و انا زيك و اكثر و الله
ربنا يرجع كل واحد لمصر
بخيرو لأهله

الله الله ايها الرائع

رضا محمود

قصيده حواريه مكتملة الجوانب
والمشاهد والموضوع وخشبة المسرح
وكم الجرح والصدمه والبيع الرخيص

تحيتى لجمال وروعة حروفك

دمت بحب وابداع

ملحوظه

تثبت بواسطتى لروعة الحرف

تامر محمود كتب:: أربع سنين غربه
و انا زيك و اكثر و الله
ربنا يرجع كل واحد لمصر
بخيرو لأهله

أستاذي القدير...أستاذ تامر محمود..
ردّك الله لأهلك وبلدك سالماً غانماً ولا حرمك الله أبداً من أحبابك..
شاكراً مروركم العاطر..لك منّى كل التقدير والتحية.

الشاعرة عزة الزرقانى كتب:: الله الله ايها الرائع

رضا محمود

قصيده حواريه مكتملة الجوانب
والمشاهد والموضوع وخشبة المسرح
وكم الجرح والصدمه والبيع الرخيص

تحيتى لجمال وروعة حروفك

دمت بحب وابداع

ملحوظه

تثبت بواسطتى لروعة الحرف

الشاعرة الرقيقة...أستاذة عزّة الزُرقاني..
لاحرمنا الله من اشراق نورك الذي يبعث الأمل في النفوس ..
وشكراً لشخصكم الكريم على التكرم بتثبيت الموضوع فهذا كرم ليس بجديد عليكم...
تقبلي أسمى أمنياتي..دُمتِ بكل الحب..

اولاّ دعنى اتحدث عن امكانياتك كشاعر .

تلك الصور المتتابعه والاهتمام بأدق التفاصيل بالموضوع

اهم عوامل نجاح هذا النص . ثم شاعريتك المحمله بثقافتك

نضحت بصوره واضحه على العمل .

ثانياّ الموضوع جميل من ناحية التناول والطرح ومن يقرأ

بتمعن سوف يتأكد من تفردك فى السرد الدرامى للموضوع .

محافظتك الطويله على التفعيله اظهر براعتك كشاعر فقد

استخدمت الرجز بكل مهاره واقتدار .

تقبل منى عوده ربما سريعه ولكنها قد تفى بالغرض .

مودتى وخالص تقديرى ...

أفرح ساااعات..

وساعات بيهزمني الألم..

أندم على العُمر اللّي فاات..

لكن برغم انك بعيدْ..

شايف عينيكي في غُربتي...أهل وسَكنْ

اخي رضا محمود المبدع القادم
رغم جمال شعرك عمودي وتفعيلة إلا إنني فعلا حزنت
قصيدة قصية جميلة ورائعة فعلا
تحياتي ايها الكريم المبدع
دمت مبدعا ممتعا بشعرك الجميل الآصيل

عادل عوض سند كتب:: اولاّ دعنى اتحدث عن امكانياتك كشاعر .

تلك الصور المتتابعه والاهتمام بأدق التفاصيل بالموضوع

اهم عوامل نجاح هذا النص . ثم شاعريتك المحمله بثقافتك

نضحت بصوره واضحه على العمل .

ثانياّ الموضوع جميل من ناحية التناول والطرح ومن يقرأ

بتمعن سوف يتأكد من تفردك فى السرد الدرامى للموضوع .

محافظتك الطويله على التفعيله اظهر براعتك كشاعر فقد

استخدمت الرجز بكل مهاره واقتدار .

تقبل منى عوده ربما سريعه ولكنها قد تفى بالغرض .

مودتى وخالص تقديرى ...

أستاذي الكبير...وقُدوتي الشاعر(عادل عوض)..
أسعد الله قلبك ياسيدي على التفاتك الكريم لمشاركتي المتواضعةواعطائي من وقتك الثمين للرد والتعليق.
عجز البيان عن وصف سعادتي الغامرة بنقدك وتحليلك واهتمامك ..ولكن هذا ما كنت أتوقعه من أستاذنا عادل عوض ...
لاحرمنا الله من نقدك وتوجيهك وملاحظاتك التي تنير لنا الطريق...
تلميذك....رضا محمود

الطنطاوي الحسيني كتب:: أفرح ساااعات..

وساعات بيهزمني الألم..

أندم على العُمر اللّي فاات..

لكن برغم انك بعيدْ..

شايف عينيكي في غُربتي...أهل وسَكنْ

اخي رضا محمود المبدع القادم
رغم جمال شعرك عمودي وتفعيلة إلا إنني فعلا حزنت
قصيدة قصية جميلة ورائعة فعلا
تحياتي ايها الكريم المبدع
دمت مبدعا ممتعا بشعرك الجميل الآصيل

أستاذي ومُعّلمّي ومُلهمي...الطنطاوي الحُسيني..
كلماتك ياسيدي تاج على رأسي أفخر به أبداً ماحييتْ وأنت تعرف ياسيدي أن رأيك غايتي ومُنتهى أملي سواءاً هنا في هذا المُنتدى العظيم أو في منتديات أخرى..راجياً ياأستاذي الاّ تبخل على تلميذك بالنصح والنقد والارشاد..
أدامك اللهُ لنا ذُخراً وعوناً ....
تلميذك....رضا محمود

الأستاذ الشاعر

رضا محمود

تحياتى اليك يارجل

على عذب الحديث

كن بخير